حكاية "أم جميل".. بائعة السمك الغزيّة
30.11.2019

داخل سوق مدينة دير البلح الواقعة وسط قطاع غزة، ومع ساعات الفجر كانت السيدة أم جميل الأقرع التي وصلت برفقة ابنها، تقف إلى جانب تجار السمك، تناقشهم في الأسعار، ويأخذهم الحديث عن البلاد وأحوالها وموسم الصيد وتخوفاتهم من إقدام إسرائيل على تعطليه، بحجةِ أحداثٍ أمنية. دقائقً تمضي، يصل الصيادون على متنِ مركباتهم، يحمل كلّ منهم ما جاد به البحر عليه من رزقٍ في ليلةِ طويلة قضاها تحت خطر رصاص البحرية الإسرائيلية. تتسارع خطواتها وباقي التجار باتجاههم وتبدأ المنافسة على الشراء من خلال عمليةٍ تعرف باسم "الدلالة". في ذلك اليوم حظيت "أم جميل" بشراء عدّة صناديق بلاستكية لا تتجاوز الخمسة تضم أنواعاً مختلفة من الأسماك منها "السردين والبلاميدا". جهّزت نفسها والبضاعة وانطلقت نحو رحلتها اليومية الشاقة، طالبةً الرزق لعائلتها. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

حكاية "أم جميل".. بائعة السمك الغزيّة
Fotoğraf: Ali Jadallah

داخل سوق مدينة دير البلح الواقعة وسط قطاع غزة، ومع ساعات الفجر كانت السيدة أم جميل الأقرع التي وصلت برفقة ابنها، تقف إلى جانب تجار السمك، تناقشهم في الأسعار، ويأخذهم الحديث عن البلاد وأحوالها وموسم الصيد وتخوفاتهم من إقدام إسرائيل على تعطليه، بحجةِ أحداثٍ أمنية. دقائقً تمضي، يصل الصيادون على متنِ مركباتهم، يحمل كلّ منهم ما جاد به البحر عليه من رزقٍ في ليلةِ طويلة قضاها تحت خطر رصاص البحرية الإسرائيلية. تتسارع خطواتها وباقي التجار باتجاههم وتبدأ المنافسة على الشراء من خلال عمليةٍ تعرف باسم "الدلالة". في ذلك اليوم حظيت "أم جميل" بشراء عدّة صناديق بلاستكية لا تتجاوز الخمسة تضم أنواعاً مختلفة من الأسماك منها "السردين والبلاميدا". جهّزت نفسها والبضاعة وانطلقت نحو رحلتها اليومية الشاقة، طالبةً الرزق لعائلتها. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

حكاية "أم جميل".. بائعة السمك الغزيّة
Fotoğraf: Ali Jadallah

داخل سوق مدينة دير البلح الواقعة وسط قطاع غزة، ومع ساعات الفجر كانت السيدة أم جميل الأقرع التي وصلت برفقة ابنها، تقف إلى جانب تجار السمك، تناقشهم في الأسعار، ويأخذهم الحديث عن البلاد وأحوالها وموسم الصيد وتخوفاتهم من إقدام إسرائيل على تعطليه، بحجةِ أحداثٍ أمنية. دقائقً تمضي، يصل الصيادون على متنِ مركباتهم، يحمل كلّ منهم ما جاد به البحر عليه من رزقٍ في ليلةِ طويلة قضاها تحت خطر رصاص البحرية الإسرائيلية. تتسارع خطواتها وباقي التجار باتجاههم وتبدأ المنافسة على الشراء من خلال عمليةٍ تعرف باسم "الدلالة". في ذلك اليوم حظيت "أم جميل" بشراء عدّة صناديق بلاستكية لا تتجاوز الخمسة تضم أنواعاً مختلفة من الأسماك منها "السردين والبلاميدا". جهّزت نفسها والبضاعة وانطلقت نحو رحلتها اليومية الشاقة، طالبةً الرزق لعائلتها. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

حكاية "أم جميل".. بائعة السمك الغزيّة
Fotoğraf: Ali Jadallah

داخل سوق مدينة دير البلح الواقعة وسط قطاع غزة، ومع ساعات الفجر كانت السيدة أم جميل الأقرع التي وصلت برفقة ابنها، تقف إلى جانب تجار السمك، تناقشهم في الأسعار، ويأخذهم الحديث عن البلاد وأحوالها وموسم الصيد وتخوفاتهم من إقدام إسرائيل على تعطليه، بحجةِ أحداثٍ أمنية. دقائقً تمضي، يصل الصيادون على متنِ مركباتهم، يحمل كلّ منهم ما جاد به البحر عليه من رزقٍ في ليلةِ طويلة قضاها تحت خطر رصاص البحرية الإسرائيلية. تتسارع خطواتها وباقي التجار باتجاههم وتبدأ المنافسة على الشراء من خلال عمليةٍ تعرف باسم "الدلالة". في ذلك اليوم حظيت "أم جميل" بشراء عدّة صناديق بلاستكية لا تتجاوز الخمسة تضم أنواعاً مختلفة من الأسماك منها "السردين والبلاميدا". جهّزت نفسها والبضاعة وانطلقت نحو رحلتها اليومية الشاقة، طالبةً الرزق لعائلتها. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

حكاية "أم جميل".. بائعة السمك الغزيّة
Fotoğraf: Ali Jadallah

داخل سوق مدينة دير البلح الواقعة وسط قطاع غزة، ومع ساعات الفجر كانت السيدة أم جميل الأقرع التي وصلت برفقة ابنها، تقف إلى جانب تجار السمك، تناقشهم في الأسعار، ويأخذهم الحديث عن البلاد وأحوالها وموسم الصيد وتخوفاتهم من إقدام إسرائيل على تعطليه، بحجةِ أحداثٍ أمنية. دقائقً تمضي، يصل الصيادون على متنِ مركباتهم، يحمل كلّ منهم ما جاد به البحر عليه من رزقٍ في ليلةِ طويلة قضاها تحت خطر رصاص البحرية الإسرائيلية. تتسارع خطواتها وباقي التجار باتجاههم وتبدأ المنافسة على الشراء من خلال عمليةٍ تعرف باسم "الدلالة". في ذلك اليوم حظيت "أم جميل" بشراء عدّة صناديق بلاستكية لا تتجاوز الخمسة تضم أنواعاً مختلفة من الأسماك منها "السردين والبلاميدا". جهّزت نفسها والبضاعة وانطلقت نحو رحلتها اليومية الشاقة، طالبةً الرزق لعائلتها. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

حكاية "أم جميل".. بائعة السمك الغزيّة
Fotoğraf: Ali Jadallah

داخل سوق مدينة دير البلح الواقعة وسط قطاع غزة، ومع ساعات الفجر كانت السيدة أم جميل الأقرع التي وصلت برفقة ابنها، تقف إلى جانب تجار السمك، تناقشهم في الأسعار، ويأخذهم الحديث عن البلاد وأحوالها وموسم الصيد وتخوفاتهم من إقدام إسرائيل على تعطليه، بحجةِ أحداثٍ أمنية. دقائقً تمضي، يصل الصيادون على متنِ مركباتهم، يحمل كلّ منهم ما جاد به البحر عليه من رزقٍ في ليلةِ طويلة قضاها تحت خطر رصاص البحرية الإسرائيلية. تتسارع خطواتها وباقي التجار باتجاههم وتبدأ المنافسة على الشراء من خلال عمليةٍ تعرف باسم "الدلالة". في ذلك اليوم حظيت "أم جميل" بشراء عدّة صناديق بلاستكية لا تتجاوز الخمسة تضم أنواعاً مختلفة من الأسماك منها "السردين والبلاميدا". جهّزت نفسها والبضاعة وانطلقت نحو رحلتها اليومية الشاقة، طالبةً الرزق لعائلتها. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

حكاية "أم جميل".. بائعة السمك الغزيّة
Fotoğraf: Ali Jadallah

داخل سوق مدينة دير البلح الواقعة وسط قطاع غزة، ومع ساعات الفجر كانت السيدة أم جميل الأقرع التي وصلت برفقة ابنها، تقف إلى جانب تجار السمك، تناقشهم في الأسعار، ويأخذهم الحديث عن البلاد وأحوالها وموسم الصيد وتخوفاتهم من إقدام إسرائيل على تعطليه، بحجةِ أحداثٍ أمنية. دقائقً تمضي، يصل الصيادون على متنِ مركباتهم، يحمل كلّ منهم ما جاد به البحر عليه من رزقٍ في ليلةِ طويلة قضاها تحت خطر رصاص البحرية الإسرائيلية. تتسارع خطواتها وباقي التجار باتجاههم وتبدأ المنافسة على الشراء من خلال عمليةٍ تعرف باسم "الدلالة". في ذلك اليوم حظيت "أم جميل" بشراء عدّة صناديق بلاستكية لا تتجاوز الخمسة تضم أنواعاً مختلفة من الأسماك منها "السردين والبلاميدا". جهّزت نفسها والبضاعة وانطلقت نحو رحلتها اليومية الشاقة، طالبةً الرزق لعائلتها. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

حكاية "أم جميل".. بائعة السمك الغزيّة
Fotoğraf: Ali Jadallah

داخل سوق مدينة دير البلح الواقعة وسط قطاع غزة، ومع ساعات الفجر كانت السيدة أم جميل الأقرع التي وصلت برفقة ابنها، تقف إلى جانب تجار السمك، تناقشهم في الأسعار، ويأخذهم الحديث عن البلاد وأحوالها وموسم الصيد وتخوفاتهم من إقدام إسرائيل على تعطليه، بحجةِ أحداثٍ أمنية. دقائقً تمضي، يصل الصيادون على متنِ مركباتهم، يحمل كلّ منهم ما جاد به البحر عليه من رزقٍ في ليلةِ طويلة قضاها تحت خطر رصاص البحرية الإسرائيلية. تتسارع خطواتها وباقي التجار باتجاههم وتبدأ المنافسة على الشراء من خلال عمليةٍ تعرف باسم "الدلالة". في ذلك اليوم حظيت "أم جميل" بشراء عدّة صناديق بلاستكية لا تتجاوز الخمسة تضم أنواعاً مختلفة من الأسماك منها "السردين والبلاميدا". جهّزت نفسها والبضاعة وانطلقت نحو رحلتها اليومية الشاقة، طالبةً الرزق لعائلتها. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

حكاية "أم جميل".. بائعة السمك الغزيّة
Fotoğraf: Ali Jadallah

داخل سوق مدينة دير البلح الواقعة وسط قطاع غزة، ومع ساعات الفجر كانت السيدة أم جميل الأقرع التي وصلت برفقة ابنها، تقف إلى جانب تجار السمك، تناقشهم في الأسعار، ويأخذهم الحديث عن البلاد وأحوالها وموسم الصيد وتخوفاتهم من إقدام إسرائيل على تعطليه، بحجةِ أحداثٍ أمنية. دقائقً تمضي، يصل الصيادون على متنِ مركباتهم، يحمل كلّ منهم ما جاد به البحر عليه من رزقٍ في ليلةِ طويلة قضاها تحت خطر رصاص البحرية الإسرائيلية. تتسارع خطواتها وباقي التجار باتجاههم وتبدأ المنافسة على الشراء من خلال عمليةٍ تعرف باسم "الدلالة". في ذلك اليوم حظيت "أم جميل" بشراء عدّة صناديق بلاستكية لا تتجاوز الخمسة تضم أنواعاً مختلفة من الأسماك منها "السردين والبلاميدا". جهّزت نفسها والبضاعة وانطلقت نحو رحلتها اليومية الشاقة، طالبةً الرزق لعائلتها. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

حكاية "أم جميل".. بائعة السمك الغزيّة
Fotoğraf: Ali Jadallah

داخل سوق مدينة دير البلح الواقعة وسط قطاع غزة، ومع ساعات الفجر كانت السيدة أم جميل الأقرع التي وصلت برفقة ابنها، تقف إلى جانب تجار السمك، تناقشهم في الأسعار، ويأخذهم الحديث عن البلاد وأحوالها وموسم الصيد وتخوفاتهم من إقدام إسرائيل على تعطليه، بحجةِ أحداثٍ أمنية. دقائقً تمضي، يصل الصيادون على متنِ مركباتهم، يحمل كلّ منهم ما جاد به البحر عليه من رزقٍ في ليلةِ طويلة قضاها تحت خطر رصاص البحرية الإسرائيلية. تتسارع خطواتها وباقي التجار باتجاههم وتبدأ المنافسة على الشراء من خلال عمليةٍ تعرف باسم "الدلالة". في ذلك اليوم حظيت "أم جميل" بشراء عدّة صناديق بلاستكية لا تتجاوز الخمسة تضم أنواعاً مختلفة من الأسماك منها "السردين والبلاميدا". جهّزت نفسها والبضاعة وانطلقت نحو رحلتها اليومية الشاقة، طالبةً الرزق لعائلتها. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

حكاية "أم جميل".. بائعة السمك الغزيّة
Fotoğraf: Ali Jadallah

داخل سوق مدينة دير البلح الواقعة وسط قطاع غزة، ومع ساعات الفجر كانت السيدة أم جميل الأقرع التي وصلت برفقة ابنها، تقف إلى جانب تجار السمك، تناقشهم في الأسعار، ويأخذهم الحديث عن البلاد وأحوالها وموسم الصيد وتخوفاتهم من إقدام إسرائيل على تعطليه، بحجةِ أحداثٍ أمنية. دقائقً تمضي، يصل الصيادون على متنِ مركباتهم، يحمل كلّ منهم ما جاد به البحر عليه من رزقٍ في ليلةِ طويلة قضاها تحت خطر رصاص البحرية الإسرائيلية. تتسارع خطواتها وباقي التجار باتجاههم وتبدأ المنافسة على الشراء من خلال عمليةٍ تعرف باسم "الدلالة". في ذلك اليوم حظيت "أم جميل" بشراء عدّة صناديق بلاستكية لا تتجاوز الخمسة تضم أنواعاً مختلفة من الأسماك منها "السردين والبلاميدا". جهّزت نفسها والبضاعة وانطلقت نحو رحلتها اليومية الشاقة، طالبةً الرزق لعائلتها. ( Ali Jadallah - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار