في ظل تظافر جميع الجهود في تركيا، لاحتواء فيروس كورونا، كان للنساء السوريات مساهمة مؤثرة وفعالة، من خلال مبادرة تطوعية، لإنتاج الكمامات، رغبة منهن في دعم التدابير الوقائية لمنع انتشار الفيروس. وأطلقت مجموعة نساء سوريات في ولاية شانلي أورفة التركية (جنوب)، هذه المبادرة، وهن نساء متدربات في مركز التدريب المهني التابع لهيئة الإغاثة التركية (IHH)، بقضاء أيوبية. وتأتي فكرة المبادرة التطوعية في ظل تزايد الطلب في البلاد على الكمامات هذه الأيام، حيث يتم توزيعها على المحتاجين بشكل مجاني. بدوره، قال ممثل هيئة الإغاثة الإنسانية التركية في ولاية شانلي أورفة، بهجت أتيلا، إن "المتطوعات السوريات يعملن بكل جد وحماسة لإنتاج الكمامات، رغبة منهم في تقديم المساعدة بدعم تدابير الوقاية من كورونا". ( Rauf Maltaş - وكالة الأناضول )
في ظل تظافر جميع الجهود في تركيا، لاحتواء فيروس كورونا، كان للنساء السوريات مساهمة مؤثرة وفعالة، من خلال مبادرة تطوعية، لإنتاج الكمامات، رغبة منهن في دعم التدابير الوقائية لمنع انتشار الفيروس. وأطلقت مجموعة نساء سوريات في ولاية شانلي أورفة التركية (جنوب)، هذه المبادرة، وهن نساء متدربات في مركز التدريب المهني التابع لهيئة الإغاثة التركية (IHH)، بقضاء أيوبية. وتأتي فكرة المبادرة التطوعية في ظل تزايد الطلب في البلاد على الكمامات هذه الأيام، حيث يتم توزيعها على المحتاجين بشكل مجاني. من جهتها، قالت فضيلة حسين، وهي أم لثمانية أطفال من مدينة حلب السورية، إنها "شاركت في هذه المبادرة التطوعية، تعبيرًا عن شكرها للدولة والشعب التركي الذين لم يألوا جهدًا في دعم الشعب السوري في محنته". ( Rauf Maltaş - وكالة الأناضول )
في ظل تظافر جميع الجهود في تركيا، لاحتواء فيروس كورونا، كان للنساء السوريات مساهمة مؤثرة وفعالة، من خلال مبادرة تطوعية، لإنتاج الكمامات، رغبة منهن في دعم التدابير الوقائية لمنع انتشار الفيروس. وأطلقت مجموعة نساء سوريات في ولاية شانلي أورفة التركية (جنوب)، هذه المبادرة، وهن نساء متدربات في مركز التدريب المهني التابع لهيئة الإغاثة التركية (IHH)، بقضاء أيوبية. وتأتي فكرة المبادرة التطوعية في ظل تزايد الطلب في البلاد على الكمامات هذه الأيام، حيث يتم توزيعها على المحتاجين بشكل مجاني. بدورها ذكرت أليف موسى، وهي إحدى التركمانيات السوريات المتطوعات في المركز، أنها "تعمل على إنتاج الكمامات لصالح جميع المحتاجين من الأتراك والسوريين". ( Rauf Maltaş - وكالة الأناضول )
في ظل تظافر جميع الجهود في تركيا، لاحتواء فيروس كورونا، كان للنساء السوريات مساهمة مؤثرة وفعالة، من خلال مبادرة تطوعية، لإنتاج الكمامات، رغبة منهن في دعم التدابير الوقائية لمنع انتشار الفيروس. وأطلقت مجموعة نساء سوريات في ولاية شانلي أورفة التركية (جنوب)، هذه المبادرة، وهن نساء متدربات في مركز التدريب المهني التابع لهيئة الإغاثة التركية (IHH)، بقضاء أيوبية. وتأتي فكرة المبادرة التطوعية في ظل تزايد الطلب في البلاد على الكمامات هذه الأيام، حيث يتم توزيعها على المحتاجين بشكل مجاني. وقال مدير المركز، محمد شاها، إنه "جاء إلى تركيا قبل 7 سنوات، هربًا من الحرب الأهلية التي تشهدها سوريا". ( Rauf Maltaş - وكالة الأناضول )
في ظل تظافر جميع الجهود في تركيا، لاحتواء فيروس كورونا، كان للنساء السوريات مساهمة مؤثرة وفعالة، من خلال مبادرة تطوعية، لإنتاج الكمامات، رغبة منهن في دعم التدابير الوقائية لمنع انتشار الفيروس. وأطلقت مجموعة نساء سوريات في ولاية شانلي أورفة التركية (جنوب)، هذه المبادرة، وهن نساء متدربات في مركز التدريب المهني التابع لهيئة الإغاثة التركية (IHH)، بقضاء أيوبية. وتأتي فكرة المبادرة التطوعية في ظل تزايد الطلب في البلاد على الكمامات هذه الأيام، حيث يتم توزيعها على المحتاجين بشكل مجاني. ( Rauf Maltaş - وكالة الأناضول )
في ظل تظافر جميع الجهود في تركيا، لاحتواء فيروس كورونا، كان للنساء السوريات مساهمة مؤثرة وفعالة، من خلال مبادرة تطوعية، لإنتاج الكمامات، رغبة منهن في دعم التدابير الوقائية لمنع انتشار الفيروس. وأطلقت مجموعة نساء سوريات في ولاية شانلي أورفة التركية (جنوب)، هذه المبادرة، وهن نساء متدربات في مركز التدريب المهني التابع لهيئة الإغاثة التركية (IHH)، بقضاء أيوبية. وتأتي فكرة المبادرة التطوعية في ظل تزايد الطلب في البلاد على الكمامات هذه الأيام، حيث يتم توزيعها على المحتاجين بشكل مجاني. ( Rauf Maltaş - وكالة الأناضول )
في ظل تظافر جميع الجهود في تركيا، لاحتواء فيروس كورونا، كان للنساء السوريات مساهمة مؤثرة وفعالة، من خلال مبادرة تطوعية، لإنتاج الكمامات، رغبة منهن في دعم التدابير الوقائية لمنع انتشار الفيروس. وأطلقت مجموعة نساء سوريات في ولاية شانلي أورفة التركية (جنوب)، هذه المبادرة، وهن نساء متدربات في مركز التدريب المهني التابع لهيئة الإغاثة التركية (IHH)، بقضاء أيوبية. وتأتي فكرة المبادرة التطوعية في ظل تزايد الطلب في البلاد على الكمامات هذه الأيام، حيث يتم توزيعها على المحتاجين بشكل مجاني. ( Rauf Maltaş - وكالة الأناضول )
في ظل تظافر جميع الجهود في تركيا، لاحتواء فيروس كورونا، كان للنساء السوريات مساهمة مؤثرة وفعالة، من خلال مبادرة تطوعية، لإنتاج الكمامات، رغبة منهن في دعم التدابير الوقائية لمنع انتشار الفيروس. وأطلقت مجموعة نساء سوريات في ولاية شانلي أورفة التركية (جنوب)، هذه المبادرة، وهن نساء متدربات في مركز التدريب المهني التابع لهيئة الإغاثة التركية (IHH)، بقضاء أيوبية. وتأتي فكرة المبادرة التطوعية في ظل تزايد الطلب في البلاد على الكمامات هذه الأيام، حيث يتم توزيعها على المحتاجين بشكل مجاني. ( Rauf Maltaş - وكالة الأناضول )
في ظل تظافر جميع الجهود في تركيا، لاحتواء فيروس كورونا، كان للنساء السوريات مساهمة مؤثرة وفعالة، من خلال مبادرة تطوعية، لإنتاج الكمامات، رغبة منهن في دعم التدابير الوقائية لمنع انتشار الفيروس. وأطلقت مجموعة نساء سوريات في ولاية شانلي أورفة التركية (جنوب)، هذه المبادرة، وهن نساء متدربات في مركز التدريب المهني التابع لهيئة الإغاثة التركية (IHH)، بقضاء أيوبية. وتأتي فكرة المبادرة التطوعية في ظل تزايد الطلب في البلاد على الكمامات هذه الأيام، حيث يتم توزيعها على المحتاجين بشكل مجاني. ( Rauf Maltaş - وكالة الأناضول )
في ظل تظافر جميع الجهود في تركيا، لاحتواء فيروس كورونا، كان للنساء السوريات مساهمة مؤثرة وفعالة، من خلال مبادرة تطوعية، لإنتاج الكمامات، رغبة منهن في دعم التدابير الوقائية لمنع انتشار الفيروس. وأطلقت مجموعة نساء سوريات في ولاية شانلي أورفة التركية (جنوب)، هذه المبادرة، وهن نساء متدربات في مركز التدريب المهني التابع لهيئة الإغاثة التركية (IHH)، بقضاء أيوبية. وتأتي فكرة المبادرة التطوعية في ظل تزايد الطلب في البلاد على الكمامات هذه الأيام، حيث يتم توزيعها على المحتاجين بشكل مجاني. ( Rauf Maltaş - وكالة الأناضول )
في ظل تظافر جميع الجهود في تركيا، لاحتواء فيروس كورونا، كان للنساء السوريات مساهمة مؤثرة وفعالة، من خلال مبادرة تطوعية، لإنتاج الكمامات، رغبة منهن في دعم التدابير الوقائية لمنع انتشار الفيروس. وأطلقت مجموعة نساء سوريات في ولاية شانلي أورفة التركية (جنوب)، هذه المبادرة، وهن نساء متدربات في مركز التدريب المهني التابع لهيئة الإغاثة التركية (IHH)، بقضاء أيوبية. وتأتي فكرة المبادرة التطوعية في ظل تزايد الطلب في البلاد على الكمامات هذه الأيام، حيث يتم توزيعها على المحتاجين بشكل مجاني. ( Rauf Maltaş - وكالة الأناضول )
في ظل تظافر جميع الجهود في تركيا، لاحتواء فيروس كورونا، كان للنساء السوريات مساهمة مؤثرة وفعالة، من خلال مبادرة تطوعية، لإنتاج الكمامات، رغبة منهن في دعم التدابير الوقائية لمنع انتشار الفيروس. وأطلقت مجموعة نساء سوريات في ولاية شانلي أورفة التركية (جنوب)، هذه المبادرة، وهن نساء متدربات في مركز التدريب المهني التابع لهيئة الإغاثة التركية (IHH)، بقضاء أيوبية. وتأتي فكرة المبادرة التطوعية في ظل تزايد الطلب في البلاد على الكمامات هذه الأيام، حيث يتم توزيعها على المحتاجين بشكل مجاني. ( Rauf Maltaş - وكالة الأناضول )
في ظل تظافر جميع الجهود في تركيا، لاحتواء فيروس كورونا، كان للنساء السوريات مساهمة مؤثرة وفعالة، من خلال مبادرة تطوعية، لإنتاج الكمامات، رغبة منهن في دعم التدابير الوقائية لمنع انتشار الفيروس. وأطلقت مجموعة نساء سوريات في ولاية شانلي أورفة التركية (جنوب)، هذه المبادرة، وهن نساء متدربات في مركز التدريب المهني التابع لهيئة الإغاثة التركية (IHH)، بقضاء أيوبية. وتأتي فكرة المبادرة التطوعية في ظل تزايد الطلب في البلاد على الكمامات هذه الأيام، حيث يتم توزيعها على المحتاجين بشكل مجاني. ( Rauf Maltaş - وكالة الأناضول )
في ظل تظافر جميع الجهود في تركيا، لاحتواء فيروس كورونا، كان للنساء السوريات مساهمة مؤثرة وفعالة، من خلال مبادرة تطوعية، لإنتاج الكمامات، رغبة منهن في دعم التدابير الوقائية لمنع انتشار الفيروس. وأطلقت مجموعة نساء سوريات في ولاية شانلي أورفة التركية (جنوب)، هذه المبادرة، وهن نساء متدربات في مركز التدريب المهني التابع لهيئة الإغاثة التركية (IHH)، بقضاء أيوبية. وتأتي فكرة المبادرة التطوعية في ظل تزايد الطلب في البلاد على الكمامات هذه الأيام، حيث يتم توزيعها على المحتاجين بشكل مجاني. ( Rauf Maltaş - وكالة الأناضول )
في ظل تظافر جميع الجهود في تركيا، لاحتواء فيروس كورونا، كان للنساء السوريات مساهمة مؤثرة وفعالة، من خلال مبادرة تطوعية، لإنتاج الكمامات، رغبة منهن في دعم التدابير الوقائية لمنع انتشار الفيروس. وأطلقت مجموعة نساء سوريات في ولاية شانلي أورفة التركية (جنوب)، هذه المبادرة، وهن نساء متدربات في مركز التدريب المهني التابع لهيئة الإغاثة التركية (IHH)، بقضاء أيوبية. وتأتي فكرة المبادرة التطوعية في ظل تزايد الطلب في البلاد على الكمامات هذه الأيام، حيث يتم توزيعها على المحتاجين بشكل مجاني. ( Rauf Maltaş - وكالة الأناضول )

