معبد الأقصر.. ليل ساحر ونهار مبهر بين الفراعنة القدماء
23.07.2023

يقف ذلك المعبد القابع جنوبي مصر منيرا في ليله، الذي يلتف حوله كثير من الزوار لا سيما السياح الأجانب، ولا يستطيع ضوء الشمس صباحا إلا أن يكشف عن أجزاء من أسراره التاريخية الساحرة. إنه معبد الأقصر، الذي أطلق عليه المصريون القدماء اسم "ايبت رسيت" أي "الحرم الجنوبي" بسبب موقعه داخل طيبة القديمة (الأقصر حاليًا). ووفق معلومات رسمية، يقع المعبد على بعد حوالي ثلاثة كيلومترات إلى الجنوب من معبد الكرنك، والذي كان مرتبطًا ذات مرة بطريق مسير يحده على جانبيه تماثيل أبو الهول، وأبو الهول برأس الكبش. ويرجع أقدم دليل على هذا المعبد إلى الأسرة الثامنة عشرة (حوالي 1550 - 1295 ق.م)، بما يشير إلى عظمة المعبد وأسراره الفرعونية. ولم يكن معبد الأقصر مثل معظم المعابد المصرية القديمة الأخرى على محور شرق-غرب، ولكنه موجه نحو الكرنك، لأن معبد الأقصر كان المكان الرئيسي لأحد أهم الاحتفالات الدينية المصرية القديمة. هذا المعبد الذي يزيده الليل والنهار جمالا، كان يشهد نقل تماثيل في مواكب مهيبة متعلقة بالزيارات الدينية للفراعنة القدماء. وكان معبد الأقصر، له مكانة كبيرة مع ملوك الفراعنة، فلم يبن على يد ملك واحد، فقد كان أقدم بناء به عبارة عن مقصورة ترجع لعهد الملكة حتشبسوت (حوالي 1473-1458 ق.م). في حين بني قلب المعبد في عهد أمنحتب الثالث (حوالي 1390-1353 ق.م). وتحتوي إحدى الحجرات الداخلية على مجموعة من المناظر والمعروفة باسم "مناظر الولادة الإلهية"، حيث تقص علينا قصة نسب الملك للمعبود آمون-رع نفسه. ويتقدم قلب المعبد صالة أعمدة أمامها ساحة محاطة بأعمدة. كما قام أمنتحب الثالث أيضًا بممر الأساطين والذي يتكون من صفين كل صف يضم سبعة أساطين. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )

معبد الأقصر.. ليل ساحر ونهار مبهر بين الفراعنة القدماء
Fotoğraf: Mohamed Elshahed

يقف ذلك المعبد القابع جنوبي مصر منيرا في ليله، الذي يلتف حوله كثير من الزوار لا سيما السياح الأجانب، ولا يستطيع ضوء الشمس صباحا إلا أن يكشف عن أجزاء من أسراره التاريخية الساحرة. إنه معبد الأقصر، الذي أطلق عليه المصريون القدماء اسم "ايبت رسيت" أي "الحرم الجنوبي" بسبب موقعه داخل طيبة القديمة (الأقصر حاليًا). ووفق معلومات رسمية، يقع المعبد على بعد حوالي ثلاثة كيلومترات إلى الجنوب من معبد الكرنك، والذي كان مرتبطًا ذات مرة بطريق مسير يحده على جانبيه تماثيل أبو الهول، وأبو الهول برأس الكبش. ويرجع أقدم دليل على هذا المعبد إلى الأسرة الثامنة عشرة (حوالي 1550 - 1295 ق.م)، بما يشير إلى عظمة المعبد وأسراره الفرعونية. ولم يكن معبد الأقصر مثل معظم المعابد المصرية القديمة الأخرى على محور شرق-غرب، ولكنه موجه نحو الكرنك، لأن معبد الأقصر كان المكان الرئيسي لأحد أهم الاحتفالات الدينية المصرية القديمة. هذا المعبد الذي يزيده الليل والنهار جمالا، كان يشهد نقل تماثيل في مواكب مهيبة متعلقة بالزيارات الدينية للفراعنة القدماء. وكان معبد الأقصر، له مكانة كبيرة مع ملوك الفراعنة، فلم يبن على يد ملك واحد، فقد كان أقدم بناء به عبارة عن مقصورة ترجع لعهد الملكة حتشبسوت (حوالي 1473-1458 ق.م). في حين بني قلب المعبد في عهد أمنحتب الثالث (حوالي 1390-1353 ق.م). وتحتوي إحدى الحجرات الداخلية على مجموعة من المناظر والمعروفة باسم "مناظر الولادة الإلهية"، حيث تقص علينا قصة نسب الملك للمعبود آمون-رع نفسه. ويتقدم قلب المعبد صالة أعمدة أمامها ساحة محاطة بأعمدة. كما قام أمنتحب الثالث أيضًا بممر الأساطين والذي يتكون من صفين كل صف يضم سبعة أساطين. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )

معبد الأقصر.. ليل ساحر ونهار مبهر بين الفراعنة القدماء
Fotoğraf: Mohamed Elshahed

يقف ذلك المعبد القابع جنوبي مصر منيرا في ليله، الذي يلتف حوله كثير من الزوار لا سيما السياح الأجانب، ولا يستطيع ضوء الشمس صباحا إلا أن يكشف عن أجزاء من أسراره التاريخية الساحرة. إنه معبد الأقصر، الذي أطلق عليه المصريون القدماء اسم "ايبت رسيت" أي "الحرم الجنوبي" بسبب موقعه داخل طيبة القديمة (الأقصر حاليًا). ووفق معلومات رسمية، يقع المعبد على بعد حوالي ثلاثة كيلومترات إلى الجنوب من معبد الكرنك، والذي كان مرتبطًا ذات مرة بطريق مسير يحده على جانبيه تماثيل أبو الهول، وأبو الهول برأس الكبش. ويرجع أقدم دليل على هذا المعبد إلى الأسرة الثامنة عشرة (حوالي 1550 - 1295 ق.م)، بما يشير إلى عظمة المعبد وأسراره الفرعونية. ولم يكن معبد الأقصر مثل معظم المعابد المصرية القديمة الأخرى على محور شرق-غرب، ولكنه موجه نحو الكرنك، لأن معبد الأقصر كان المكان الرئيسي لأحد أهم الاحتفالات الدينية المصرية القديمة. هذا المعبد الذي يزيده الليل والنهار جمالا، كان يشهد نقل تماثيل في مواكب مهيبة متعلقة بالزيارات الدينية للفراعنة القدماء. وكان معبد الأقصر، له مكانة كبيرة مع ملوك الفراعنة، فلم يبن على يد ملك واحد، فقد كان أقدم بناء به عبارة عن مقصورة ترجع لعهد الملكة حتشبسوت (حوالي 1473-1458 ق.م). في حين بني قلب المعبد في عهد أمنحتب الثالث (حوالي 1390-1353 ق.م). وتحتوي إحدى الحجرات الداخلية على مجموعة من المناظر والمعروفة باسم "مناظر الولادة الإلهية"، حيث تقص علينا قصة نسب الملك للمعبود آمون-رع نفسه. ويتقدم قلب المعبد صالة أعمدة أمامها ساحة محاطة بأعمدة. كما قام أمنتحب الثالث أيضًا بممر الأساطين والذي يتكون من صفين كل صف يضم سبعة أساطين. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )

معبد الأقصر.. ليل ساحر ونهار مبهر بين الفراعنة القدماء
Fotoğraf: Mohamed Elshahed

يقف ذلك المعبد القابع جنوبي مصر منيرا في ليله، الذي يلتف حوله كثير من الزوار لا سيما السياح الأجانب، ولا يستطيع ضوء الشمس صباحا إلا أن يكشف عن أجزاء من أسراره التاريخية الساحرة. إنه معبد الأقصر، الذي أطلق عليه المصريون القدماء اسم "ايبت رسيت" أي "الحرم الجنوبي" بسبب موقعه داخل طيبة القديمة (الأقصر حاليًا). ووفق معلومات رسمية، يقع المعبد على بعد حوالي ثلاثة كيلومترات إلى الجنوب من معبد الكرنك، والذي كان مرتبطًا ذات مرة بطريق مسير يحده على جانبيه تماثيل أبو الهول، وأبو الهول برأس الكبش. ويرجع أقدم دليل على هذا المعبد إلى الأسرة الثامنة عشرة (حوالي 1550 - 1295 ق.م)، بما يشير إلى عظمة المعبد وأسراره الفرعونية. ولم يكن معبد الأقصر مثل معظم المعابد المصرية القديمة الأخرى على محور شرق-غرب، ولكنه موجه نحو الكرنك، لأن معبد الأقصر كان المكان الرئيسي لأحد أهم الاحتفالات الدينية المصرية القديمة. هذا المعبد الذي يزيده الليل والنهار جمالا، كان يشهد نقل تماثيل في مواكب مهيبة متعلقة بالزيارات الدينية للفراعنة القدماء. وكان معبد الأقصر، له مكانة كبيرة مع ملوك الفراعنة، فلم يبن على يد ملك واحد، فقد كان أقدم بناء به عبارة عن مقصورة ترجع لعهد الملكة حتشبسوت (حوالي 1473-1458 ق.م). في حين بني قلب المعبد في عهد أمنحتب الثالث (حوالي 1390-1353 ق.م). وتحتوي إحدى الحجرات الداخلية على مجموعة من المناظر والمعروفة باسم "مناظر الولادة الإلهية"، حيث تقص علينا قصة نسب الملك للمعبود آمون-رع نفسه. ويتقدم قلب المعبد صالة أعمدة أمامها ساحة محاطة بأعمدة. كما قام أمنتحب الثالث أيضًا بممر الأساطين والذي يتكون من صفين كل صف يضم سبعة أساطين. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )

معبد الأقصر.. ليل ساحر ونهار مبهر بين الفراعنة القدماء
Fotoğraf: Mohamed Elshahed

يقف ذلك المعبد القابع جنوبي مصر منيرا في ليله، الذي يلتف حوله كثير من الزوار لا سيما السياح الأجانب، ولا يستطيع ضوء الشمس صباحا إلا أن يكشف عن أجزاء من أسراره التاريخية الساحرة. إنه معبد الأقصر، الذي أطلق عليه المصريون القدماء اسم "ايبت رسيت" أي "الحرم الجنوبي" بسبب موقعه داخل طيبة القديمة (الأقصر حاليًا). ووفق معلومات رسمية، يقع المعبد على بعد حوالي ثلاثة كيلومترات إلى الجنوب من معبد الكرنك، والذي كان مرتبطًا ذات مرة بطريق مسير يحده على جانبيه تماثيل أبو الهول، وأبو الهول برأس الكبش. ويرجع أقدم دليل على هذا المعبد إلى الأسرة الثامنة عشرة (حوالي 1550 - 1295 ق.م)، بما يشير إلى عظمة المعبد وأسراره الفرعونية. ولم يكن معبد الأقصر مثل معظم المعابد المصرية القديمة الأخرى على محور شرق-غرب، ولكنه موجه نحو الكرنك، لأن معبد الأقصر كان المكان الرئيسي لأحد أهم الاحتفالات الدينية المصرية القديمة. هذا المعبد الذي يزيده الليل والنهار جمالا، كان يشهد نقل تماثيل في مواكب مهيبة متعلقة بالزيارات الدينية للفراعنة القدماء. وكان معبد الأقصر، له مكانة كبيرة مع ملوك الفراعنة، فلم يبن على يد ملك واحد، فقد كان أقدم بناء به عبارة عن مقصورة ترجع لعهد الملكة حتشبسوت (حوالي 1473-1458 ق.م). في حين بني قلب المعبد في عهد أمنحتب الثالث (حوالي 1390-1353 ق.م). وتحتوي إحدى الحجرات الداخلية على مجموعة من المناظر والمعروفة باسم "مناظر الولادة الإلهية"، حيث تقص علينا قصة نسب الملك للمعبود آمون-رع نفسه. ويتقدم قلب المعبد صالة أعمدة أمامها ساحة محاطة بأعمدة. كما قام أمنتحب الثالث أيضًا بممر الأساطين والذي يتكون من صفين كل صف يضم سبعة أساطين. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )

معبد الأقصر.. ليل ساحر ونهار مبهر بين الفراعنة القدماء
Fotoğraf: Mohamed Elshahed

يقف ذلك المعبد القابع جنوبي مصر منيرا في ليله، الذي يلتف حوله كثير من الزوار لا سيما السياح الأجانب، ولا يستطيع ضوء الشمس صباحا إلا أن يكشف عن أجزاء من أسراره التاريخية الساحرة. إنه معبد الأقصر، الذي أطلق عليه المصريون القدماء اسم "ايبت رسيت" أي "الحرم الجنوبي" بسبب موقعه داخل طيبة القديمة (الأقصر حاليًا). ووفق معلومات رسمية، يقع المعبد على بعد حوالي ثلاثة كيلومترات إلى الجنوب من معبد الكرنك، والذي كان مرتبطًا ذات مرة بطريق مسير يحده على جانبيه تماثيل أبو الهول، وأبو الهول برأس الكبش. ويرجع أقدم دليل على هذا المعبد إلى الأسرة الثامنة عشرة (حوالي 1550 - 1295 ق.م)، بما يشير إلى عظمة المعبد وأسراره الفرعونية. ولم يكن معبد الأقصر مثل معظم المعابد المصرية القديمة الأخرى على محور شرق-غرب، ولكنه موجه نحو الكرنك، لأن معبد الأقصر كان المكان الرئيسي لأحد أهم الاحتفالات الدينية المصرية القديمة. هذا المعبد الذي يزيده الليل والنهار جمالا، كان يشهد نقل تماثيل في مواكب مهيبة متعلقة بالزيارات الدينية للفراعنة القدماء. وكان معبد الأقصر، له مكانة كبيرة مع ملوك الفراعنة، فلم يبن على يد ملك واحد، فقد كان أقدم بناء به عبارة عن مقصورة ترجع لعهد الملكة حتشبسوت (حوالي 1473-1458 ق.م). في حين بني قلب المعبد في عهد أمنحتب الثالث (حوالي 1390-1353 ق.م). وتحتوي إحدى الحجرات الداخلية على مجموعة من المناظر والمعروفة باسم "مناظر الولادة الإلهية"، حيث تقص علينا قصة نسب الملك للمعبود آمون-رع نفسه. ويتقدم قلب المعبد صالة أعمدة أمامها ساحة محاطة بأعمدة. كما قام أمنتحب الثالث أيضًا بممر الأساطين والذي يتكون من صفين كل صف يضم سبعة أساطين. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )

معبد الأقصر.. ليل ساحر ونهار مبهر بين الفراعنة القدماء
Fotoğraf: Mohamed Elshahed

يقف ذلك المعبد القابع جنوبي مصر منيرا في ليله، الذي يلتف حوله كثير من الزوار لا سيما السياح الأجانب، ولا يستطيع ضوء الشمس صباحا إلا أن يكشف عن أجزاء من أسراره التاريخية الساحرة. إنه معبد الأقصر، الذي أطلق عليه المصريون القدماء اسم "ايبت رسيت" أي "الحرم الجنوبي" بسبب موقعه داخل طيبة القديمة (الأقصر حاليًا). ووفق معلومات رسمية، يقع المعبد على بعد حوالي ثلاثة كيلومترات إلى الجنوب من معبد الكرنك، والذي كان مرتبطًا ذات مرة بطريق مسير يحده على جانبيه تماثيل أبو الهول، وأبو الهول برأس الكبش. ويرجع أقدم دليل على هذا المعبد إلى الأسرة الثامنة عشرة (حوالي 1550 - 1295 ق.م)، بما يشير إلى عظمة المعبد وأسراره الفرعونية. ولم يكن معبد الأقصر مثل معظم المعابد المصرية القديمة الأخرى على محور شرق-غرب، ولكنه موجه نحو الكرنك، لأن معبد الأقصر كان المكان الرئيسي لأحد أهم الاحتفالات الدينية المصرية القديمة. هذا المعبد الذي يزيده الليل والنهار جمالا، كان يشهد نقل تماثيل في مواكب مهيبة متعلقة بالزيارات الدينية للفراعنة القدماء. وكان معبد الأقصر، له مكانة كبيرة مع ملوك الفراعنة، فلم يبن على يد ملك واحد، فقد كان أقدم بناء به عبارة عن مقصورة ترجع لعهد الملكة حتشبسوت (حوالي 1473-1458 ق.م). في حين بني قلب المعبد في عهد أمنحتب الثالث (حوالي 1390-1353 ق.م). وتحتوي إحدى الحجرات الداخلية على مجموعة من المناظر والمعروفة باسم "مناظر الولادة الإلهية"، حيث تقص علينا قصة نسب الملك للمعبود آمون-رع نفسه. ويتقدم قلب المعبد صالة أعمدة أمامها ساحة محاطة بأعمدة. كما قام أمنتحب الثالث أيضًا بممر الأساطين والذي يتكون من صفين كل صف يضم سبعة أساطين. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )

معبد الأقصر.. ليل ساحر ونهار مبهر بين الفراعنة القدماء
Fotoğraf: Mohamed Elshahed

يقف ذلك المعبد القابع جنوبي مصر منيرا في ليله، الذي يلتف حوله كثير من الزوار لا سيما السياح الأجانب، ولا يستطيع ضوء الشمس صباحا إلا أن يكشف عن أجزاء من أسراره التاريخية الساحرة. إنه معبد الأقصر، الذي أطلق عليه المصريون القدماء اسم "ايبت رسيت" أي "الحرم الجنوبي" بسبب موقعه داخل طيبة القديمة (الأقصر حاليًا). ووفق معلومات رسمية، يقع المعبد على بعد حوالي ثلاثة كيلومترات إلى الجنوب من معبد الكرنك، والذي كان مرتبطًا ذات مرة بطريق مسير يحده على جانبيه تماثيل أبو الهول، وأبو الهول برأس الكبش. ويرجع أقدم دليل على هذا المعبد إلى الأسرة الثامنة عشرة (حوالي 1550 - 1295 ق.م)، بما يشير إلى عظمة المعبد وأسراره الفرعونية. ولم يكن معبد الأقصر مثل معظم المعابد المصرية القديمة الأخرى على محور شرق-غرب، ولكنه موجه نحو الكرنك، لأن معبد الأقصر كان المكان الرئيسي لأحد أهم الاحتفالات الدينية المصرية القديمة. هذا المعبد الذي يزيده الليل والنهار جمالا، كان يشهد نقل تماثيل في مواكب مهيبة متعلقة بالزيارات الدينية للفراعنة القدماء. وكان معبد الأقصر، له مكانة كبيرة مع ملوك الفراعنة، فلم يبن على يد ملك واحد، فقد كان أقدم بناء به عبارة عن مقصورة ترجع لعهد الملكة حتشبسوت (حوالي 1473-1458 ق.م). في حين بني قلب المعبد في عهد أمنحتب الثالث (حوالي 1390-1353 ق.م). وتحتوي إحدى الحجرات الداخلية على مجموعة من المناظر والمعروفة باسم "مناظر الولادة الإلهية"، حيث تقص علينا قصة نسب الملك للمعبود آمون-رع نفسه. ويتقدم قلب المعبد صالة أعمدة أمامها ساحة محاطة بأعمدة. كما قام أمنتحب الثالث أيضًا بممر الأساطين والذي يتكون من صفين كل صف يضم سبعة أساطين. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )

معبد الأقصر.. ليل ساحر ونهار مبهر بين الفراعنة القدماء
Fotoğraf: Mohamed Elshahed

يقف ذلك المعبد القابع جنوبي مصر منيرا في ليله، الذي يلتف حوله كثير من الزوار لا سيما السياح الأجانب، ولا يستطيع ضوء الشمس صباحا إلا أن يكشف عن أجزاء من أسراره التاريخية الساحرة. إنه معبد الأقصر، الذي أطلق عليه المصريون القدماء اسم "ايبت رسيت" أي "الحرم الجنوبي" بسبب موقعه داخل طيبة القديمة (الأقصر حاليًا). ووفق معلومات رسمية، يقع المعبد على بعد حوالي ثلاثة كيلومترات إلى الجنوب من معبد الكرنك، والذي كان مرتبطًا ذات مرة بطريق مسير يحده على جانبيه تماثيل أبو الهول، وأبو الهول برأس الكبش. ويرجع أقدم دليل على هذا المعبد إلى الأسرة الثامنة عشرة (حوالي 1550 - 1295 ق.م)، بما يشير إلى عظمة المعبد وأسراره الفرعونية. ولم يكن معبد الأقصر مثل معظم المعابد المصرية القديمة الأخرى على محور شرق-غرب، ولكنه موجه نحو الكرنك، لأن معبد الأقصر كان المكان الرئيسي لأحد أهم الاحتفالات الدينية المصرية القديمة. هذا المعبد الذي يزيده الليل والنهار جمالا، كان يشهد نقل تماثيل في مواكب مهيبة متعلقة بالزيارات الدينية للفراعنة القدماء. وكان معبد الأقصر، له مكانة كبيرة مع ملوك الفراعنة، فلم يبن على يد ملك واحد، فقد كان أقدم بناء به عبارة عن مقصورة ترجع لعهد الملكة حتشبسوت (حوالي 1473-1458 ق.م). في حين بني قلب المعبد في عهد أمنحتب الثالث (حوالي 1390-1353 ق.م). وتحتوي إحدى الحجرات الداخلية على مجموعة من المناظر والمعروفة باسم "مناظر الولادة الإلهية"، حيث تقص علينا قصة نسب الملك للمعبود آمون-رع نفسه. ويتقدم قلب المعبد صالة أعمدة أمامها ساحة محاطة بأعمدة. كما قام أمنتحب الثالث أيضًا بممر الأساطين والذي يتكون من صفين كل صف يضم سبعة أساطين. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )

معبد الأقصر.. ليل ساحر ونهار مبهر بين الفراعنة القدماء
Fotoğraf: Mohamed Elshahed

يقف ذلك المعبد القابع جنوبي مصر منيرا في ليله، الذي يلتف حوله كثير من الزوار لا سيما السياح الأجانب، ولا يستطيع ضوء الشمس صباحا إلا أن يكشف عن أجزاء من أسراره التاريخية الساحرة. إنه معبد الأقصر، الذي أطلق عليه المصريون القدماء اسم "ايبت رسيت" أي "الحرم الجنوبي" بسبب موقعه داخل طيبة القديمة (الأقصر حاليًا). ووفق معلومات رسمية، يقع المعبد على بعد حوالي ثلاثة كيلومترات إلى الجنوب من معبد الكرنك، والذي كان مرتبطًا ذات مرة بطريق مسير يحده على جانبيه تماثيل أبو الهول، وأبو الهول برأس الكبش. ويرجع أقدم دليل على هذا المعبد إلى الأسرة الثامنة عشرة (حوالي 1550 - 1295 ق.م)، بما يشير إلى عظمة المعبد وأسراره الفرعونية. ولم يكن معبد الأقصر مثل معظم المعابد المصرية القديمة الأخرى على محور شرق-غرب، ولكنه موجه نحو الكرنك، لأن معبد الأقصر كان المكان الرئيسي لأحد أهم الاحتفالات الدينية المصرية القديمة. هذا المعبد الذي يزيده الليل والنهار جمالا، كان يشهد نقل تماثيل في مواكب مهيبة متعلقة بالزيارات الدينية للفراعنة القدماء. وكان معبد الأقصر، له مكانة كبيرة مع ملوك الفراعنة، فلم يبن على يد ملك واحد، فقد كان أقدم بناء به عبارة عن مقصورة ترجع لعهد الملكة حتشبسوت (حوالي 1473-1458 ق.م). في حين بني قلب المعبد في عهد أمنحتب الثالث (حوالي 1390-1353 ق.م). وتحتوي إحدى الحجرات الداخلية على مجموعة من المناظر والمعروفة باسم "مناظر الولادة الإلهية"، حيث تقص علينا قصة نسب الملك للمعبود آمون-رع نفسه. ويتقدم قلب المعبد صالة أعمدة أمامها ساحة محاطة بأعمدة. كما قام أمنتحب الثالث أيضًا بممر الأساطين والذي يتكون من صفين كل صف يضم سبعة أساطين. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )

معبد الأقصر.. ليل ساحر ونهار مبهر بين الفراعنة القدماء
Fotoğraf: Mohamed Elshahed

يقف ذلك المعبد القابع جنوبي مصر منيرا في ليله، الذي يلتف حوله كثير من الزوار لا سيما السياح الأجانب، ولا يستطيع ضوء الشمس صباحا إلا أن يكشف عن أجزاء من أسراره التاريخية الساحرة. إنه معبد الأقصر، الذي أطلق عليه المصريون القدماء اسم "ايبت رسيت" أي "الحرم الجنوبي" بسبب موقعه داخل طيبة القديمة (الأقصر حاليًا). ووفق معلومات رسمية، يقع المعبد على بعد حوالي ثلاثة كيلومترات إلى الجنوب من معبد الكرنك، والذي كان مرتبطًا ذات مرة بطريق مسير يحده على جانبيه تماثيل أبو الهول، وأبو الهول برأس الكبش. ويرجع أقدم دليل على هذا المعبد إلى الأسرة الثامنة عشرة (حوالي 1550 - 1295 ق.م)، بما يشير إلى عظمة المعبد وأسراره الفرعونية. ولم يكن معبد الأقصر مثل معظم المعابد المصرية القديمة الأخرى على محور شرق-غرب، ولكنه موجه نحو الكرنك، لأن معبد الأقصر كان المكان الرئيسي لأحد أهم الاحتفالات الدينية المصرية القديمة. هذا المعبد الذي يزيده الليل والنهار جمالا، كان يشهد نقل تماثيل في مواكب مهيبة متعلقة بالزيارات الدينية للفراعنة القدماء. وكان معبد الأقصر، له مكانة كبيرة مع ملوك الفراعنة، فلم يبن على يد ملك واحد، فقد كان أقدم بناء به عبارة عن مقصورة ترجع لعهد الملكة حتشبسوت (حوالي 1473-1458 ق.م). في حين بني قلب المعبد في عهد أمنحتب الثالث (حوالي 1390-1353 ق.م). وتحتوي إحدى الحجرات الداخلية على مجموعة من المناظر والمعروفة باسم "مناظر الولادة الإلهية"، حيث تقص علينا قصة نسب الملك للمعبود آمون-رع نفسه. ويتقدم قلب المعبد صالة أعمدة أمامها ساحة محاطة بأعمدة. كما قام أمنتحب الثالث أيضًا بممر الأساطين والذي يتكون من صفين كل صف يضم سبعة أساطين. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )

معبد الأقصر.. ليل ساحر ونهار مبهر بين الفراعنة القدماء
Fotoğraf: Mohamed Elshahed

يقف ذلك المعبد القابع جنوبي مصر منيرا في ليله، الذي يلتف حوله كثير من الزوار لا سيما السياح الأجانب، ولا يستطيع ضوء الشمس صباحا إلا أن يكشف عن أجزاء من أسراره التاريخية الساحرة. إنه معبد الأقصر، الذي أطلق عليه المصريون القدماء اسم "ايبت رسيت" أي "الحرم الجنوبي" بسبب موقعه داخل طيبة القديمة (الأقصر حاليًا). ووفق معلومات رسمية، يقع المعبد على بعد حوالي ثلاثة كيلومترات إلى الجنوب من معبد الكرنك، والذي كان مرتبطًا ذات مرة بطريق مسير يحده على جانبيه تماثيل أبو الهول، وأبو الهول برأس الكبش. ويرجع أقدم دليل على هذا المعبد إلى الأسرة الثامنة عشرة (حوالي 1550 - 1295 ق.م)، بما يشير إلى عظمة المعبد وأسراره الفرعونية. ولم يكن معبد الأقصر مثل معظم المعابد المصرية القديمة الأخرى على محور شرق-غرب، ولكنه موجه نحو الكرنك، لأن معبد الأقصر كان المكان الرئيسي لأحد أهم الاحتفالات الدينية المصرية القديمة. هذا المعبد الذي يزيده الليل والنهار جمالا، كان يشهد نقل تماثيل في مواكب مهيبة متعلقة بالزيارات الدينية للفراعنة القدماء. وكان معبد الأقصر، له مكانة كبيرة مع ملوك الفراعنة، فلم يبن على يد ملك واحد، فقد كان أقدم بناء به عبارة عن مقصورة ترجع لعهد الملكة حتشبسوت (حوالي 1473-1458 ق.م). في حين بني قلب المعبد في عهد أمنحتب الثالث (حوالي 1390-1353 ق.م). وتحتوي إحدى الحجرات الداخلية على مجموعة من المناظر والمعروفة باسم "مناظر الولادة الإلهية"، حيث تقص علينا قصة نسب الملك للمعبود آمون-رع نفسه. ويتقدم قلب المعبد صالة أعمدة أمامها ساحة محاطة بأعمدة. كما قام أمنتحب الثالث أيضًا بممر الأساطين والذي يتكون من صفين كل صف يضم سبعة أساطين. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )

معبد الأقصر.. ليل ساحر ونهار مبهر بين الفراعنة القدماء
Fotoğraf: Mohamed Elshahed

يقف ذلك المعبد القابع جنوبي مصر منيرا في ليله، الذي يلتف حوله كثير من الزوار لا سيما السياح الأجانب، ولا يستطيع ضوء الشمس صباحا إلا أن يكشف عن أجزاء من أسراره التاريخية الساحرة. إنه معبد الأقصر، الذي أطلق عليه المصريون القدماء اسم "ايبت رسيت" أي "الحرم الجنوبي" بسبب موقعه داخل طيبة القديمة (الأقصر حاليًا). ووفق معلومات رسمية، يقع المعبد على بعد حوالي ثلاثة كيلومترات إلى الجنوب من معبد الكرنك، والذي كان مرتبطًا ذات مرة بطريق مسير يحده على جانبيه تماثيل أبو الهول، وأبو الهول برأس الكبش. ويرجع أقدم دليل على هذا المعبد إلى الأسرة الثامنة عشرة (حوالي 1550 - 1295 ق.م)، بما يشير إلى عظمة المعبد وأسراره الفرعونية. ولم يكن معبد الأقصر مثل معظم المعابد المصرية القديمة الأخرى على محور شرق-غرب، ولكنه موجه نحو الكرنك، لأن معبد الأقصر كان المكان الرئيسي لأحد أهم الاحتفالات الدينية المصرية القديمة. هذا المعبد الذي يزيده الليل والنهار جمالا، كان يشهد نقل تماثيل في مواكب مهيبة متعلقة بالزيارات الدينية للفراعنة القدماء. وكان معبد الأقصر، له مكانة كبيرة مع ملوك الفراعنة، فلم يبن على يد ملك واحد، فقد كان أقدم بناء به عبارة عن مقصورة ترجع لعهد الملكة حتشبسوت (حوالي 1473-1458 ق.م). في حين بني قلب المعبد في عهد أمنحتب الثالث (حوالي 1390-1353 ق.م). وتحتوي إحدى الحجرات الداخلية على مجموعة من المناظر والمعروفة باسم "مناظر الولادة الإلهية"، حيث تقص علينا قصة نسب الملك للمعبود آمون-رع نفسه. ويتقدم قلب المعبد صالة أعمدة أمامها ساحة محاطة بأعمدة. كما قام أمنتحب الثالث أيضًا بممر الأساطين والذي يتكون من صفين كل صف يضم سبعة أساطين. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )

معبد الأقصر.. ليل ساحر ونهار مبهر بين الفراعنة القدماء
Fotoğraf: Mohamed Elshahed

يقف ذلك المعبد القابع جنوبي مصر منيرا في ليله، الذي يلتف حوله كثير من الزوار لا سيما السياح الأجانب، ولا يستطيع ضوء الشمس صباحا إلا أن يكشف عن أجزاء من أسراره التاريخية الساحرة. إنه معبد الأقصر، الذي أطلق عليه المصريون القدماء اسم "ايبت رسيت" أي "الحرم الجنوبي" بسبب موقعه داخل طيبة القديمة (الأقصر حاليًا). ووفق معلومات رسمية، يقع المعبد على بعد حوالي ثلاثة كيلومترات إلى الجنوب من معبد الكرنك، والذي كان مرتبطًا ذات مرة بطريق مسير يحده على جانبيه تماثيل أبو الهول، وأبو الهول برأس الكبش. ويرجع أقدم دليل على هذا المعبد إلى الأسرة الثامنة عشرة (حوالي 1550 - 1295 ق.م)، بما يشير إلى عظمة المعبد وأسراره الفرعونية. ولم يكن معبد الأقصر مثل معظم المعابد المصرية القديمة الأخرى على محور شرق-غرب، ولكنه موجه نحو الكرنك، لأن معبد الأقصر كان المكان الرئيسي لأحد أهم الاحتفالات الدينية المصرية القديمة. هذا المعبد الذي يزيده الليل والنهار جمالا، كان يشهد نقل تماثيل في مواكب مهيبة متعلقة بالزيارات الدينية للفراعنة القدماء. وكان معبد الأقصر، له مكانة كبيرة مع ملوك الفراعنة، فلم يبن على يد ملك واحد، فقد كان أقدم بناء به عبارة عن مقصورة ترجع لعهد الملكة حتشبسوت (حوالي 1473-1458 ق.م). في حين بني قلب المعبد في عهد أمنحتب الثالث (حوالي 1390-1353 ق.م). وتحتوي إحدى الحجرات الداخلية على مجموعة من المناظر والمعروفة باسم "مناظر الولادة الإلهية"، حيث تقص علينا قصة نسب الملك للمعبود آمون-رع نفسه. ويتقدم قلب المعبد صالة أعمدة أمامها ساحة محاطة بأعمدة. كما قام أمنتحب الثالث أيضًا بممر الأساطين والذي يتكون من صفين كل صف يضم سبعة أساطين. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )

معبد الأقصر.. ليل ساحر ونهار مبهر بين الفراعنة القدماء
Fotoğraf: Mohamed Elshahed

يقف ذلك المعبد القابع جنوبي مصر منيرا في ليله، الذي يلتف حوله كثير من الزوار لا سيما السياح الأجانب، ولا يستطيع ضوء الشمس صباحا إلا أن يكشف عن أجزاء من أسراره التاريخية الساحرة. إنه معبد الأقصر، الذي أطلق عليه المصريون القدماء اسم "ايبت رسيت" أي "الحرم الجنوبي" بسبب موقعه داخل طيبة القديمة (الأقصر حاليًا). ووفق معلومات رسمية، يقع المعبد على بعد حوالي ثلاثة كيلومترات إلى الجنوب من معبد الكرنك، والذي كان مرتبطًا ذات مرة بطريق مسير يحده على جانبيه تماثيل أبو الهول، وأبو الهول برأس الكبش. ويرجع أقدم دليل على هذا المعبد إلى الأسرة الثامنة عشرة (حوالي 1550 - 1295 ق.م)، بما يشير إلى عظمة المعبد وأسراره الفرعونية. ولم يكن معبد الأقصر مثل معظم المعابد المصرية القديمة الأخرى على محور شرق-غرب، ولكنه موجه نحو الكرنك، لأن معبد الأقصر كان المكان الرئيسي لأحد أهم الاحتفالات الدينية المصرية القديمة. هذا المعبد الذي يزيده الليل والنهار جمالا، كان يشهد نقل تماثيل في مواكب مهيبة متعلقة بالزيارات الدينية للفراعنة القدماء. وكان معبد الأقصر، له مكانة كبيرة مع ملوك الفراعنة، فلم يبن على يد ملك واحد، فقد كان أقدم بناء به عبارة عن مقصورة ترجع لعهد الملكة حتشبسوت (حوالي 1473-1458 ق.م). في حين بني قلب المعبد في عهد أمنحتب الثالث (حوالي 1390-1353 ق.م). وتحتوي إحدى الحجرات الداخلية على مجموعة من المناظر والمعروفة باسم "مناظر الولادة الإلهية"، حيث تقص علينا قصة نسب الملك للمعبود آمون-رع نفسه. ويتقدم قلب المعبد صالة أعمدة أمامها ساحة محاطة بأعمدة. كما قام أمنتحب الثالث أيضًا بممر الأساطين والذي يتكون من صفين كل صف يضم سبعة أساطين. ( Mohamed Elshahed - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار