
يكاد محمد الصباغ لا يغادر منزله في حي "الشيخ جراح" الفلسطيني شرقي القدس المحتلة خشية إخلائه وأفراد أسرته من المنزل الذي يقيمون فيه منذ عام 1956 بعد لجوئهم من مدينة يافا عام 1948. وتتكون عائلة الصباغ من 5 أسر يبلغ عدد أفرادها 32 فردا، بينهم 6 أطفال وهم يخشون اللجوء الثاني لصالح جماعات استيطانية إسرائيلية. في العامين 2008 و2009 تم إخلاء 3 عائلات فلسطينية من منازلها في الحي القريب من البلدة القديمة بالمدينة، فيما تلقت 7 عائلات أخرى إنذارات بإخلاء منازلها خلال الأشهر القليلة المقبلة. ( Mostafa Alkharouf - وكالة الأناضول )

يكاد محمد الصباغ لا يغادر منزله في حي "الشيخ جراح" الفلسطيني شرقي القدس المحتلة خشية إخلائه وأفراد أسرته من المنزل الذي يقيمون فيه منذ عام 1956 بعد لجوئهم من مدينة يافا عام 1948. وتتكون عائلة الصباغ من 5 أسر يبلغ عدد أفرادها 32 فردا، بينهم 6 أطفال وهم يخشون اللجوء الثاني لصالح جماعات استيطانية إسرائيلية. في العامين 2008 و2009 تم إخلاء 3 عائلات فلسطينية من منازلها في الحي القريب من البلدة القديمة بالمدينة، فيما تلقت 7 عائلات أخرى إنذارات بإخلاء منازلها خلال الأشهر القليلة المقبلة. ( Mostafa Alkharouf - وكالة الأناضول )

يكاد محمد الصباغ لا يغادر منزله في حي "الشيخ جراح" الفلسطيني شرقي القدس المحتلة خشية إخلائه وأفراد أسرته من المنزل الذي يقيمون فيه منذ عام 1956 بعد لجوئهم من مدينة يافا عام 1948. وتتكون عائلة الصباغ من 5 أسر يبلغ عدد أفرادها 32 فردا، بينهم 6 أطفال وهم يخشون اللجوء الثاني لصالح جماعات استيطانية إسرائيلية. في العامين 2008 و2009 تم إخلاء 3 عائلات فلسطينية من منازلها في الحي القريب من البلدة القديمة بالمدينة، فيما تلقت 7 عائلات أخرى إنذارات بإخلاء منازلها خلال الأشهر القليلة المقبلة. ( Mostafa Alkharouf - وكالة الأناضول )

يكاد محمد الصباغ لا يغادر منزله في حي "الشيخ جراح" الفلسطيني شرقي القدس المحتلة خشية إخلائه وأفراد أسرته من المنزل الذي يقيمون فيه منذ عام 1956 بعد لجوئهم من مدينة يافا عام 1948. وتتكون عائلة الصباغ من 5 أسر يبلغ عدد أفرادها 32 فردا، بينهم 6 أطفال وهم يخشون اللجوء الثاني لصالح جماعات استيطانية إسرائيلية. في العامين 2008 و2009 تم إخلاء 3 عائلات فلسطينية من منازلها في الحي القريب من البلدة القديمة بالمدينة، فيما تلقت 7 عائلات أخرى إنذارات بإخلاء منازلها خلال الأشهر القليلة المقبلة. ( Mostafa Alkharouf - وكالة الأناضول )

يكاد محمد الصباغ لا يغادر منزله في حي "الشيخ جراح" الفلسطيني شرقي القدس المحتلة خشية إخلائه وأفراد أسرته من المنزل الذي يقيمون فيه منذ عام 1956 بعد لجوئهم من مدينة يافا عام 1948. وتتكون عائلة الصباغ من 5 أسر يبلغ عدد أفرادها 32 فردا، بينهم 6 أطفال وهم يخشون اللجوء الثاني لصالح جماعات استيطانية إسرائيلية. في العامين 2008 و2009 تم إخلاء 3 عائلات فلسطينية من منازلها في الحي القريب من البلدة القديمة بالمدينة، فيما تلقت 7 عائلات أخرى إنذارات بإخلاء منازلها خلال الأشهر القليلة المقبلة. ( Mostafa Alkharouf - وكالة الأناضول )

يكاد محمد الصباغ لا يغادر منزله في حي "الشيخ جراح" الفلسطيني شرقي القدس المحتلة خشية إخلائه وأفراد أسرته من المنزل الذي يقيمون فيه منذ عام 1956 بعد لجوئهم من مدينة يافا عام 1948. وتتكون عائلة الصباغ من 5 أسر يبلغ عدد أفرادها 32 فردا، بينهم 6 أطفال وهم يخشون اللجوء الثاني لصالح جماعات استيطانية إسرائيلية. في العامين 2008 و2009 تم إخلاء 3 عائلات فلسطينية من منازلها في الحي القريب من البلدة القديمة بالمدينة، فيما تلقت 7 عائلات أخرى إنذارات بإخلاء منازلها خلال الأشهر القليلة المقبلة. ( Mostafa Alkharouf - وكالة الأناضول )

يكاد محمد الصباغ لا يغادر منزله في حي "الشيخ جراح" الفلسطيني شرقي القدس المحتلة خشية إخلائه وأفراد أسرته من المنزل الذي يقيمون فيه منذ عام 1956 بعد لجوئهم من مدينة يافا عام 1948. وتتكون عائلة الصباغ من 5 أسر يبلغ عدد أفرادها 32 فردا، بينهم 6 أطفال وهم يخشون اللجوء الثاني لصالح جماعات استيطانية إسرائيلية. في العامين 2008 و2009 تم إخلاء 3 عائلات فلسطينية من منازلها في الحي القريب من البلدة القديمة بالمدينة، فيما تلقت 7 عائلات أخرى إنذارات بإخلاء منازلها خلال الأشهر القليلة المقبلة. ( Mostafa Alkharouf - وكالة الأناضول )

يكاد محمد الصباغ لا يغادر منزله في حي "الشيخ جراح" الفلسطيني شرقي القدس المحتلة خشية إخلائه وأفراد أسرته من المنزل الذي يقيمون فيه منذ عام 1956 بعد لجوئهم من مدينة يافا عام 1948. وتتكون عائلة الصباغ من 5 أسر يبلغ عدد أفرادها 32 فردا، بينهم 6 أطفال وهم يخشون اللجوء الثاني لصالح جماعات استيطانية إسرائيلية. في العامين 2008 و2009 تم إخلاء 3 عائلات فلسطينية من منازلها في الحي القريب من البلدة القديمة بالمدينة، فيما تلقت 7 عائلات أخرى إنذارات بإخلاء منازلها خلال الأشهر القليلة المقبلة. ( Mostafa Alkharouf - وكالة الأناضول )

يكاد محمد الصباغ (في الصورة) لا يغادر منزله في حي "الشيخ جراح" الفلسطيني شرقي القدس المحتلة خشية إخلائه وأفراد أسرته من المنزل الذي يقيمون فيه منذ عام 1956 بعد لجوئهم من مدينة يافا عام 1948. وتتكون عائلة الصباغ من 5 أسر يبلغ عدد أفرادها 32 فردا، بينهم 6 أطفال وهم يخشون اللجوء الثاني لصالح جماعات استيطانية إسرائيلية. في العامين 2008 و2009 تم إخلاء 3 عائلات فلسطينية من منازلها في الحي القريب من البلدة القديمة بالمدينة، فيما تلقت 7 عائلات أخرى إنذارات بإخلاء منازلها خلال الأشهر القليلة المقبلة. وقال الصباغ، في غرفة صغيرة بمنزله المتواضع المكون من طابقين في حي الشيخ جراح، للأناضول: "نحن وجيراننا من العائلات الأخرى في هذه المنطقة لاجئين، فعائلتنا لجأت من يافا (شمال) وهناك عائلات لجأت من حيفا (شمال)". ( Mostafa Alkharouf - وكالة الأناضول )

يكاد محمد الصباغ (في الصورة) لا يغادر منزله في حي "الشيخ جراح" الفلسطيني شرقي القدس المحتلة خشية إخلائه وأفراد أسرته من المنزل الذي يقيمون فيه منذ عام 1956 بعد لجوئهم من مدينة يافا عام 1948. وتتكون عائلة الصباغ من 5 أسر يبلغ عدد أفرادها 32 فردا، بينهم 6 أطفال وهم يخشون اللجوء الثاني لصالح جماعات استيطانية إسرائيلية. في العامين 2008 و2009 تم إخلاء 3 عائلات فلسطينية من منازلها في الحي القريب من البلدة القديمة بالمدينة، فيما تلقت 7 عائلات أخرى إنذارات بإخلاء منازلها خلال الأشهر القليلة المقبلة. وقال الصباغ، في غرفة صغيرة بمنزله المتواضع المكون من طابقين في حي الشيخ جراح، للأناضول: "نحن وجيراننا من العائلات الأخرى في هذه المنطقة لاجئين، فعائلتنا لجأت من يافا (شمال) وهناك عائلات لجأت من حيفا (شمال)". ( Mostafa Alkharouf - وكالة الأناضول )

يكاد محمد الصباغ (في الصورة) لا يغادر منزله في حي "الشيخ جراح" الفلسطيني شرقي القدس المحتلة خشية إخلائه وأفراد أسرته من المنزل الذي يقيمون فيه منذ عام 1956 بعد لجوئهم من مدينة يافا عام 1948. وتتكون عائلة الصباغ من 5 أسر يبلغ عدد أفرادها 32 فردا، بينهم 6 أطفال وهم يخشون اللجوء الثاني لصالح جماعات استيطانية إسرائيلية. في العامين 2008 و2009 تم إخلاء 3 عائلات فلسطينية من منازلها في الحي القريب من البلدة القديمة بالمدينة، فيما تلقت 7 عائلات أخرى إنذارات بإخلاء منازلها خلال الأشهر القليلة المقبلة. وقال الصباغ، في غرفة صغيرة بمنزله المتواضع المكون من طابقين في حي الشيخ جراح، للأناضول: "نحن وجيراننا من العائلات الأخرى في هذه المنطقة لاجئين، فعائلتنا لجأت من يافا (شمال) وهناك عائلات لجأت من حيفا (شمال)". ( Mostafa Alkharouf - وكالة الأناضول )

يكاد محمد الصباغ (في الصورة) لا يغادر منزله في حي "الشيخ جراح" الفلسطيني شرقي القدس المحتلة خشية إخلائه وأفراد أسرته من المنزل الذي يقيمون فيه منذ عام 1956 بعد لجوئهم من مدينة يافا عام 1948. وتتكون عائلة الصباغ من 5 أسر يبلغ عدد أفرادها 32 فردا، بينهم 6 أطفال وهم يخشون اللجوء الثاني لصالح جماعات استيطانية إسرائيلية. في العامين 2008 و2009 تم إخلاء 3 عائلات فلسطينية من منازلها في الحي القريب من البلدة القديمة بالمدينة، فيما تلقت 7 عائلات أخرى إنذارات بإخلاء منازلها خلال الأشهر القليلة المقبلة. وقال الصباغ، في غرفة صغيرة بمنزله المتواضع المكون من طابقين في حي الشيخ جراح، للأناضول: "نحن وجيراننا من العائلات الأخرى في هذه المنطقة لاجئين، فعائلتنا لجأت من يافا (شمال) وهناك عائلات لجأت من حيفا (شمال)". ( Mostafa Alkharouf - وكالة الأناضول )