منذ أسابيع، بدأ الاحتلال الإسرائيلي سلسلة إجراءات عسكرية في مدينة القدس، من شأنها تقييد الوصول إلى حي الشيخ جراح، إلا للمستوطنين وبعض ساكنيه من الفلسطينيين. وفي موازاة ذلك، تستمر محاولات المستوطنين الاستيلاء على منازل فلسطينية، ما أثار مخاوف من تكرار تجربة "شارع الشهداء" المحاصر وسط مدينة الخليل، جنوبي الضفة الغربية، في القدس. يصف عماد أبو شمسية، وهو أب لخمسة أطفال، ويسكن في شارع الشهداء منذ 12 عاما، الحياة في الشارع بأنها "مليئة بالتعقيدات" مشيرا إلى "3 حواجز ضخمة عسكرية للدخول والخروج" تخضع السكان للتفتيش. ( Mamoun Wazwaz - وكالة الأناضول )
منذ أسابيع، بدأ الاحتلال الإسرائيلي سلسلة إجراءات عسكرية في مدينة القدس، من شأنها تقييد الوصول إلى حي الشيخ جراح، إلا للمستوطنين وبعض ساكنيه من الفلسطينيين. وفي موازاة ذلك، تستمر محاولات المستوطنين الاستيلاء على منازل فلسطينية، ما أثار مخاوف من تكرار تجربة "شارع الشهداء" المحاصر وسط مدينة الخليل، جنوبي الضفة الغربية، في القدس. يصف عماد أبو شمسية، وهو أب لخمسة أطفال، ويسكن في شارع الشهداء منذ 12 عاما، الحياة في الشارع بأنها "مليئة بالتعقيدات" مشيرا إلى "3 حواجز ضخمة عسكرية للدخول والخروج" تخضع السكان للتفتيش. ( Mamoun Wazwaz - وكالة الأناضول )
منذ أسابيع، بدأ الاحتلال الإسرائيلي سلسلة إجراءات عسكرية في مدينة القدس، من شأنها تقييد الوصول إلى حي الشيخ جراح، إلا للمستوطنين وبعض ساكنيه من الفلسطينيين. وفي موازاة ذلك، تستمر محاولات المستوطنين الاستيلاء على منازل فلسطينية، ما أثار مخاوف من تكرار تجربة "شارع الشهداء" المحاصر وسط مدينة الخليل، جنوبي الضفة الغربية، في القدس. يصف عماد أبو شمسية، وهو أب لخمسة أطفال، ويسكن في شارع الشهداء منذ 12 عاما، الحياة في الشارع بأنها "مليئة بالتعقيدات" مشيرا إلى "3 حواجز ضخمة عسكرية للدخول والخروج" تخضع السكان للتفتيش. ( Mamoun Wazwaz - وكالة الأناضول )
منذ أسابيع، بدأ الاحتلال الإسرائيلي سلسلة إجراءات عسكرية في مدينة القدس، من شأنها تقييد الوصول إلى حي الشيخ جراح، إلا للمستوطنين وبعض ساكنيه من الفلسطينيين. وفي موازاة ذلك، تستمر محاولات المستوطنين الاستيلاء على منازل فلسطينية، ما أثار مخاوف من تكرار تجربة "شارع الشهداء" المحاصر وسط مدينة الخليل، جنوبي الضفة الغربية، في القدس. عيسى عمرو، من سكان حي تل الرميدة، أحد الأحياء التي يخدمها "شارع الشهداء"، وهو ناشط عمل على إثارة قضية "شارع الشهداء" عالميا ضمن حملة بعنوان: "أعيدوا فتح شارع الشهداء". ( Mamoun Wazwaz - وكالة الأناضول )
منذ أسابيع، بدأ الاحتلال الإسرائيلي سلسلة إجراءات عسكرية في مدينة القدس، من شأنها تقييد الوصول إلى حي الشيخ جراح، إلا للمستوطنين وبعض ساكنيه من الفلسطينيين. وفي موازاة ذلك، تستمر محاولات المستوطنين الاستيلاء على منازل فلسطينية، ما أثار مخاوف من تكرار تجربة "شارع الشهداء" المحاصر وسط مدينة الخليل، جنوبي الضفة الغربية، في القدس. عيسى عمرو، من سكان حي تل الرميدة، أحد الأحياء التي يخدمها "شارع الشهداء"، وهو ناشط عمل على إثارة قضية "شارع الشهداء" عالميا ضمن حملة بعنوان: "أعيدوا فتح شارع الشهداء". ( Mamoun Wazwaz - وكالة الأناضول )
منذ أسابيع، بدأ الاحتلال الإسرائيلي سلسلة إجراءات عسكرية في مدينة القدس، من شأنها تقييد الوصول إلى حي الشيخ جراح، إلا للمستوطنين وبعض ساكنيه من الفلسطينيين. وفي موازاة ذلك، تستمر محاولات المستوطنين الاستيلاء على منازل فلسطينية، ما أثار مخاوف من تكرار تجربة "شارع الشهداء" المحاصر وسط مدينة الخليل، جنوبي الضفة الغربية، في القدس. عيسى عمرو، من سكان حي تل الرميدة، أحد الأحياء التي يخدمها "شارع الشهداء"، وهو ناشط عمل على إثارة قضية "شارع الشهداء" عالميا ضمن حملة بعنوان: "أعيدوا فتح شارع الشهداء". ( Mamoun Wazwaz - وكالة الأناضول )
منذ أسابيع، بدأ الاحتلال الإسرائيلي سلسلة إجراءات عسكرية في مدينة القدس، من شأنها تقييد الوصول إلى حي الشيخ جراح، إلا للمستوطنين وبعض ساكنيه من الفلسطينيين. وفي موازاة ذلك، تستمر محاولات المستوطنين الاستيلاء على منازل فلسطينية، ما أثار مخاوف من تكرار تجربة "شارع الشهداء" المحاصر وسط مدينة الخليل، جنوبي الضفة الغربية، في القدس. ( Mamoun Wazwaz - وكالة الأناضول )
منذ أسابيع، بدأ الاحتلال الإسرائيلي سلسلة إجراءات عسكرية في مدينة القدس، من شأنها تقييد الوصول إلى حي الشيخ جراح، إلا للمستوطنين وبعض ساكنيه من الفلسطينيين. وفي موازاة ذلك، تستمر محاولات المستوطنين الاستيلاء على منازل فلسطينية، ما أثار مخاوف من تكرار تجربة "شارع الشهداء" المحاصر وسط مدينة الخليل، جنوبي الضفة الغربية، في القدس. ( Mamoun Wazwaz - وكالة الأناضول )
منذ أسابيع، بدأ الاحتلال الإسرائيلي سلسلة إجراءات عسكرية في مدينة القدس، من شأنها تقييد الوصول إلى حي الشيخ جراح، إلا للمستوطنين وبعض ساكنيه من الفلسطينيين. وفي موازاة ذلك، تستمر محاولات المستوطنين الاستيلاء على منازل فلسطينية، ما أثار مخاوف من تكرار تجربة "شارع الشهداء" المحاصر وسط مدينة الخليل، جنوبي الضفة الغربية، في القدس. ( Mamoun Wazwaz - وكالة الأناضول )
منذ أسابيع، بدأ الاحتلال الإسرائيلي سلسلة إجراءات عسكرية في مدينة القدس، من شأنها تقييد الوصول إلى حي الشيخ جراح، إلا للمستوطنين وبعض ساكنيه من الفلسطينيين. وفي موازاة ذلك، تستمر محاولات المستوطنين الاستيلاء على منازل فلسطينية، ما أثار مخاوف من تكرار تجربة "شارع الشهداء" المحاصر وسط مدينة الخليل، جنوبي الضفة الغربية، في القدس. ( Mamoun Wazwaz - وكالة الأناضول )
منذ أسابيع، بدأ الاحتلال الإسرائيلي سلسلة إجراءات عسكرية في مدينة القدس، من شأنها تقييد الوصول إلى حي الشيخ جراح، إلا للمستوطنين وبعض ساكنيه من الفلسطينيين. وفي موازاة ذلك، تستمر محاولات المستوطنين الاستيلاء على منازل فلسطينية، ما أثار مخاوف من تكرار تجربة "شارع الشهداء" المحاصر وسط مدينة الخليل، جنوبي الضفة الغربية، في القدس. ( Mamoun Wazwaz - وكالة الأناضول )
منذ أسابيع، بدأ الاحتلال الإسرائيلي سلسلة إجراءات عسكرية في مدينة القدس، من شأنها تقييد الوصول إلى حي الشيخ جراح، إلا للمستوطنين وبعض ساكنيه من الفلسطينيين. وفي موازاة ذلك، تستمر محاولات المستوطنين الاستيلاء على منازل فلسطينية، ما أثار مخاوف من تكرار تجربة "شارع الشهداء" المحاصر وسط مدينة الخليل، جنوبي الضفة الغربية، في القدس. ( Mamoun Wazwaz - وكالة الأناضول )
منذ أسابيع، بدأ الاحتلال الإسرائيلي سلسلة إجراءات عسكرية في مدينة القدس، من شأنها تقييد الوصول إلى حي الشيخ جراح، إلا للمستوطنين وبعض ساكنيه من الفلسطينيين. وفي موازاة ذلك، تستمر محاولات المستوطنين الاستيلاء على منازل فلسطينية، ما أثار مخاوف من تكرار تجربة "شارع الشهداء" المحاصر وسط مدينة الخليل، جنوبي الضفة الغربية، في القدس. ( Mamoun Wazwaz - وكالة الأناضول )
منذ أسابيع، بدأ الاحتلال الإسرائيلي سلسلة إجراءات عسكرية في مدينة القدس، من شأنها تقييد الوصول إلى حي الشيخ جراح، إلا للمستوطنين وبعض ساكنيه من الفلسطينيين. وفي موازاة ذلك، تستمر محاولات المستوطنين الاستيلاء على منازل فلسطينية، ما أثار مخاوف من تكرار تجربة "شارع الشهداء" المحاصر وسط مدينة الخليل، جنوبي الضفة الغربية، في القدس. ( Mamoun Wazwaz - وكالة الأناضول )
منذ أسابيع، بدأ الاحتلال الإسرائيلي سلسلة إجراءات عسكرية في مدينة القدس، من شأنها تقييد الوصول إلى حي الشيخ جراح، إلا للمستوطنين وبعض ساكنيه من الفلسطينيين. وفي موازاة ذلك، تستمر محاولات المستوطنين الاستيلاء على منازل فلسطينية، ما أثار مخاوف من تكرار تجربة "شارع الشهداء" المحاصر وسط مدينة الخليل، جنوبي الضفة الغربية، في القدس. ( Mamoun Wazwaz - وكالة الأناضول )
منذ أسابيع، بدأ الاحتلال الإسرائيلي سلسلة إجراءات عسكرية في مدينة القدس، من شأنها تقييد الوصول إلى حي الشيخ جراح، إلا للمستوطنين وبعض ساكنيه من الفلسطينيين. وفي موازاة ذلك، تستمر محاولات المستوطنين الاستيلاء على منازل فلسطينية، ما أثار مخاوف من تكرار تجربة "شارع الشهداء" المحاصر وسط مدينة الخليل، جنوبي الضفة الغربية، في القدس. ( Mamoun Wazwaz - وكالة الأناضول )
منذ أسابيع، بدأ الاحتلال الإسرائيلي سلسلة إجراءات عسكرية في مدينة القدس، من شأنها تقييد الوصول إلى حي الشيخ جراح، إلا للمستوطنين وبعض ساكنيه من الفلسطينيين. وفي موازاة ذلك، تستمر محاولات المستوطنين الاستيلاء على منازل فلسطينية، ما أثار مخاوف من تكرار تجربة "شارع الشهداء" المحاصر وسط مدينة الخليل، جنوبي الضفة الغربية، في القدس. ( Mamoun Wazwaz - وكالة الأناضول )
منذ أسابيع، بدأ الاحتلال الإسرائيلي سلسلة إجراءات عسكرية في مدينة القدس، من شأنها تقييد الوصول إلى حي الشيخ جراح، إلا للمستوطنين وبعض ساكنيه من الفلسطينيين. وفي موازاة ذلك، تستمر محاولات المستوطنين الاستيلاء على منازل فلسطينية، ما أثار مخاوف من تكرار تجربة "شارع الشهداء" المحاصر وسط مدينة الخليل، جنوبي الضفة الغربية، في القدس. ( Mamoun Wazwaz - وكالة الأناضول )
منذ أسابيع، بدأ الاحتلال الإسرائيلي سلسلة إجراءات عسكرية في مدينة القدس، من شأنها تقييد الوصول إلى حي الشيخ جراح، إلا للمستوطنين وبعض ساكنيه من الفلسطينيين. وفي موازاة ذلك، تستمر محاولات المستوطنين الاستيلاء على منازل فلسطينية، ما أثار مخاوف من تكرار تجربة "شارع الشهداء" المحاصر وسط مدينة الخليل، جنوبي الضفة الغربية، في القدس. ( Mamoun Wazwaz - وكالة الأناضول )
منذ أسابيع، بدأ الاحتلال الإسرائيلي سلسلة إجراءات عسكرية في مدينة القدس، من شأنها تقييد الوصول إلى حي الشيخ جراح، إلا للمستوطنين وبعض ساكنيه من الفلسطينيين. وفي موازاة ذلك، تستمر محاولات المستوطنين الاستيلاء على منازل فلسطينية، ما أثار مخاوف من تكرار تجربة "شارع الشهداء" المحاصر وسط مدينة الخليل، جنوبي الضفة الغربية، في القدس. ( Mamoun Wazwaz - وكالة الأناضول )
منذ أسابيع، بدأ الاحتلال الإسرائيلي سلسلة إجراءات عسكرية في مدينة القدس، من شأنها تقييد الوصول إلى حي الشيخ جراح، إلا للمستوطنين وبعض ساكنيه من الفلسطينيين. وفي موازاة ذلك، تستمر محاولات المستوطنين الاستيلاء على منازل فلسطينية، ما أثار مخاوف من تكرار تجربة "شارع الشهداء" المحاصر وسط مدينة الخليل، جنوبي الضفة الغربية، في القدس. ( Mamoun Wazwaz - وكالة الأناضول )
منذ أسابيع، بدأ الاحتلال الإسرائيلي سلسلة إجراءات عسكرية في مدينة القدس، من شأنها تقييد الوصول إلى حي الشيخ جراح، إلا للمستوطنين وبعض ساكنيه من الفلسطينيين. وفي موازاة ذلك، تستمر محاولات المستوطنين الاستيلاء على منازل فلسطينية، ما أثار مخاوف من تكرار تجربة "شارع الشهداء" المحاصر وسط مدينة الخليل، جنوبي الضفة الغربية، في القدس. ( Mamoun Wazwaz - وكالة الأناضول )
منذ أسابيع، بدأ الاحتلال الإسرائيلي سلسلة إجراءات عسكرية في مدينة القدس، من شأنها تقييد الوصول إلى حي الشيخ جراح، إلا للمستوطنين وبعض ساكنيه من الفلسطينيين. وفي موازاة ذلك، تستمر محاولات المستوطنين الاستيلاء على منازل فلسطينية، ما أثار مخاوف من تكرار تجربة "شارع الشهداء" المحاصر وسط مدينة الخليل، جنوبي الضفة الغربية، في القدس. ( Mamoun Wazwaz - وكالة الأناضول )
منذ أسابيع، بدأ الاحتلال الإسرائيلي سلسلة إجراءات عسكرية في مدينة القدس، من شأنها تقييد الوصول إلى حي الشيخ جراح، إلا للمستوطنين وبعض ساكنيه من الفلسطينيين. وفي موازاة ذلك، تستمر محاولات المستوطنين الاستيلاء على منازل فلسطينية، ما أثار مخاوف من تكرار تجربة "شارع الشهداء" المحاصر وسط مدينة الخليل، جنوبي الضفة الغربية، في القدس. ( Mamoun Wazwaz - وكالة الأناضول )

