
في أقصى جنوب المملكة الأردنية الهاشمية، وعلى بعد 330 كيلو مترا عن العاصمة عمان، تقع مدينة العقبة، عروس البحر الأحمر، وفق التسمية المحلية لسكانها. المنفذ البحري الوحيد للبلاد، تتميز بأجوائها الحارة صيفا والدافئة شتاء، ما جعلها مقصدا للسياح المحليين والأجانب من مختلف أنحاء العالم. ويسعى أهالي المصيف الجميل في الحفاظ على تراث الأجداد الذي ورثوه أبا عن جدّ، كما هو الحال بالنسبة لـ"عبد الكريم" (42 عاما)، صاحب مقهى "الشناوي"، المكان الأبرز لمرتادي وزوار العقبة. "الشناوي"، وهو اسم عائلة مالك المقهى الذي ينحدر من أصول مصرية، عنوان معروف لمرتادي العقبة من عائلات وسياح، إذ يعود تاريخ تأسيسه إلى أربعينيات القرن الماضي. ورغم تنقل المقهى وتغيير مكانه ضمن حدود المدينة، إلا أنه ما زال مقصد الراغبين في تذوق أطيب وأشهى المأكولات العربية والعالمية، وفي مقدمتها التركية. ( Laith Al-jnaidi - وكالة الأناضول )

في أقصى جنوب المملكة الأردنية الهاشمية، وعلى بعد 330 كيلو مترا عن العاصمة عمان، تقع مدينة العقبة، عروس البحر الأحمر، وفق التسمية المحلية لسكانها. المنفذ البحري الوحيد للبلاد، تتميز بأجوائها الحارة صيفا والدافئة شتاء، ما جعلها مقصدا للسياح المحليين والأجانب من مختلف أنحاء العالم. ويسعى أهالي المصيف الجميل في الحفاظ على تراث الأجداد الذي ورثوه أبا عن جدّ، كما هو الحال بالنسبة لـ"عبد الكريم" (42 عاما)، صاحب مقهى "الشناوي"، المكان الأبرز لمرتادي وزوار العقبة. "الشناوي"، وهو اسم عائلة مالك المقهى الذي ينحدر من أصول مصرية، عنوان معروف لمرتادي العقبة من عائلات وسياح، إذ يعود تاريخ تأسيسه إلى أربعينيات القرن الماضي. ورغم تنقل المقهى وتغيير مكانه ضمن حدود المدينة، إلا أنه ما زال مقصد الراغبين في تذوق أطيب وأشهى المأكولات العربية والعالمية، وفي مقدمتها التركية. ( Laith Al-jnaidi - وكالة الأناضول )

في أقصى جنوب المملكة الأردنية الهاشمية، وعلى بعد 330 كيلو مترا عن العاصمة عمان، تقع مدينة العقبة، عروس البحر الأحمر، وفق التسمية المحلية لسكانها. المنفذ البحري الوحيد للبلاد، تتميز بأجوائها الحارة صيفا والدافئة شتاء، ما جعلها مقصدا للسياح المحليين والأجانب من مختلف أنحاء العالم. ويسعى أهالي المصيف الجميل في الحفاظ على تراث الأجداد الذي ورثوه أبا عن جدّ، كما هو الحال بالنسبة لـ"عبد الكريم" (42 عاما)، صاحب مقهى "الشناوي"، المكان الأبرز لمرتادي وزوار العقبة. "الشناوي"، وهو اسم عائلة مالك المقهى الذي ينحدر من أصول مصرية، عنوان معروف لمرتادي العقبة من عائلات وسياح، إذ يعود تاريخ تأسيسه إلى أربعينيات القرن الماضي. ورغم تنقل المقهى وتغيير مكانه ضمن حدود المدينة، إلا أنه ما زال مقصد الراغبين في تذوق أطيب وأشهى المأكولات العربية والعالمية، وفي مقدمتها التركية. ( Laith Al-jnaidi - وكالة الأناضول )

في أقصى جنوب المملكة الأردنية الهاشمية، وعلى بعد 330 كيلو مترا عن العاصمة عمان، تقع مدينة العقبة، عروس البحر الأحمر، وفق التسمية المحلية لسكانها. المنفذ البحري الوحيد للبلاد، تتميز بأجوائها الحارة صيفا والدافئة شتاء، ما جعلها مقصدا للسياح المحليين والأجانب من مختلف أنحاء العالم. ويسعى أهالي المصيف الجميل في الحفاظ على تراث الأجداد الذي ورثوه أبا عن جدّ، كما هو الحال بالنسبة لـ"عبد الكريم" (42 عاما)، صاحب مقهى "الشناوي"، المكان الأبرز لمرتادي وزوار العقبة. "الشناوي"، وهو اسم عائلة مالك المقهى الذي ينحدر من أصول مصرية، عنوان معروف لمرتادي العقبة من عائلات وسياح، إذ يعود تاريخ تأسيسه إلى أربعينيات القرن الماضي. ( Laith Al-jnaidi - وكالة الأناضول )

في أقصى جنوب المملكة الأردنية الهاشمية، وعلى بعد 330 كيلو مترا عن العاصمة عمان، تقع مدينة العقبة، عروس البحر الأحمر، وفق التسمية المحلية لسكانها. المنفذ البحري الوحيد للبلاد، تتميز بأجوائها الحارة صيفا والدافئة شتاء، ما جعلها مقصدا للسياح المحليين والأجانب من مختلف أنحاء العالم. ويسعى أهالي المصيف الجميل في الحفاظ على تراث الأجداد الذي ورثوه أبا عن جدّ، كما هو الحال بالنسبة لـ"عبد الكريم" (42 عاما)، صاحب مقهى "الشناوي"، المكان الأبرز لمرتادي وزوار العقبة. "الشناوي"، وهو اسم عائلة مالك المقهى الذي ينحدر من أصول مصرية، عنوان معروف لمرتادي العقبة من عائلات وسياح، إذ يعود تاريخ تأسيسه إلى أربعينيات القرن الماضي. ( Laith Al-jnaidi - وكالة الأناضول )

في أقصى جنوب المملكة الأردنية الهاشمية، وعلى بعد 330 كيلو مترا عن العاصمة عمان، تقع مدينة العقبة، عروس البحر الأحمر، وفق التسمية المحلية لسكانها. المنفذ البحري الوحيد للبلاد، تتميز بأجوائها الحارة صيفا والدافئة شتاء، ما جعلها مقصدا للسياح المحليين والأجانب من مختلف أنحاء العالم. ويسعى أهالي المصيف الجميل في الحفاظ على تراث الأجداد الذي ورثوه أبا عن جدّ، كما هو الحال بالنسبة لـ"عبد الكريم" (42 عاما)، صاحب مقهى "الشناوي"، المكان الأبرز لمرتادي وزوار العقبة. "الشناوي"، وهو اسم عائلة مالك المقهى الذي ينحدر من أصول مصرية، عنوان معروف لمرتادي العقبة من عائلات وسياح، إذ يعود تاريخ تأسيسه إلى أربعينيات القرن الماضي. ( Laith Al-jnaidi - وكالة الأناضول )

في أقصى جنوب المملكة الأردنية الهاشمية، وعلى بعد 330 كيلو مترا عن العاصمة عمان، تقع مدينة العقبة، عروس البحر الأحمر، وفق التسمية المحلية لسكانها. المنفذ البحري الوحيد للبلاد، تتميز بأجوائها الحارة صيفا والدافئة شتاء، ما جعلها مقصدا للسياح المحليين والأجانب من مختلف أنحاء العالم. ويسعى أهالي المصيف الجميل في الحفاظ على تراث الأجداد الذي ورثوه أبا عن جدّ، كما هو الحال بالنسبة لـ"عبد الكريم" (42 عاما)، صاحب مقهى "الشناوي"، المكان الأبرز لمرتادي وزوار العقبة. "الشناوي"، وهو اسم عائلة مالك المقهى الذي ينحدر من أصول مصرية، عنوان معروف لمرتادي العقبة من عائلات وسياح، إذ يعود تاريخ تأسيسه إلى أربعينيات القرن الماضي. ( Laith Al-jnaidi - وكالة الأناضول )