يُشكل شهر رمضان المبارك ملاذاً لسكان البلدة القديمة في مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية، من أجل إنعاش اقتصادهم الذي أنهكته الإجراءات الأمنية الإسرائيلية المشددة. وعادة ما تشدد إسرائيل إجراءاتها في محيط الخليل القديمة وأزقتها، وتعيق وصول الفلسطينيين إليها بوضع حواجز على مداخلها، الأمر الذي يضعف الحركة داخل أسواقها، ما يجبر أغلب متاجرها على إغلاقها، لتبقى فارغة إلا من سكانها. لكن حلول شهر رمضان، يعيد للبلدة التي يسكنها نحو 7 آلاف فلسطيني، شيئا من الحيوية التي تحرم منها باقي أشهر السنة، ويساعد على ذلك وجود ثاني أهم معلم إسلامي بفلسطين وهو المسجد الإبراهيمي. وبدل معاقبة الجاني وتقييد حركة المستوطنين، شددت إسرائيل إجراءات وصول الفلسطينيين إلى البلدة القديمة والمسجد، وأغلقت أسواقا بأكملها خاصة الحسبة (السوق المركزي) وشوارع حيوية مثل شارع الشهداء. نائب رئيس بلدية الخليل، المهندس يوسف الجعبري، يقول إن الخليل القديمة تعاني منذ نحو 20 سنة "بسبب سياسات الاحتلال (الإسرائيلي) ضد المواطنين والحرم الإبراهيمي والبلدة القديمة". ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
يُشكل شهر رمضان المبارك ملاذاً لسكان البلدة القديمة في مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية، من أجل إنعاش اقتصادهم الذي أنهكته الإجراءات الأمنية الإسرائيلية المشددة. وعادة ما تشدد إسرائيل إجراءاتها في محيط الخليل القديمة وأزقتها، وتعيق وصول الفلسطينيين إليها بوضع حواجز على مداخلها، الأمر الذي يضعف الحركة داخل أسواقها، ما يجبر أغلب متاجرها على إغلاقها، لتبقى فارغة إلا من سكانها. لكن حلول شهر رمضان، يعيد للبلدة التي يسكنها نحو 7 آلاف فلسطيني، شيئا من الحيوية التي تحرم منها باقي أشهر السنة، ويساعد على ذلك وجود ثاني أهم معلم إسلامي بفلسطين وهو المسجد الإبراهيمي. وبدل معاقبة الجاني وتقييد حركة المستوطنين، شددت إسرائيل إجراءات وصول الفلسطينيين إلى البلدة القديمة والمسجد، وأغلقت أسواقا بأكملها خاصة الحسبة (السوق المركزي) وشوارع حيوية مثل شارع الشهداء. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
يُشكل شهر رمضان المبارك ملاذاً لسكان البلدة القديمة في مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية، من أجل إنعاش اقتصادهم الذي أنهكته الإجراءات الأمنية الإسرائيلية المشددة. وعادة ما تشدد إسرائيل إجراءاتها في محيط الخليل القديمة وأزقتها، وتعيق وصول الفلسطينيين إليها بوضع حواجز على مداخلها، الأمر الذي يضعف الحركة داخل أسواقها، ما يجبر أغلب متاجرها على إغلاقها، لتبقى فارغة إلا من سكانها. لكن حلول شهر رمضان، يعيد للبلدة التي يسكنها نحو 7 آلاف فلسطيني، شيئا من الحيوية التي تحرم منها باقي أشهر السنة، ويساعد على ذلك وجود ثاني أهم معلم إسلامي بفلسطين وهو المسجد الإبراهيمي. وبدل معاقبة الجاني وتقييد حركة المستوطنين، شددت إسرائيل إجراءات وصول الفلسطينيين إلى البلدة القديمة والمسجد، وأغلقت أسواقا بأكملها خاصة الحسبة (السوق المركزي) وشوارع حيوية مثل شارع الشهداء. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
يُشكل شهر رمضان المبارك ملاذاً لسكان البلدة القديمة في مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية، من أجل إنعاش اقتصادهم الذي أنهكته الإجراءات الأمنية الإسرائيلية المشددة. وعادة ما تشدد إسرائيل إجراءاتها في محيط الخليل القديمة وأزقتها، وتعيق وصول الفلسطينيين إليها بوضع حواجز على مداخلها، الأمر الذي يضعف الحركة داخل أسواقها، ما يجبر أغلب متاجرها على إغلاقها، لتبقى فارغة إلا من سكانها. لكن حلول شهر رمضان، يعيد للبلدة التي يسكنها نحو 7 آلاف فلسطيني، شيئا من الحيوية التي تحرم منها باقي أشهر السنة، ويساعد على ذلك وجود ثاني أهم معلم إسلامي بفلسطين وهو المسجد الإبراهيمي. وبدل معاقبة الجاني وتقييد حركة المستوطنين، شددت إسرائيل إجراءات وصول الفلسطينيين إلى البلدة القديمة والمسجد، وأغلقت أسواقا بأكملها خاصة الحسبة (السوق المركزي) وشوارع حيوية مثل شارع الشهداء. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
يُشكل شهر رمضان المبارك ملاذاً لسكان البلدة القديمة في مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية، من أجل إنعاش اقتصادهم الذي أنهكته الإجراءات الأمنية الإسرائيلية المشددة. وعادة ما تشدد إسرائيل إجراءاتها في محيط الخليل القديمة وأزقتها، وتعيق وصول الفلسطينيين إليها بوضع حواجز على مداخلها، الأمر الذي يضعف الحركة داخل أسواقها، ما يجبر أغلب متاجرها على إغلاقها، لتبقى فارغة إلا من سكانها. لكن حلول شهر رمضان، يعيد للبلدة التي يسكنها نحو 7 آلاف فلسطيني، شيئا من الحيوية التي تحرم منها باقي أشهر السنة، ويساعد على ذلك وجود ثاني أهم معلم إسلامي بفلسطين وهو المسجد الإبراهيمي. وبدل معاقبة الجاني وتقييد حركة المستوطنين، شددت إسرائيل إجراءات وصول الفلسطينيين إلى البلدة القديمة والمسجد، وأغلقت أسواقا بأكملها خاصة الحسبة (السوق المركزي) وشوارع حيوية مثل شارع الشهداء. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
يُشكل شهر رمضان المبارك ملاذاً لسكان البلدة القديمة في مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية، من أجل إنعاش اقتصادهم الذي أنهكته الإجراءات الأمنية الإسرائيلية المشددة. وعادة ما تشدد إسرائيل إجراءاتها في محيط الخليل القديمة وأزقتها، وتعيق وصول الفلسطينيين إليها بوضع حواجز على مداخلها، الأمر الذي يضعف الحركة داخل أسواقها، ما يجبر أغلب متاجرها على إغلاقها، لتبقى فارغة إلا من سكانها. لكن حلول شهر رمضان، يعيد للبلدة التي يسكنها نحو 7 آلاف فلسطيني، شيئا من الحيوية التي تحرم منها باقي أشهر السنة، ويساعد على ذلك وجود ثاني أهم معلم إسلامي بفلسطين وهو المسجد الإبراهيمي. وبدل معاقبة الجاني وتقييد حركة المستوطنين، شددت إسرائيل إجراءات وصول الفلسطينيين إلى البلدة القديمة والمسجد، وأغلقت أسواقا بأكملها خاصة الحسبة (السوق المركزي) وشوارع حيوية مثل شارع الشهداء. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
يُشكل شهر رمضان المبارك ملاذاً لسكان البلدة القديمة في مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية، من أجل إنعاش اقتصادهم الذي أنهكته الإجراءات الأمنية الإسرائيلية المشددة. وعادة ما تشدد إسرائيل إجراءاتها في محيط الخليل القديمة وأزقتها، وتعيق وصول الفلسطينيين إليها بوضع حواجز على مداخلها، الأمر الذي يضعف الحركة داخل أسواقها، ما يجبر أغلب متاجرها على إغلاقها، لتبقى فارغة إلا من سكانها. لكن حلول شهر رمضان، يعيد للبلدة التي يسكنها نحو 7 آلاف فلسطيني، شيئا من الحيوية التي تحرم منها باقي أشهر السنة، ويساعد على ذلك وجود ثاني أهم معلم إسلامي بفلسطين وهو المسجد الإبراهيمي. وبدل معاقبة الجاني وتقييد حركة المستوطنين، شددت إسرائيل إجراءات وصول الفلسطينيين إلى البلدة القديمة والمسجد، وأغلقت أسواقا بأكملها خاصة الحسبة (السوق المركزي) وشوارع حيوية مثل شارع الشهداء. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
يُشكل شهر رمضان المبارك ملاذاً لسكان البلدة القديمة في مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية، من أجل إنعاش اقتصادهم الذي أنهكته الإجراءات الأمنية الإسرائيلية المشددة. وعادة ما تشدد إسرائيل إجراءاتها في محيط الخليل القديمة وأزقتها، وتعيق وصول الفلسطينيين إليها بوضع حواجز على مداخلها، الأمر الذي يضعف الحركة داخل أسواقها، ما يجبر أغلب متاجرها على إغلاقها، لتبقى فارغة إلا من سكانها. لكن حلول شهر رمضان، يعيد للبلدة التي يسكنها نحو 7 آلاف فلسطيني، شيئا من الحيوية التي تحرم منها باقي أشهر السنة، ويساعد على ذلك وجود ثاني أهم معلم إسلامي بفلسطين وهو المسجد الإبراهيمي. وبدل معاقبة الجاني وتقييد حركة المستوطنين، شددت إسرائيل إجراءات وصول الفلسطينيين إلى البلدة القديمة والمسجد، وأغلقت أسواقا بأكملها خاصة الحسبة (السوق المركزي) وشوارع حيوية مثل شارع الشهداء. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
يُشكل شهر رمضان المبارك ملاذاً لسكان البلدة القديمة في مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية، من أجل إنعاش اقتصادهم الذي أنهكته الإجراءات الأمنية الإسرائيلية المشددة. وعادة ما تشدد إسرائيل إجراءاتها في محيط الخليل القديمة وأزقتها، وتعيق وصول الفلسطينيين إليها بوضع حواجز على مداخلها، الأمر الذي يضعف الحركة داخل أسواقها، ما يجبر أغلب متاجرها على إغلاقها، لتبقى فارغة إلا من سكانها. لكن حلول شهر رمضان، يعيد للبلدة التي يسكنها نحو 7 آلاف فلسطيني، شيئا من الحيوية التي تحرم منها باقي أشهر السنة، ويساعد على ذلك وجود ثاني أهم معلم إسلامي بفلسطين وهو المسجد الإبراهيمي. وبدل معاقبة الجاني وتقييد حركة المستوطنين، شددت إسرائيل إجراءات وصول الفلسطينيين إلى البلدة القديمة والمسجد، وأغلقت أسواقا بأكملها خاصة الحسبة (السوق المركزي) وشوارع حيوية مثل شارع الشهداء. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
يُشكل شهر رمضان المبارك ملاذاً لسكان البلدة القديمة في مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية، من أجل إنعاش اقتصادهم الذي أنهكته الإجراءات الأمنية الإسرائيلية المشددة. وعادة ما تشدد إسرائيل إجراءاتها في محيط الخليل القديمة وأزقتها، وتعيق وصول الفلسطينيين إليها بوضع حواجز على مداخلها، الأمر الذي يضعف الحركة داخل أسواقها، ما يجبر أغلب متاجرها على إغلاقها، لتبقى فارغة إلا من سكانها. لكن حلول شهر رمضان، يعيد للبلدة التي يسكنها نحو 7 آلاف فلسطيني، شيئا من الحيوية التي تحرم منها باقي أشهر السنة، ويساعد على ذلك وجود ثاني أهم معلم إسلامي بفلسطين وهو المسجد الإبراهيمي. وبدل معاقبة الجاني وتقييد حركة المستوطنين، شددت إسرائيل إجراءات وصول الفلسطينيين إلى البلدة القديمة والمسجد، وأغلقت أسواقا بأكملها خاصة الحسبة (السوق المركزي) وشوارع حيوية مثل شارع الشهداء. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
يُشكل شهر رمضان المبارك ملاذاً لسكان البلدة القديمة في مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية، من أجل إنعاش اقتصادهم الذي أنهكته الإجراءات الأمنية الإسرائيلية المشددة. وعادة ما تشدد إسرائيل إجراءاتها في محيط الخليل القديمة وأزقتها، وتعيق وصول الفلسطينيين إليها بوضع حواجز على مداخلها، الأمر الذي يضعف الحركة داخل أسواقها، ما يجبر أغلب متاجرها على إغلاقها، لتبقى فارغة إلا من سكانها. لكن حلول شهر رمضان، يعيد للبلدة التي يسكنها نحو 7 آلاف فلسطيني، شيئا من الحيوية التي تحرم منها باقي أشهر السنة، ويساعد على ذلك وجود ثاني أهم معلم إسلامي بفلسطين وهو المسجد الإبراهيمي. وبدل معاقبة الجاني وتقييد حركة المستوطنين، شددت إسرائيل إجراءات وصول الفلسطينيين إلى البلدة القديمة والمسجد، وأغلقت أسواقا بأكملها خاصة الحسبة (السوق المركزي) وشوارع حيوية مثل شارع الشهداء. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
يُشكل شهر رمضان المبارك ملاذاً لسكان البلدة القديمة في مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية، من أجل إنعاش اقتصادهم الذي أنهكته الإجراءات الأمنية الإسرائيلية المشددة. وعادة ما تشدد إسرائيل إجراءاتها في محيط الخليل القديمة وأزقتها، وتعيق وصول الفلسطينيين إليها بوضع حواجز على مداخلها، الأمر الذي يضعف الحركة داخل أسواقها، ما يجبر أغلب متاجرها على إغلاقها، لتبقى فارغة إلا من سكانها. لكن حلول شهر رمضان، يعيد للبلدة التي يسكنها نحو 7 آلاف فلسطيني، شيئا من الحيوية التي تحرم منها باقي أشهر السنة، ويساعد على ذلك وجود ثاني أهم معلم إسلامي بفلسطين وهو المسجد الإبراهيمي. وبدل معاقبة الجاني وتقييد حركة المستوطنين، شددت إسرائيل إجراءات وصول الفلسطينيين إلى البلدة القديمة والمسجد، وأغلقت أسواقا بأكملها خاصة الحسبة (السوق المركزي) وشوارع حيوية مثل شارع الشهداء. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
يُشكل شهر رمضان المبارك ملاذاً لسكان البلدة القديمة في مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية، من أجل إنعاش اقتصادهم الذي أنهكته الإجراءات الأمنية الإسرائيلية المشددة. وعادة ما تشدد إسرائيل إجراءاتها في محيط الخليل القديمة وأزقتها، وتعيق وصول الفلسطينيين إليها بوضع حواجز على مداخلها، الأمر الذي يضعف الحركة داخل أسواقها، ما يجبر أغلب متاجرها على إغلاقها، لتبقى فارغة إلا من سكانها. لكن حلول شهر رمضان، يعيد للبلدة التي يسكنها نحو 7 آلاف فلسطيني، شيئا من الحيوية التي تحرم منها باقي أشهر السنة، ويساعد على ذلك وجود ثاني أهم معلم إسلامي بفلسطين وهو المسجد الإبراهيمي. وبدل معاقبة الجاني وتقييد حركة المستوطنين، شددت إسرائيل إجراءات وصول الفلسطينيين إلى البلدة القديمة والمسجد، وأغلقت أسواقا بأكملها خاصة الحسبة (السوق المركزي) وشوارع حيوية مثل شارع الشهداء. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
يُشكل شهر رمضان المبارك ملاذاً لسكان البلدة القديمة في مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية، من أجل إنعاش اقتصادهم الذي أنهكته الإجراءات الأمنية الإسرائيلية المشددة. وعادة ما تشدد إسرائيل إجراءاتها في محيط الخليل القديمة وأزقتها، وتعيق وصول الفلسطينيين إليها بوضع حواجز على مداخلها، الأمر الذي يضعف الحركة داخل أسواقها، ما يجبر أغلب متاجرها على إغلاقها، لتبقى فارغة إلا من سكانها. لكن حلول شهر رمضان، يعيد للبلدة التي يسكنها نحو 7 آلاف فلسطيني، شيئا من الحيوية التي تحرم منها باقي أشهر السنة، ويساعد على ذلك وجود ثاني أهم معلم إسلامي بفلسطين وهو المسجد الإبراهيمي. وبدل معاقبة الجاني وتقييد حركة المستوطنين، شددت إسرائيل إجراءات وصول الفلسطينيين إلى البلدة القديمة والمسجد، وأغلقت أسواقا بأكملها خاصة الحسبة (السوق المركزي) وشوارع حيوية مثل شارع الشهداء. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
يُشكل شهر رمضان المبارك ملاذاً لسكان البلدة القديمة في مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية، من أجل إنعاش اقتصادهم الذي أنهكته الإجراءات الأمنية الإسرائيلية المشددة. وعادة ما تشدد إسرائيل إجراءاتها في محيط الخليل القديمة وأزقتها، وتعيق وصول الفلسطينيين إليها بوضع حواجز على مداخلها، الأمر الذي يضعف الحركة داخل أسواقها، ما يجبر أغلب متاجرها على إغلاقها، لتبقى فارغة إلا من سكانها. لكن حلول شهر رمضان، يعيد للبلدة التي يسكنها نحو 7 آلاف فلسطيني، شيئا من الحيوية التي تحرم منها باقي أشهر السنة، ويساعد على ذلك وجود ثاني أهم معلم إسلامي بفلسطين وهو المسجد الإبراهيمي. وبدل معاقبة الجاني وتقييد حركة المستوطنين، شددت إسرائيل إجراءات وصول الفلسطينيين إلى البلدة القديمة والمسجد، وأغلقت أسواقا بأكملها خاصة الحسبة (السوق المركزي) وشوارع حيوية مثل شارع الشهداء. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
يُشكل شهر رمضان المبارك ملاذاً لسكان البلدة القديمة في مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية، من أجل إنعاش اقتصادهم الذي أنهكته الإجراءات الأمنية الإسرائيلية المشددة. وعادة ما تشدد إسرائيل إجراءاتها في محيط الخليل القديمة وأزقتها، وتعيق وصول الفلسطينيين إليها بوضع حواجز على مداخلها، الأمر الذي يضعف الحركة داخل أسواقها، ما يجبر أغلب متاجرها على إغلاقها، لتبقى فارغة إلا من سكانها. لكن حلول شهر رمضان، يعيد للبلدة التي يسكنها نحو 7 آلاف فلسطيني، شيئا من الحيوية التي تحرم منها باقي أشهر السنة، ويساعد على ذلك وجود ثاني أهم معلم إسلامي بفلسطين وهو المسجد الإبراهيمي. وبدل معاقبة الجاني وتقييد حركة المستوطنين، شددت إسرائيل إجراءات وصول الفلسطينيين إلى البلدة القديمة والمسجد، وأغلقت أسواقا بأكملها خاصة الحسبة (السوق المركزي) وشوارع حيوية مثل شارع الشهداء. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
يُشكل شهر رمضان المبارك ملاذاً لسكان البلدة القديمة في مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية، من أجل إنعاش اقتصادهم الذي أنهكته الإجراءات الأمنية الإسرائيلية المشددة. وعادة ما تشدد إسرائيل إجراءاتها في محيط الخليل القديمة وأزقتها، وتعيق وصول الفلسطينيين إليها بوضع حواجز على مداخلها، الأمر الذي يضعف الحركة داخل أسواقها، ما يجبر أغلب متاجرها على إغلاقها، لتبقى فارغة إلا من سكانها. لكن حلول شهر رمضان، يعيد للبلدة التي يسكنها نحو 7 آلاف فلسطيني، شيئا من الحيوية التي تحرم منها باقي أشهر السنة، ويساعد على ذلك وجود ثاني أهم معلم إسلامي بفلسطين وهو المسجد الإبراهيمي. وبدل معاقبة الجاني وتقييد حركة المستوطنين، شددت إسرائيل إجراءات وصول الفلسطينيين إلى البلدة القديمة والمسجد، وأغلقت أسواقا بأكملها خاصة الحسبة (السوق المركزي) وشوارع حيوية مثل شارع الشهداء. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
يُشكل شهر رمضان المبارك ملاذاً لسكان البلدة القديمة في مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية، من أجل إنعاش اقتصادهم الذي أنهكته الإجراءات الأمنية الإسرائيلية المشددة. وعادة ما تشدد إسرائيل إجراءاتها في محيط الخليل القديمة وأزقتها، وتعيق وصول الفلسطينيين إليها بوضع حواجز على مداخلها، الأمر الذي يضعف الحركة داخل أسواقها، ما يجبر أغلب متاجرها على إغلاقها، لتبقى فارغة إلا من سكانها. لكن حلول شهر رمضان، يعيد للبلدة التي يسكنها نحو 7 آلاف فلسطيني، شيئا من الحيوية التي تحرم منها باقي أشهر السنة، ويساعد على ذلك وجود ثاني أهم معلم إسلامي بفلسطين وهو المسجد الإبراهيمي. وبدل معاقبة الجاني وتقييد حركة المستوطنين، شددت إسرائيل إجراءات وصول الفلسطينيين إلى البلدة القديمة والمسجد، وأغلقت أسواقا بأكملها خاصة الحسبة (السوق المركزي) وشوارع حيوية مثل شارع الشهداء. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
يُشكل شهر رمضان المبارك ملاذاً لسكان البلدة القديمة في مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية، من أجل إنعاش اقتصادهم الذي أنهكته الإجراءات الأمنية الإسرائيلية المشددة. وعادة ما تشدد إسرائيل إجراءاتها في محيط الخليل القديمة وأزقتها، وتعيق وصول الفلسطينيين إليها بوضع حواجز على مداخلها، الأمر الذي يضعف الحركة داخل أسواقها، ما يجبر أغلب متاجرها على إغلاقها، لتبقى فارغة إلا من سكانها. لكن حلول شهر رمضان، يعيد للبلدة التي يسكنها نحو 7 آلاف فلسطيني، شيئا من الحيوية التي تحرم منها باقي أشهر السنة، ويساعد على ذلك وجود ثاني أهم معلم إسلامي بفلسطين وهو المسجد الإبراهيمي. وبدل معاقبة الجاني وتقييد حركة المستوطنين، شددت إسرائيل إجراءات وصول الفلسطينيين إلى البلدة القديمة والمسجد، وأغلقت أسواقا بأكملها خاصة الحسبة (السوق المركزي) وشوارع حيوية مثل شارع الشهداء. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
يُشكل شهر رمضان المبارك ملاذاً لسكان البلدة القديمة في مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية، من أجل إنعاش اقتصادهم الذي أنهكته الإجراءات الأمنية الإسرائيلية المشددة. وعادة ما تشدد إسرائيل إجراءاتها في محيط الخليل القديمة وأزقتها، وتعيق وصول الفلسطينيين إليها بوضع حواجز على مداخلها، الأمر الذي يضعف الحركة داخل أسواقها، ما يجبر أغلب متاجرها على إغلاقها، لتبقى فارغة إلا من سكانها. لكن حلول شهر رمضان، يعيد للبلدة التي يسكنها نحو 7 آلاف فلسطيني، شيئا من الحيوية التي تحرم منها باقي أشهر السنة، ويساعد على ذلك وجود ثاني أهم معلم إسلامي بفلسطين وهو المسجد الإبراهيمي. وبدل معاقبة الجاني وتقييد حركة المستوطنين، شددت إسرائيل إجراءات وصول الفلسطينيين إلى البلدة القديمة والمسجد، وأغلقت أسواقا بأكملها خاصة الحسبة (السوق المركزي) وشوارع حيوية مثل شارع الشهداء. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
يُشكل شهر رمضان المبارك ملاذاً لسكان البلدة القديمة في مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية، من أجل إنعاش اقتصادهم الذي أنهكته الإجراءات الأمنية الإسرائيلية المشددة. وعادة ما تشدد إسرائيل إجراءاتها في محيط الخليل القديمة وأزقتها، وتعيق وصول الفلسطينيين إليها بوضع حواجز على مداخلها، الأمر الذي يضعف الحركة داخل أسواقها، ما يجبر أغلب متاجرها على إغلاقها، لتبقى فارغة إلا من سكانها. لكن حلول شهر رمضان، يعيد للبلدة التي يسكنها نحو 7 آلاف فلسطيني، شيئا من الحيوية التي تحرم منها باقي أشهر السنة، ويساعد على ذلك وجود ثاني أهم معلم إسلامي بفلسطين وهو المسجد الإبراهيمي. وبدل معاقبة الجاني وتقييد حركة المستوطنين، شددت إسرائيل إجراءات وصول الفلسطينيين إلى البلدة القديمة والمسجد، وأغلقت أسواقا بأكملها خاصة الحسبة (السوق المركزي) وشوارع حيوية مثل شارع الشهداء. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
يُشكل شهر رمضان المبارك ملاذاً لسكان البلدة القديمة في مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية، من أجل إنعاش اقتصادهم الذي أنهكته الإجراءات الأمنية الإسرائيلية المشددة. وعادة ما تشدد إسرائيل إجراءاتها في محيط الخليل القديمة وأزقتها، وتعيق وصول الفلسطينيين إليها بوضع حواجز على مداخلها، الأمر الذي يضعف الحركة داخل أسواقها، ما يجبر أغلب متاجرها على إغلاقها، لتبقى فارغة إلا من سكانها. لكن حلول شهر رمضان، يعيد للبلدة التي يسكنها نحو 7 آلاف فلسطيني، شيئا من الحيوية التي تحرم منها باقي أشهر السنة، ويساعد على ذلك وجود ثاني أهم معلم إسلامي بفلسطين وهو المسجد الإبراهيمي. وبدل معاقبة الجاني وتقييد حركة المستوطنين، شددت إسرائيل إجراءات وصول الفلسطينيين إلى البلدة القديمة والمسجد، وأغلقت أسواقا بأكملها خاصة الحسبة (السوق المركزي) وشوارع حيوية مثل شارع الشهداء. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
يُشكل شهر رمضان المبارك ملاذاً لسكان البلدة القديمة في مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية، من أجل إنعاش اقتصادهم الذي أنهكته الإجراءات الأمنية الإسرائيلية المشددة. وعادة ما تشدد إسرائيل إجراءاتها في محيط الخليل القديمة وأزقتها، وتعيق وصول الفلسطينيين إليها بوضع حواجز على مداخلها، الأمر الذي يضعف الحركة داخل أسواقها، ما يجبر أغلب متاجرها على إغلاقها، لتبقى فارغة إلا من سكانها. لكن حلول شهر رمضان، يعيد للبلدة التي يسكنها نحو 7 آلاف فلسطيني، شيئا من الحيوية التي تحرم منها باقي أشهر السنة، ويساعد على ذلك وجود ثاني أهم معلم إسلامي بفلسطين وهو المسجد الإبراهيمي. وبدل معاقبة الجاني وتقييد حركة المستوطنين، شددت إسرائيل إجراءات وصول الفلسطينيين إلى البلدة القديمة والمسجد، وأغلقت أسواقا بأكملها خاصة الحسبة (السوق المركزي) وشوارع حيوية مثل شارع الشهداء. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
يُشكل شهر رمضان المبارك ملاذاً لسكان البلدة القديمة في مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية، من أجل إنعاش اقتصادهم الذي أنهكته الإجراءات الأمنية الإسرائيلية المشددة. وعادة ما تشدد إسرائيل إجراءاتها في محيط الخليل القديمة وأزقتها، وتعيق وصول الفلسطينيين إليها بوضع حواجز على مداخلها، الأمر الذي يضعف الحركة داخل أسواقها، ما يجبر أغلب متاجرها على إغلاقها، لتبقى فارغة إلا من سكانها. لكن حلول شهر رمضان، يعيد للبلدة التي يسكنها نحو 7 آلاف فلسطيني، شيئا من الحيوية التي تحرم منها باقي أشهر السنة، ويساعد على ذلك وجود ثاني أهم معلم إسلامي بفلسطين وهو المسجد الإبراهيمي. وبدل معاقبة الجاني وتقييد حركة المستوطنين، شددت إسرائيل إجراءات وصول الفلسطينيين إلى البلدة القديمة والمسجد، وأغلقت أسواقا بأكملها خاصة الحسبة (السوق المركزي) وشوارع حيوية مثل شارع الشهداء. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
يُشكل شهر رمضان المبارك ملاذاً لسكان البلدة القديمة في مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية، من أجل إنعاش اقتصادهم الذي أنهكته الإجراءات الأمنية الإسرائيلية المشددة. وعادة ما تشدد إسرائيل إجراءاتها في محيط الخليل القديمة وأزقتها، وتعيق وصول الفلسطينيين إليها بوضع حواجز على مداخلها، الأمر الذي يضعف الحركة داخل أسواقها، ما يجبر أغلب متاجرها على إغلاقها، لتبقى فارغة إلا من سكانها. لكن حلول شهر رمضان، يعيد للبلدة التي يسكنها نحو 7 آلاف فلسطيني، شيئا من الحيوية التي تحرم منها باقي أشهر السنة، ويساعد على ذلك وجود ثاني أهم معلم إسلامي بفلسطين وهو المسجد الإبراهيمي. وبدل معاقبة الجاني وتقييد حركة المستوطنين، شددت إسرائيل إجراءات وصول الفلسطينيين إلى البلدة القديمة والمسجد، وأغلقت أسواقا بأكملها خاصة الحسبة (السوق المركزي) وشوارع حيوية مثل شارع الشهداء. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
يُشكل شهر رمضان المبارك ملاذاً لسكان البلدة القديمة في مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية، من أجل إنعاش اقتصادهم الذي أنهكته الإجراءات الأمنية الإسرائيلية المشددة. وعادة ما تشدد إسرائيل إجراءاتها في محيط الخليل القديمة وأزقتها، وتعيق وصول الفلسطينيين إليها بوضع حواجز على مداخلها، الأمر الذي يضعف الحركة داخل أسواقها، ما يجبر أغلب متاجرها على إغلاقها، لتبقى فارغة إلا من سكانها. لكن حلول شهر رمضان، يعيد للبلدة التي يسكنها نحو 7 آلاف فلسطيني، شيئا من الحيوية التي تحرم منها باقي أشهر السنة، ويساعد على ذلك وجود ثاني أهم معلم إسلامي بفلسطين وهو المسجد الإبراهيمي. وبدل معاقبة الجاني وتقييد حركة المستوطنين، شددت إسرائيل إجراءات وصول الفلسطينيين إلى البلدة القديمة والمسجد، وأغلقت أسواقا بأكملها خاصة الحسبة (السوق المركزي) وشوارع حيوية مثل شارع الشهداء. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
يُشكل شهر رمضان المبارك ملاذاً لسكان البلدة القديمة في مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية، من أجل إنعاش اقتصادهم الذي أنهكته الإجراءات الأمنية الإسرائيلية المشددة. وعادة ما تشدد إسرائيل إجراءاتها في محيط الخليل القديمة وأزقتها، وتعيق وصول الفلسطينيين إليها بوضع حواجز على مداخلها، الأمر الذي يضعف الحركة داخل أسواقها، ما يجبر أغلب متاجرها على إغلاقها، لتبقى فارغة إلا من سكانها. لكن حلول شهر رمضان، يعيد للبلدة التي يسكنها نحو 7 آلاف فلسطيني، شيئا من الحيوية التي تحرم منها باقي أشهر السنة، ويساعد على ذلك وجود ثاني أهم معلم إسلامي بفلسطين وهو المسجد الإبراهيمي. وبدل معاقبة الجاني وتقييد حركة المستوطنين، شددت إسرائيل إجراءات وصول الفلسطينيين إلى البلدة القديمة والمسجد، وأغلقت أسواقا بأكملها خاصة الحسبة (السوق المركزي) وشوارع حيوية مثل شارع الشهداء. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
يُشكل شهر رمضان المبارك ملاذاً لسكان البلدة القديمة في مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية، من أجل إنعاش اقتصادهم الذي أنهكته الإجراءات الأمنية الإسرائيلية المشددة. وعادة ما تشدد إسرائيل إجراءاتها في محيط الخليل القديمة وأزقتها، وتعيق وصول الفلسطينيين إليها بوضع حواجز على مداخلها، الأمر الذي يضعف الحركة داخل أسواقها، ما يجبر أغلب متاجرها على إغلاقها، لتبقى فارغة إلا من سكانها. لكن حلول شهر رمضان، يعيد للبلدة التي يسكنها نحو 7 آلاف فلسطيني، شيئا من الحيوية التي تحرم منها باقي أشهر السنة، ويساعد على ذلك وجود ثاني أهم معلم إسلامي بفلسطين وهو المسجد الإبراهيمي. وبدل معاقبة الجاني وتقييد حركة المستوطنين، شددت إسرائيل إجراءات وصول الفلسطينيين إلى البلدة القديمة والمسجد، وأغلقت أسواقا بأكملها خاصة الحسبة (السوق المركزي) وشوارع حيوية مثل شارع الشهداء. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
يُشكل شهر رمضان المبارك ملاذاً لسكان البلدة القديمة في مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية، من أجل إنعاش اقتصادهم الذي أنهكته الإجراءات الأمنية الإسرائيلية المشددة. وعادة ما تشدد إسرائيل إجراءاتها في محيط الخليل القديمة وأزقتها، وتعيق وصول الفلسطينيين إليها بوضع حواجز على مداخلها، الأمر الذي يضعف الحركة داخل أسواقها، ما يجبر أغلب متاجرها على إغلاقها، لتبقى فارغة إلا من سكانها. لكن حلول شهر رمضان، يعيد للبلدة التي يسكنها نحو 7 آلاف فلسطيني، شيئا من الحيوية التي تحرم منها باقي أشهر السنة، ويساعد على ذلك وجود ثاني أهم معلم إسلامي بفلسطين وهو المسجد الإبراهيمي. وبدل معاقبة الجاني وتقييد حركة المستوطنين، شددت إسرائيل إجراءات وصول الفلسطينيين إلى البلدة القديمة والمسجد، وأغلقت أسواقا بأكملها خاصة الحسبة (السوق المركزي) وشوارع حيوية مثل شارع الشهداء. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
يُشكل شهر رمضان المبارك ملاذاً لسكان البلدة القديمة في مدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية، من أجل إنعاش اقتصادهم الذي أنهكته الإجراءات الأمنية الإسرائيلية المشددة. وعادة ما تشدد إسرائيل إجراءاتها في محيط الخليل القديمة وأزقتها، وتعيق وصول الفلسطينيين إليها بوضع حواجز على مداخلها، الأمر الذي يضعف الحركة داخل أسواقها، ما يجبر أغلب متاجرها على إغلاقها، لتبقى فارغة إلا من سكانها. لكن حلول شهر رمضان، يعيد للبلدة التي يسكنها نحو 7 آلاف فلسطيني، شيئا من الحيوية التي تحرم منها باقي أشهر السنة، ويساعد على ذلك وجود ثاني أهم معلم إسلامي بفلسطين وهو المسجد الإبراهيمي. وبدل معاقبة الجاني وتقييد حركة المستوطنين، شددت إسرائيل إجراءات وصول الفلسطينيين إلى البلدة القديمة والمسجد، وأغلقت أسواقا بأكملها خاصة الحسبة (السوق المركزي) وشوارع حيوية مثل شارع الشهداء. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

