
داخل مطبخٍ يتبع لمؤسسةٍ أهلية، في مدينة خان يونس، جنوبي قطاع غزة، تعمل عشر سيدات فلسطينيات، على إنتاج عددٍ من الوصفات الرمضانية، التي يتم تناولها على موائد الإفطار طيلة شهر الصيام. وفرضت الظروف الاستثنائية، على تلك العاملات، ارتداء وسائل الوقاية، بسبب جائحة كورونا، كالمعطف الطبي، والكمامة، والقفازات الطبية؛ حفاظًا على أنفسهنّ، وكذلك حرصا على سلامة المُنتج الذي يسوّق محليًا، عبر مؤسسة البراعم التنموية (غير حكومية)، التي تحتضن المطبخ واسمته "كرموسة"، نسبة لأحد أنواع الحلوى الجزائرية. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

داخل مطبخٍ يتبع لمؤسسةٍ أهلية، في مدينة خان يونس، جنوبي قطاع غزة، تعمل عشر سيدات فلسطينيات، على إنتاج عددٍ من الوصفات الرمضانية، التي يتم تناولها على موائد الإفطار طيلة شهر الصيام. وفرضت الظروف الاستثنائية، على تلك العاملات، ارتداء وسائل الوقاية، بسبب جائحة كورونا، كالمعطف الطبي، والكمامة، والقفازات الطبية؛ حفاظًا على أنفسهنّ، وكذلك حرصا على سلامة المُنتج الذي يسوّق محليًا، عبر مؤسسة البراعم التنموية (غير حكومية)، التي تحتضن المطبخ واسمته "كرموسة"، نسبة لأحد أنواع الحلوى الجزائرية. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

داخل مطبخٍ يتبع لمؤسسةٍ أهلية، في مدينة خان يونس، جنوبي قطاع غزة، تعمل عشر سيدات فلسطينيات، على إنتاج عددٍ من الوصفات الرمضانية، التي يتم تناولها على موائد الإفطار طيلة شهر الصيام. وفرضت الظروف الاستثنائية، على تلك العاملات، ارتداء وسائل الوقاية، بسبب جائحة كورونا، كالمعطف الطبي، والكمامة، والقفازات الطبية؛ حفاظًا على أنفسهنّ، وكذلك حرصا على سلامة المُنتج الذي يسوّق محليًا، عبر مؤسسة البراعم التنموية (غير حكومية)، التي تحتضن المطبخ واسمته "كرموسة"، نسبة لأحد أنواع الحلوى الجزائرية. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

داخل مطبخٍ يتبع لمؤسسةٍ أهلية، في مدينة خان يونس، جنوبي قطاع غزة، تعمل عشر سيدات فلسطينيات، على إنتاج عددٍ من الوصفات الرمضانية، التي يتم تناولها على موائد الإفطار طيلة شهر الصيام. وفرضت الظروف الاستثنائية، على تلك العاملات، ارتداء وسائل الوقاية، بسبب جائحة كورونا، كالمعطف الطبي، والكمامة، والقفازات الطبية؛ حفاظًا على أنفسهنّ، وكذلك حرصا على سلامة المُنتج الذي يسوّق محليًا، عبر مؤسسة البراعم التنموية (غير حكومية)، التي تحتضن المطبخ واسمته "كرموسة"، نسبة لأحد أنواع الحلوى الجزائرية. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

داخل مطبخٍ يتبع لمؤسسةٍ أهلية، في مدينة خان يونس، جنوبي قطاع غزة، تعمل عشر سيدات فلسطينيات، على إنتاج عددٍ من الوصفات الرمضانية، التي يتم تناولها على موائد الإفطار طيلة شهر الصيام. وفرضت الظروف الاستثنائية، على تلك العاملات، ارتداء وسائل الوقاية، بسبب جائحة كورونا، كالمعطف الطبي، والكمامة، والقفازات الطبية؛ حفاظًا على أنفسهنّ، وكذلك حرصا على سلامة المُنتج الذي يسوّق محليًا، عبر مؤسسة البراعم التنموية (غير حكومية)، التي تحتضن المطبخ واسمته "كرموسة"، نسبة لأحد أنواع الحلوى الجزائرية. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

داخل مطبخٍ يتبع لمؤسسةٍ أهلية، في مدينة خان يونس، جنوبي قطاع غزة، تعمل عشر سيدات فلسطينيات، على إنتاج عددٍ من الوصفات الرمضانية، التي يتم تناولها على موائد الإفطار طيلة شهر الصيام. وفرضت الظروف الاستثنائية، على تلك العاملات، ارتداء وسائل الوقاية، بسبب جائحة كورونا، كالمعطف الطبي، والكمامة، والقفازات الطبية؛ حفاظًا على أنفسهنّ، وكذلك حرصا على سلامة المُنتج الذي يسوّق محليًا، عبر مؤسسة البراعم التنموية (غير حكومية)، التي تحتضن المطبخ واسمته "كرموسة"، نسبة لأحد أنواع الحلوى الجزائرية. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

داخل مطبخٍ يتبع لمؤسسةٍ أهلية، في مدينة خان يونس، جنوبي قطاع غزة، تعمل عشر سيدات فلسطينيات، على إنتاج عددٍ من الوصفات الرمضانية، التي يتم تناولها على موائد الإفطار طيلة شهر الصيام. وفرضت الظروف الاستثنائية، على تلك العاملات، ارتداء وسائل الوقاية، بسبب جائحة كورونا، كالمعطف الطبي، والكمامة، والقفازات الطبية؛ حفاظًا على أنفسهنّ، وكذلك حرصا على سلامة المُنتج الذي يسوّق محليًا، عبر مؤسسة البراعم التنموية (غير حكومية)، التي تحتضن المطبخ واسمته "كرموسة"، نسبة لأحد أنواع الحلوى الجزائرية. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

داخل مطبخٍ يتبع لمؤسسةٍ أهلية، في مدينة خان يونس، جنوبي قطاع غزة، تعمل عشر سيدات فلسطينيات، على إنتاج عددٍ من الوصفات الرمضانية، التي يتم تناولها على موائد الإفطار طيلة شهر الصيام. وفرضت الظروف الاستثنائية، على تلك العاملات، ارتداء وسائل الوقاية، بسبب جائحة كورونا، كالمعطف الطبي، والكمامة، والقفازات الطبية؛ حفاظًا على أنفسهنّ، وكذلك حرصا على سلامة المُنتج الذي يسوّق محليًا، عبر مؤسسة البراعم التنموية (غير حكومية)، التي تحتضن المطبخ واسمته "كرموسة"، نسبة لأحد أنواع الحلوى الجزائرية. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

داخل مطبخٍ يتبع لمؤسسةٍ أهلية، في مدينة خان يونس، جنوبي قطاع غزة، تعمل عشر سيدات فلسطينيات، على إنتاج عددٍ من الوصفات الرمضانية، التي يتم تناولها على موائد الإفطار طيلة شهر الصيام. وفرضت الظروف الاستثنائية، على تلك العاملات، ارتداء وسائل الوقاية، بسبب جائحة كورونا، كالمعطف الطبي، والكمامة، والقفازات الطبية؛ حفاظًا على أنفسهنّ، وكذلك حرصا على سلامة المُنتج الذي يسوّق محليًا، عبر مؤسسة البراعم التنموية (غير حكومية)، التي تحتضن المطبخ واسمته "كرموسة"، نسبة لأحد أنواع الحلوى الجزائرية. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

داخل مطبخٍ يتبع لمؤسسةٍ أهلية، في مدينة خان يونس، جنوبي قطاع غزة، تعمل عشر سيدات فلسطينيات، على إنتاج عددٍ من الوصفات الرمضانية، التي يتم تناولها على موائد الإفطار طيلة شهر الصيام. وفرضت الظروف الاستثنائية، على تلك العاملات، ارتداء وسائل الوقاية، بسبب جائحة كورونا، كالمعطف الطبي، والكمامة، والقفازات الطبية؛ حفاظًا على أنفسهنّ، وكذلك حرصا على سلامة المُنتج الذي يسوّق محليًا، عبر مؤسسة البراعم التنموية (غير حكومية)، التي تحتضن المطبخ واسمته "كرموسة"، نسبة لأحد أنواع الحلوى الجزائرية. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

داخل مطبخٍ يتبع لمؤسسةٍ أهلية، في مدينة خان يونس، جنوبي قطاع غزة، تعمل عشر سيدات فلسطينيات، على إنتاج عددٍ من الوصفات الرمضانية، التي يتم تناولها على موائد الإفطار طيلة شهر الصيام. وفرضت الظروف الاستثنائية، على تلك العاملات، ارتداء وسائل الوقاية، بسبب جائحة كورونا، كالمعطف الطبي، والكمامة، والقفازات الطبية؛ حفاظًا على أنفسهنّ، وكذلك حرصا على سلامة المُنتج الذي يسوّق محليًا، عبر مؤسسة البراعم التنموية (غير حكومية)، التي تحتضن المطبخ واسمته "كرموسة"، نسبة لأحد أنواع الحلوى الجزائرية. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

داخل مطبخٍ يتبع لمؤسسةٍ أهلية، في مدينة خان يونس، جنوبي قطاع غزة، تعمل عشر سيدات فلسطينيات، على إنتاج عددٍ من الوصفات الرمضانية، التي يتم تناولها على موائد الإفطار طيلة شهر الصيام. وفرضت الظروف الاستثنائية، على تلك العاملات، ارتداء وسائل الوقاية، بسبب جائحة كورونا، كالمعطف الطبي، والكمامة، والقفازات الطبية؛ حفاظًا على أنفسهنّ، وكذلك حرصا على سلامة المُنتج الذي يسوّق محليًا، عبر مؤسسة البراعم التنموية (غير حكومية)، التي تحتضن المطبخ واسمته "كرموسة"، نسبة لأحد أنواع الحلوى الجزائرية. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

داخل مطبخٍ يتبع لمؤسسةٍ أهلية، في مدينة خان يونس، جنوبي قطاع غزة، تعمل عشر سيدات فلسطينيات، على إنتاج عددٍ من الوصفات الرمضانية، التي يتم تناولها على موائد الإفطار طيلة شهر الصيام. وفرضت الظروف الاستثنائية، على تلك العاملات، ارتداء وسائل الوقاية، بسبب جائحة كورونا، كالمعطف الطبي، والكمامة، والقفازات الطبية؛ حفاظًا على أنفسهنّ، وكذلك حرصا على سلامة المُنتج الذي يسوّق محليًا، عبر مؤسسة البراعم التنموية (غير حكومية)، التي تحتضن المطبخ واسمته "كرموسة"، نسبة لأحد أنواع الحلوى الجزائرية. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

داخل مطبخٍ يتبع لمؤسسةٍ أهلية، في مدينة خان يونس، جنوبي قطاع غزة، تعمل عشر سيدات فلسطينيات، على إنتاج عددٍ من الوصفات الرمضانية، التي يتم تناولها على موائد الإفطار طيلة شهر الصيام. وفرضت الظروف الاستثنائية، على تلك العاملات، ارتداء وسائل الوقاية، بسبب جائحة كورونا، كالمعطف الطبي، والكمامة، والقفازات الطبية؛ حفاظًا على أنفسهنّ، وكذلك حرصا على سلامة المُنتج الذي يسوّق محليًا، عبر مؤسسة البراعم التنموية (غير حكومية)، التي تحتضن المطبخ واسمته "كرموسة"، نسبة لأحد أنواع الحلوى الجزائرية. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )

داخل مطبخٍ يتبع لمؤسسةٍ أهلية، في مدينة خان يونس، جنوبي قطاع غزة، تعمل عشر سيدات فلسطينيات، على إنتاج عددٍ من الوصفات الرمضانية، التي يتم تناولها على موائد الإفطار طيلة شهر الصيام. وفرضت الظروف الاستثنائية، على تلك العاملات، ارتداء وسائل الوقاية، بسبب جائحة كورونا، كالمعطف الطبي، والكمامة، والقفازات الطبية؛ حفاظًا على أنفسهنّ، وكذلك حرصا على سلامة المُنتج الذي يسوّق محليًا، عبر مؤسسة البراعم التنموية (غير حكومية)، التي تحتضن المطبخ واسمته "كرموسة"، نسبة لأحد أنواع الحلوى الجزائرية. ( Mustafa Hassona - وكالة الأناضول )