
ترعى الجدة السورية فتحية علي، 8 من أحفادها الصغار رغم قلة الموارد والمعاناة بعدما أجبرتهم هجمات نظام على النزوح قرب الحدود مع تركيا. وتعيش الجدة (62 عاما) رفقة أحفادها بمنطقة مخيمات "أطمة" للنازحين قرب الحدود السورية التركية، بعدما نزحوا قبل 4 أشهر جراء هجمات كثيفة لنظام الأسد على منطقة "خان العسل" بمحافظة حلب (شمال). وتؤدي دور الأب والأم للأحفاد الثمانية، بعدما راح أحد أبنائها والأب لخمسة منهم ضحية للحرب الداخلية السورية، وإصابة الآخر الأب للثلاثة الباقين، ونقله لتلقي العلاج في تركيا. ( Muhammed Abdullah - وكالة الأناضول )

ترعى الجدة السورية فتحية علي، 8 من أحفادها الصغار رغم قلة الموارد والمعاناة بعدما أجبرتهم هجمات نظام على النزوح قرب الحدود مع تركيا. وتعيش الجدة (62 عاما) رفقة أحفادها بمنطقة مخيمات "أطمة" للنازحين قرب الحدود السورية التركية، بعدما نزحوا قبل 4 أشهر جراء هجمات كثيفة لنظام الأسد على منطقة "خان العسل" بمحافظة حلب (شمال). وتؤدي دور الأب والأم للأحفاد الثمانية، بعدما راح أحد أبنائها والأب لخمسة منهم ضحية للحرب الداخلية السورية، وإصابة الآخر الأب للثلاثة الباقين، ونقله لتلقي العلاج في تركيا. ( Muhammed Abdullah - وكالة الأناضول )

ترعى الجدة السورية فتحية علي، 8 من أحفادها الصغار رغم قلة الموارد والمعاناة بعدما أجبرتهم هجمات نظام على النزوح قرب الحدود مع تركيا. وتعيش الجدة (62 عاما) رفقة أحفادها بمنطقة مخيمات "أطمة" للنازحين قرب الحدود السورية التركية، بعدما نزحوا قبل 4 أشهر جراء هجمات كثيفة لنظام الأسد على منطقة "خان العسل" بمحافظة حلب (شمال). وتؤدي دور الأب والأم للأحفاد الثمانية، بعدما راح أحد أبنائها والأب لخمسة منهم ضحية للحرب الداخلية السورية، وإصابة الآخر الأب للثلاثة الباقين، ونقله لتلقي العلاج في تركيا. ( Muhammed Abdullah - وكالة الأناضول )

ترعى الجدة السورية فتحية علي، 8 من أحفادها الصغار رغم قلة الموارد والمعاناة بعدما أجبرتهم هجمات نظام على النزوح قرب الحدود مع تركيا. وتعيش الجدة (62 عاما) رفقة أحفادها بمنطقة مخيمات "أطمة" للنازحين قرب الحدود السورية التركية، بعدما نزحوا قبل 4 أشهر جراء هجمات كثيفة لنظام الأسد على منطقة "خان العسل" بمحافظة حلب (شمال). وتؤدي دور الأب والأم للأحفاد الثمانية، بعدما راح أحد أبنائها والأب لخمسة منهم ضحية للحرب الداخلية السورية، وإصابة الآخر الأب للثلاثة الباقين، ونقله لتلقي العلاج في تركيا. ( Muhammed Abdullah - وكالة الأناضول )

ترعى الجدة السورية فتحية علي، 8 من أحفادها الصغار رغم قلة الموارد والمعاناة بعدما أجبرتهم هجمات نظام على النزوح قرب الحدود مع تركيا. وتعيش الجدة (62 عاما) رفقة أحفادها بمنطقة مخيمات "أطمة" للنازحين قرب الحدود السورية التركية، بعدما نزحوا قبل 4 أشهر جراء هجمات كثيفة لنظام الأسد على منطقة "خان العسل" بمحافظة حلب (شمال). وتؤدي دور الأب والأم للأحفاد الثمانية، بعدما راح أحد أبنائها والأب لخمسة منهم ضحية للحرب الداخلية السورية، وإصابة الآخر الأب للثلاثة الباقين، ونقله لتلقي العلاج في تركيا. ( Muhammed Abdullah - وكالة الأناضول )

ترعى الجدة السورية فتحية علي، 8 من أحفادها الصغار رغم قلة الموارد والمعاناة بعدما أجبرتهم هجمات نظام على النزوح قرب الحدود مع تركيا. وتعيش الجدة (62 عاما) رفقة أحفادها بمنطقة مخيمات "أطمة" للنازحين قرب الحدود السورية التركية، بعدما نزحوا قبل 4 أشهر جراء هجمات كثيفة لنظام الأسد على منطقة "خان العسل" بمحافظة حلب (شمال). وتؤدي دور الأب والأم للأحفاد الثمانية، بعدما راح أحد أبنائها والأب لخمسة منهم ضحية للحرب الداخلية السورية، وإصابة الآخر الأب للثلاثة الباقين، ونقله لتلقي العلاج في تركيا. ( Muhammed Abdullah - وكالة الأناضول )

ترعى الجدة السورية فتحية علي، 8 من أحفادها الصغار رغم قلة الموارد والمعاناة بعدما أجبرتهم هجمات نظام على النزوح قرب الحدود مع تركيا. وتعيش الجدة (62 عاما) رفقة أحفادها بمنطقة مخيمات "أطمة" للنازحين قرب الحدود السورية التركية، بعدما نزحوا قبل 4 أشهر جراء هجمات كثيفة لنظام الأسد على منطقة "خان العسل" بمحافظة حلب (شمال). وتؤدي دور الأب والأم للأحفاد الثمانية، بعدما راح أحد أبنائها والأب لخمسة منهم ضحية للحرب الداخلية السورية، وإصابة الآخر الأب للثلاثة الباقين، ونقله لتلقي العلاج في تركيا. ( Muhammed Abdullah - وكالة الأناضول )

ترعى الجدة السورية فتحية علي، 8 من أحفادها الصغار رغم قلة الموارد والمعاناة بعدما أجبرتهم هجمات نظام على النزوح قرب الحدود مع تركيا. وتعيش الجدة (62 عاما) رفقة أحفادها بمنطقة مخيمات "أطمة" للنازحين قرب الحدود السورية التركية، بعدما نزحوا قبل 4 أشهر جراء هجمات كثيفة لنظام الأسد على منطقة "خان العسل" بمحافظة حلب (شمال). وتؤدي دور الأب والأم للأحفاد الثمانية، بعدما راح أحد أبنائها والأب لخمسة منهم ضحية للحرب الداخلية السورية، وإصابة الآخر الأب للثلاثة الباقين، ونقله لتلقي العلاج في تركيا. ( Muhammed Abdullah - وكالة الأناضول )