
نغّص انعدام القدرة على التصدير، إلى جانب قصف النظام السوري للحقول، الفرحة على مزارعي الكرز بموسم وفير حصلوا عليه هذا العام في محافظة إدلب شمال غرب سوريا. وتحتل مدينة أريحا ومنطقة جبل الزاوية بإدلب، المركز الأول في سوريا من حيث جودة ولذة الكرز المزروع فيها، وتشكل مصدر دخل مهم للمزارعين في المنطقة. ومنذ بدء موسم حصاد الكرز نهاية مايو/ أيار الماضي، يأتي المزارعون يومياً في وقت مبكر إلى مزارعهم، ويقضون النهار كله في الحصاد. ( İzzeddin Kasim - وكالة الأناضول )

نغّص انعدام القدرة على التصدير، إلى جانب قصف النظام السوري للحقول، الفرحة على مزارعي الكرز بموسم وفير حصلوا عليه هذا العام في محافظة إدلب شمال غرب سوريا. وتحتل مدينة أريحا ومنطقة جبل الزاوية بإدلب، المركز الأول في سوريا من حيث جودة ولذة الكرز المزروع فيها، وتشكل مصدر دخل مهم للمزارعين في المنطقة. ومنذ بدء موسم حصاد الكرز نهاية مايو/ أيار الماضي، يأتي المزارعون يومياً في وقت مبكر إلى مزارعهم، ويقضون النهار كله في الحصاد. ( İzzeddin Kasim - وكالة الأناضول )

نغّص انعدام القدرة على التصدير، إلى جانب قصف النظام السوري للحقول، الفرحة على مزارعي الكرز بموسم وفير حصلوا عليه هذا العام في محافظة إدلب شمال غرب سوريا. وتحتل مدينة أريحا ومنطقة جبل الزاوية بإدلب، المركز الأول في سوريا من حيث جودة ولذة الكرز المزروع فيها، وتشكل مصدر دخل مهم للمزارعين في المنطقة. ومنذ بدء موسم حصاد الكرز نهاية مايو/ أيار الماضي، يأتي المزارعون يومياً في وقت مبكر إلى مزارعهم، ويقضون النهار كله في الحصاد. ( İzzeddin Kasim - وكالة الأناضول )

نغّص انعدام القدرة على التصدير، إلى جانب قصف النظام السوري للحقول، الفرحة على مزارعي الكرز بموسم وفير حصلوا عليه هذا العام في محافظة إدلب شمال غرب سوريا. وتحتل مدينة أريحا ومنطقة جبل الزاوية بإدلب، المركز الأول في سوريا من حيث جودة ولذة الكرز المزروع فيها، وتشكل مصدر دخل مهم للمزارعين في المنطقة. ومنذ بدء موسم حصاد الكرز نهاية مايو/ أيار الماضي، يأتي المزارعون يومياً في وقت مبكر إلى مزارعهم، ويقضون النهار كله في الحصاد. ( İzzeddin Kasim - وكالة الأناضول )

نغّص انعدام القدرة على التصدير، إلى جانب قصف النظام السوري للحقول، الفرحة على مزارعي الكرز بموسم وفير حصلوا عليه هذا العام في محافظة إدلب شمال غرب سوريا. وتحتل مدينة أريحا ومنطقة جبل الزاوية بإدلب، المركز الأول في سوريا من حيث جودة ولذة الكرز المزروع فيها، وتشكل مصدر دخل مهم للمزارعين في المنطقة. ومنذ بدء موسم حصاد الكرز نهاية مايو/ أيار الماضي، يأتي المزارعون يومياً في وقت مبكر إلى مزارعهم، ويقضون النهار كله في الحصاد. ( İzzeddin Kasim - وكالة الأناضول )

نغّص انعدام القدرة على التصدير، إلى جانب قصف النظام السوري للحقول، الفرحة على مزارعي الكرز بموسم وفير حصلوا عليه هذا العام في محافظة إدلب شمال غرب سوريا. وتحتل مدينة أريحا ومنطقة جبل الزاوية بإدلب، المركز الأول في سوريا من حيث جودة ولذة الكرز المزروع فيها، وتشكل مصدر دخل مهم للمزارعين في المنطقة. ومنذ بدء موسم حصاد الكرز نهاية مايو/ أيار الماضي، يأتي المزارعون يومياً في وقت مبكر إلى مزارعهم، ويقضون النهار كله في الحصاد. ( İzzeddin Kasim - وكالة الأناضول )

نغّص انعدام القدرة على التصدير، إلى جانب قصف النظام السوري للحقول، الفرحة على مزارعي الكرز بموسم وفير حصلوا عليه هذا العام في محافظة إدلب شمال غرب سوريا. وتحتل مدينة أريحا ومنطقة جبل الزاوية بإدلب، المركز الأول في سوريا من حيث جودة ولذة الكرز المزروع فيها، وتشكل مصدر دخل مهم للمزارعين في المنطقة. ومنذ بدء موسم حصاد الكرز نهاية مايو/ أيار الماضي، يأتي المزارعون يومياً في وقت مبكر إلى مزارعهم، ويقضون النهار كله في الحصاد. ( İzzeddin Kasim - وكالة الأناضول )

نغّص انعدام القدرة على التصدير، إلى جانب قصف النظام السوري للحقول، الفرحة على مزارعي الكرز بموسم وفير حصلوا عليه هذا العام في محافظة إدلب شمال غرب سوريا. وتحتل مدينة أريحا ومنطقة جبل الزاوية بإدلب، المركز الأول في سوريا من حيث جودة ولذة الكرز المزروع فيها، وتشكل مصدر دخل مهم للمزارعين في المنطقة. ومنذ بدء موسم حصاد الكرز نهاية مايو/ أيار الماضي، يأتي المزارعون يومياً في وقت مبكر إلى مزارعهم، ويقضون النهار كله في الحصاد. ( İzzeddin Kasim - وكالة الأناضول )

نغّص انعدام القدرة على التصدير، إلى جانب قصف النظام السوري للحقول، الفرحة على مزارعي الكرز بموسم وفير حصلوا عليه هذا العام في محافظة إدلب شمال غرب سوريا. وتحتل مدينة أريحا ومنطقة جبل الزاوية بإدلب، المركز الأول في سوريا من حيث جودة ولذة الكرز المزروع فيها، وتشكل مصدر دخل مهم للمزارعين في المنطقة. ومنذ بدء موسم حصاد الكرز نهاية مايو/ أيار الماضي، يأتي المزارعون يومياً في وقت مبكر إلى مزارعهم، ويقضون النهار كله في الحصاد. ( İzzeddin Kasim - وكالة الأناضول )

نغّص انعدام القدرة على التصدير، إلى جانب قصف النظام السوري للحقول، الفرحة على مزارعي الكرز بموسم وفير حصلوا عليه هذا العام في محافظة إدلب شمال غرب سوريا. وتحتل مدينة أريحا ومنطقة جبل الزاوية بإدلب، المركز الأول في سوريا من حيث جودة ولذة الكرز المزروع فيها، وتشكل مصدر دخل مهم للمزارعين في المنطقة. ومنذ بدء موسم حصاد الكرز نهاية مايو/ أيار الماضي، يأتي المزارعون يومياً في وقت مبكر إلى مزارعهم، ويقضون النهار كله في الحصاد. ( İzzeddin Kasim - وكالة الأناضول )