
في مكان بسيط، وبأدوات بسيطة، تمكن الفلسطيني طارق جبارين (27عاما)، من صناعة آلة "كلارينت" الموسيقية، بعد عامين من العمل والتجربة. جبارين الساكن في البلدة القديمة من مدينة رام الله وسط الضفة الغربية، يعد الصانع العربي الوحيد في مجال صناعة الآلات "الكلارينت"، وواحد من أهم فنيي صيانة الآلات الموسيقية النفخية في العالم. يقول، للأناضول، إنه أراد أن "يضع اسم فلسطين على الخارطة الثقافية والموسيقية العالمية من خلال إنتاج آلات الكلارينت". ( Hisham K. K. Abu Shaqra - وكالة الأناضول )

في مكان بسيط، وبأدوات بسيطة، تمكن الفلسطيني طارق جبارين (27عاما)، من صناعة آلة "كلارينت" الموسيقية، بعد عامين من العمل والتجربة. جبارين الساكن في البلدة القديمة من مدينة رام الله وسط الضفة الغربية، يعد الصانع العربي الوحيد في مجال صناعة الآلات "الكلارينت"، وواحد من أهم فنيي صيانة الآلات الموسيقية النفخية في العالم. يقول، للأناضول، إنه أراد أن "يضع اسم فلسطين على الخارطة الثقافية والموسيقية العالمية من خلال إنتاج آلات الكلارينت". ( Hisham K. K. Abu Shaqra - وكالة الأناضول )

في مكان بسيط، وبأدوات بسيطة، تمكن الفلسطيني طارق جبارين (27عاما)، من صناعة آلة "كلارينت" الموسيقية، بعد عامين من العمل والتجربة. جبارين الساكن في البلدة القديمة من مدينة رام الله وسط الضفة الغربية، يعد الصانع العربي الوحيد في مجال صناعة الآلات "الكلارينت"، وواحد من أهم فنيي صيانة الآلات الموسيقية النفخية في العالم. يقول، للأناضول، إنه أراد أن "يضع اسم فلسطين على الخارطة الثقافية والموسيقية العالمية من خلال إنتاج آلات الكلارينت". ( Hisham K. K. Abu Shaqra - وكالة الأناضول )

في مكان بسيط، وبأدوات بسيطة، تمكن الفلسطيني طارق جبارين (27عاما)، من صناعة آلة "كلارينت" الموسيقية، بعد عامين من العمل والتجربة. جبارين الساكن في البلدة القديمة من مدينة رام الله وسط الضفة الغربية، يعد الصانع العربي الوحيد في مجال صناعة الآلات "الكلارينت"، وواحد من أهم فنيي صيانة الآلات الموسيقية النفخية في العالم. يقول، للأناضول، إنه أراد أن "يضع اسم فلسطين على الخارطة الثقافية والموسيقية العالمية من خلال إنتاج آلات الكلارينت". ( Hisham K. K. Abu Shaqra - وكالة الأناضول )

في مكان بسيط، وبأدوات بسيطة، تمكن الفلسطيني طارق جبارين (27عاما)، من صناعة آلة "كلارينت" الموسيقية، بعد عامين من العمل والتجربة. جبارين الساكن في البلدة القديمة من مدينة رام الله وسط الضفة الغربية، يعد الصانع العربي الوحيد في مجال صناعة الآلات "الكلارينت"، وواحد من أهم فنيي صيانة الآلات الموسيقية النفخية في العالم. يقول، للأناضول، إنه أراد أن "يضع اسم فلسطين على الخارطة الثقافية والموسيقية العالمية من خلال إنتاج آلات الكلارينت". ( Hisham K. K. Abu Shaqra - وكالة الأناضول )

في مكان بسيط، وبأدوات بسيطة، تمكن الفلسطيني طارق جبارين (27عاما)، من صناعة آلة "كلارينت" الموسيقية، بعد عامين من العمل والتجربة. جبارين الساكن في البلدة القديمة من مدينة رام الله وسط الضفة الغربية، يعد الصانع العربي الوحيد في مجال صناعة الآلات "الكلارينت"، وواحد من أهم فنيي صيانة الآلات الموسيقية النفخية في العالم. يقول، للأناضول، إنه أراد أن "يضع اسم فلسطين على الخارطة الثقافية والموسيقية العالمية من خلال إنتاج آلات الكلارينت". ( Hisham K. K. Abu Shaqra - وكالة الأناضول )

في مكان بسيط، وبأدوات بسيطة، تمكن الفلسطيني طارق جبارين (27عاما)، من صناعة آلة "كلارينت" الموسيقية، بعد عامين من العمل والتجربة. جبارين الساكن في البلدة القديمة من مدينة رام الله وسط الضفة الغربية، يعد الصانع العربي الوحيد في مجال صناعة الآلات "الكلارينت"، وواحد من أهم فنيي صيانة الآلات الموسيقية النفخية في العالم. يقول، للأناضول، إنه أراد أن "يضع اسم فلسطين على الخارطة الثقافية والموسيقية العالمية من خلال إنتاج آلات الكلارينت". ( Hisham K. K. Abu Shaqra - وكالة الأناضول )

في مكان بسيط، وبأدوات بسيطة، تمكن الفلسطيني طارق جبارين (27عاما)، من صناعة آلة "كلارينت" الموسيقية، بعد عامين من العمل والتجربة. جبارين الساكن في البلدة القديمة من مدينة رام الله وسط الضفة الغربية، يعد الصانع العربي الوحيد في مجال صناعة الآلات "الكلارينت"، وواحد من أهم فنيي صيانة الآلات الموسيقية النفخية في العالم. يقول، للأناضول، إنه أراد أن "يضع اسم فلسطين على الخارطة الثقافية والموسيقية العالمية من خلال إنتاج آلات الكلارينت". ( Hisham K. K. Abu Shaqra - وكالة الأناضول )

في مكان بسيط، وبأدوات بسيطة، تمكن الفلسطيني طارق جبارين (27عاما)، من صناعة آلة "كلارينت" الموسيقية، بعد عامين من العمل والتجربة. جبارين الساكن في البلدة القديمة من مدينة رام الله وسط الضفة الغربية، يعد الصانع العربي الوحيد في مجال صناعة الآلات "الكلارينت"، وواحد من أهم فنيي صيانة الآلات الموسيقية النفخية في العالم. يقول، للأناضول، إنه أراد أن "يضع اسم فلسطين على الخارطة الثقافية والموسيقية العالمية من خلال إنتاج آلات الكلارينت". ( Hisham K. K. Abu Shaqra - وكالة الأناضول )

في مكان بسيط، وبأدوات بسيطة، تمكن الفلسطيني طارق جبارين (27عاما)، من صناعة آلة "كلارينت" الموسيقية، بعد عامين من العمل والتجربة. جبارين الساكن في البلدة القديمة من مدينة رام الله وسط الضفة الغربية، يعد الصانع العربي الوحيد في مجال صناعة الآلات "الكلارينت"، وواحد من أهم فنيي صيانة الآلات الموسيقية النفخية في العالم. يقول، للأناضول، إنه أراد أن "يضع اسم فلسطين على الخارطة الثقافية والموسيقية العالمية من خلال إنتاج آلات الكلارينت". ( Hisham K. K. Abu Shaqra - وكالة الأناضول )

في مكان بسيط، وبأدوات بسيطة، تمكن الفلسطيني طارق جبارين (27عاما)، من صناعة آلة "كلارينت" الموسيقية، بعد عامين من العمل والتجربة. جبارين الساكن في البلدة القديمة من مدينة رام الله وسط الضفة الغربية، يعد الصانع العربي الوحيد في مجال صناعة الآلات "الكلارينت"، وواحد من أهم فنيي صيانة الآلات الموسيقية النفخية في العالم. يقول، للأناضول، إنه أراد أن "يضع اسم فلسطين على الخارطة الثقافية والموسيقية العالمية من خلال إنتاج آلات الكلارينت". ( Hisham K. K. Abu Shaqra - وكالة الأناضول )

في مكان بسيط، وبأدوات بسيطة، تمكن الفلسطيني طارق جبارين (27عاما)، من صناعة آلة "كلارينت" الموسيقية، بعد عامين من العمل والتجربة. جبارين الساكن في البلدة القديمة من مدينة رام الله وسط الضفة الغربية، يعد الصانع العربي الوحيد في مجال صناعة الآلات "الكلارينت"، وواحد من أهم فنيي صيانة الآلات الموسيقية النفخية في العالم. يقول، للأناضول، إنه أراد أن "يضع اسم فلسطين على الخارطة الثقافية والموسيقية العالمية من خلال إنتاج آلات الكلارينت". ( Hisham K. K. Abu Shaqra - وكالة الأناضول )

في مكان بسيط، وبأدوات بسيطة، تمكن الفلسطيني طارق جبارين (27عاما)، من صناعة آلة "كلارينت" الموسيقية، بعد عامين من العمل والتجربة. جبارين الساكن في البلدة القديمة من مدينة رام الله وسط الضفة الغربية، يعد الصانع العربي الوحيد في مجال صناعة الآلات "الكلارينت"، وواحد من أهم فنيي صيانة الآلات الموسيقية النفخية في العالم. يقول، للأناضول، إنه أراد أن "يضع اسم فلسطين على الخارطة الثقافية والموسيقية العالمية من خلال إنتاج آلات الكلارينت". ( Hisham K. K. Abu Shaqra - وكالة الأناضول )

في مكان بسيط، وبأدوات بسيطة، تمكن الفلسطيني طارق جبارين (27عاما)، من صناعة آلة "كلارينت" الموسيقية، بعد عامين من العمل والتجربة. جبارين الساكن في البلدة القديمة من مدينة رام الله وسط الضفة الغربية، يعد الصانع العربي الوحيد في مجال صناعة الآلات "الكلارينت"، وواحد من أهم فنيي صيانة الآلات الموسيقية النفخية في العالم. يقول، للأناضول، إنه أراد أن "يضع اسم فلسطين على الخارطة الثقافية والموسيقية العالمية من خلال إنتاج آلات الكلارينت". ( Hisham K. K. Abu Shaqra - وكالة الأناضول )