
أحالت هجمات ميلشيات القائد الانقلابي المتمركز شرقي ليبيا، خليفة حفتر، على طرابلس، أحياء العاصمة إلى مايشبه "مدن أشباح". وفي الآونة الأخيرة، كثفت ميليشيات حفتر، هجماتها المتواصلة على طرابلس، في أعقاب إبرام مذكرة تفاهم للتعاون العسكري بين تركيا وليبيا، في 27 نوفمبر الماضي، وتصاعد عدد الضحايا من المدنيين. وتجول فريق الأناضول، في ضاحية عين زارة التي تبعد نحو 15 كم عن مركز العاصمة، ورصد الدمار الذي أحدثته هجمات مليشيات حفتر. ( Hazem Turkia - وكالة الأناضول )

أحالت هجمات ميلشيات القائد الانقلابي المتمركز شرقي ليبيا، خليفة حفتر، على طرابلس، أحياء العاصمة إلى مايشبه "مدن أشباح". وفي الآونة الأخيرة، كثفت ميليشيات حفتر، هجماتها المتواصلة على طرابلس، في أعقاب إبرام مذكرة تفاهم للتعاون العسكري بين تركيا وليبيا، في 27 نوفمبر الماضي، وتصاعد عدد الضحايا من المدنيين. وتجول فريق الأناضول، في ضاحية عين زارة التي تبعد نحو 15 كم عن مركز العاصمة، ورصد الدمار الذي أحدثته هجمات مليشيات حفتر. ( Hazem Turkia - وكالة الأناضول )

أحالت هجمات ميلشيات القائد الانقلابي المتمركز شرقي ليبيا، خليفة حفتر، على طرابلس، أحياء العاصمة إلى مايشبه "مدن أشباح". وفي الآونة الأخيرة، كثفت ميليشيات حفتر، هجماتها المتواصلة على طرابلس، في أعقاب إبرام مذكرة تفاهم للتعاون العسكري بين تركيا وليبيا، في 27 نوفمبر الماضي، وتصاعد عدد الضحايا من المدنيين. وتجول فريق الأناضول، في ضاحية عين زارة التي تبعد نحو 15 كم عن مركز العاصمة، ورصد الدمار الذي أحدثته هجمات مليشيات حفتر. ( Hazem Turkia - وكالة الأناضول )

أحالت هجمات ميلشيات القائد الانقلابي المتمركز شرقي ليبيا، خليفة حفتر، على طرابلس، أحياء العاصمة إلى مايشبه "مدن أشباح". وفي الآونة الأخيرة، كثفت ميليشيات حفتر، هجماتها المتواصلة على طرابلس، في أعقاب إبرام مذكرة تفاهم للتعاون العسكري بين تركيا وليبيا، في 27 نوفمبر الماضي، وتصاعد عدد الضحايا من المدنيين. وتجول فريق الأناضول، في ضاحية عين زارة التي تبعد نحو 15 كم عن مركز العاصمة، ورصد الدمار الذي أحدثته هجمات مليشيات حفتر. ( Hazem Turkia - وكالة الأناضول )

أحالت هجمات ميلشيات القائد الانقلابي المتمركز شرقي ليبيا، خليفة حفتر، على طرابلس، أحياء العاصمة إلى مايشبه "مدن أشباح". وفي الآونة الأخيرة، كثفت ميليشيات حفتر، هجماتها المتواصلة على طرابلس، في أعقاب إبرام مذكرة تفاهم للتعاون العسكري بين تركيا وليبيا، في 27 نوفمبر الماضي، وتصاعد عدد الضحايا من المدنيين. وتجول فريق الأناضول، في ضاحية عين زارة التي تبعد نحو 15 كم عن مركز العاصمة، ورصد الدمار الذي أحدثته هجمات مليشيات حفتر. ( Hazem Turkia - وكالة الأناضول )

أحالت هجمات ميلشيات القائد الانقلابي المتمركز شرقي ليبيا، خليفة حفتر، على طرابلس، أحياء العاصمة إلى مايشبه "مدن أشباح". وفي الآونة الأخيرة، كثفت ميليشيات حفتر، هجماتها المتواصلة على طرابلس، في أعقاب إبرام مذكرة تفاهم للتعاون العسكري بين تركيا وليبيا، في 27 نوفمبر الماضي، وتصاعد عدد الضحايا من المدنيين. وتجول فريق الأناضول، في ضاحية عين زارة التي تبعد نحو 15 كم عن مركز العاصمة، ورصد الدمار الذي أحدثته هجمات مليشيات حفتر. ( Hazem Turkia - وكالة الأناضول )

أحالت هجمات ميلشيات القائد الانقلابي المتمركز شرقي ليبيا، خليفة حفتر، على طرابلس، أحياء العاصمة إلى مايشبه "مدن أشباح". وفي الآونة الأخيرة، كثفت ميليشيات حفتر، هجماتها المتواصلة على طرابلس، في أعقاب إبرام مذكرة تفاهم للتعاون العسكري بين تركيا وليبيا، في 27 نوفمبر الماضي، وتصاعد عدد الضحايا من المدنيين. وتجول فريق الأناضول، في ضاحية عين زارة التي تبعد نحو 15 كم عن مركز العاصمة، ورصد الدمار الذي أحدثته هجمات مليشيات حفتر. ( Hazem Turkia - وكالة الأناضول )

أحالت هجمات ميلشيات القائد الانقلابي المتمركز شرقي ليبيا، خليفة حفتر، على طرابلس، أحياء العاصمة إلى مايشبه "مدن أشباح". وفي الآونة الأخيرة، كثفت ميليشيات حفتر، هجماتها المتواصلة على طرابلس، في أعقاب إبرام مذكرة تفاهم للتعاون العسكري بين تركيا وليبيا، في 27 نوفمبر الماضي، وتصاعد عدد الضحايا من المدنيين. وتجول فريق الأناضول، في ضاحية عين زارة التي تبعد نحو 15 كم عن مركز العاصمة، ورصد الدمار الذي أحدثته هجمات مليشيات حفتر. ( Hazem Turkia - وكالة الأناضول )

أحالت هجمات ميلشيات القائد الانقلابي المتمركز شرقي ليبيا، خليفة حفتر، على طرابلس، أحياء العاصمة إلى مايشبه "مدن أشباح". وفي الآونة الأخيرة، كثفت ميليشيات حفتر، هجماتها المتواصلة على طرابلس، في أعقاب إبرام مذكرة تفاهم للتعاون العسكري بين تركيا وليبيا، في 27 نوفمبر الماضي، وتصاعد عدد الضحايا من المدنيين. وتجول فريق الأناضول، في ضاحية عين زارة التي تبعد نحو 15 كم عن مركز العاصمة، ورصد الدمار الذي أحدثته هجمات مليشيات حفتر. ( Hazem Turkia - وكالة الأناضول )

أحالت هجمات ميلشيات القائد الانقلابي المتمركز شرقي ليبيا، خليفة حفتر، على طرابلس، أحياء العاصمة إلى مايشبه "مدن أشباح". وفي الآونة الأخيرة، كثفت ميليشيات حفتر، هجماتها المتواصلة على طرابلس، في أعقاب إبرام مذكرة تفاهم للتعاون العسكري بين تركيا وليبيا، في 27 نوفمبر الماضي، وتصاعد عدد الضحايا من المدنيين. وتجول فريق الأناضول، في ضاحية عين زارة التي تبعد نحو 15 كم عن مركز العاصمة، ورصد الدمار الذي أحدثته هجمات مليشيات حفتر. ( Hazem Turkia - وكالة الأناضول )

أحالت هجمات ميلشيات القائد الانقلابي المتمركز شرقي ليبيا، خليفة حفتر، على طرابلس، أحياء العاصمة إلى مايشبه "مدن أشباح". وفي الآونة الأخيرة، كثفت ميليشيات حفتر، هجماتها المتواصلة على طرابلس، في أعقاب إبرام مذكرة تفاهم للتعاون العسكري بين تركيا وليبيا، في 27 نوفمبر الماضي، وتصاعد عدد الضحايا من المدنيين. وتجول فريق الأناضول، في ضاحية عين زارة التي تبعد نحو 15 كم عن مركز العاصمة، ورصد الدمار الذي أحدثته هجمات مليشيات حفتر. ( Hazem Turkia - وكالة الأناضول )

أحالت هجمات ميلشيات القائد الانقلابي المتمركز شرقي ليبيا، خليفة حفتر، على طرابلس، أحياء العاصمة إلى مايشبه "مدن أشباح". وفي الآونة الأخيرة، كثفت ميليشيات حفتر، هجماتها المتواصلة على طرابلس، في أعقاب إبرام مذكرة تفاهم للتعاون العسكري بين تركيا وليبيا، في 27 نوفمبر الماضي، وتصاعد عدد الضحايا من المدنيين. وتجول فريق الأناضول، في ضاحية عين زارة التي تبعد نحو 15 كم عن مركز العاصمة، ورصد الدمار الذي أحدثته هجمات مليشيات حفتر. ( Hazem Turkia - وكالة الأناضول )

أحالت هجمات ميلشيات القائد الانقلابي المتمركز شرقي ليبيا، خليفة حفتر، على طرابلس، أحياء العاصمة إلى مايشبه "مدن أشباح". وفي الآونة الأخيرة، كثفت ميليشيات حفتر، هجماتها المتواصلة على طرابلس، في أعقاب إبرام مذكرة تفاهم للتعاون العسكري بين تركيا وليبيا، في 27 نوفمبر الماضي، وتصاعد عدد الضحايا من المدنيين. وتجول فريق الأناضول، في ضاحية عين زارة التي تبعد نحو 15 كم عن مركز العاصمة، ورصد الدمار الذي أحدثته هجمات مليشيات حفتر. ( Hazem Turkia - وكالة الأناضول )

أحالت هجمات ميلشيات القائد الانقلابي المتمركز شرقي ليبيا، خليفة حفتر، على طرابلس، أحياء العاصمة إلى مايشبه "مدن أشباح". وفي الآونة الأخيرة، كثفت ميليشيات حفتر، هجماتها المتواصلة على طرابلس، في أعقاب إبرام مذكرة تفاهم للتعاون العسكري بين تركيا وليبيا، في 27 نوفمبر الماضي، وتصاعد عدد الضحايا من المدنيين. وتجول فريق الأناضول، في ضاحية عين زارة التي تبعد نحو 15 كم عن مركز العاصمة، ورصد الدمار الذي أحدثته هجمات مليشيات حفتر. ( Hazem Turkia - وكالة الأناضول )

أحالت هجمات ميلشيات القائد الانقلابي المتمركز شرقي ليبيا، خليفة حفتر، على طرابلس، أحياء العاصمة إلى مايشبه "مدن أشباح". وفي الآونة الأخيرة، كثفت ميليشيات حفتر، هجماتها المتواصلة على طرابلس، في أعقاب إبرام مذكرة تفاهم للتعاون العسكري بين تركيا وليبيا، في 27 نوفمبر الماضي، وتصاعد عدد الضحايا من المدنيين. وتجول فريق الأناضول، في ضاحية عين زارة التي تبعد نحو 15 كم عن مركز العاصمة، ورصد الدمار الذي أحدثته هجمات مليشيات حفتر. ( Hazem Turkia - وكالة الأناضول )

أحالت هجمات ميلشيات القائد الانقلابي المتمركز شرقي ليبيا، خليفة حفتر، على طرابلس، أحياء العاصمة إلى مايشبه "مدن أشباح". وفي الآونة الأخيرة، كثفت ميليشيات حفتر، هجماتها المتواصلة على طرابلس، في أعقاب إبرام مذكرة تفاهم للتعاون العسكري بين تركيا وليبيا، في 27 نوفمبر الماضي، وتصاعد عدد الضحايا من المدنيين. وتجول فريق الأناضول، في ضاحية عين زارة التي تبعد نحو 15 كم عن مركز العاصمة، ورصد الدمار الذي أحدثته هجمات مليشيات حفتر. ( Hazem Turkia - وكالة الأناضول )

أحالت هجمات ميلشيات القائد الانقلابي المتمركز شرقي ليبيا، خليفة حفتر، على طرابلس، أحياء العاصمة إلى مايشبه "مدن أشباح". وفي الآونة الأخيرة، كثفت ميليشيات حفتر، هجماتها المتواصلة على طرابلس، في أعقاب إبرام مذكرة تفاهم للتعاون العسكري بين تركيا وليبيا، في 27 نوفمبر الماضي، وتصاعد عدد الضحايا من المدنيين. وتجول فريق الأناضول، في ضاحية عين زارة التي تبعد نحو 15 كم عن مركز العاصمة، ورصد الدمار الذي أحدثته هجمات مليشيات حفتر. ( Hazem Turkia - وكالة الأناضول )

أحالت هجمات ميلشيات القائد الانقلابي المتمركز شرقي ليبيا، خليفة حفتر، على طرابلس، أحياء العاصمة إلى مايشبه "مدن أشباح". وفي الآونة الأخيرة، كثفت ميليشيات حفتر، هجماتها المتواصلة على طرابلس، في أعقاب إبرام مذكرة تفاهم للتعاون العسكري بين تركيا وليبيا، في 27 نوفمبر الماضي، وتصاعد عدد الضحايا من المدنيين. وتجول فريق الأناضول، في ضاحية عين زارة التي تبعد نحو 15 كم عن مركز العاصمة، ورصد الدمار الذي أحدثته هجمات مليشيات حفتر. ( Hazem Turkia - وكالة الأناضول )

أحالت هجمات ميلشيات القائد الانقلابي المتمركز شرقي ليبيا، خليفة حفتر، على طرابلس، أحياء العاصمة إلى مايشبه "مدن أشباح". وفي الآونة الأخيرة، كثفت ميليشيات حفتر، هجماتها المتواصلة على طرابلس، في أعقاب إبرام مذكرة تفاهم للتعاون العسكري بين تركيا وليبيا، في 27 نوفمبر الماضي، وتصاعد عدد الضحايا من المدنيين. وتجول فريق الأناضول، في ضاحية عين زارة التي تبعد نحو 15 كم عن مركز العاصمة، ورصد الدمار الذي أحدثته هجمات مليشيات حفتر. ( Hazem Turkia - وكالة الأناضول )

أحالت هجمات ميلشيات القائد الانقلابي المتمركز شرقي ليبيا، خليفة حفتر، على طرابلس، أحياء العاصمة إلى مايشبه "مدن أشباح". وفي الآونة الأخيرة، كثفت ميليشيات حفتر، هجماتها المتواصلة على طرابلس، في أعقاب إبرام مذكرة تفاهم للتعاون العسكري بين تركيا وليبيا، في 27 نوفمبر الماضي، وتصاعد عدد الضحايا من المدنيين. وتجول فريق الأناضول، في ضاحية عين زارة التي تبعد نحو 15 كم عن مركز العاصمة، ورصد الدمار الذي أحدثته هجمات مليشيات حفتر. ( Hazem Turkia - وكالة الأناضول )