
رغم مضي 37 عاما على الهجوم الكيميائي الذي شنته القوات العراقية بأمر من الرئيس الراحل صدام حسين على مدينة حلبجة، والذي أسفر عن مقتل 5 آلاف شخص، لا تزال آثار المجزرة مستمرة بالنسبة لآلاف الأشخاص الذين فقدوا أحباءهم أو أصيبوا بإعاقات دائمة. وتم تنفيذ الهجوم الكيميائي على حلبجة في آخر مراحل ما يعرف بـ "حملة الأنفال" ضد الأكراد، وذلك في فترة الحرب الإيرانية العراقية بثمانينيات القرن الماضي. حينها أمر صدام حسين، الذي كان رئيس نظام البعث في العراق، بقصف مدينة حلبجة بالأسلحة الكيميائية، متهماً إياها بدعم إيران في الحرب. ( Ismael Adnan Yaqoob - وكالة الأناضول )

رغم مضي 37 عاما على الهجوم الكيميائي الذي شنته القوات العراقية بأمر من الرئيس الراحل صدام حسين على مدينة حلبجة، والذي أسفر عن مقتل 5 آلاف شخص، لا تزال آثار المجزرة مستمرة بالنسبة لآلاف الأشخاص الذين فقدوا أحباءهم أو أصيبوا بإعاقات دائمة. وتم تنفيذ الهجوم الكيميائي على حلبجة في آخر مراحل ما يعرف بـ "حملة الأنفال" ضد الأكراد، وذلك في فترة الحرب الإيرانية العراقية بثمانينيات القرن الماضي. حينها أمر صدام حسين، الذي كان رئيس نظام البعث في العراق، بقصف مدينة حلبجة بالأسلحة الكيميائية، متهماً إياها بدعم إيران في الحرب. ( Ismael Adnan Yaqoob - وكالة الأناضول )

رغم مضي 37 عاما على الهجوم الكيميائي الذي شنته القوات العراقية بأمر من الرئيس الراحل صدام حسين على مدينة حلبجة، والذي أسفر عن مقتل 5 آلاف شخص، لا تزال آثار المجزرة مستمرة بالنسبة لآلاف الأشخاص الذين فقدوا أحباءهم أو أصيبوا بإعاقات دائمة. وتم تنفيذ الهجوم الكيميائي على حلبجة في آخر مراحل ما يعرف بـ "حملة الأنفال" ضد الأكراد، وذلك في فترة الحرب الإيرانية العراقية بثمانينيات القرن الماضي. حينها أمر صدام حسين، الذي كان رئيس نظام البعث في العراق، بقصف مدينة حلبجة بالأسلحة الكيميائية، متهماً إياها بدعم إيران في الحرب. ( Ismael Adnan Yaqoob - وكالة الأناضول )

رغم مضي 37 عاما على الهجوم الكيميائي الذي شنته القوات العراقية بأمر من الرئيس الراحل صدام حسين على مدينة حلبجة، والذي أسفر عن مقتل 5 آلاف شخص، لا تزال آثار المجزرة مستمرة بالنسبة لآلاف الأشخاص الذين فقدوا أحباءهم أو أصيبوا بإعاقات دائمة. وتم تنفيذ الهجوم الكيميائي على حلبجة في آخر مراحل ما يعرف بـ "حملة الأنفال" ضد الأكراد، وذلك في فترة الحرب الإيرانية العراقية بثمانينيات القرن الماضي. حينها أمر صدام حسين، الذي كان رئيس نظام البعث في العراق، بقصف مدينة حلبجة بالأسلحة الكيميائية، متهماً إياها بدعم إيران في الحرب. ( Ismael Adnan Yaqoob - وكالة الأناضول )

رغم مضي 37 عاما على الهجوم الكيميائي الذي شنته القوات العراقية بأمر من الرئيس الراحل صدام حسين على مدينة حلبجة، والذي أسفر عن مقتل 5 آلاف شخص، لا تزال آثار المجزرة مستمرة بالنسبة لآلاف الأشخاص الذين فقدوا أحباءهم أو أصيبوا بإعاقات دائمة. وتم تنفيذ الهجوم الكيميائي على حلبجة في آخر مراحل ما يعرف بـ "حملة الأنفال" ضد الأكراد، وذلك في فترة الحرب الإيرانية العراقية بثمانينيات القرن الماضي. حينها أمر صدام حسين، الذي كان رئيس نظام البعث في العراق، بقصف مدينة حلبجة بالأسلحة الكيميائية، متهماً إياها بدعم إيران في الحرب. ( Ismael Adnan Yaqoob - وكالة الأناضول )

رغم مضي 37 عاما على الهجوم الكيميائي الذي شنته القوات العراقية بأمر من الرئيس الراحل صدام حسين على مدينة حلبجة، والذي أسفر عن مقتل 5 آلاف شخص، لا تزال آثار المجزرة مستمرة بالنسبة لآلاف الأشخاص الذين فقدوا أحباءهم أو أصيبوا بإعاقات دائمة. وتم تنفيذ الهجوم الكيميائي على حلبجة في آخر مراحل ما يعرف بـ "حملة الأنفال" ضد الأكراد، وذلك في فترة الحرب الإيرانية العراقية بثمانينيات القرن الماضي. حينها أمر صدام حسين، الذي كان رئيس نظام البعث في العراق، بقصف مدينة حلبجة بالأسلحة الكيميائية، متهماً إياها بدعم إيران في الحرب. ( Ismael Adnan Yaqoob - وكالة الأناضول )

رغم مضي 37 عاما على الهجوم الكيميائي الذي شنته القوات العراقية بأمر من الرئيس الراحل صدام حسين على مدينة حلبجة، والذي أسفر عن مقتل 5 آلاف شخص، لا تزال آثار المجزرة مستمرة بالنسبة لآلاف الأشخاص الذين فقدوا أحباءهم أو أصيبوا بإعاقات دائمة. وتم تنفيذ الهجوم الكيميائي على حلبجة في آخر مراحل ما يعرف بـ "حملة الأنفال" ضد الأكراد، وذلك في فترة الحرب الإيرانية العراقية بثمانينيات القرن الماضي. حينها أمر صدام حسين، الذي كان رئيس نظام البعث في العراق، بقصف مدينة حلبجة بالأسلحة الكيميائية، متهماً إياها بدعم إيران في الحرب. ( Ismael Adnan Yaqoob - وكالة الأناضول )

رغم مضي 37 عاما على الهجوم الكيميائي الذي شنته القوات العراقية بأمر من الرئيس الراحل صدام حسين على مدينة حلبجة، والذي أسفر عن مقتل 5 آلاف شخص، لا تزال آثار المجزرة مستمرة بالنسبة لآلاف الأشخاص الذين فقدوا أحباءهم أو أصيبوا بإعاقات دائمة. وتم تنفيذ الهجوم الكيميائي على حلبجة في آخر مراحل ما يعرف بـ "حملة الأنفال" ضد الأكراد، وذلك في فترة الحرب الإيرانية العراقية بثمانينيات القرن الماضي. حينها أمر صدام حسين، الذي كان رئيس نظام البعث في العراق، بقصف مدينة حلبجة بالأسلحة الكيميائية، متهماً إياها بدعم إيران في الحرب. ( Ismael Adnan Yaqoob - وكالة الأناضول )

رغم مضي 37 عاما على الهجوم الكيميائي الذي شنته القوات العراقية بأمر من الرئيس الراحل صدام حسين على مدينة حلبجة، والذي أسفر عن مقتل 5 آلاف شخص، لا تزال آثار المجزرة مستمرة بالنسبة لآلاف الأشخاص الذين فقدوا أحباءهم أو أصيبوا بإعاقات دائمة. وتم تنفيذ الهجوم الكيميائي على حلبجة في آخر مراحل ما يعرف بـ "حملة الأنفال" ضد الأكراد، وذلك في فترة الحرب الإيرانية العراقية بثمانينيات القرن الماضي. حينها أمر صدام حسين، الذي كان رئيس نظام البعث في العراق، بقصف مدينة حلبجة بالأسلحة الكيميائية، متهماً إياها بدعم إيران في الحرب. ( Ismael Adnan Yaqoob - وكالة الأناضول )

رغم مضي 37 عاما على الهجوم الكيميائي الذي شنته القوات العراقية بأمر من الرئيس الراحل صدام حسين على مدينة حلبجة، والذي أسفر عن مقتل 5 آلاف شخص، لا تزال آثار المجزرة مستمرة بالنسبة لآلاف الأشخاص الذين فقدوا أحباءهم أو أصيبوا بإعاقات دائمة. وتم تنفيذ الهجوم الكيميائي على حلبجة في آخر مراحل ما يعرف بـ "حملة الأنفال" ضد الأكراد، وذلك في فترة الحرب الإيرانية العراقية بثمانينيات القرن الماضي. حينها أمر صدام حسين، الذي كان رئيس نظام البعث في العراق، بقصف مدينة حلبجة بالأسلحة الكيميائية، متهماً إياها بدعم إيران في الحرب. ( Ismael Adnan Yaqoob - وكالة الأناضول )

رغم مضي 37 عاما على الهجوم الكيميائي الذي شنته القوات العراقية بأمر من الرئيس الراحل صدام حسين على مدينة حلبجة، والذي أسفر عن مقتل 5 آلاف شخص، لا تزال آثار المجزرة مستمرة بالنسبة لآلاف الأشخاص الذين فقدوا أحباءهم أو أصيبوا بإعاقات دائمة. وتم تنفيذ الهجوم الكيميائي على حلبجة في آخر مراحل ما يعرف بـ "حملة الأنفال" ضد الأكراد، وذلك في فترة الحرب الإيرانية العراقية بثمانينيات القرن الماضي. حينها أمر صدام حسين، الذي كان رئيس نظام البعث في العراق، بقصف مدينة حلبجة بالأسلحة الكيميائية، متهماً إياها بدعم إيران في الحرب. ( Ismael Adnan Yaqoob - وكالة الأناضول )

رغم مضي 37 عاما على الهجوم الكيميائي الذي شنته القوات العراقية بأمر من الرئيس الراحل صدام حسين على مدينة حلبجة، والذي أسفر عن مقتل 5 آلاف شخص، لا تزال آثار المجزرة مستمرة بالنسبة لآلاف الأشخاص الذين فقدوا أحباءهم أو أصيبوا بإعاقات دائمة. وتم تنفيذ الهجوم الكيميائي على حلبجة في آخر مراحل ما يعرف بـ "حملة الأنفال" ضد الأكراد، وذلك في فترة الحرب الإيرانية العراقية بثمانينيات القرن الماضي. حينها أمر صدام حسين، الذي كان رئيس نظام البعث في العراق، بقصف مدينة حلبجة بالأسلحة الكيميائية، متهماً إياها بدعم إيران في الحرب. ( Ismael Adnan Yaqoob - وكالة الأناضول )