
يجتمع 17 فردا من أفراد عائلة "أبو عمرة" الفلسطينية حول موقد نار قديم يجاور خيمة مصنوعة من ألواح الصفيح والبلاستيك، فوق ركام منزلهم جنوبي قطاع غزة، الذي دمرته غارة إسرائيلية قبل نحو شهرين. ولم يجد أفراد العائلة الفلسطينية مأوى لهم بعد تدمير منزلهم سوى هذه الخيمة التي فشلت بحمايتهم من مياه الأمطار وبرد الشتاء الشديد، ليضطروا إلى إبقاء موقد النار مشتعلا معظم الوقت لعله يمنح الأطفال قليلا من الدفء خاصة في ظل عدم توفر الأغطية والملابس الكافية لهم. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

يجتمع 17 فردا من أفراد عائلة "أبو عمرة" الفلسطينية حول موقد نار قديم يجاور خيمة مصنوعة من ألواح الصفيح والبلاستيك، فوق ركام منزلهم جنوبي قطاع غزة، الذي دمرته غارة إسرائيلية قبل نحو شهرين. ولم يجد أفراد العائلة الفلسطينية مأوى لهم بعد تدمير منزلهم سوى هذه الخيمة التي فشلت بحمايتهم من مياه الأمطار وبرد الشتاء الشديد، ليضطروا إلى إبقاء موقد النار مشتعلا معظم الوقت لعله يمنح الأطفال قليلا من الدفء خاصة في ظل عدم توفر الأغطية والملابس الكافية لهم. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

يجتمع 17 فردا من أفراد عائلة "أبو عمرة" الفلسطينية حول موقد نار قديم يجاور خيمة مصنوعة من ألواح الصفيح والبلاستيك، فوق ركام منزلهم جنوبي قطاع غزة، الذي دمرته غارة إسرائيلية قبل نحو شهرين. ولم يجد أفراد العائلة الفلسطينية مأوى لهم بعد تدمير منزلهم سوى هذه الخيمة التي فشلت بحمايتهم من مياه الأمطار وبرد الشتاء الشديد، ليضطروا إلى إبقاء موقد النار مشتعلا معظم الوقت لعله يمنح الأطفال قليلا من الدفء خاصة في ظل عدم توفر الأغطية والملابس الكافية لهم. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

يجتمع 17 فردا من أفراد عائلة "أبو عمرة" الفلسطينية حول موقد نار قديم يجاور خيمة مصنوعة من ألواح الصفيح والبلاستيك، فوق ركام منزلهم جنوبي قطاع غزة، الذي دمرته غارة إسرائيلية قبل نحو شهرين. ولم يجد أفراد العائلة الفلسطينية مأوى لهم بعد تدمير منزلهم سوى هذه الخيمة التي فشلت بحمايتهم من مياه الأمطار وبرد الشتاء الشديد، ليضطروا إلى إبقاء موقد النار مشتعلا معظم الوقت لعله يمنح الأطفال قليلا من الدفء خاصة في ظل عدم توفر الأغطية والملابس الكافية لهم. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

يجتمع 17 فردا من أفراد عائلة "أبو عمرة" الفلسطينية حول موقد نار قديم يجاور خيمة مصنوعة من ألواح الصفيح والبلاستيك، فوق ركام منزلهم جنوبي قطاع غزة، الذي دمرته غارة إسرائيلية قبل نحو شهرين. ولم يجد أفراد العائلة الفلسطينية مأوى لهم بعد تدمير منزلهم سوى هذه الخيمة التي فشلت بحمايتهم من مياه الأمطار وبرد الشتاء الشديد، ليضطروا إلى إبقاء موقد النار مشتعلا معظم الوقت لعله يمنح الأطفال قليلا من الدفء خاصة في ظل عدم توفر الأغطية والملابس الكافية لهم. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

يجتمع 17 فردا من أفراد عائلة "أبو عمرة" الفلسطينية حول موقد نار قديم يجاور خيمة مصنوعة من ألواح الصفيح والبلاستيك، فوق ركام منزلهم جنوبي قطاع غزة، الذي دمرته غارة إسرائيلية قبل نحو شهرين. ولم يجد أفراد العائلة الفلسطينية مأوى لهم بعد تدمير منزلهم سوى هذه الخيمة التي فشلت بحمايتهم من مياه الأمطار وبرد الشتاء الشديد، ليضطروا إلى إبقاء موقد النار مشتعلا معظم الوقت لعله يمنح الأطفال قليلا من الدفء خاصة في ظل عدم توفر الأغطية والملابس الكافية لهم. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

يجتمع 17 فردا من أفراد عائلة "أبو عمرة" الفلسطينية حول موقد نار قديم يجاور خيمة مصنوعة من ألواح الصفيح والبلاستيك، فوق ركام منزلهم جنوبي قطاع غزة، الذي دمرته غارة إسرائيلية قبل نحو شهرين. ولم يجد أفراد العائلة الفلسطينية مأوى لهم بعد تدمير منزلهم سوى هذه الخيمة التي فشلت بحمايتهم من مياه الأمطار وبرد الشتاء الشديد، ليضطروا إلى إبقاء موقد النار مشتعلا معظم الوقت لعله يمنح الأطفال قليلا من الدفء خاصة في ظل عدم توفر الأغطية والملابس الكافية لهم. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

يجتمع 17 فردا من أفراد عائلة "أبو عمرة" الفلسطينية حول موقد نار قديم يجاور خيمة مصنوعة من ألواح الصفيح والبلاستيك، فوق ركام منزلهم جنوبي قطاع غزة، الذي دمرته غارة إسرائيلية قبل نحو شهرين. ولم يجد أفراد العائلة الفلسطينية مأوى لهم بعد تدمير منزلهم سوى هذه الخيمة التي فشلت بحمايتهم من مياه الأمطار وبرد الشتاء الشديد، ليضطروا إلى إبقاء موقد النار مشتعلا معظم الوقت لعله يمنح الأطفال قليلا من الدفء خاصة في ظل عدم توفر الأغطية والملابس الكافية لهم. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

يجتمع 17 فردا من أفراد عائلة "أبو عمرة" الفلسطينية حول موقد نار قديم يجاور خيمة مصنوعة من ألواح الصفيح والبلاستيك، فوق ركام منزلهم جنوبي قطاع غزة، الذي دمرته غارة إسرائيلية قبل نحو شهرين. ولم يجد أفراد العائلة الفلسطينية مأوى لهم بعد تدمير منزلهم سوى هذه الخيمة التي فشلت بحمايتهم من مياه الأمطار وبرد الشتاء الشديد، ليضطروا إلى إبقاء موقد النار مشتعلا معظم الوقت لعله يمنح الأطفال قليلا من الدفء خاصة في ظل عدم توفر الأغطية والملابس الكافية لهم. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

يجتمع 17 فردا من أفراد عائلة "أبو عمرة" الفلسطينية حول موقد نار قديم يجاور خيمة مصنوعة من ألواح الصفيح والبلاستيك، فوق ركام منزلهم جنوبي قطاع غزة، الذي دمرته غارة إسرائيلية قبل نحو شهرين. ولم يجد أفراد العائلة الفلسطينية مأوى لهم بعد تدمير منزلهم سوى هذه الخيمة التي فشلت بحمايتهم من مياه الأمطار وبرد الشتاء الشديد، ليضطروا إلى إبقاء موقد النار مشتعلا معظم الوقت لعله يمنح الأطفال قليلا من الدفء خاصة في ظل عدم توفر الأغطية والملابس الكافية لهم. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

يجتمع 17 فردا من أفراد عائلة "أبو عمرة" الفلسطينية حول موقد نار قديم يجاور خيمة مصنوعة من ألواح الصفيح والبلاستيك، فوق ركام منزلهم جنوبي قطاع غزة، الذي دمرته غارة إسرائيلية قبل نحو شهرين. ولم يجد أفراد العائلة الفلسطينية مأوى لهم بعد تدمير منزلهم سوى هذه الخيمة التي فشلت بحمايتهم من مياه الأمطار وبرد الشتاء الشديد، ليضطروا إلى إبقاء موقد النار مشتعلا معظم الوقت لعله يمنح الأطفال قليلا من الدفء خاصة في ظل عدم توفر الأغطية والملابس الكافية لهم. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

يجتمع 17 فردا من أفراد عائلة "أبو عمرة" الفلسطينية حول موقد نار قديم يجاور خيمة مصنوعة من ألواح الصفيح والبلاستيك، فوق ركام منزلهم جنوبي قطاع غزة، الذي دمرته غارة إسرائيلية قبل نحو شهرين. ولم يجد أفراد العائلة الفلسطينية مأوى لهم بعد تدمير منزلهم سوى هذه الخيمة التي فشلت بحمايتهم من مياه الأمطار وبرد الشتاء الشديد، ليضطروا إلى إبقاء موقد النار مشتعلا معظم الوقت لعله يمنح الأطفال قليلا من الدفء خاصة في ظل عدم توفر الأغطية والملابس الكافية لهم. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

يجتمع 17 فردا من أفراد عائلة "أبو عمرة" الفلسطينية حول موقد نار قديم يجاور خيمة مصنوعة من ألواح الصفيح والبلاستيك، فوق ركام منزلهم جنوبي قطاع غزة، الذي دمرته غارة إسرائيلية قبل نحو شهرين. ولم يجد أفراد العائلة الفلسطينية مأوى لهم بعد تدمير منزلهم سوى هذه الخيمة التي فشلت بحمايتهم من مياه الأمطار وبرد الشتاء الشديد، ليضطروا إلى إبقاء موقد النار مشتعلا معظم الوقت لعله يمنح الأطفال قليلا من الدفء خاصة في ظل عدم توفر الأغطية والملابس الكافية لهم. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

يجتمع 17 فردا من أفراد عائلة "أبو عمرة" الفلسطينية حول موقد نار قديم يجاور خيمة مصنوعة من ألواح الصفيح والبلاستيك، فوق ركام منزلهم جنوبي قطاع غزة، الذي دمرته غارة إسرائيلية قبل نحو شهرين. ولم يجد أفراد العائلة الفلسطينية مأوى لهم بعد تدمير منزلهم سوى هذه الخيمة التي فشلت بحمايتهم من مياه الأمطار وبرد الشتاء الشديد، ليضطروا إلى إبقاء موقد النار مشتعلا معظم الوقت لعله يمنح الأطفال قليلا من الدفء خاصة في ظل عدم توفر الأغطية والملابس الكافية لهم. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

يجتمع 17 فردا من أفراد عائلة "أبو عمرة" الفلسطينية حول موقد نار قديم يجاور خيمة مصنوعة من ألواح الصفيح والبلاستيك، فوق ركام منزلهم جنوبي قطاع غزة، الذي دمرته غارة إسرائيلية قبل نحو شهرين. ولم يجد أفراد العائلة الفلسطينية مأوى لهم بعد تدمير منزلهم سوى هذه الخيمة التي فشلت بحمايتهم من مياه الأمطار وبرد الشتاء الشديد، ليضطروا إلى إبقاء موقد النار مشتعلا معظم الوقت لعله يمنح الأطفال قليلا من الدفء خاصة في ظل عدم توفر الأغطية والملابس الكافية لهم. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

يجتمع 17 فردا من أفراد عائلة "أبو عمرة" الفلسطينية حول موقد نار قديم يجاور خيمة مصنوعة من ألواح الصفيح والبلاستيك، فوق ركام منزلهم جنوبي قطاع غزة، الذي دمرته غارة إسرائيلية قبل نحو شهرين. ولم يجد أفراد العائلة الفلسطينية مأوى لهم بعد تدمير منزلهم سوى هذه الخيمة التي فشلت بحمايتهم من مياه الأمطار وبرد الشتاء الشديد، ليضطروا إلى إبقاء موقد النار مشتعلا معظم الوقت لعله يمنح الأطفال قليلا من الدفء خاصة في ظل عدم توفر الأغطية والملابس الكافية لهم. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )