محطة "القدم" للقطارات بدمشق.. إرث عثماني دمره نظام الأسد
21.02.2025

لم يكتفِ نظام البعث المخلوع بتدمير سوريا ومقدراتها، بل عمد إلى تخريب إرثها التاريخي أيضا، بما في ذلك محطة "القدم" للقطارات العائدة للعهد العثماني في العاصمة دمشق. وتعد محطة القدم إحدى أهم محطات سكة حديد الحجاز التي بناهه العثمانيون، وحولها نظام بشار الأسد البائد لقاعدة لقصف المناطق السكنية المجاورة، خلال سنوات الثورة السورية. وكانت المحطة نقطة انطلاق للحجاج المتوجهين إلى الديار المقدسة، وضمت لاحقا متحفا يعرض القطارات القديمة التي خدمت على خط الحجاز لسنوات طويلة. وتُظهر مشاهد التقطها فريق الأناضول حجم الدمار الذي لحق بمحطة القدم، لتشكل شاهدا على همجية نظام الأسد وتدميره الممنهج للتراث السوري. ( İzettin Kasım - وكالة الأناضول )

محطة "القدم" للقطارات بدمشق.. إرث عثماني دمره نظام الأسد
Fotoğraf: İzettin Kasım

لم يكتفِ نظام البعث المخلوع بتدمير سوريا ومقدراتها، بل عمد إلى تخريب إرثها التاريخي أيضا، بما في ذلك محطة "القدم" للقطارات العائدة للعهد العثماني في العاصمة دمشق. وتعد محطة القدم إحدى أهم محطات سكة حديد الحجاز التي بناهه العثمانيون، وحولها نظام بشار الأسد البائد لقاعدة لقصف المناطق السكنية المجاورة، خلال سنوات الثورة السورية. وكانت المحطة نقطة انطلاق للحجاج المتوجهين إلى الديار المقدسة، وضمت لاحقا متحفا يعرض القطارات القديمة التي خدمت على خط الحجاز لسنوات طويلة. وتُظهر مشاهد التقطها فريق الأناضول حجم الدمار الذي لحق بمحطة القدم، لتشكل شاهدا على همجية نظام الأسد وتدميره الممنهج للتراث السوري. ( İzettin Kasım - وكالة الأناضول )

محطة "القدم" للقطارات بدمشق.. إرث عثماني دمره نظام الأسد
Fotoğraf: İzettin Kasım

لم يكتفِ نظام البعث المخلوع بتدمير سوريا ومقدراتها، بل عمد إلى تخريب إرثها التاريخي أيضا، بما في ذلك محطة "القدم" للقطارات العائدة للعهد العثماني في العاصمة دمشق. وتعد محطة القدم إحدى أهم محطات سكة حديد الحجاز التي بناهه العثمانيون، وحولها نظام بشار الأسد البائد لقاعدة لقصف المناطق السكنية المجاورة، خلال سنوات الثورة السورية. وكانت المحطة نقطة انطلاق للحجاج المتوجهين إلى الديار المقدسة، وضمت لاحقا متحفا يعرض القطارات القديمة التي خدمت على خط الحجاز لسنوات طويلة. وتُظهر مشاهد التقطها فريق الأناضول حجم الدمار الذي لحق بمحطة القدم، لتشكل شاهدا على همجية نظام الأسد وتدميره الممنهج للتراث السوري. ( İzettin Kasım - وكالة الأناضول )

محطة "القدم" للقطارات بدمشق.. إرث عثماني دمره نظام الأسد
Fotoğraf: İzettin Kasım

لم يكتفِ نظام البعث المخلوع بتدمير سوريا ومقدراتها، بل عمد إلى تخريب إرثها التاريخي أيضا، بما في ذلك محطة "القدم" للقطارات العائدة للعهد العثماني في العاصمة دمشق. وتعد محطة القدم إحدى أهم محطات سكة حديد الحجاز التي بناهه العثمانيون، وحولها نظام بشار الأسد البائد لقاعدة لقصف المناطق السكنية المجاورة، خلال سنوات الثورة السورية. وكانت المحطة نقطة انطلاق للحجاج المتوجهين إلى الديار المقدسة، وضمت لاحقا متحفا يعرض القطارات القديمة التي خدمت على خط الحجاز لسنوات طويلة. وتُظهر مشاهد التقطها فريق الأناضول حجم الدمار الذي لحق بمحطة القدم، لتشكل شاهدا على همجية نظام الأسد وتدميره الممنهج للتراث السوري. ( İzettin Kasım - وكالة الأناضول )

محطة "القدم" للقطارات بدمشق.. إرث عثماني دمره نظام الأسد
Fotoğraf: İzettin Kasım

لم يكتفِ نظام البعث المخلوع بتدمير سوريا ومقدراتها، بل عمد إلى تخريب إرثها التاريخي أيضا، بما في ذلك محطة "القدم" للقطارات العائدة للعهد العثماني في العاصمة دمشق. وتعد محطة القدم إحدى أهم محطات سكة حديد الحجاز التي بناهه العثمانيون، وحولها نظام بشار الأسد البائد لقاعدة لقصف المناطق السكنية المجاورة، خلال سنوات الثورة السورية. وكانت المحطة نقطة انطلاق للحجاج المتوجهين إلى الديار المقدسة، وضمت لاحقا متحفا يعرض القطارات القديمة التي خدمت على خط الحجاز لسنوات طويلة. وتُظهر مشاهد التقطها فريق الأناضول حجم الدمار الذي لحق بمحطة القدم، لتشكل شاهدا على همجية نظام الأسد وتدميره الممنهج للتراث السوري. ( İzettin Kasım - وكالة الأناضول )

محطة "القدم" للقطارات بدمشق.. إرث عثماني دمره نظام الأسد
Fotoğraf: İzettin Kasım

لم يكتفِ نظام البعث المخلوع بتدمير سوريا ومقدراتها، بل عمد إلى تخريب إرثها التاريخي أيضا، بما في ذلك محطة "القدم" للقطارات العائدة للعهد العثماني في العاصمة دمشق. وتعد محطة القدم إحدى أهم محطات سكة حديد الحجاز التي بناهه العثمانيون، وحولها نظام بشار الأسد البائد لقاعدة لقصف المناطق السكنية المجاورة، خلال سنوات الثورة السورية. وكانت المحطة نقطة انطلاق للحجاج المتوجهين إلى الديار المقدسة، وضمت لاحقا متحفا يعرض القطارات القديمة التي خدمت على خط الحجاز لسنوات طويلة. وتُظهر مشاهد التقطها فريق الأناضول حجم الدمار الذي لحق بمحطة القدم، لتشكل شاهدا على همجية نظام الأسد وتدميره الممنهج للتراث السوري. ( İzettin Kasım - وكالة الأناضول )

محطة "القدم" للقطارات بدمشق.. إرث عثماني دمره نظام الأسد
Fotoğraf: İzettin Kasım

لم يكتفِ نظام البعث المخلوع بتدمير سوريا ومقدراتها، بل عمد إلى تخريب إرثها التاريخي أيضا، بما في ذلك محطة "القدم" للقطارات العائدة للعهد العثماني في العاصمة دمشق. وتعد محطة القدم إحدى أهم محطات سكة حديد الحجاز التي بناهه العثمانيون، وحولها نظام بشار الأسد البائد لقاعدة لقصف المناطق السكنية المجاورة، خلال سنوات الثورة السورية. وكانت المحطة نقطة انطلاق للحجاج المتوجهين إلى الديار المقدسة، وضمت لاحقا متحفا يعرض القطارات القديمة التي خدمت على خط الحجاز لسنوات طويلة. وتُظهر مشاهد التقطها فريق الأناضول حجم الدمار الذي لحق بمحطة القدم، لتشكل شاهدا على همجية نظام الأسد وتدميره الممنهج للتراث السوري. ( İzettin Kasım - وكالة الأناضول )

محطة "القدم" للقطارات بدمشق.. إرث عثماني دمره نظام الأسد
Fotoğraf: İzettin Kasım

لم يكتفِ نظام البعث المخلوع بتدمير سوريا ومقدراتها، بل عمد إلى تخريب إرثها التاريخي أيضا، بما في ذلك محطة "القدم" للقطارات العائدة للعهد العثماني في العاصمة دمشق. وتعد محطة القدم إحدى أهم محطات سكة حديد الحجاز التي بناهه العثمانيون، وحولها نظام بشار الأسد البائد لقاعدة لقصف المناطق السكنية المجاورة، خلال سنوات الثورة السورية. وكانت المحطة نقطة انطلاق للحجاج المتوجهين إلى الديار المقدسة، وضمت لاحقا متحفا يعرض القطارات القديمة التي خدمت على خط الحجاز لسنوات طويلة. وتُظهر مشاهد التقطها فريق الأناضول حجم الدمار الذي لحق بمحطة القدم، لتشكل شاهدا على همجية نظام الأسد وتدميره الممنهج للتراث السوري. ( İzettin Kasım - وكالة الأناضول )

محطة "القدم" للقطارات بدمشق.. إرث عثماني دمره نظام الأسد
Fotoğraf: İzettin Kasım

لم يكتفِ نظام البعث المخلوع بتدمير سوريا ومقدراتها، بل عمد إلى تخريب إرثها التاريخي أيضا، بما في ذلك محطة "القدم" للقطارات العائدة للعهد العثماني في العاصمة دمشق. وتعد محطة القدم إحدى أهم محطات سكة حديد الحجاز التي بناهه العثمانيون، وحولها نظام بشار الأسد البائد لقاعدة لقصف المناطق السكنية المجاورة، خلال سنوات الثورة السورية. وكانت المحطة نقطة انطلاق للحجاج المتوجهين إلى الديار المقدسة، وضمت لاحقا متحفا يعرض القطارات القديمة التي خدمت على خط الحجاز لسنوات طويلة. وتُظهر مشاهد التقطها فريق الأناضول حجم الدمار الذي لحق بمحطة القدم، لتشكل شاهدا على همجية نظام الأسد وتدميره الممنهج للتراث السوري. ( İzettin Kasım - وكالة الأناضول )

محطة "القدم" للقطارات بدمشق.. إرث عثماني دمره نظام الأسد
Fotoğraf: İzettin Kasım

لم يكتفِ نظام البعث المخلوع بتدمير سوريا ومقدراتها، بل عمد إلى تخريب إرثها التاريخي أيضا، بما في ذلك محطة "القدم" للقطارات العائدة للعهد العثماني في العاصمة دمشق. وتعد محطة القدم إحدى أهم محطات سكة حديد الحجاز التي بناهه العثمانيون، وحولها نظام بشار الأسد البائد لقاعدة لقصف المناطق السكنية المجاورة، خلال سنوات الثورة السورية. وكانت المحطة نقطة انطلاق للحجاج المتوجهين إلى الديار المقدسة، وضمت لاحقا متحفا يعرض القطارات القديمة التي خدمت على خط الحجاز لسنوات طويلة. وتُظهر مشاهد التقطها فريق الأناضول حجم الدمار الذي لحق بمحطة القدم، لتشكل شاهدا على همجية نظام الأسد وتدميره الممنهج للتراث السوري. ( İzettin Kasım - وكالة الأناضول )

محطة "القدم" للقطارات بدمشق.. إرث عثماني دمره نظام الأسد
Fotoğraf: İzettin Kasım

لم يكتفِ نظام البعث المخلوع بتدمير سوريا ومقدراتها، بل عمد إلى تخريب إرثها التاريخي أيضا، بما في ذلك محطة "القدم" للقطارات العائدة للعهد العثماني في العاصمة دمشق. وتعد محطة القدم إحدى أهم محطات سكة حديد الحجاز التي بناهه العثمانيون، وحولها نظام بشار الأسد البائد لقاعدة لقصف المناطق السكنية المجاورة، خلال سنوات الثورة السورية. وكانت المحطة نقطة انطلاق للحجاج المتوجهين إلى الديار المقدسة، وضمت لاحقا متحفا يعرض القطارات القديمة التي خدمت على خط الحجاز لسنوات طويلة. وتُظهر مشاهد التقطها فريق الأناضول حجم الدمار الذي لحق بمحطة القدم، لتشكل شاهدا على همجية نظام الأسد وتدميره الممنهج للتراث السوري. ( İzettin Kasım - وكالة الأناضول )

محطة "القدم" للقطارات بدمشق.. إرث عثماني دمره نظام الأسد
Fotoğraf: İzettin Kasım

لم يكتفِ نظام البعث المخلوع بتدمير سوريا ومقدراتها، بل عمد إلى تخريب إرثها التاريخي أيضا، بما في ذلك محطة "القدم" للقطارات العائدة للعهد العثماني في العاصمة دمشق. وتعد محطة القدم إحدى أهم محطات سكة حديد الحجاز التي بناهه العثمانيون، وحولها نظام بشار الأسد البائد لقاعدة لقصف المناطق السكنية المجاورة، خلال سنوات الثورة السورية. وكانت المحطة نقطة انطلاق للحجاج المتوجهين إلى الديار المقدسة، وضمت لاحقا متحفا يعرض القطارات القديمة التي خدمت على خط الحجاز لسنوات طويلة. وتُظهر مشاهد التقطها فريق الأناضول حجم الدمار الذي لحق بمحطة القدم، لتشكل شاهدا على همجية نظام الأسد وتدميره الممنهج للتراث السوري. ( İzettin Kasım - وكالة الأناضول )

محطة "القدم" للقطارات بدمشق.. إرث عثماني دمره نظام الأسد
Fotoğraf: İzettin Kasım

لم يكتفِ نظام البعث المخلوع بتدمير سوريا ومقدراتها، بل عمد إلى تخريب إرثها التاريخي أيضا، بما في ذلك محطة "القدم" للقطارات العائدة للعهد العثماني في العاصمة دمشق. وتعد محطة القدم إحدى أهم محطات سكة حديد الحجاز التي بناهه العثمانيون، وحولها نظام بشار الأسد البائد لقاعدة لقصف المناطق السكنية المجاورة، خلال سنوات الثورة السورية. وكانت المحطة نقطة انطلاق للحجاج المتوجهين إلى الديار المقدسة، وضمت لاحقا متحفا يعرض القطارات القديمة التي خدمت على خط الحجاز لسنوات طويلة. وتُظهر مشاهد التقطها فريق الأناضول حجم الدمار الذي لحق بمحطة القدم، لتشكل شاهدا على همجية نظام الأسد وتدميره الممنهج للتراث السوري. ( İzettin Kasım - وكالة الأناضول )

محطة "القدم" للقطارات بدمشق.. إرث عثماني دمره نظام الأسد
Fotoğraf: İzettin Kasım

لم يكتفِ نظام البعث المخلوع بتدمير سوريا ومقدراتها، بل عمد إلى تخريب إرثها التاريخي أيضا، بما في ذلك محطة "القدم" للقطارات العائدة للعهد العثماني في العاصمة دمشق. وتعد محطة القدم إحدى أهم محطات سكة حديد الحجاز التي بناهه العثمانيون، وحولها نظام بشار الأسد البائد لقاعدة لقصف المناطق السكنية المجاورة، خلال سنوات الثورة السورية. وكانت المحطة نقطة انطلاق للحجاج المتوجهين إلى الديار المقدسة، وضمت لاحقا متحفا يعرض القطارات القديمة التي خدمت على خط الحجاز لسنوات طويلة. وتُظهر مشاهد التقطها فريق الأناضول حجم الدمار الذي لحق بمحطة القدم، لتشكل شاهدا على همجية نظام الأسد وتدميره الممنهج للتراث السوري. ( İzettin Kasım - وكالة الأناضول )

محطة "القدم" للقطارات بدمشق.. إرث عثماني دمره نظام الأسد
Fotoğraf: İzettin Kasım

لم يكتفِ نظام البعث المخلوع بتدمير سوريا ومقدراتها، بل عمد إلى تخريب إرثها التاريخي أيضا، بما في ذلك محطة "القدم" للقطارات العائدة للعهد العثماني في العاصمة دمشق. وتعد محطة القدم إحدى أهم محطات سكة حديد الحجاز التي بناهه العثمانيون، وحولها نظام بشار الأسد البائد لقاعدة لقصف المناطق السكنية المجاورة، خلال سنوات الثورة السورية. وكانت المحطة نقطة انطلاق للحجاج المتوجهين إلى الديار المقدسة، وضمت لاحقا متحفا يعرض القطارات القديمة التي خدمت على خط الحجاز لسنوات طويلة. وتُظهر مشاهد التقطها فريق الأناضول حجم الدمار الذي لحق بمحطة القدم، لتشكل شاهدا على همجية نظام الأسد وتدميره الممنهج للتراث السوري. ( İzettin Kasım - وكالة الأناضول )

محطة "القدم" للقطارات بدمشق.. إرث عثماني دمره نظام الأسد
Fotoğraf: İzettin Kasım

لم يكتفِ نظام البعث المخلوع بتدمير سوريا ومقدراتها، بل عمد إلى تخريب إرثها التاريخي أيضا، بما في ذلك محطة "القدم" للقطارات العائدة للعهد العثماني في العاصمة دمشق. وتعد محطة القدم إحدى أهم محطات سكة حديد الحجاز التي بناهه العثمانيون، وحولها نظام بشار الأسد البائد لقاعدة لقصف المناطق السكنية المجاورة، خلال سنوات الثورة السورية. وكانت المحطة نقطة انطلاق للحجاج المتوجهين إلى الديار المقدسة، وضمت لاحقا متحفا يعرض القطارات القديمة التي خدمت على خط الحجاز لسنوات طويلة. وتُظهر مشاهد التقطها فريق الأناضول حجم الدمار الذي لحق بمحطة القدم، لتشكل شاهدا على همجية نظام الأسد وتدميره الممنهج للتراث السوري. ( İzettin Kasım - وكالة الأناضول )

محطة "القدم" للقطارات بدمشق.. إرث عثماني دمره نظام الأسد
Fotoğraf: İzettin Kasım

لم يكتفِ نظام البعث المخلوع بتدمير سوريا ومقدراتها، بل عمد إلى تخريب إرثها التاريخي أيضا، بما في ذلك محطة "القدم" للقطارات العائدة للعهد العثماني في العاصمة دمشق. وتعد محطة القدم إحدى أهم محطات سكة حديد الحجاز التي بناهه العثمانيون، وحولها نظام بشار الأسد البائد لقاعدة لقصف المناطق السكنية المجاورة، خلال سنوات الثورة السورية. وكانت المحطة نقطة انطلاق للحجاج المتوجهين إلى الديار المقدسة، وضمت لاحقا متحفا يعرض القطارات القديمة التي خدمت على خط الحجاز لسنوات طويلة. وتُظهر مشاهد التقطها فريق الأناضول حجم الدمار الذي لحق بمحطة القدم، لتشكل شاهدا على همجية نظام الأسد وتدميره الممنهج للتراث السوري. ( İzettin Kasım - وكالة الأناضول )

محطة "القدم" للقطارات بدمشق.. إرث عثماني دمره نظام الأسد
Fotoğraf: İzettin Kasım

لم يكتفِ نظام البعث المخلوع بتدمير سوريا ومقدراتها، بل عمد إلى تخريب إرثها التاريخي أيضا، بما في ذلك محطة "القدم" للقطارات العائدة للعهد العثماني في العاصمة دمشق. وتعد محطة القدم إحدى أهم محطات سكة حديد الحجاز التي بناهه العثمانيون، وحولها نظام بشار الأسد البائد لقاعدة لقصف المناطق السكنية المجاورة، خلال سنوات الثورة السورية. وكانت المحطة نقطة انطلاق للحجاج المتوجهين إلى الديار المقدسة، وضمت لاحقا متحفا يعرض القطارات القديمة التي خدمت على خط الحجاز لسنوات طويلة. وتُظهر مشاهد التقطها فريق الأناضول حجم الدمار الذي لحق بمحطة القدم، لتشكل شاهدا على همجية نظام الأسد وتدميره الممنهج للتراث السوري. ( İzettin Kasım - وكالة الأناضول )

محطة "القدم" للقطارات بدمشق.. إرث عثماني دمره نظام الأسد
Fotoğraf: İzettin Kasım

لم يكتفِ نظام البعث المخلوع بتدمير سوريا ومقدراتها، بل عمد إلى تخريب إرثها التاريخي أيضا، بما في ذلك محطة "القدم" للقطارات العائدة للعهد العثماني في العاصمة دمشق. وتعد محطة القدم إحدى أهم محطات سكة حديد الحجاز التي بناهه العثمانيون، وحولها نظام بشار الأسد البائد لقاعدة لقصف المناطق السكنية المجاورة، خلال سنوات الثورة السورية. وكانت المحطة نقطة انطلاق للحجاج المتوجهين إلى الديار المقدسة، وضمت لاحقا متحفا يعرض القطارات القديمة التي خدمت على خط الحجاز لسنوات طويلة. وتُظهر مشاهد التقطها فريق الأناضول حجم الدمار الذي لحق بمحطة القدم، لتشكل شاهدا على همجية نظام الأسد وتدميره الممنهج للتراث السوري. ( İzettin Kasım - وكالة الأناضول )

محطة "القدم" للقطارات بدمشق.. إرث عثماني دمره نظام الأسد
Fotoğraf: İzettin Kasım

لم يكتفِ نظام البعث المخلوع بتدمير سوريا ومقدراتها، بل عمد إلى تخريب إرثها التاريخي أيضا، بما في ذلك محطة "القدم" للقطارات العائدة للعهد العثماني في العاصمة دمشق. وتعد محطة القدم إحدى أهم محطات سكة حديد الحجاز التي بناهه العثمانيون، وحولها نظام بشار الأسد البائد لقاعدة لقصف المناطق السكنية المجاورة، خلال سنوات الثورة السورية. وكانت المحطة نقطة انطلاق للحجاج المتوجهين إلى الديار المقدسة، وضمت لاحقا متحفا يعرض القطارات القديمة التي خدمت على خط الحجاز لسنوات طويلة. وتُظهر مشاهد التقطها فريق الأناضول حجم الدمار الذي لحق بمحطة القدم، لتشكل شاهدا على همجية نظام الأسد وتدميره الممنهج للتراث السوري. ( İzettin Kasım - وكالة الأناضول )

محطة "القدم" للقطارات بدمشق.. إرث عثماني دمره نظام الأسد
Fotoğraf: İzettin Kasım

لم يكتفِ نظام البعث المخلوع بتدمير سوريا ومقدراتها، بل عمد إلى تخريب إرثها التاريخي أيضا، بما في ذلك محطة "القدم" للقطارات العائدة للعهد العثماني في العاصمة دمشق. وتعد محطة القدم إحدى أهم محطات سكة حديد الحجاز التي بناهه العثمانيون، وحولها نظام بشار الأسد البائد لقاعدة لقصف المناطق السكنية المجاورة، خلال سنوات الثورة السورية. وكانت المحطة نقطة انطلاق للحجاج المتوجهين إلى الديار المقدسة، وضمت لاحقا متحفا يعرض القطارات القديمة التي خدمت على خط الحجاز لسنوات طويلة. وتُظهر مشاهد التقطها فريق الأناضول حجم الدمار الذي لحق بمحطة القدم، لتشكل شاهدا على همجية نظام الأسد وتدميره الممنهج للتراث السوري. ( İzettin Kasım - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار