"جراح المدينة".. فنان فرنسي يضمد جروح الأرصفة بالفسيفساء
07.07.2025

يعتبر نفسه "جراحا في المدينة ومداويا لتصدعات طرقها وأرصفتها"، هكذا يعبر الفنان الفرنسي الملقَّب بـ"إميمم" عن نفسه وفنه الذي أطلق عليه فن "إصلاح الشقوق". ويعتمد فن "إميمم" على الفسيفساء (صناعة المكعبات الصغيرة واستعمالها في زخرفة وتزيين الفراغات الأرضية والجدارية)، حيث يستخدم مواد مثل عجينة الزجاج، والبلاط، والحصى، والسيراميك عند صنع تصاميمه المناسبة لتشققات الأرصفة والتصدعات التي يقوم بـ"تضميدها". ( Osmancan Gürdoğan - وكالة الأناضول )

"جراح المدينة".. فنان فرنسي يضمد جروح الأرصفة بالفسيفساء
Fotoğraf: Osmancan Gürdoğan

يعتبر نفسه "جراحا في المدينة ومداويا لتصدعات طرقها وأرصفتها"، هكذا يعبر الفنان الفرنسي الملقَّب بـ"إميمم" عن نفسه وفنه الذي أطلق عليه فن "إصلاح الشقوق". ويعتمد فن "إميمم" على الفسيفساء (صناعة المكعبات الصغيرة واستعمالها في زخرفة وتزيين الفراغات الأرضية والجدارية)، حيث يستخدم مواد مثل عجينة الزجاج، والبلاط، والحصى، والسيراميك عند صنع تصاميمه المناسبة لتشققات الأرصفة والتصدعات التي يقوم بـ"تضميدها". ( Osmancan Gürdoğan - وكالة الأناضول )

"جراح المدينة".. فنان فرنسي يضمد جروح الأرصفة بالفسيفساء
Fotoğraf: Osmancan Gürdoğan

يعتبر نفسه "جراحا في المدينة ومداويا لتصدعات طرقها وأرصفتها"، هكذا يعبر الفنان الفرنسي الملقَّب بـ"إميمم" عن نفسه وفنه الذي أطلق عليه فن "إصلاح الشقوق". ويعتمد فن "إميمم" على الفسيفساء (صناعة المكعبات الصغيرة واستعمالها في زخرفة وتزيين الفراغات الأرضية والجدارية)، حيث يستخدم مواد مثل عجينة الزجاج، والبلاط، والحصى، والسيراميك عند صنع تصاميمه المناسبة لتشققات الأرصفة والتصدعات التي يقوم بـ"تضميدها". ( Osmancan Gürdoğan - وكالة الأناضول )

"جراح المدينة".. فنان فرنسي يضمد جروح الأرصفة بالفسيفساء
Fotoğraf: Osmancan Gürdoğan

يعتبر نفسه "جراحا في المدينة ومداويا لتصدعات طرقها وأرصفتها"، هكذا يعبر الفنان الفرنسي الملقَّب بـ"إميمم" عن نفسه وفنه الذي أطلق عليه فن "إصلاح الشقوق". ويعتمد فن "إميمم" على الفسيفساء (صناعة المكعبات الصغيرة واستعمالها في زخرفة وتزيين الفراغات الأرضية والجدارية)، حيث يستخدم مواد مثل عجينة الزجاج، والبلاط، والحصى، والسيراميك عند صنع تصاميمه المناسبة لتشققات الأرصفة والتصدعات التي يقوم بـ"تضميدها". ( Osmancan Gürdoğan - وكالة الأناضول )

"جراح المدينة".. فنان فرنسي يضمد جروح الأرصفة بالفسيفساء
Fotoğraf: Osmancan Gürdoğan

يعتبر نفسه "جراحا في المدينة ومداويا لتصدعات طرقها وأرصفتها"، هكذا يعبر الفنان الفرنسي الملقَّب بـ"إميمم" عن نفسه وفنه الذي أطلق عليه فن "إصلاح الشقوق". ويعتمد فن "إميمم" على الفسيفساء (صناعة المكعبات الصغيرة واستعمالها في زخرفة وتزيين الفراغات الأرضية والجدارية)، حيث يستخدم مواد مثل عجينة الزجاج، والبلاط، والحصى، والسيراميك عند صنع تصاميمه المناسبة لتشققات الأرصفة والتصدعات التي يقوم بـ"تضميدها". ( Osmancan Gürdoğan - وكالة الأناضول )

"جراح المدينة".. فنان فرنسي يضمد جروح الأرصفة بالفسيفساء
Fotoğraf: Osmancan Gürdoğan

يعتبر نفسه "جراحا في المدينة ومداويا لتصدعات طرقها وأرصفتها"، هكذا يعبر الفنان الفرنسي الملقَّب بـ"إميمم" عن نفسه وفنه الذي أطلق عليه فن "إصلاح الشقوق". ويعتمد فن "إميمم" على الفسيفساء (صناعة المكعبات الصغيرة واستعمالها في زخرفة وتزيين الفراغات الأرضية والجدارية)، حيث يستخدم مواد مثل عجينة الزجاج، والبلاط، والحصى، والسيراميك عند صنع تصاميمه المناسبة لتشققات الأرصفة والتصدعات التي يقوم بـ"تضميدها". ( Osmancan Gürdoğan - وكالة الأناضول )

"جراح المدينة".. فنان فرنسي يضمد جروح الأرصفة بالفسيفساء
Fotoğraf: Osmancan Gürdoğan

يعتبر نفسه "جراحا في المدينة ومداويا لتصدعات طرقها وأرصفتها"، هكذا يعبر الفنان الفرنسي الملقَّب بـ"إميمم" عن نفسه وفنه الذي أطلق عليه فن "إصلاح الشقوق". ويعتمد فن "إميمم" على الفسيفساء (صناعة المكعبات الصغيرة واستعمالها في زخرفة وتزيين الفراغات الأرضية والجدارية)، حيث يستخدم مواد مثل عجينة الزجاج، والبلاط، والحصى، والسيراميك عند صنع تصاميمه المناسبة لتشققات الأرصفة والتصدعات التي يقوم بـ"تضميدها". ( Osmancan Gürdoğan - وكالة الأناضول )

"جراح المدينة".. فنان فرنسي يضمد جروح الأرصفة بالفسيفساء
Fotoğraf: Osmancan Gürdoğan

يعتبر نفسه "جراحا في المدينة ومداويا لتصدعات طرقها وأرصفتها"، هكذا يعبر الفنان الفرنسي الملقَّب بـ"إميمم" عن نفسه وفنه الذي أطلق عليه فن "إصلاح الشقوق". ويعتمد فن "إميمم" على الفسيفساء (صناعة المكعبات الصغيرة واستعمالها في زخرفة وتزيين الفراغات الأرضية والجدارية)، حيث يستخدم مواد مثل عجينة الزجاج، والبلاط، والحصى، والسيراميك عند صنع تصاميمه المناسبة لتشققات الأرصفة والتصدعات التي يقوم بـ"تضميدها". ( Osmancan Gürdoğan - وكالة الأناضول )

"جراح المدينة".. فنان فرنسي يضمد جروح الأرصفة بالفسيفساء
Fotoğraf: Osmancan Gürdoğan

يعتبر نفسه "جراحا في المدينة ومداويا لتصدعات طرقها وأرصفتها"، هكذا يعبر الفنان الفرنسي الملقَّب بـ"إميمم" عن نفسه وفنه الذي أطلق عليه فن "إصلاح الشقوق". ويعتمد فن "إميمم" على الفسيفساء (صناعة المكعبات الصغيرة واستعمالها في زخرفة وتزيين الفراغات الأرضية والجدارية)، حيث يستخدم مواد مثل عجينة الزجاج، والبلاط، والحصى، والسيراميك عند صنع تصاميمه المناسبة لتشققات الأرصفة والتصدعات التي يقوم بـ"تضميدها". ( Osmancan Gürdoğan - وكالة الأناضول )

"جراح المدينة".. فنان فرنسي يضمد جروح الأرصفة بالفسيفساء
Fotoğraf: Osmancan Gürdoğan

يعتبر نفسه "جراحا في المدينة ومداويا لتصدعات طرقها وأرصفتها"، هكذا يعبر الفنان الفرنسي الملقَّب بـ"إميمم" عن نفسه وفنه الذي أطلق عليه فن "إصلاح الشقوق". ويعتمد فن "إميمم" على الفسيفساء (صناعة المكعبات الصغيرة واستعمالها في زخرفة وتزيين الفراغات الأرضية والجدارية)، حيث يستخدم مواد مثل عجينة الزجاج، والبلاط، والحصى، والسيراميك عند صنع تصاميمه المناسبة لتشققات الأرصفة والتصدعات التي يقوم بـ"تضميدها". ( Osmancan Gürdoğan - وكالة الأناضول )

"جراح المدينة".. فنان فرنسي يضمد جروح الأرصفة بالفسيفساء
Fotoğraf: Osmancan Gürdoğan

يعتبر نفسه "جراحا في المدينة ومداويا لتصدعات طرقها وأرصفتها"، هكذا يعبر الفنان الفرنسي الملقَّب بـ"إميمم" عن نفسه وفنه الذي أطلق عليه فن "إصلاح الشقوق". ويعتمد فن "إميمم" على الفسيفساء (صناعة المكعبات الصغيرة واستعمالها في زخرفة وتزيين الفراغات الأرضية والجدارية)، حيث يستخدم مواد مثل عجينة الزجاج، والبلاط، والحصى، والسيراميك عند صنع تصاميمه المناسبة لتشققات الأرصفة والتصدعات التي يقوم بـ"تضميدها". ( Osmancan Gürdoğan - وكالة الأناضول )

"جراح المدينة".. فنان فرنسي يضمد جروح الأرصفة بالفسيفساء
Fotoğraf: Osmancan Gürdoğan

يعتبر نفسه "جراحا في المدينة ومداويا لتصدعات طرقها وأرصفتها"، هكذا يعبر الفنان الفرنسي الملقَّب بـ"إميمم" عن نفسه وفنه الذي أطلق عليه فن "إصلاح الشقوق". ويعتمد فن "إميمم" على الفسيفساء (صناعة المكعبات الصغيرة واستعمالها في زخرفة وتزيين الفراغات الأرضية والجدارية)، حيث يستخدم مواد مثل عجينة الزجاج، والبلاط، والحصى، والسيراميك عند صنع تصاميمه المناسبة لتشققات الأرصفة والتصدعات التي يقوم بـ"تضميدها". ( Osmancan Gürdoğan - وكالة الأناضول )

"جراح المدينة".. فنان فرنسي يضمد جروح الأرصفة بالفسيفساء
Fotoğraf: Osmancan Gürdoğan

يعتبر نفسه "جراحا في المدينة ومداويا لتصدعات طرقها وأرصفتها"، هكذا يعبر الفنان الفرنسي الملقَّب بـ"إميمم" عن نفسه وفنه الذي أطلق عليه فن "إصلاح الشقوق". ويعتمد فن "إميمم" على الفسيفساء (صناعة المكعبات الصغيرة واستعمالها في زخرفة وتزيين الفراغات الأرضية والجدارية)، حيث يستخدم مواد مثل عجينة الزجاج، والبلاط، والحصى، والسيراميك عند صنع تصاميمه المناسبة لتشققات الأرصفة والتصدعات التي يقوم بـ"تضميدها". ( Osmancan Gürdoğan - وكالة الأناضول )

"جراح المدينة".. فنان فرنسي يضمد جروح الأرصفة بالفسيفساء
Fotoğraf: Osmancan Gürdoğan

يعتبر نفسه "جراحا في المدينة ومداويا لتصدعات طرقها وأرصفتها"، هكذا يعبر الفنان الفرنسي الملقَّب بـ"إميمم" عن نفسه وفنه الذي أطلق عليه فن "إصلاح الشقوق". ويعتمد فن "إميمم" على الفسيفساء (صناعة المكعبات الصغيرة واستعمالها في زخرفة وتزيين الفراغات الأرضية والجدارية)، حيث يستخدم مواد مثل عجينة الزجاج، والبلاط، والحصى، والسيراميك عند صنع تصاميمه المناسبة لتشققات الأرصفة والتصدعات التي يقوم بـ"تضميدها". ( Osmancan Gürdoğan - وكالة الأناضول )

"جراح المدينة".. فنان فرنسي يضمد جروح الأرصفة بالفسيفساء
Fotoğraf: Osmancan Gürdoğan

يعتبر نفسه "جراحا في المدينة ومداويا لتصدعات طرقها وأرصفتها"، هكذا يعبر الفنان الفرنسي الملقَّب بـ"إميمم" عن نفسه وفنه الذي أطلق عليه فن "إصلاح الشقوق". ويعتمد فن "إميمم" على الفسيفساء (صناعة المكعبات الصغيرة واستعمالها في زخرفة وتزيين الفراغات الأرضية والجدارية)، حيث يستخدم مواد مثل عجينة الزجاج، والبلاط، والحصى، والسيراميك عند صنع تصاميمه المناسبة لتشققات الأرصفة والتصدعات التي يقوم بـ"تضميدها". ( Osmancan Gürdoğan - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار