رغم كورونا.. إقبال كثيف بسوق تونسية بأول أيام رمضان
24.04.2020

في أول أيام شهر رمضان الكريم، طوابير طويلة تصطف قبالة بوابة السوق المركزية بالعاصمة التونسية، وحشود كثيفة من المواطنون يقفون بانتظار دورهم للدخول. إقبال كثيف وحركة عادية في الشهر الفضيل، لكنها تبدو استثنائية في ظل انتشار فيروس كورونا، فيما حرص المواطنون على الالتزام بتدابير التباعد والوقاية. أما داخل السوق، فتتعالى أصوات باعة السمك على إيقاع منتظم وسجع يجعل المستمع يخال أن البائع يردد إحدى الأغاني الشعبية. باعة الخضار والغلال لم يفوتوا أيضا فرصة استعراض قدرتهم على استقطاب الزبائن، عبر مفردات غالبا ما تحظى باستجابة سريعة، حيث يقبل الراغبون على ابتياع بضاعته من كل حدب وصوب. حركة وجلبة بالسوق، وعرض لجميع احتياجات المواطن من الخضر والفواكه والأسماك الطازجة والخبز والأجبان، رغم صعوبة الظرف الذّي تمر به البلاد كغيرها من سائر دول العالم بمواجهة جائحة كورونا. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

رغم كورونا.. إقبال كثيف بسوق تونسية بأول أيام رمضان
Fotoğraf: Yassine Gaidi

في أول أيام شهر رمضان الكريم، طوابير طويلة تصطف قبالة بوابة السوق المركزية بالعاصمة التونسية، وحشود كثيفة من المواطنون يقفون بانتظار دورهم للدخول. إقبال كثيف وحركة عادية في الشهر الفضيل، لكنها تبدو استثنائية في ظل انتشار فيروس كورونا، فيما حرص المواطنون على الالتزام بتدابير التباعد والوقاية. أما داخل السوق، فتتعالى أصوات باعة السمك على إيقاع منتظم وسجع يجعل المستمع يخال أن البائع يردد إحدى الأغاني الشعبية. باعة الخضار والغلال لم يفوتوا أيضا فرصة استعراض قدرتهم على استقطاب الزبائن، عبر مفردات غالبا ما تحظى باستجابة سريعة، حيث يقبل الراغبون على ابتياع بضاعته من كل حدب وصوب. حركة وجلبة بالسوق، وعرض لجميع احتياجات المواطن من الخضر والفواكه والأسماك الطازجة والخبز والأجبان، رغم صعوبة الظرف الذّي تمر به البلاد كغيرها من سائر دول العالم بمواجهة جائحة كورونا. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

رغم كورونا.. إقبال كثيف بسوق تونسية بأول أيام رمضان
Fotoğraf: Yassine Gaidi

في أول أيام شهر رمضان الكريم، طوابير طويلة تصطف قبالة بوابة السوق المركزية بالعاصمة التونسية، وحشود كثيفة من المواطنون يقفون بانتظار دورهم للدخول. إقبال كثيف وحركة عادية في الشهر الفضيل، لكنها تبدو استثنائية في ظل انتشار فيروس كورونا، فيما حرص المواطنون على الالتزام بتدابير التباعد والوقاية. أما داخل السوق، فتتعالى أصوات باعة السمك على إيقاع منتظم وسجع يجعل المستمع يخال أن البائع يردد إحدى الأغاني الشعبية. باعة الخضار والغلال لم يفوتوا أيضا فرصة استعراض قدرتهم على استقطاب الزبائن، عبر مفردات غالبا ما تحظى باستجابة سريعة، حيث يقبل الراغبون على ابتياع بضاعته من كل حدب وصوب. حركة وجلبة بالسوق، وعرض لجميع احتياجات المواطن من الخضر والفواكه والأسماك الطازجة والخبز والأجبان، رغم صعوبة الظرف الذّي تمر به البلاد كغيرها من سائر دول العالم بمواجهة جائحة كورونا. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

رغم كورونا.. إقبال كثيف بسوق تونسية بأول أيام رمضان
Fotoğraf: Yassine Gaidi

في أول أيام شهر رمضان الكريم، طوابير طويلة تصطف قبالة بوابة السوق المركزية بالعاصمة التونسية، وحشود كثيفة من المواطنون يقفون بانتظار دورهم للدخول. إقبال كثيف وحركة عادية في الشهر الفضيل، لكنها تبدو استثنائية في ظل انتشار فيروس كورونا، فيما حرص المواطنون على الالتزام بتدابير التباعد والوقاية. أما داخل السوق، فتتعالى أصوات باعة السمك على إيقاع منتظم وسجع يجعل المستمع يخال أن البائع يردد إحدى الأغاني الشعبية. باعة الخضار والغلال لم يفوتوا أيضا فرصة استعراض قدرتهم على استقطاب الزبائن، عبر مفردات غالبا ما تحظى باستجابة سريعة، حيث يقبل الراغبون على ابتياع بضاعته من كل حدب وصوب. حركة وجلبة بالسوق، وعرض لجميع احتياجات المواطن من الخضر والفواكه والأسماك الطازجة والخبز والأجبان، رغم صعوبة الظرف الذّي تمر به البلاد كغيرها من سائر دول العالم بمواجهة جائحة كورونا. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

رغم كورونا.. إقبال كثيف بسوق تونسية بأول أيام رمضان
Fotoğraf: Yassine Gaidi

في أول أيام شهر رمضان الكريم، طوابير طويلة تصطف قبالة بوابة السوق المركزية بالعاصمة التونسية، وحشود كثيفة من المواطنون يقفون بانتظار دورهم للدخول. إقبال كثيف وحركة عادية في الشهر الفضيل، لكنها تبدو استثنائية في ظل انتشار فيروس كورونا، فيما حرص المواطنون على الالتزام بتدابير التباعد والوقاية. أما داخل السوق، فتتعالى أصوات باعة السمك على إيقاع منتظم وسجع يجعل المستمع يخال أن البائع يردد إحدى الأغاني الشعبية. باعة الخضار والغلال لم يفوتوا أيضا فرصة استعراض قدرتهم على استقطاب الزبائن، عبر مفردات غالبا ما تحظى باستجابة سريعة، حيث يقبل الراغبون على ابتياع بضاعته من كل حدب وصوب. حركة وجلبة بالسوق، وعرض لجميع احتياجات المواطن من الخضر والفواكه والأسماك الطازجة والخبز والأجبان، رغم صعوبة الظرف الذّي تمر به البلاد كغيرها من سائر دول العالم بمواجهة جائحة كورونا. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

رغم كورونا.. إقبال كثيف بسوق تونسية بأول أيام رمضان
Fotoğraf: Yassine Gaidi

في أول أيام شهر رمضان الكريم، طوابير طويلة تصطف قبالة بوابة السوق المركزية بالعاصمة التونسية، وحشود كثيفة من المواطنون يقفون بانتظار دورهم للدخول. إقبال كثيف وحركة عادية في الشهر الفضيل، لكنها تبدو استثنائية في ظل انتشار فيروس كورونا، فيما حرص المواطنون على الالتزام بتدابير التباعد والوقاية. أما داخل السوق، فتتعالى أصوات باعة السمك على إيقاع منتظم وسجع يجعل المستمع يخال أن البائع يردد إحدى الأغاني الشعبية. باعة الخضار والغلال لم يفوتوا أيضا فرصة استعراض قدرتهم على استقطاب الزبائن، عبر مفردات غالبا ما تحظى باستجابة سريعة، حيث يقبل الراغبون على ابتياع بضاعته من كل حدب وصوب. حركة وجلبة بالسوق، وعرض لجميع احتياجات المواطن من الخضر والفواكه والأسماك الطازجة والخبز والأجبان، رغم صعوبة الظرف الذّي تمر به البلاد كغيرها من سائر دول العالم بمواجهة جائحة كورونا. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

رغم كورونا.. إقبال كثيف بسوق تونسية بأول أيام رمضان
Fotoğraf: Yassine Gaidi

في أول أيام شهر رمضان الكريم، طوابير طويلة تصطف قبالة بوابة السوق المركزية بالعاصمة التونسية، وحشود كثيفة من المواطنون يقفون بانتظار دورهم للدخول. إقبال كثيف وحركة عادية في الشهر الفضيل، لكنها تبدو استثنائية في ظل انتشار فيروس كورونا، فيما حرص المواطنون على الالتزام بتدابير التباعد والوقاية. أما داخل السوق، فتتعالى أصوات باعة السمك على إيقاع منتظم وسجع يجعل المستمع يخال أن البائع يردد إحدى الأغاني الشعبية. باعة الخضار والغلال لم يفوتوا أيضا فرصة استعراض قدرتهم على استقطاب الزبائن، عبر مفردات غالبا ما تحظى باستجابة سريعة، حيث يقبل الراغبون على ابتياع بضاعته من كل حدب وصوب. حركة وجلبة بالسوق، وعرض لجميع احتياجات المواطن من الخضر والفواكه والأسماك الطازجة والخبز والأجبان، رغم صعوبة الظرف الذّي تمر به البلاد كغيرها من سائر دول العالم بمواجهة جائحة كورونا. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

رغم كورونا.. إقبال كثيف بسوق تونسية بأول أيام رمضان
Fotoğraf: Yassine Gaidi

في أول أيام شهر رمضان الكريم، طوابير طويلة تصطف قبالة بوابة السوق المركزية بالعاصمة التونسية، وحشود كثيفة من المواطنون يقفون بانتظار دورهم للدخول. إقبال كثيف وحركة عادية في الشهر الفضيل، لكنها تبدو استثنائية في ظل انتشار فيروس كورونا، فيما حرص المواطنون على الالتزام بتدابير التباعد والوقاية. أما داخل السوق، فتتعالى أصوات باعة السمك على إيقاع منتظم وسجع يجعل المستمع يخال أن البائع يردد إحدى الأغاني الشعبية. باعة الخضار والغلال لم يفوتوا أيضا فرصة استعراض قدرتهم على استقطاب الزبائن، عبر مفردات غالبا ما تحظى باستجابة سريعة، حيث يقبل الراغبون على ابتياع بضاعته من كل حدب وصوب. حركة وجلبة بالسوق، وعرض لجميع احتياجات المواطن من الخضر والفواكه والأسماك الطازجة والخبز والأجبان، رغم صعوبة الظرف الذّي تمر به البلاد كغيرها من سائر دول العالم بمواجهة جائحة كورونا. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

رغم كورونا.. إقبال كثيف بسوق تونسية بأول أيام رمضان
Fotoğraf: Yassine Gaidi

في أول أيام شهر رمضان الكريم، طوابير طويلة تصطف قبالة بوابة السوق المركزية بالعاصمة التونسية، وحشود كثيفة من المواطنون يقفون بانتظار دورهم للدخول. إقبال كثيف وحركة عادية في الشهر الفضيل، لكنها تبدو استثنائية في ظل انتشار فيروس كورونا، فيما حرص المواطنون على الالتزام بتدابير التباعد والوقاية. أما داخل السوق، فتتعالى أصوات باعة السمك على إيقاع منتظم وسجع يجعل المستمع يخال أن البائع يردد إحدى الأغاني الشعبية. باعة الخضار والغلال لم يفوتوا أيضا فرصة استعراض قدرتهم على استقطاب الزبائن، عبر مفردات غالبا ما تحظى باستجابة سريعة، حيث يقبل الراغبون على ابتياع بضاعته من كل حدب وصوب. حركة وجلبة بالسوق، وعرض لجميع احتياجات المواطن من الخضر والفواكه والأسماك الطازجة والخبز والأجبان، رغم صعوبة الظرف الذّي تمر به البلاد كغيرها من سائر دول العالم بمواجهة جائحة كورونا. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

رغم كورونا.. إقبال كثيف بسوق تونسية بأول أيام رمضان
Fotoğraf: Yassine Gaidi

في أول أيام شهر رمضان الكريم، طوابير طويلة تصطف قبالة بوابة السوق المركزية بالعاصمة التونسية، وحشود كثيفة من المواطنون يقفون بانتظار دورهم للدخول. إقبال كثيف وحركة عادية في الشهر الفضيل، لكنها تبدو استثنائية في ظل انتشار فيروس كورونا، فيما حرص المواطنون على الالتزام بتدابير التباعد والوقاية. أما داخل السوق، فتتعالى أصوات باعة السمك على إيقاع منتظم وسجع يجعل المستمع يخال أن البائع يردد إحدى الأغاني الشعبية. باعة الخضار والغلال لم يفوتوا أيضا فرصة استعراض قدرتهم على استقطاب الزبائن، عبر مفردات غالبا ما تحظى باستجابة سريعة، حيث يقبل الراغبون على ابتياع بضاعته من كل حدب وصوب. حركة وجلبة بالسوق، وعرض لجميع احتياجات المواطن من الخضر والفواكه والأسماك الطازجة والخبز والأجبان، رغم صعوبة الظرف الذّي تمر به البلاد كغيرها من سائر دول العالم بمواجهة جائحة كورونا. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

رغم كورونا.. إقبال كثيف بسوق تونسية بأول أيام رمضان
Fotoğraf: Yassine Gaidi

في أول أيام شهر رمضان الكريم، طوابير طويلة تصطف قبالة بوابة السوق المركزية بالعاصمة التونسية، وحشود كثيفة من المواطنون يقفون بانتظار دورهم للدخول. إقبال كثيف وحركة عادية في الشهر الفضيل، لكنها تبدو استثنائية في ظل انتشار فيروس كورونا، فيما حرص المواطنون على الالتزام بتدابير التباعد والوقاية. أما داخل السوق، فتتعالى أصوات باعة السمك على إيقاع منتظم وسجع يجعل المستمع يخال أن البائع يردد إحدى الأغاني الشعبية. باعة الخضار والغلال لم يفوتوا أيضا فرصة استعراض قدرتهم على استقطاب الزبائن، عبر مفردات غالبا ما تحظى باستجابة سريعة، حيث يقبل الراغبون على ابتياع بضاعته من كل حدب وصوب. حركة وجلبة بالسوق، وعرض لجميع احتياجات المواطن من الخضر والفواكه والأسماك الطازجة والخبز والأجبان، رغم صعوبة الظرف الذّي تمر به البلاد كغيرها من سائر دول العالم بمواجهة جائحة كورونا. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

رغم كورونا.. إقبال كثيف بسوق تونسية بأول أيام رمضان
Fotoğraf: Yassine Gaidi

في أول أيام شهر رمضان الكريم، طوابير طويلة تصطف قبالة بوابة السوق المركزية بالعاصمة التونسية، وحشود كثيفة من المواطنون يقفون بانتظار دورهم للدخول. إقبال كثيف وحركة عادية في الشهر الفضيل، لكنها تبدو استثنائية في ظل انتشار فيروس كورونا، فيما حرص المواطنون على الالتزام بتدابير التباعد والوقاية. أما داخل السوق، فتتعالى أصوات باعة السمك على إيقاع منتظم وسجع يجعل المستمع يخال أن البائع يردد إحدى الأغاني الشعبية. باعة الخضار والغلال لم يفوتوا أيضا فرصة استعراض قدرتهم على استقطاب الزبائن، عبر مفردات غالبا ما تحظى باستجابة سريعة، حيث يقبل الراغبون على ابتياع بضاعته من كل حدب وصوب. حركة وجلبة بالسوق، وعرض لجميع احتياجات المواطن من الخضر والفواكه والأسماك الطازجة والخبز والأجبان، رغم صعوبة الظرف الذّي تمر به البلاد كغيرها من سائر دول العالم بمواجهة جائحة كورونا. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

رغم كورونا.. إقبال كثيف بسوق تونسية بأول أيام رمضان
Fotoğraf: Yassine Gaidi

في أول أيام شهر رمضان الكريم، طوابير طويلة تصطف قبالة بوابة السوق المركزية بالعاصمة التونسية، وحشود كثيفة من المواطنون يقفون بانتظار دورهم للدخول. إقبال كثيف وحركة عادية في الشهر الفضيل، لكنها تبدو استثنائية في ظل انتشار فيروس كورونا، فيما حرص المواطنون على الالتزام بتدابير التباعد والوقاية. أما داخل السوق، فتتعالى أصوات باعة السمك على إيقاع منتظم وسجع يجعل المستمع يخال أن البائع يردد إحدى الأغاني الشعبية. باعة الخضار والغلال لم يفوتوا أيضا فرصة استعراض قدرتهم على استقطاب الزبائن، عبر مفردات غالبا ما تحظى باستجابة سريعة، حيث يقبل الراغبون على ابتياع بضاعته من كل حدب وصوب. حركة وجلبة بالسوق، وعرض لجميع احتياجات المواطن من الخضر والفواكه والأسماك الطازجة والخبز والأجبان، رغم صعوبة الظرف الذّي تمر به البلاد كغيرها من سائر دول العالم بمواجهة جائحة كورونا. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

رغم كورونا.. إقبال كثيف بسوق تونسية بأول أيام رمضان
Fotoğraf: Yassine Gaidi

في أول أيام شهر رمضان الكريم، طوابير طويلة تصطف قبالة بوابة السوق المركزية بالعاصمة التونسية، وحشود كثيفة من المواطنون يقفون بانتظار دورهم للدخول. إقبال كثيف وحركة عادية في الشهر الفضيل، لكنها تبدو استثنائية في ظل انتشار فيروس كورونا، فيما حرص المواطنون على الالتزام بتدابير التباعد والوقاية. أما داخل السوق، فتتعالى أصوات باعة السمك على إيقاع منتظم وسجع يجعل المستمع يخال أن البائع يردد إحدى الأغاني الشعبية. باعة الخضار والغلال لم يفوتوا أيضا فرصة استعراض قدرتهم على استقطاب الزبائن، عبر مفردات غالبا ما تحظى باستجابة سريعة، حيث يقبل الراغبون على ابتياع بضاعته من كل حدب وصوب. حركة وجلبة بالسوق، وعرض لجميع احتياجات المواطن من الخضر والفواكه والأسماك الطازجة والخبز والأجبان، رغم صعوبة الظرف الذّي تمر به البلاد كغيرها من سائر دول العالم بمواجهة جائحة كورونا. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

رغم كورونا.. إقبال كثيف بسوق تونسية بأول أيام رمضان
Fotoğraf: Yassine Gaidi

في أول أيام شهر رمضان الكريم، طوابير طويلة تصطف قبالة بوابة السوق المركزية بالعاصمة التونسية، وحشود كثيفة من المواطنون يقفون بانتظار دورهم للدخول. إقبال كثيف وحركة عادية في الشهر الفضيل، لكنها تبدو استثنائية في ظل انتشار فيروس كورونا، فيما حرص المواطنون على الالتزام بتدابير التباعد والوقاية. أما داخل السوق، فتتعالى أصوات باعة السمك على إيقاع منتظم وسجع يجعل المستمع يخال أن البائع يردد إحدى الأغاني الشعبية. باعة الخضار والغلال لم يفوتوا أيضا فرصة استعراض قدرتهم على استقطاب الزبائن، عبر مفردات غالبا ما تحظى باستجابة سريعة، حيث يقبل الراغبون على ابتياع بضاعته من كل حدب وصوب. حركة وجلبة بالسوق، وعرض لجميع احتياجات المواطن من الخضر والفواكه والأسماك الطازجة والخبز والأجبان، رغم صعوبة الظرف الذّي تمر به البلاد كغيرها من سائر دول العالم بمواجهة جائحة كورونا. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

رغم كورونا.. إقبال كثيف بسوق تونسية بأول أيام رمضان
Fotoğraf: Yassine Gaidi

في أول أيام شهر رمضان الكريم، طوابير طويلة تصطف قبالة بوابة السوق المركزية بالعاصمة التونسية، وحشود كثيفة من المواطنون يقفون بانتظار دورهم للدخول. إقبال كثيف وحركة عادية في الشهر الفضيل، لكنها تبدو استثنائية في ظل انتشار فيروس كورونا، فيما حرص المواطنون على الالتزام بتدابير التباعد والوقاية. أما داخل السوق، فتتعالى أصوات باعة السمك على إيقاع منتظم وسجع يجعل المستمع يخال أن البائع يردد إحدى الأغاني الشعبية. باعة الخضار والغلال لم يفوتوا أيضا فرصة استعراض قدرتهم على استقطاب الزبائن، عبر مفردات غالبا ما تحظى باستجابة سريعة، حيث يقبل الراغبون على ابتياع بضاعته من كل حدب وصوب. حركة وجلبة بالسوق، وعرض لجميع احتياجات المواطن من الخضر والفواكه والأسماك الطازجة والخبز والأجبان، رغم صعوبة الظرف الذّي تمر به البلاد كغيرها من سائر دول العالم بمواجهة جائحة كورونا. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

رغم كورونا.. إقبال كثيف بسوق تونسية بأول أيام رمضان
Fotoğraf: Yassine Gaidi

في أول أيام شهر رمضان الكريم، طوابير طويلة تصطف قبالة بوابة السوق المركزية بالعاصمة التونسية، وحشود كثيفة من المواطنون يقفون بانتظار دورهم للدخول. إقبال كثيف وحركة عادية في الشهر الفضيل، لكنها تبدو استثنائية في ظل انتشار فيروس كورونا، فيما حرص المواطنون على الالتزام بتدابير التباعد والوقاية. أما داخل السوق، فتتعالى أصوات باعة السمك على إيقاع منتظم وسجع يجعل المستمع يخال أن البائع يردد إحدى الأغاني الشعبية. باعة الخضار والغلال لم يفوتوا أيضا فرصة استعراض قدرتهم على استقطاب الزبائن، عبر مفردات غالبا ما تحظى باستجابة سريعة، حيث يقبل الراغبون على ابتياع بضاعته من كل حدب وصوب. حركة وجلبة بالسوق، وعرض لجميع احتياجات المواطن من الخضر والفواكه والأسماك الطازجة والخبز والأجبان، رغم صعوبة الظرف الذّي تمر به البلاد كغيرها من سائر دول العالم بمواجهة جائحة كورونا. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

رغم كورونا.. إقبال كثيف بسوق تونسية بأول أيام رمضان
Fotoğraf: Yassine Gaidi

في أول أيام شهر رمضان الكريم، طوابير طويلة تصطف قبالة بوابة السوق المركزية بالعاصمة التونسية، وحشود كثيفة من المواطنون يقفون بانتظار دورهم للدخول. إقبال كثيف وحركة عادية في الشهر الفضيل، لكنها تبدو استثنائية في ظل انتشار فيروس كورونا، فيما حرص المواطنون على الالتزام بتدابير التباعد والوقاية. أما داخل السوق، فتتعالى أصوات باعة السمك على إيقاع منتظم وسجع يجعل المستمع يخال أن البائع يردد إحدى الأغاني الشعبية. باعة الخضار والغلال لم يفوتوا أيضا فرصة استعراض قدرتهم على استقطاب الزبائن، عبر مفردات غالبا ما تحظى باستجابة سريعة، حيث يقبل الراغبون على ابتياع بضاعته من كل حدب وصوب. حركة وجلبة بالسوق، وعرض لجميع احتياجات المواطن من الخضر والفواكه والأسماك الطازجة والخبز والأجبان، رغم صعوبة الظرف الذّي تمر به البلاد كغيرها من سائر دول العالم بمواجهة جائحة كورونا. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

رغم كورونا.. إقبال كثيف بسوق تونسية بأول أيام رمضان
Fotoğraf: Yassine Gaidi

في أول أيام شهر رمضان الكريم، طوابير طويلة تصطف قبالة بوابة السوق المركزية بالعاصمة التونسية، وحشود كثيفة من المواطنون يقفون بانتظار دورهم للدخول. إقبال كثيف وحركة عادية في الشهر الفضيل، لكنها تبدو استثنائية في ظل انتشار فيروس كورونا، فيما حرص المواطنون على الالتزام بتدابير التباعد والوقاية. أما داخل السوق، فتتعالى أصوات باعة السمك على إيقاع منتظم وسجع يجعل المستمع يخال أن البائع يردد إحدى الأغاني الشعبية. باعة الخضار والغلال لم يفوتوا أيضا فرصة استعراض قدرتهم على استقطاب الزبائن، عبر مفردات غالبا ما تحظى باستجابة سريعة، حيث يقبل الراغبون على ابتياع بضاعته من كل حدب وصوب. حركة وجلبة بالسوق، وعرض لجميع احتياجات المواطن من الخضر والفواكه والأسماك الطازجة والخبز والأجبان، رغم صعوبة الظرف الذّي تمر به البلاد كغيرها من سائر دول العالم بمواجهة جائحة كورونا. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

رغم كورونا.. إقبال كثيف بسوق تونسية بأول أيام رمضان
Fotoğraf: Yassine Gaidi

في أول أيام شهر رمضان الكريم، طوابير طويلة تصطف قبالة بوابة السوق المركزية بالعاصمة التونسية، وحشود كثيفة من المواطنون يقفون بانتظار دورهم للدخول. إقبال كثيف وحركة عادية في الشهر الفضيل، لكنها تبدو استثنائية في ظل انتشار فيروس كورونا، فيما حرص المواطنون على الالتزام بتدابير التباعد والوقاية. أما داخل السوق، فتتعالى أصوات باعة السمك على إيقاع منتظم وسجع يجعل المستمع يخال أن البائع يردد إحدى الأغاني الشعبية. باعة الخضار والغلال لم يفوتوا أيضا فرصة استعراض قدرتهم على استقطاب الزبائن، عبر مفردات غالبا ما تحظى باستجابة سريعة، حيث يقبل الراغبون على ابتياع بضاعته من كل حدب وصوب. حركة وجلبة بالسوق، وعرض لجميع احتياجات المواطن من الخضر والفواكه والأسماك الطازجة والخبز والأجبان، رغم صعوبة الظرف الذّي تمر به البلاد كغيرها من سائر دول العالم بمواجهة جائحة كورونا. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

رغم كورونا.. إقبال كثيف بسوق تونسية بأول أيام رمضان
Fotoğraf: Yassine Gaidi

في أول أيام شهر رمضان الكريم، طوابير طويلة تصطف قبالة بوابة السوق المركزية بالعاصمة التونسية، وحشود كثيفة من المواطنون يقفون بانتظار دورهم للدخول. إقبال كثيف وحركة عادية في الشهر الفضيل، لكنها تبدو استثنائية في ظل انتشار فيروس كورونا، فيما حرص المواطنون على الالتزام بتدابير التباعد والوقاية. أما داخل السوق، فتتعالى أصوات باعة السمك على إيقاع منتظم وسجع يجعل المستمع يخال أن البائع يردد إحدى الأغاني الشعبية. باعة الخضار والغلال لم يفوتوا أيضا فرصة استعراض قدرتهم على استقطاب الزبائن، عبر مفردات غالبا ما تحظى باستجابة سريعة، حيث يقبل الراغبون على ابتياع بضاعته من كل حدب وصوب. حركة وجلبة بالسوق، وعرض لجميع احتياجات المواطن من الخضر والفواكه والأسماك الطازجة والخبز والأجبان، رغم صعوبة الظرف الذّي تمر به البلاد كغيرها من سائر دول العالم بمواجهة جائحة كورونا. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

رغم كورونا.. إقبال كثيف بسوق تونسية بأول أيام رمضان
Fotoğraf: Yassine Gaidi

في أول أيام شهر رمضان الكريم، طوابير طويلة تصطف قبالة بوابة السوق المركزية بالعاصمة التونسية، وحشود كثيفة من المواطنون يقفون بانتظار دورهم للدخول. إقبال كثيف وحركة عادية في الشهر الفضيل، لكنها تبدو استثنائية في ظل انتشار فيروس كورونا، فيما حرص المواطنون على الالتزام بتدابير التباعد والوقاية. أما داخل السوق، فتتعالى أصوات باعة السمك على إيقاع منتظم وسجع يجعل المستمع يخال أن البائع يردد إحدى الأغاني الشعبية. باعة الخضار والغلال لم يفوتوا أيضا فرصة استعراض قدرتهم على استقطاب الزبائن، عبر مفردات غالبا ما تحظى باستجابة سريعة، حيث يقبل الراغبون على ابتياع بضاعته من كل حدب وصوب. حركة وجلبة بالسوق، وعرض لجميع احتياجات المواطن من الخضر والفواكه والأسماك الطازجة والخبز والأجبان، رغم صعوبة الظرف الذّي تمر به البلاد كغيرها من سائر دول العالم بمواجهة جائحة كورونا. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

رغم كورونا.. إقبال كثيف بسوق تونسية بأول أيام رمضان
Fotoğraf: Yassine Gaidi

في أول أيام شهر رمضان الكريم، طوابير طويلة تصطف قبالة بوابة السوق المركزية بالعاصمة التونسية، وحشود كثيفة من المواطنون يقفون بانتظار دورهم للدخول. إقبال كثيف وحركة عادية في الشهر الفضيل، لكنها تبدو استثنائية في ظل انتشار فيروس كورونا، فيما حرص المواطنون على الالتزام بتدابير التباعد والوقاية. أما داخل السوق، فتتعالى أصوات باعة السمك على إيقاع منتظم وسجع يجعل المستمع يخال أن البائع يردد إحدى الأغاني الشعبية. باعة الخضار والغلال لم يفوتوا أيضا فرصة استعراض قدرتهم على استقطاب الزبائن، عبر مفردات غالبا ما تحظى باستجابة سريعة، حيث يقبل الراغبون على ابتياع بضاعته من كل حدب وصوب. حركة وجلبة بالسوق، وعرض لجميع احتياجات المواطن من الخضر والفواكه والأسماك الطازجة والخبز والأجبان، رغم صعوبة الظرف الذّي تمر به البلاد كغيرها من سائر دول العالم بمواجهة جائحة كورونا. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

رغم كورونا.. إقبال كثيف بسوق تونسية بأول أيام رمضان
Fotoğraf: Yassine Gaidi

في أول أيام شهر رمضان الكريم، طوابير طويلة تصطف قبالة بوابة السوق المركزية بالعاصمة التونسية، وحشود كثيفة من المواطنون يقفون بانتظار دورهم للدخول. إقبال كثيف وحركة عادية في الشهر الفضيل، لكنها تبدو استثنائية في ظل انتشار فيروس كورونا، فيما حرص المواطنون على الالتزام بتدابير التباعد والوقاية. أما داخل السوق، فتتعالى أصوات باعة السمك على إيقاع منتظم وسجع يجعل المستمع يخال أن البائع يردد إحدى الأغاني الشعبية. باعة الخضار والغلال لم يفوتوا أيضا فرصة استعراض قدرتهم على استقطاب الزبائن، عبر مفردات غالبا ما تحظى باستجابة سريعة، حيث يقبل الراغبون على ابتياع بضاعته من كل حدب وصوب. حركة وجلبة بالسوق، وعرض لجميع احتياجات المواطن من الخضر والفواكه والأسماك الطازجة والخبز والأجبان، رغم صعوبة الظرف الذّي تمر به البلاد كغيرها من سائر دول العالم بمواجهة جائحة كورونا. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

رغم كورونا.. إقبال كثيف بسوق تونسية بأول أيام رمضان
Fotoğraf: Yassine Gaidi

في أول أيام شهر رمضان الكريم، طوابير طويلة تصطف قبالة بوابة السوق المركزية بالعاصمة التونسية، وحشود كثيفة من المواطنون يقفون بانتظار دورهم للدخول. إقبال كثيف وحركة عادية في الشهر الفضيل، لكنها تبدو استثنائية في ظل انتشار فيروس كورونا، فيما حرص المواطنون على الالتزام بتدابير التباعد والوقاية. أما داخل السوق، فتتعالى أصوات باعة السمك على إيقاع منتظم وسجع يجعل المستمع يخال أن البائع يردد إحدى الأغاني الشعبية. باعة الخضار والغلال لم يفوتوا أيضا فرصة استعراض قدرتهم على استقطاب الزبائن، عبر مفردات غالبا ما تحظى باستجابة سريعة، حيث يقبل الراغبون على ابتياع بضاعته من كل حدب وصوب. حركة وجلبة بالسوق، وعرض لجميع احتياجات المواطن من الخضر والفواكه والأسماك الطازجة والخبز والأجبان، رغم صعوبة الظرف الذّي تمر به البلاد كغيرها من سائر دول العالم بمواجهة جائحة كورونا. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

رغم كورونا.. إقبال كثيف بسوق تونسية بأول أيام رمضان
Fotoğraf: Yassine Gaidi

في أول أيام شهر رمضان الكريم، طوابير طويلة تصطف قبالة بوابة السوق المركزية بالعاصمة التونسية، وحشود كثيفة من المواطنون يقفون بانتظار دورهم للدخول. إقبال كثيف وحركة عادية في الشهر الفضيل، لكنها تبدو استثنائية في ظل انتشار فيروس كورونا، فيما حرص المواطنون على الالتزام بتدابير التباعد والوقاية. أما داخل السوق، فتتعالى أصوات باعة السمك على إيقاع منتظم وسجع يجعل المستمع يخال أن البائع يردد إحدى الأغاني الشعبية. باعة الخضار والغلال لم يفوتوا أيضا فرصة استعراض قدرتهم على استقطاب الزبائن، عبر مفردات غالبا ما تحظى باستجابة سريعة، حيث يقبل الراغبون على ابتياع بضاعته من كل حدب وصوب. حركة وجلبة بالسوق، وعرض لجميع احتياجات المواطن من الخضر والفواكه والأسماك الطازجة والخبز والأجبان، رغم صعوبة الظرف الذّي تمر به البلاد كغيرها من سائر دول العالم بمواجهة جائحة كورونا. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

رغم كورونا.. إقبال كثيف بسوق تونسية بأول أيام رمضان
Fotoğraf: Yassine Gaidi

في أول أيام شهر رمضان الكريم، طوابير طويلة تصطف قبالة بوابة السوق المركزية بالعاصمة التونسية، وحشود كثيفة من المواطنون يقفون بانتظار دورهم للدخول. إقبال كثيف وحركة عادية في الشهر الفضيل، لكنها تبدو استثنائية في ظل انتشار فيروس كورونا، فيما حرص المواطنون على الالتزام بتدابير التباعد والوقاية. أما داخل السوق، فتتعالى أصوات باعة السمك على إيقاع منتظم وسجع يجعل المستمع يخال أن البائع يردد إحدى الأغاني الشعبية. باعة الخضار والغلال لم يفوتوا أيضا فرصة استعراض قدرتهم على استقطاب الزبائن، عبر مفردات غالبا ما تحظى باستجابة سريعة، حيث يقبل الراغبون على ابتياع بضاعته من كل حدب وصوب. حركة وجلبة بالسوق، وعرض لجميع احتياجات المواطن من الخضر والفواكه والأسماك الطازجة والخبز والأجبان، رغم صعوبة الظرف الذّي تمر به البلاد كغيرها من سائر دول العالم بمواجهة جائحة كورونا. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

رغم كورونا.. إقبال كثيف بسوق تونسية بأول أيام رمضان
Fotoğraf: Yassine Gaidi

في أول أيام شهر رمضان الكريم، طوابير طويلة تصطف قبالة بوابة السوق المركزية بالعاصمة التونسية، وحشود كثيفة من المواطنون يقفون بانتظار دورهم للدخول. إقبال كثيف وحركة عادية في الشهر الفضيل، لكنها تبدو استثنائية في ظل انتشار فيروس كورونا، فيما حرص المواطنون على الالتزام بتدابير التباعد والوقاية. أما داخل السوق، فتتعالى أصوات باعة السمك على إيقاع منتظم وسجع يجعل المستمع يخال أن البائع يردد إحدى الأغاني الشعبية. باعة الخضار والغلال لم يفوتوا أيضا فرصة استعراض قدرتهم على استقطاب الزبائن، عبر مفردات غالبا ما تحظى باستجابة سريعة، حيث يقبل الراغبون على ابتياع بضاعته من كل حدب وصوب. حركة وجلبة بالسوق، وعرض لجميع احتياجات المواطن من الخضر والفواكه والأسماك الطازجة والخبز والأجبان، رغم صعوبة الظرف الذّي تمر به البلاد كغيرها من سائر دول العالم بمواجهة جائحة كورونا. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

رغم كورونا.. إقبال كثيف بسوق تونسية بأول أيام رمضان
Fotoğraf: Yassine Gaidi

في أول أيام شهر رمضان الكريم، طوابير طويلة تصطف قبالة بوابة السوق المركزية بالعاصمة التونسية، وحشود كثيفة من المواطنون يقفون بانتظار دورهم للدخول. إقبال كثيف وحركة عادية في الشهر الفضيل، لكنها تبدو استثنائية في ظل انتشار فيروس كورونا، فيما حرص المواطنون على الالتزام بتدابير التباعد والوقاية. أما داخل السوق، فتتعالى أصوات باعة السمك على إيقاع منتظم وسجع يجعل المستمع يخال أن البائع يردد إحدى الأغاني الشعبية. باعة الخضار والغلال لم يفوتوا أيضا فرصة استعراض قدرتهم على استقطاب الزبائن، عبر مفردات غالبا ما تحظى باستجابة سريعة، حيث يقبل الراغبون على ابتياع بضاعته من كل حدب وصوب. حركة وجلبة بالسوق، وعرض لجميع احتياجات المواطن من الخضر والفواكه والأسماك الطازجة والخبز والأجبان، رغم صعوبة الظرف الذّي تمر به البلاد كغيرها من سائر دول العالم بمواجهة جائحة كورونا. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار