
على الرغم من كونها أحجارا كريمة، فإنها بعد ست سنوات من حرب وحشية غير كريمة باتت قيمتها تكمن فقط في الجهد الكبير الذي يبذله مستخرجوها من عمق الجبال وبطون الصخور. تحاول صناعة العقيق اليماني، وهو من أنواع الأحجار الكريمة التي اشتهر بصناعته هذا البلد، البقاء "على قيد الحياة" وسط ظروف صعبة للغاية بسبب الحرب الطاحنة التي تشهدها البلاد منذ أكثر من ست سنوات. وتتركز هذه الصناعة العريقة في "سمسرة النحاس"، وهي مجموعة من المحلات أو الدكاكين صغيرة يمتلكها النحاسون والذين يصنعون الأدوات النحاسية، وسط المدينة التاريخية في العاصمة صنعاء. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )

على الرغم من كونها أحجارا كريمة، فإنها بعد ست سنوات من حرب وحشية غير كريمة باتت قيمتها تكمن فقط في الجهد الكبير الذي يبذله مستخرجوها من عمق الجبال وبطون الصخور. تحاول صناعة العقيق اليماني، وهو من أنواع الأحجار الكريمة التي اشتهر بصناعته هذا البلد، البقاء "على قيد الحياة" وسط ظروف صعبة للغاية بسبب الحرب الطاحنة التي تشهدها البلاد منذ أكثر من ست سنوات. وتتركز هذه الصناعة العريقة في "سمسرة النحاس"، وهي مجموعة من المحلات أو الدكاكين صغيرة يمتلكها النحاسون والذين يصنعون الأدوات النحاسية، وسط المدينة التاريخية في العاصمة صنعاء. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )

على الرغم من كونها أحجارا كريمة، فإنها بعد ست سنوات من حرب وحشية غير كريمة باتت قيمتها تكمن فقط في الجهد الكبير الذي يبذله مستخرجوها من عمق الجبال وبطون الصخور. تحاول صناعة العقيق اليماني، وهو من أنواع الأحجار الكريمة التي اشتهر بصناعته هذا البلد، البقاء "على قيد الحياة" وسط ظروف صعبة للغاية بسبب الحرب الطاحنة التي تشهدها البلاد منذ أكثر من ست سنوات. وتتركز هذه الصناعة العريقة في "سمسرة النحاس"، وهي مجموعة من المحلات أو الدكاكين صغيرة يمتلكها النحاسون والذين يصنعون الأدوات النحاسية، وسط المدينة التاريخية في العاصمة صنعاء. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )

على الرغم من كونها أحجارا كريمة، فإنها بعد ست سنوات من حرب وحشية غير كريمة باتت قيمتها تكمن فقط في الجهد الكبير الذي يبذله مستخرجوها من عمق الجبال وبطون الصخور. تحاول صناعة العقيق اليماني، وهو من أنواع الأحجار الكريمة التي اشتهر بصناعته هذا البلد، البقاء "على قيد الحياة" وسط ظروف صعبة للغاية بسبب الحرب الطاحنة التي تشهدها البلاد منذ أكثر من ست سنوات. وتتركز هذه الصناعة العريقة في "سمسرة النحاس"، وهي مجموعة من المحلات أو الدكاكين صغيرة يمتلكها النحاسون والذين يصنعون الأدوات النحاسية، وسط المدينة التاريخية في العاصمة صنعاء. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )

على الرغم من كونها أحجارا كريمة، فإنها بعد ست سنوات من حرب وحشية غير كريمة باتت قيمتها تكمن فقط في الجهد الكبير الذي يبذله مستخرجوها من عمق الجبال وبطون الصخور. تحاول صناعة العقيق اليماني، وهو من أنواع الأحجار الكريمة التي اشتهر بصناعته هذا البلد، البقاء "على قيد الحياة" وسط ظروف صعبة للغاية بسبب الحرب الطاحنة التي تشهدها البلاد منذ أكثر من ست سنوات. وتتركز هذه الصناعة العريقة في "سمسرة النحاس"، وهي مجموعة من المحلات أو الدكاكين صغيرة يمتلكها النحاسون والذين يصنعون الأدوات النحاسية، وسط المدينة التاريخية في العاصمة صنعاء. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )

على الرغم من كونها أحجارا كريمة، فإنها بعد ست سنوات من حرب وحشية غير كريمة باتت قيمتها تكمن فقط في الجهد الكبير الذي يبذله مستخرجوها من عمق الجبال وبطون الصخور. تحاول صناعة العقيق اليماني، وهو من أنواع الأحجار الكريمة التي اشتهر بصناعته هذا البلد، البقاء "على قيد الحياة" وسط ظروف صعبة للغاية بسبب الحرب الطاحنة التي تشهدها البلاد منذ أكثر من ست سنوات. وتتركز هذه الصناعة العريقة في "سمسرة النحاس"، وهي مجموعة من المحلات أو الدكاكين صغيرة يمتلكها النحاسون والذين يصنعون الأدوات النحاسية، وسط المدينة التاريخية في العاصمة صنعاء. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )

على الرغم من كونها أحجارا كريمة، فإنها بعد ست سنوات من حرب وحشية غير كريمة باتت قيمتها تكمن فقط في الجهد الكبير الذي يبذله مستخرجوها من عمق الجبال وبطون الصخور. تحاول صناعة العقيق اليماني، وهو من أنواع الأحجار الكريمة التي اشتهر بصناعته هذا البلد، البقاء "على قيد الحياة" وسط ظروف صعبة للغاية بسبب الحرب الطاحنة التي تشهدها البلاد منذ أكثر من ست سنوات. وتتركز هذه الصناعة العريقة في "سمسرة النحاس"، وهي مجموعة من المحلات أو الدكاكين صغيرة يمتلكها النحاسون والذين يصنعون الأدوات النحاسية، وسط المدينة التاريخية في العاصمة صنعاء. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )

على الرغم من كونها أحجارا كريمة، فإنها بعد ست سنوات من حرب وحشية غير كريمة باتت قيمتها تكمن فقط في الجهد الكبير الذي يبذله مستخرجوها من عمق الجبال وبطون الصخور. تحاول صناعة العقيق اليماني، وهو من أنواع الأحجار الكريمة التي اشتهر بصناعته هذا البلد، البقاء "على قيد الحياة" وسط ظروف صعبة للغاية بسبب الحرب الطاحنة التي تشهدها البلاد منذ أكثر من ست سنوات. وتتركز هذه الصناعة العريقة في "سمسرة النحاس"، وهي مجموعة من المحلات أو الدكاكين صغيرة يمتلكها النحاسون والذين يصنعون الأدوات النحاسية، وسط المدينة التاريخية في العاصمة صنعاء. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )

على الرغم من كونها أحجارا كريمة، فإنها بعد ست سنوات من حرب وحشية غير كريمة باتت قيمتها تكمن فقط في الجهد الكبير الذي يبذله مستخرجوها من عمق الجبال وبطون الصخور. تحاول صناعة العقيق اليماني، وهو من أنواع الأحجار الكريمة التي اشتهر بصناعته هذا البلد، البقاء "على قيد الحياة" وسط ظروف صعبة للغاية بسبب الحرب الطاحنة التي تشهدها البلاد منذ أكثر من ست سنوات. وتتركز هذه الصناعة العريقة في "سمسرة النحاس"، وهي مجموعة من المحلات أو الدكاكين صغيرة يمتلكها النحاسون والذين يصنعون الأدوات النحاسية، وسط المدينة التاريخية في العاصمة صنعاء. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )

على الرغم من كونها أحجارا كريمة، فإنها بعد ست سنوات من حرب وحشية غير كريمة باتت قيمتها تكمن فقط في الجهد الكبير الذي يبذله مستخرجوها من عمق الجبال وبطون الصخور. تحاول صناعة العقيق اليماني، وهو من أنواع الأحجار الكريمة التي اشتهر بصناعته هذا البلد، البقاء "على قيد الحياة" وسط ظروف صعبة للغاية بسبب الحرب الطاحنة التي تشهدها البلاد منذ أكثر من ست سنوات. وتتركز هذه الصناعة العريقة في "سمسرة النحاس"، وهي مجموعة من المحلات أو الدكاكين صغيرة يمتلكها النحاسون والذين يصنعون الأدوات النحاسية، وسط المدينة التاريخية في العاصمة صنعاء. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )

على الرغم من كونها أحجارا كريمة، فإنها بعد ست سنوات من حرب وحشية غير كريمة باتت قيمتها تكمن فقط في الجهد الكبير الذي يبذله مستخرجوها من عمق الجبال وبطون الصخور. تحاول صناعة العقيق اليماني، وهو من أنواع الأحجار الكريمة التي اشتهر بصناعته هذا البلد، البقاء "على قيد الحياة" وسط ظروف صعبة للغاية بسبب الحرب الطاحنة التي تشهدها البلاد منذ أكثر من ست سنوات. وتتركز هذه الصناعة العريقة في "سمسرة النحاس"، وهي مجموعة من المحلات أو الدكاكين صغيرة يمتلكها النحاسون والذين يصنعون الأدوات النحاسية، وسط المدينة التاريخية في العاصمة صنعاء. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )

على الرغم من كونها أحجارا كريمة، فإنها بعد ست سنوات من حرب وحشية غير كريمة باتت قيمتها تكمن فقط في الجهد الكبير الذي يبذله مستخرجوها من عمق الجبال وبطون الصخور. تحاول صناعة العقيق اليماني، وهو من أنواع الأحجار الكريمة التي اشتهر بصناعته هذا البلد، البقاء "على قيد الحياة" وسط ظروف صعبة للغاية بسبب الحرب الطاحنة التي تشهدها البلاد منذ أكثر من ست سنوات. وتتركز هذه الصناعة العريقة في "سمسرة النحاس"، وهي مجموعة من المحلات أو الدكاكين صغيرة يمتلكها النحاسون والذين يصنعون الأدوات النحاسية، وسط المدينة التاريخية في العاصمة صنعاء. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )

على الرغم من كونها أحجارا كريمة، فإنها بعد ست سنوات من حرب وحشية غير كريمة باتت قيمتها تكمن فقط في الجهد الكبير الذي يبذله مستخرجوها من عمق الجبال وبطون الصخور. تحاول صناعة العقيق اليماني، وهو من أنواع الأحجار الكريمة التي اشتهر بصناعته هذا البلد، البقاء "على قيد الحياة" وسط ظروف صعبة للغاية بسبب الحرب الطاحنة التي تشهدها البلاد منذ أكثر من ست سنوات. وتتركز هذه الصناعة العريقة في "سمسرة النحاس"، وهي مجموعة من المحلات أو الدكاكين صغيرة يمتلكها النحاسون والذين يصنعون الأدوات النحاسية، وسط المدينة التاريخية في العاصمة صنعاء. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )

على الرغم من كونها أحجارا كريمة، فإنها بعد ست سنوات من حرب وحشية غير كريمة باتت قيمتها تكمن فقط في الجهد الكبير الذي يبذله مستخرجوها من عمق الجبال وبطون الصخور. تحاول صناعة العقيق اليماني، وهو من أنواع الأحجار الكريمة التي اشتهر بصناعته هذا البلد، البقاء "على قيد الحياة" وسط ظروف صعبة للغاية بسبب الحرب الطاحنة التي تشهدها البلاد منذ أكثر من ست سنوات. وتتركز هذه الصناعة العريقة في "سمسرة النحاس"، وهي مجموعة من المحلات أو الدكاكين صغيرة يمتلكها النحاسون والذين يصنعون الأدوات النحاسية، وسط المدينة التاريخية في العاصمة صنعاء. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )

على الرغم من كونها أحجارا كريمة، فإنها بعد ست سنوات من حرب وحشية غير كريمة باتت قيمتها تكمن فقط في الجهد الكبير الذي يبذله مستخرجوها من عمق الجبال وبطون الصخور. تحاول صناعة العقيق اليماني، وهو من أنواع الأحجار الكريمة التي اشتهر بصناعته هذا البلد، البقاء "على قيد الحياة" وسط ظروف صعبة للغاية بسبب الحرب الطاحنة التي تشهدها البلاد منذ أكثر من ست سنوات. وتتركز هذه الصناعة العريقة في "سمسرة النحاس"، وهي مجموعة من المحلات أو الدكاكين صغيرة يمتلكها النحاسون والذين يصنعون الأدوات النحاسية، وسط المدينة التاريخية في العاصمة صنعاء. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )

على الرغم من كونها أحجارا كريمة، فإنها بعد ست سنوات من حرب وحشية غير كريمة باتت قيمتها تكمن فقط في الجهد الكبير الذي يبذله مستخرجوها من عمق الجبال وبطون الصخور. تحاول صناعة العقيق اليماني، وهو من أنواع الأحجار الكريمة التي اشتهر بصناعته هذا البلد، البقاء "على قيد الحياة" وسط ظروف صعبة للغاية بسبب الحرب الطاحنة التي تشهدها البلاد منذ أكثر من ست سنوات. وتتركز هذه الصناعة العريقة في "سمسرة النحاس"، وهي مجموعة من المحلات أو الدكاكين صغيرة يمتلكها النحاسون والذين يصنعون الأدوات النحاسية، وسط المدينة التاريخية في العاصمة صنعاء. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )

على الرغم من كونها أحجارا كريمة، فإنها بعد ست سنوات من حرب وحشية غير كريمة باتت قيمتها تكمن فقط في الجهد الكبير الذي يبذله مستخرجوها من عمق الجبال وبطون الصخور. تحاول صناعة العقيق اليماني، وهو من أنواع الأحجار الكريمة التي اشتهر بصناعته هذا البلد، البقاء "على قيد الحياة" وسط ظروف صعبة للغاية بسبب الحرب الطاحنة التي تشهدها البلاد منذ أكثر من ست سنوات. وتتركز هذه الصناعة العريقة في "سمسرة النحاس"، وهي مجموعة من المحلات أو الدكاكين صغيرة يمتلكها النحاسون والذين يصنعون الأدوات النحاسية، وسط المدينة التاريخية في العاصمة صنعاء. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )

على الرغم من كونها أحجارا كريمة، فإنها بعد ست سنوات من حرب وحشية غير كريمة باتت قيمتها تكمن فقط في الجهد الكبير الذي يبذله مستخرجوها من عمق الجبال وبطون الصخور. تحاول صناعة العقيق اليماني، وهو من أنواع الأحجار الكريمة التي اشتهر بصناعته هذا البلد، البقاء "على قيد الحياة" وسط ظروف صعبة للغاية بسبب الحرب الطاحنة التي تشهدها البلاد منذ أكثر من ست سنوات. وتتركز هذه الصناعة العريقة في "سمسرة النحاس"، وهي مجموعة من المحلات أو الدكاكين صغيرة يمتلكها النحاسون والذين يصنعون الأدوات النحاسية، وسط المدينة التاريخية في العاصمة صنعاء. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )

على الرغم من كونها أحجارا كريمة، فإنها بعد ست سنوات من حرب وحشية غير كريمة باتت قيمتها تكمن فقط في الجهد الكبير الذي يبذله مستخرجوها من عمق الجبال وبطون الصخور. تحاول صناعة العقيق اليماني، وهو من أنواع الأحجار الكريمة التي اشتهر بصناعته هذا البلد، البقاء "على قيد الحياة" وسط ظروف صعبة للغاية بسبب الحرب الطاحنة التي تشهدها البلاد منذ أكثر من ست سنوات. وتتركز هذه الصناعة العريقة في "سمسرة النحاس"، وهي مجموعة من المحلات أو الدكاكين صغيرة يمتلكها النحاسون والذين يصنعون الأدوات النحاسية، وسط المدينة التاريخية في العاصمة صنعاء. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )

على الرغم من كونها أحجارا كريمة، فإنها بعد ست سنوات من حرب وحشية غير كريمة باتت قيمتها تكمن فقط في الجهد الكبير الذي يبذله مستخرجوها من عمق الجبال وبطون الصخور. تحاول صناعة العقيق اليماني، وهو من أنواع الأحجار الكريمة التي اشتهر بصناعته هذا البلد، البقاء "على قيد الحياة" وسط ظروف صعبة للغاية بسبب الحرب الطاحنة التي تشهدها البلاد منذ أكثر من ست سنوات. وتتركز هذه الصناعة العريقة في "سمسرة النحاس"، وهي مجموعة من المحلات أو الدكاكين صغيرة يمتلكها النحاسون والذين يصنعون الأدوات النحاسية، وسط المدينة التاريخية في العاصمة صنعاء. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )

على الرغم من كونها أحجارا كريمة، فإنها بعد ست سنوات من حرب وحشية غير كريمة باتت قيمتها تكمن فقط في الجهد الكبير الذي يبذله مستخرجوها من عمق الجبال وبطون الصخور. تحاول صناعة العقيق اليماني، وهو من أنواع الأحجار الكريمة التي اشتهر بصناعته هذا البلد، البقاء "على قيد الحياة" وسط ظروف صعبة للغاية بسبب الحرب الطاحنة التي تشهدها البلاد منذ أكثر من ست سنوات. وتتركز هذه الصناعة العريقة في "سمسرة النحاس"، وهي مجموعة من المحلات أو الدكاكين صغيرة يمتلكها النحاسون والذين يصنعون الأدوات النحاسية، وسط المدينة التاريخية في العاصمة صنعاء. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )

على الرغم من كونها أحجارا كريمة، فإنها بعد ست سنوات من حرب وحشية غير كريمة باتت قيمتها تكمن فقط في الجهد الكبير الذي يبذله مستخرجوها من عمق الجبال وبطون الصخور. تحاول صناعة العقيق اليماني، وهو من أنواع الأحجار الكريمة التي اشتهر بصناعته هذا البلد، البقاء "على قيد الحياة" وسط ظروف صعبة للغاية بسبب الحرب الطاحنة التي تشهدها البلاد منذ أكثر من ست سنوات. وتتركز هذه الصناعة العريقة في "سمسرة النحاس"، وهي مجموعة من المحلات أو الدكاكين صغيرة يمتلكها النحاسون والذين يصنعون الأدوات النحاسية، وسط المدينة التاريخية في العاصمة صنعاء. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )

على الرغم من كونها أحجارا كريمة، فإنها بعد ست سنوات من حرب وحشية غير كريمة باتت قيمتها تكمن فقط في الجهد الكبير الذي يبذله مستخرجوها من عمق الجبال وبطون الصخور. تحاول صناعة العقيق اليماني، وهو من أنواع الأحجار الكريمة التي اشتهر بصناعته هذا البلد، البقاء "على قيد الحياة" وسط ظروف صعبة للغاية بسبب الحرب الطاحنة التي تشهدها البلاد منذ أكثر من ست سنوات. وتتركز هذه الصناعة العريقة في "سمسرة النحاس"، وهي مجموعة من المحلات أو الدكاكين صغيرة يمتلكها النحاسون والذين يصنعون الأدوات النحاسية، وسط المدينة التاريخية في العاصمة صنعاء. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )

على الرغم من كونها أحجارا كريمة، فإنها بعد ست سنوات من حرب وحشية غير كريمة باتت قيمتها تكمن فقط في الجهد الكبير الذي يبذله مستخرجوها من عمق الجبال وبطون الصخور. تحاول صناعة العقيق اليماني، وهو من أنواع الأحجار الكريمة التي اشتهر بصناعته هذا البلد، البقاء "على قيد الحياة" وسط ظروف صعبة للغاية بسبب الحرب الطاحنة التي تشهدها البلاد منذ أكثر من ست سنوات. وتتركز هذه الصناعة العريقة في "سمسرة النحاس"، وهي مجموعة من المحلات أو الدكاكين صغيرة يمتلكها النحاسون والذين يصنعون الأدوات النحاسية، وسط المدينة التاريخية في العاصمة صنعاء. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )

على الرغم من كونها أحجارا كريمة، فإنها بعد ست سنوات من حرب وحشية غير كريمة باتت قيمتها تكمن فقط في الجهد الكبير الذي يبذله مستخرجوها من عمق الجبال وبطون الصخور. تحاول صناعة العقيق اليماني، وهو من أنواع الأحجار الكريمة التي اشتهر بصناعته هذا البلد، البقاء "على قيد الحياة" وسط ظروف صعبة للغاية بسبب الحرب الطاحنة التي تشهدها البلاد منذ أكثر من ست سنوات. وتتركز هذه الصناعة العريقة في "سمسرة النحاس"، وهي مجموعة من المحلات أو الدكاكين صغيرة يمتلكها النحاسون والذين يصنعون الأدوات النحاسية، وسط المدينة التاريخية في العاصمة صنعاء. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )

على الرغم من كونها أحجارا كريمة، فإنها بعد ست سنوات من حرب وحشية غير كريمة باتت قيمتها تكمن فقط في الجهد الكبير الذي يبذله مستخرجوها من عمق الجبال وبطون الصخور. تحاول صناعة العقيق اليماني، وهو من أنواع الأحجار الكريمة التي اشتهر بصناعته هذا البلد، البقاء "على قيد الحياة" وسط ظروف صعبة للغاية بسبب الحرب الطاحنة التي تشهدها البلاد منذ أكثر من ست سنوات. وتتركز هذه الصناعة العريقة في "سمسرة النحاس"، وهي مجموعة من المحلات أو الدكاكين صغيرة يمتلكها النحاسون والذين يصنعون الأدوات النحاسية، وسط المدينة التاريخية في العاصمة صنعاء. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )

على الرغم من كونها أحجارا كريمة، فإنها بعد ست سنوات من حرب وحشية غير كريمة باتت قيمتها تكمن فقط في الجهد الكبير الذي يبذله مستخرجوها من عمق الجبال وبطون الصخور. تحاول صناعة العقيق اليماني، وهو من أنواع الأحجار الكريمة التي اشتهر بصناعته هذا البلد، البقاء "على قيد الحياة" وسط ظروف صعبة للغاية بسبب الحرب الطاحنة التي تشهدها البلاد منذ أكثر من ست سنوات. وتتركز هذه الصناعة العريقة في "سمسرة النحاس"، وهي مجموعة من المحلات أو الدكاكين صغيرة يمتلكها النحاسون والذين يصنعون الأدوات النحاسية، وسط المدينة التاريخية في العاصمة صنعاء. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )

على الرغم من كونها أحجارا كريمة، فإنها بعد ست سنوات من حرب وحشية غير كريمة باتت قيمتها تكمن فقط في الجهد الكبير الذي يبذله مستخرجوها من عمق الجبال وبطون الصخور. تحاول صناعة العقيق اليماني، وهو من أنواع الأحجار الكريمة التي اشتهر بصناعته هذا البلد، البقاء "على قيد الحياة" وسط ظروف صعبة للغاية بسبب الحرب الطاحنة التي تشهدها البلاد منذ أكثر من ست سنوات. وتتركز هذه الصناعة العريقة في "سمسرة النحاس"، وهي مجموعة من المحلات أو الدكاكين صغيرة يمتلكها النحاسون والذين يصنعون الأدوات النحاسية، وسط المدينة التاريخية في العاصمة صنعاء. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )

على الرغم من كونها أحجارا كريمة، فإنها بعد ست سنوات من حرب وحشية غير كريمة باتت قيمتها تكمن فقط في الجهد الكبير الذي يبذله مستخرجوها من عمق الجبال وبطون الصخور. تحاول صناعة العقيق اليماني، وهو من أنواع الأحجار الكريمة التي اشتهر بصناعته هذا البلد، البقاء "على قيد الحياة" وسط ظروف صعبة للغاية بسبب الحرب الطاحنة التي تشهدها البلاد منذ أكثر من ست سنوات. وتتركز هذه الصناعة العريقة في "سمسرة النحاس"، وهي مجموعة من المحلات أو الدكاكين صغيرة يمتلكها النحاسون والذين يصنعون الأدوات النحاسية، وسط المدينة التاريخية في العاصمة صنعاء. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )

على الرغم من كونها أحجارا كريمة، فإنها بعد ست سنوات من حرب وحشية غير كريمة باتت قيمتها تكمن فقط في الجهد الكبير الذي يبذله مستخرجوها من عمق الجبال وبطون الصخور. تحاول صناعة العقيق اليماني، وهو من أنواع الأحجار الكريمة التي اشتهر بصناعته هذا البلد، البقاء "على قيد الحياة" وسط ظروف صعبة للغاية بسبب الحرب الطاحنة التي تشهدها البلاد منذ أكثر من ست سنوات. وتتركز هذه الصناعة العريقة في "سمسرة النحاس"، وهي مجموعة من المحلات أو الدكاكين صغيرة يمتلكها النحاسون والذين يصنعون الأدوات النحاسية، وسط المدينة التاريخية في العاصمة صنعاء. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )

على الرغم من كونها أحجارا كريمة، فإنها بعد ست سنوات من حرب وحشية غير كريمة باتت قيمتها تكمن فقط في الجهد الكبير الذي يبذله مستخرجوها من عمق الجبال وبطون الصخور. تحاول صناعة العقيق اليماني، وهو من أنواع الأحجار الكريمة التي اشتهر بصناعته هذا البلد، البقاء "على قيد الحياة" وسط ظروف صعبة للغاية بسبب الحرب الطاحنة التي تشهدها البلاد منذ أكثر من ست سنوات. وتتركز هذه الصناعة العريقة في "سمسرة النحاس"، وهي مجموعة من المحلات أو الدكاكين صغيرة يمتلكها النحاسون والذين يصنعون الأدوات النحاسية، وسط المدينة التاريخية في العاصمة صنعاء. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )

على الرغم من كونها أحجارا كريمة، فإنها بعد ست سنوات من حرب وحشية غير كريمة باتت قيمتها تكمن فقط في الجهد الكبير الذي يبذله مستخرجوها من عمق الجبال وبطون الصخور. تحاول صناعة العقيق اليماني، وهو من أنواع الأحجار الكريمة التي اشتهر بصناعته هذا البلد، البقاء "على قيد الحياة" وسط ظروف صعبة للغاية بسبب الحرب الطاحنة التي تشهدها البلاد منذ أكثر من ست سنوات. وتتركز هذه الصناعة العريقة في "سمسرة النحاس"، وهي مجموعة من المحلات أو الدكاكين صغيرة يمتلكها النحاسون والذين يصنعون الأدوات النحاسية، وسط المدينة التاريخية في العاصمة صنعاء. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )

على الرغم من كونها أحجارا كريمة، فإنها بعد ست سنوات من حرب وحشية غير كريمة باتت قيمتها تكمن فقط في الجهد الكبير الذي يبذله مستخرجوها من عمق الجبال وبطون الصخور. تحاول صناعة العقيق اليماني، وهو من أنواع الأحجار الكريمة التي اشتهر بصناعته هذا البلد، البقاء "على قيد الحياة" وسط ظروف صعبة للغاية بسبب الحرب الطاحنة التي تشهدها البلاد منذ أكثر من ست سنوات. وتتركز هذه الصناعة العريقة في "سمسرة النحاس"، وهي مجموعة من المحلات أو الدكاكين صغيرة يمتلكها النحاسون والذين يصنعون الأدوات النحاسية، وسط المدينة التاريخية في العاصمة صنعاء. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )

على الرغم من كونها أحجارا كريمة، فإنها بعد ست سنوات من حرب وحشية غير كريمة باتت قيمتها تكمن فقط في الجهد الكبير الذي يبذله مستخرجوها من عمق الجبال وبطون الصخور. تحاول صناعة العقيق اليماني، وهو من أنواع الأحجار الكريمة التي اشتهر بصناعته هذا البلد، البقاء "على قيد الحياة" وسط ظروف صعبة للغاية بسبب الحرب الطاحنة التي تشهدها البلاد منذ أكثر من ست سنوات. وتتركز هذه الصناعة العريقة في "سمسرة النحاس"، وهي مجموعة من المحلات أو الدكاكين صغيرة يمتلكها النحاسون والذين يصنعون الأدوات النحاسية، وسط المدينة التاريخية في العاصمة صنعاء. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )

على الرغم من كونها أحجارا كريمة، فإنها بعد ست سنوات من حرب وحشية غير كريمة باتت قيمتها تكمن فقط في الجهد الكبير الذي يبذله مستخرجوها من عمق الجبال وبطون الصخور. تحاول صناعة العقيق اليماني، وهو من أنواع الأحجار الكريمة التي اشتهر بصناعته هذا البلد، البقاء "على قيد الحياة" وسط ظروف صعبة للغاية بسبب الحرب الطاحنة التي تشهدها البلاد منذ أكثر من ست سنوات. وتتركز هذه الصناعة العريقة في "سمسرة النحاس"، وهي مجموعة من المحلات أو الدكاكين صغيرة يمتلكها النحاسون والذين يصنعون الأدوات النحاسية، وسط المدينة التاريخية في العاصمة صنعاء. ( Mohammed Hamoud - وكالة الأناضول )