
فوجئ السائقون القادمون لإحدى محطات بيع البترول، بفتاة، تزود سياراتهم بالوقود، في سابقة، هي الأولى بقطاع غزة. وتباينت ردود فعل السائقين، حيث استقبل بعضهم الأمر بالاستحسان، فيما انتقده البعض الآخر. لكنّ الفتاة، وتدعى "سلمى النجار"، وتبلغ من العمر 16 عاما، لم تكن تعمل بالمحطة، بل قررت القيام بتجربة "معايشة" لمدة يوم واحد فقط، بغرض كسر الصورة النمطية عن النساء. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

فوجئ السائقون القادمون لإحدى محطات بيع البترول، بفتاة، تزود سياراتهم بالوقود، في سابقة، هي الأولى بقطاع غزة. وتباينت ردود فعل السائقين، حيث استقبل بعضهم الأمر بالاستحسان، فيما انتقده البعض الآخر. لكنّ الفتاة، وتدعى "سلمى النجار"، وتبلغ من العمر 16 عاما، لم تكن تعمل بالمحطة، بل قررت القيام بتجربة "معايشة" لمدة يوم واحد فقط، بغرض كسر الصورة النمطية عن النساء. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

فوجئ السائقون القادمون لإحدى محطات بيع البترول، بفتاة، تزود سياراتهم بالوقود، في سابقة، هي الأولى بقطاع غزة. وتباينت ردود فعل السائقين، حيث استقبل بعضهم الأمر بالاستحسان، فيما انتقده البعض الآخر. لكنّ الفتاة، وتدعى "سلمى النجار"، وتبلغ من العمر 16 عاما، لم تكن تعمل بالمحطة، بل قررت القيام بتجربة "معايشة" لمدة يوم واحد فقط، بغرض كسر الصورة النمطية عن النساء. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

فوجئ السائقون القادمون لإحدى محطات بيع البترول، بفتاة، تزود سياراتهم بالوقود، في سابقة، هي الأولى بقطاع غزة. وتباينت ردود فعل السائقين، حيث استقبل بعضهم الأمر بالاستحسان، فيما انتقده البعض الآخر. لكنّ الفتاة، وتدعى "سلمى النجار"، وتبلغ من العمر 16 عاما، لم تكن تعمل بالمحطة، بل قررت القيام بتجربة "معايشة" لمدة يوم واحد فقط، بغرض كسر الصورة النمطية عن النساء. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

فوجئ السائقون القادمون لإحدى محطات بيع البترول، بفتاة، تزود سياراتهم بالوقود، في سابقة، هي الأولى بقطاع غزة. وتباينت ردود فعل السائقين، حيث استقبل بعضهم الأمر بالاستحسان، فيما انتقده البعض الآخر. لكنّ الفتاة، وتدعى "سلمى النجار"، وتبلغ من العمر 16 عاما، لم تكن تعمل بالمحطة، بل قررت القيام بتجربة "معايشة" لمدة يوم واحد فقط، بغرض كسر الصورة النمطية عن النساء. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

فوجئ السائقون القادمون لإحدى محطات بيع البترول، بفتاة، تزود سياراتهم بالوقود، في سابقة، هي الأولى بقطاع غزة. وتباينت ردود فعل السائقين، حيث استقبل بعضهم الأمر بالاستحسان، فيما انتقده البعض الآخر. لكنّ الفتاة، وتدعى "سلمى النجار"، وتبلغ من العمر 16 عاما، لم تكن تعمل بالمحطة، بل قررت القيام بتجربة "معايشة" لمدة يوم واحد فقط، بغرض كسر الصورة النمطية عن النساء. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

فوجئ السائقون القادمون لإحدى محطات بيع البترول، بفتاة، تزود سياراتهم بالوقود، في سابقة، هي الأولى بقطاع غزة. وتباينت ردود فعل السائقين، حيث استقبل بعضهم الأمر بالاستحسان، فيما انتقده البعض الآخر. لكنّ الفتاة، وتدعى "سلمى النجار"، وتبلغ من العمر 16 عاما، لم تكن تعمل بالمحطة، بل قررت القيام بتجربة "معايشة" لمدة يوم واحد فقط، بغرض كسر الصورة النمطية عن النساء. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

فوجئ السائقون القادمون لإحدى محطات بيع البترول، بفتاة، تزود سياراتهم بالوقود، في سابقة، هي الأولى بقطاع غزة. وتباينت ردود فعل السائقين، حيث استقبل بعضهم الأمر بالاستحسان، فيما انتقده البعض الآخر. لكنّ الفتاة، وتدعى "سلمى النجار"، وتبلغ من العمر 16 عاما، لم تكن تعمل بالمحطة، بل قررت القيام بتجربة "معايشة" لمدة يوم واحد فقط، بغرض كسر الصورة النمطية عن النساء. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

فوجئ السائقون القادمون لإحدى محطات بيع البترول، بفتاة، تزود سياراتهم بالوقود، في سابقة، هي الأولى بقطاع غزة. وتباينت ردود فعل السائقين، حيث استقبل بعضهم الأمر بالاستحسان، فيما انتقده البعض الآخر. لكنّ الفتاة، وتدعى "سلمى النجار"، وتبلغ من العمر 16 عاما، لم تكن تعمل بالمحطة، بل قررت القيام بتجربة "معايشة" لمدة يوم واحد فقط، بغرض كسر الصورة النمطية عن النساء. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

فوجئ السائقون القادمون لإحدى محطات بيع البترول، بفتاة، تزود سياراتهم بالوقود، في سابقة، هي الأولى بقطاع غزة. وتباينت ردود فعل السائقين، حيث استقبل بعضهم الأمر بالاستحسان، فيما انتقده البعض الآخر. لكنّ الفتاة، وتدعى "سلمى النجار"، وتبلغ من العمر 16 عاما، لم تكن تعمل بالمحطة، بل قررت القيام بتجربة "معايشة" لمدة يوم واحد فقط، بغرض كسر الصورة النمطية عن النساء. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )