تُصرّ عائلة الفتى أمجد أبو سلطان (14عاما)، الذي قتله الجيش الإسرائيلي منتصف أكتوبر/تشرين الأول الماضي، على أن ابنها ذهب ضحية مخطط مقصود لإعدامه بدم بارد، نفذه ضابط مخابرات إسرائيلي. وقُتل أبو سلطان قرب الجدار الفاصل الإسرائيلي المقام على أراضي بلدة بيت جالا غربي مدينة بيت لحم (جنوب)، بذريعة إلقاء قنابل حارقة على الجدار. لكن والده أسامة أبو سلطان، يتهم ضابطا في جهاز المخابرات الإسرائيلية (المعروف باسم الشاباك)، بالمسؤولية الكاملة عن قتله عبر استدراجه من خلال محادثات معه، تمت عبر تطبيق فيسبوك. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

تُصرّ عائلة الفتى أمجد أبو سلطان (14عاما)، الذي قتله الجيش الإسرائيلي منتصف أكتوبر/تشرين الأول الماضي، على أن ابنها ذهب ضحية مخطط مقصود لإعدامه بدم بارد، نفذه ضابط مخابرات إسرائيلي. وقُتل أبو سلطان قرب الجدار الفاصل الإسرائيلي المقام على أراضي بلدة بيت جالا غربي مدينة بيت لحم (جنوب)، بذريعة إلقاء قنابل حارقة على الجدار. لكن والده أسامة أبو سلطان، يتهم ضابطا في جهاز المخابرات الإسرائيلية (المعروف باسم الشاباك)، بالمسؤولية الكاملة عن قتله عبر استدراجه من خلال محادثات معه، تمت عبر تطبيق فيسبوك. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

تُصرّ عائلة الفتى أمجد أبو سلطان (14عاما)، الذي قتله الجيش الإسرائيلي منتصف أكتوبر/تشرين الأول الماضي، على أن ابنها ذهب ضحية مخطط مقصود لإعدامه بدم بارد، نفذه ضابط مخابرات إسرائيلي. وقُتل أبو سلطان قرب الجدار الفاصل الإسرائيلي المقام على أراضي بلدة بيت جالا غربي مدينة بيت لحم (جنوب)، بذريعة إلقاء قنابل حارقة على الجدار. لكن والده أسامة أبو سلطان، يتهم ضابطا في جهاز المخابرات الإسرائيلية (المعروف باسم الشاباك)، بالمسؤولية الكاملة عن قتله عبر استدراجه من خلال محادثات معه، تمت عبر تطبيق فيسبوك. ويقول والده، في حديث لوكالة الأناضول إن ضابطا إسرائيليا "استفز، واستدرج، وقتل" نجله. وفي صور يعرضها الوالد لموقع الجريمة تظهر موقع استشهاد في منطقة منخفضة عن جدار الفصل الإسرائيلي، ويبعد نحو 30 مترا عن الشارع الذي تمر عبره المركبات الإسرائيلية". ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

تُصرّ عائلة الفتى أمجد أبو سلطان (14عاما) (وسط)، الذي قتله الجيش الإسرائيلي منتصف أكتوبر/تشرين الأول الماضي، على أن ابنها ذهب ضحية مخطط مقصود لإعدامه بدم بارد، نفذه ضابط مخابرات إسرائيلي. وقُتل أبو سلطان قرب الجدار الفاصل الإسرائيلي المقام على أراضي بلدة بيت جالا غربي مدينة بيت لحم (جنوب)، بذريعة إلقاء قنابل حارقة على الجدار. لكن والده أسامة أبو سلطان، يتهم ضابطا في جهاز المخابرات الإسرائيلية (المعروف باسم الشاباك)، بالمسؤولية الكاملة عن قتله عبر استدراجه من خلال محادثات معه، تمت عبر تطبيق فيسبوك. ويقول والده، في حديث لوكالة الأناضول إن ضابطا إسرائيليا "استفز، واستدرج، وقتل" نجله. وفي صور يعرضها الوالد لموقع الجريمة تظهر موقع استشهاد في منطقة منخفضة عن جدار الفصل الإسرائيلي، ويبعد نحو 30 مترا عن الشارع الذي تمر عبره المركبات الإسرائيلية". ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

تُصرّ عائلة الفتى أمجد أبو سلطان (14عاما) (في الصورة)، الذي قتله الجيش الإسرائيلي منتصف أكتوبر/تشرين الأول الماضي، على أن ابنها ذهب ضحية مخطط مقصود لإعدامه بدم بارد، نفذه ضابط مخابرات إسرائيلي. وقُتل أبو سلطان قرب الجدار الفاصل الإسرائيلي المقام على أراضي بلدة بيت جالا غربي مدينة بيت لحم (جنوب)، بذريعة إلقاء قنابل حارقة على الجدار. لكن والده أسامة أبو سلطان، يتهم ضابطا في جهاز المخابرات الإسرائيلية (المعروف باسم الشاباك)، بالمسؤولية الكاملة عن قتله عبر استدراجه من خلال محادثات معه، تمت عبر تطبيق فيسبوك. ويقول والده، في حديث لوكالة الأناضول إن ضابطا إسرائيليا "استفز، واستدرج، وقتل" نجله. وفي صور يعرضها الوالد لموقع الجريمة تظهر موقع استشهاد في منطقة منخفضة عن جدار الفصل الإسرائيلي، ويبعد نحو 30 مترا عن الشارع الذي تمر عبره المركبات الإسرائيلية". ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

تُصرّ عائلة الفتى أمجد أبو سلطان (14عاما) (في الصورة)، الذي قتله الجيش الإسرائيلي منتصف أكتوبر/تشرين الأول الماضي، على أن ابنها ذهب ضحية مخطط مقصود لإعدامه بدم بارد، نفذه ضابط مخابرات إسرائيلي. وقُتل أبو سلطان قرب الجدار الفاصل الإسرائيلي المقام على أراضي بلدة بيت جالا غربي مدينة بيت لحم (جنوب)، بذريعة إلقاء قنابل حارقة على الجدار. لكن والده أسامة أبو سلطان، يتهم ضابطا في جهاز المخابرات الإسرائيلية (المعروف باسم الشاباك)، بالمسؤولية الكاملة عن قتله عبر استدراجه من خلال محادثات معه، تمت عبر تطبيق فيسبوك. ويقول والده، في حديث لوكالة الأناضول إن ضابطا إسرائيليا "استفز، واستدرج، وقتل" نجله. وفي صور يعرضها الوالد لموقع الجريمة تظهر موقع استشهاد في منطقة منخفضة عن جدار الفصل الإسرائيلي، ويبعد نحو 30 مترا عن الشارع الذي تمر عبره المركبات الإسرائيلية". ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

تُصرّ عائلة الفتى أمجد أبو سلطان (14عاما)، الذي قتله الجيش الإسرائيلي منتصف أكتوبر/تشرين الأول الماضي، على أن ابنها ذهب ضحية مخطط مقصود لإعدامه بدم بارد، نفذه ضابط مخابرات إسرائيلي. وقُتل أبو سلطان قرب الجدار الفاصل الإسرائيلي المقام على أراضي بلدة بيت جالا غربي مدينة بيت لحم (جنوب)، بذريعة إلقاء قنابل حارقة على الجدار. لكن والده أسامة أبو سلطان، يتهم ضابطا في جهاز المخابرات الإسرائيلية (المعروف باسم الشاباك)، بالمسؤولية الكاملة عن قتله عبر استدراجه من خلال محادثات معه، تمت عبر تطبيق فيسبوك. ويقول والده، في حديث لوكالة الأناضول إن ضابطا إسرائيليا "استفز، واستدرج، وقتل" نجله. وفي صور يعرضها الوالد لموقع الجريمة تظهر موقع استشهاد في منطقة منخفضة عن جدار الفصل الإسرائيلي، ويبعد نحو 30 مترا عن الشارع الذي تمر عبره المركبات الإسرائيلية". ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

تُصرّ عائلة الفتى أمجد أبو سلطان (14عاما)، الذي قتله الجيش الإسرائيلي منتصف أكتوبر/تشرين الأول الماضي، على أن ابنها ذهب ضحية مخطط مقصود لإعدامه بدم بارد، نفذه ضابط مخابرات إسرائيلي. وقُتل أبو سلطان قرب الجدار الفاصل الإسرائيلي المقام على أراضي بلدة بيت جالا غربي مدينة بيت لحم (جنوب)، بذريعة إلقاء قنابل حارقة على الجدار. لكن والده أسامة أبو سلطان، يتهم ضابطا في جهاز المخابرات الإسرائيلية (المعروف باسم الشاباك)، بالمسؤولية الكاملة عن قتله عبر استدراجه من خلال محادثات معه، تمت عبر تطبيق فيسبوك. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

تُصرّ عائلة الفتى أمجد أبو سلطان (14عاما)، الذي قتله الجيش الإسرائيلي منتصف أكتوبر/تشرين الأول الماضي، على أن ابنها ذهب ضحية مخطط مقصود لإعدامه بدم بارد، نفذه ضابط مخابرات إسرائيلي. وقُتل أبو سلطان قرب الجدار الفاصل الإسرائيلي المقام على أراضي بلدة بيت جالا غربي مدينة بيت لحم (جنوب)، بذريعة إلقاء قنابل حارقة على الجدار. لكن والده أسامة أبو سلطان، يتهم ضابطا في جهاز المخابرات الإسرائيلية (المعروف باسم الشاباك)، بالمسؤولية الكاملة عن قتله عبر استدراجه من خلال محادثات معه، تمت عبر تطبيق فيسبوك. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

تُصرّ عائلة الفتى أمجد أبو سلطان (14عاما)، الذي قتله الجيش الإسرائيلي منتصف أكتوبر/تشرين الأول الماضي، على أن ابنها ذهب ضحية مخطط مقصود لإعدامه بدم بارد، نفذه ضابط مخابرات إسرائيلي. وقُتل أبو سلطان قرب الجدار الفاصل الإسرائيلي المقام على أراضي بلدة بيت جالا غربي مدينة بيت لحم (جنوب)، بذريعة إلقاء قنابل حارقة على الجدار. لكن والده أسامة أبو سلطان، يتهم ضابطا في جهاز المخابرات الإسرائيلية (المعروف باسم الشاباك)، بالمسؤولية الكاملة عن قتله عبر استدراجه من خلال محادثات معه، تمت عبر تطبيق فيسبوك. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

تُصرّ عائلة الفتى أمجد أبو سلطان (14عاما)، الذي قتله الجيش الإسرائيلي منتصف أكتوبر/تشرين الأول الماضي، على أن ابنها ذهب ضحية مخطط مقصود لإعدامه بدم بارد، نفذه ضابط مخابرات إسرائيلي. وقُتل أبو سلطان قرب الجدار الفاصل الإسرائيلي المقام على أراضي بلدة بيت جالا غربي مدينة بيت لحم (جنوب)، بذريعة إلقاء قنابل حارقة على الجدار. لكن والده أسامة أبو سلطان، يتهم ضابطا في جهاز المخابرات الإسرائيلية (المعروف باسم الشاباك)، بالمسؤولية الكاملة عن قتله عبر استدراجه من خلال محادثات معه، تمت عبر تطبيق فيسبوك. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

تُصرّ عائلة الفتى أمجد أبو سلطان (14عاما)، الذي قتله الجيش الإسرائيلي منتصف أكتوبر/تشرين الأول الماضي، على أن ابنها ذهب ضحية مخطط مقصود لإعدامه بدم بارد، نفذه ضابط مخابرات إسرائيلي. وقُتل أبو سلطان قرب الجدار الفاصل الإسرائيلي المقام على أراضي بلدة بيت جالا غربي مدينة بيت لحم (جنوب)، بذريعة إلقاء قنابل حارقة على الجدار. لكن والده أسامة أبو سلطان، يتهم ضابطا في جهاز المخابرات الإسرائيلية (المعروف باسم الشاباك)، بالمسؤولية الكاملة عن قتله عبر استدراجه من خلال محادثات معه، تمت عبر تطبيق فيسبوك. من جهته، أكد المحامي فريد الأطرش، مدير مكتب الهيئة المستقلة لحقوق الانسان في بيت لحم (ديوان المظالم-رسمية)، صحة اتهام والد الفتى أبو سلطان. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

تُصرّ عائلة الفتى أمجد أبو سلطان (14عاما)، الذي قتله الجيش الإسرائيلي منتصف أكتوبر/تشرين الأول الماضي، على أن ابنها ذهب ضحية مخطط مقصود لإعدامه بدم بارد، نفذه ضابط مخابرات إسرائيلي. وقُتل أبو سلطان قرب الجدار الفاصل الإسرائيلي المقام على أراضي بلدة بيت جالا غربي مدينة بيت لحم (جنوب)، بذريعة إلقاء قنابل حارقة على الجدار. لكن والده أسامة أبو سلطان، يتهم ضابطا في جهاز المخابرات الإسرائيلية (المعروف باسم الشاباك)، بالمسؤولية الكاملة عن قتله عبر استدراجه من خلال محادثات معه، تمت عبر تطبيق فيسبوك. من جهته، أكد المحامي فريد الأطرش، مدير مكتب الهيئة المستقلة لحقوق الانسان في بيت لحم (ديوان المظالم-رسمية)، صحة اتهام والد الفتى أبو سلطان. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )