قصر الباشا.. أيقونة تمزج العمارة المملوكية بالعثمانية في غزة
18.11.2022

يستقبل متحف "قصر الباشا" في قطاع غزة، الذي يمزج بين العمارتين المملوكية والعثمانية، عشرات الآلاف من الرواد سنويا، غالبيتهم من الفلسطينيين من مختلف الفئات العمرية. هذا القصر ومرافقه، كان خلال فترة حكم المماليك والعثمانيين، مُشيّدا على قطعة أرض تصل مساحتها إلى نحو 60 دونما، إلا أنها تقلّصت في فترة الانتداب البريطاني لفلسطين وما رافقه من هدم للمباني التاريخية، إلى نحو 600 مترا، بحسب وزارة السياحة والآثار. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

قصر الباشا.. أيقونة تمزج العمارة المملوكية بالعثمانية في غزة
Fotoğraf: Mustafa Hassona

يستقبل متحف "قصر الباشا" في قطاع غزة، الذي يمزج بين العمارتين المملوكية والعثمانية، عشرات الآلاف من الرواد سنويا، غالبيتهم من الفلسطينيين من مختلف الفئات العمرية. هذا القصر ومرافقه، كان خلال فترة حكم المماليك والعثمانيين، مُشيّدا على قطعة أرض تصل مساحتها إلى نحو 60 دونما، إلا أنها تقلّصت في فترة الانتداب البريطاني لفلسطين وما رافقه من هدم للمباني التاريخية، إلى نحو 600 مترا، بحسب وزارة السياحة والآثار. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

قصر الباشا.. أيقونة تمزج العمارة المملوكية بالعثمانية في غزة
Fotoğraf: Mustafa Hassona

يستقبل متحف "قصر الباشا" في قطاع غزة، الذي يمزج بين العمارتين المملوكية والعثمانية، عشرات الآلاف من الرواد سنويا، غالبيتهم من الفلسطينيين من مختلف الفئات العمرية. هذا القصر ومرافقه، كان خلال فترة حكم المماليك والعثمانيين، مُشيّدا على قطعة أرض تصل مساحتها إلى نحو 60 دونما، إلا أنها تقلّصت في فترة الانتداب البريطاني لفلسطين وما رافقه من هدم للمباني التاريخية، إلى نحو 600 مترا، بحسب وزارة السياحة والآثار. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

قصر الباشا.. أيقونة تمزج العمارة المملوكية بالعثمانية في غزة
Fotoğraf: Mustafa Hassona

يستقبل متحف "قصر الباشا" في قطاع غزة، الذي يمزج بين العمارتين المملوكية والعثمانية، عشرات الآلاف من الرواد سنويا، غالبيتهم من الفلسطينيين من مختلف الفئات العمرية. هذا القصر ومرافقه، كان خلال فترة حكم المماليك والعثمانيين، مُشيّدا على قطعة أرض تصل مساحتها إلى نحو 60 دونما، إلا أنها تقلّصت في فترة الانتداب البريطاني لفلسطين وما رافقه من هدم للمباني التاريخية، إلى نحو 600 مترا، بحسب وزارة السياحة والآثار. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

قصر الباشا.. أيقونة تمزج العمارة المملوكية بالعثمانية في غزة
Fotoğraf: Mustafa Hassona

يستقبل متحف "قصر الباشا" في قطاع غزة، الذي يمزج بين العمارتين المملوكية والعثمانية، عشرات الآلاف من الرواد سنويا، غالبيتهم من الفلسطينيين من مختلف الفئات العمرية. هذا القصر ومرافقه، كان خلال فترة حكم المماليك والعثمانيين، مُشيّدا على قطعة أرض تصل مساحتها إلى نحو 60 دونما، إلا أنها تقلّصت في فترة الانتداب البريطاني لفلسطين وما رافقه من هدم للمباني التاريخية، إلى نحو 600 مترا، بحسب وزارة السياحة والآثار. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

قصر الباشا.. أيقونة تمزج العمارة المملوكية بالعثمانية في غزة
Fotoğraf: Mustafa Hassona

يستقبل متحف "قصر الباشا" في قطاع غزة، الذي يمزج بين العمارتين المملوكية والعثمانية، عشرات الآلاف من الرواد سنويا، غالبيتهم من الفلسطينيين من مختلف الفئات العمرية. هذا القصر ومرافقه، كان خلال فترة حكم المماليك والعثمانيين، مُشيّدا على قطعة أرض تصل مساحتها إلى نحو 60 دونما، إلا أنها تقلّصت في فترة الانتداب البريطاني لفلسطين وما رافقه من هدم للمباني التاريخية، إلى نحو 600 مترا، بحسب وزارة السياحة والآثار. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

قصر الباشا.. أيقونة تمزج العمارة المملوكية بالعثمانية في غزة
Fotoğraf: Mustafa Hassona

يستقبل متحف "قصر الباشا" في قطاع غزة، الذي يمزج بين العمارتين المملوكية والعثمانية، عشرات الآلاف من الرواد سنويا، غالبيتهم من الفلسطينيين من مختلف الفئات العمرية. هذا القصر ومرافقه، كان خلال فترة حكم المماليك والعثمانيين، مُشيّدا على قطعة أرض تصل مساحتها إلى نحو 60 دونما، إلا أنها تقلّصت في فترة الانتداب البريطاني لفلسطين وما رافقه من هدم للمباني التاريخية، إلى نحو 600 مترا، بحسب وزارة السياحة والآثار. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

قصر الباشا.. أيقونة تمزج العمارة المملوكية بالعثمانية في غزة
Fotoğraf: Mustafa Hassona

يستقبل متحف "قصر الباشا" في قطاع غزة، الذي يمزج بين العمارتين المملوكية والعثمانية، عشرات الآلاف من الرواد سنويا، غالبيتهم من الفلسطينيين من مختلف الفئات العمرية. هذا القصر ومرافقه، كان خلال فترة حكم المماليك والعثمانيين، مُشيّدا على قطعة أرض تصل مساحتها إلى نحو 60 دونما، إلا أنها تقلّصت في فترة الانتداب البريطاني لفلسطين وما رافقه من هدم للمباني التاريخية، إلى نحو 600 مترا، بحسب وزارة السياحة والآثار. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

قصر الباشا.. أيقونة تمزج العمارة المملوكية بالعثمانية في غزة
Fotoğraf: Mustafa Hassona

يستقبل متحف "قصر الباشا" في قطاع غزة، الذي يمزج بين العمارتين المملوكية والعثمانية، عشرات الآلاف من الرواد سنويا، غالبيتهم من الفلسطينيين من مختلف الفئات العمرية. هذا القصر ومرافقه، كان خلال فترة حكم المماليك والعثمانيين، مُشيّدا على قطعة أرض تصل مساحتها إلى نحو 60 دونما، إلا أنها تقلّصت في فترة الانتداب البريطاني لفلسطين وما رافقه من هدم للمباني التاريخية، إلى نحو 600 مترا، بحسب وزارة السياحة والآثار. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

قصر الباشا.. أيقونة تمزج العمارة المملوكية بالعثمانية في غزة
Fotoğraf: Mustafa Hassona

يستقبل متحف "قصر الباشا" في قطاع غزة، الذي يمزج بين العمارتين المملوكية والعثمانية، عشرات الآلاف من الرواد سنويا، غالبيتهم من الفلسطينيين من مختلف الفئات العمرية. هذا القصر ومرافقه، كان خلال فترة حكم المماليك والعثمانيين، مُشيّدا على قطعة أرض تصل مساحتها إلى نحو 60 دونما، إلا أنها تقلّصت في فترة الانتداب البريطاني لفلسطين وما رافقه من هدم للمباني التاريخية، إلى نحو 600 مترا، بحسب وزارة السياحة والآثار. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار