
خرجت عائلة "النسر"، القاطنة في قرية "وادي غزة"، من منزلها مساء الاثنين، لاستكمال تجهيزات حفل زفاف نجلها "محمد"، والذي يصادف يوم غد الأربعاء. هذا الخروج الطارئ، الذي أفرغ المنزل من قاطنيْه محمد (24 عاما)، وخالته "فاطمة" (70 عاما)، أنقذهما من موتٍ محقق، بقذيفة إسرائيلية "مُباغتة". فبعد ساعات، على مغادرة محمد وخالته للمنزل، سقطت قذيفة إسرائيلية عليه، مخلّفةً دمارا كبيرا. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

خرجت عائلة "النسر"، القاطنة في قرية "وادي غزة"، من منزلها مساء الاثنين، لاستكمال تجهيزات حفل زفاف نجلها "محمد"، والذي يصادف يوم غد الأربعاء. هذا الخروج الطارئ، الذي أفرغ المنزل من قاطنيْه محمد (24 عاما)، وخالته "فاطمة" (70 عاما)، أنقذهما من موتٍ محقق، بقذيفة إسرائيلية "مُباغتة". فبعد ساعات، على مغادرة محمد وخالته للمنزل، سقطت قذيفة إسرائيلية عليه، مخلّفةً دمارا كبيرا. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

خرجت عائلة "النسر"، القاطنة في قرية "وادي غزة"، من منزلها مساء الاثنين، لاستكمال تجهيزات حفل زفاف نجلها "محمد"، والذي يصادف يوم غد الأربعاء. هذا الخروج الطارئ، الذي أفرغ المنزل من قاطنيْه محمد (24 عاما)، وخالته "فاطمة" (70 عاما)، أنقذهما من موتٍ محقق، بقذيفة إسرائيلية "مُباغتة". فبعد ساعات، على مغادرة محمد وخالته للمنزل، سقطت قذيفة إسرائيلية عليه، مخلّفةً دمارا كبيرا. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

خرجت عائلة "النسر"، القاطنة في قرية "وادي غزة"، من منزلها مساء الاثنين، لاستكمال تجهيزات حفل زفاف نجلها "محمد"، والذي يصادف يوم غد الأربعاء. هذا الخروج الطارئ، الذي أفرغ المنزل من قاطنيْه محمد (24 عاما)، وخالته "فاطمة" (70 عاما)، أنقذهما من موتٍ محقق، بقذيفة إسرائيلية "مُباغتة". فبعد ساعات، على مغادرة محمد وخالته للمنزل، سقطت قذيفة إسرائيلية عليه، مخلّفةً دمارا كبيرا. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

خرجت عائلة "النسر"، القاطنة في قرية "وادي غزة"، من منزلها مساء الاثنين، لاستكمال تجهيزات حفل زفاف نجلها "محمد"، والذي يصادف يوم غد الأربعاء. هذا الخروج الطارئ، الذي أفرغ المنزل من قاطنيْه محمد (24 عاما)، وخالته "فاطمة" (70 عاما)، أنقذهما من موتٍ محقق، بقذيفة إسرائيلية "مُباغتة". فبعد ساعات، على مغادرة محمد وخالته للمنزل، سقطت قذيفة إسرائيلية عليه، مخلّفةً دمارا كبيرا. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

خرجت عائلة "النسر"، القاطنة في قرية "وادي غزة"، من منزلها مساء الاثنين، لاستكمال تجهيزات حفل زفاف نجلها "محمد"، والذي يصادف يوم غد الأربعاء. هذا الخروج الطارئ، الذي أفرغ المنزل من قاطنيْه محمد (24 عاما)، وخالته "فاطمة" (70 عاما)، أنقذهما من موتٍ محقق، بقذيفة إسرائيلية "مُباغتة". فبعد ساعات، على مغادرة محمد وخالته للمنزل، سقطت قذيفة إسرائيلية عليه، مخلّفةً دمارا كبيرا. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

خرجت عائلة "النسر"، القاطنة في قرية "وادي غزة"، من منزلها مساء الاثنين، لاستكمال تجهيزات حفل زفاف نجلها "محمد"، والذي يصادف يوم غد الأربعاء. هذا الخروج الطارئ، الذي أفرغ المنزل من قاطنيْه محمد (24 عاما)، وخالته "فاطمة" (70 عاما)، أنقذهما من موتٍ محقق، بقذيفة إسرائيلية "مُباغتة". فبعد ساعات، على مغادرة محمد وخالته للمنزل، سقطت قذيفة إسرائيلية عليه، مخلّفةً دمارا كبيرا. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

خرجت عائلة "النسر"، القاطنة في قرية "وادي غزة"، من منزلها مساء الاثنين، لاستكمال تجهيزات حفل زفاف نجلها "محمد"، والذي يصادف يوم غد الأربعاء. هذا الخروج الطارئ، الذي أفرغ المنزل من قاطنيْه محمد (24 عاما)، وخالته "فاطمة" (70 عاما)، أنقذهما من موتٍ محقق، بقذيفة إسرائيلية "مُباغتة". فبعد ساعات، على مغادرة محمد وخالته للمنزل، سقطت قذيفة إسرائيلية عليه، مخلّفةً دمارا كبيرا. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

خرجت عائلة "النسر"، القاطنة في قرية "وادي غزة"، من منزلها مساء الاثنين، لاستكمال تجهيزات حفل زفاف نجلها "محمد"، والذي يصادف يوم غد الأربعاء. هذا الخروج الطارئ، الذي أفرغ المنزل من قاطنيْه محمد (24 عاما)، وخالته "فاطمة" (70 عاما)، أنقذهما من موتٍ محقق، بقذيفة إسرائيلية "مُباغتة". فبعد ساعات، على مغادرة محمد وخالته للمنزل، سقطت قذيفة إسرائيلية عليه، مخلّفةً دمارا كبيرا. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )