جدة سورية تكافح للعيش بالمخيمات: عيد الأم لا يمر من هنا
09.05.2020

ترعى الجدة السورية فتحية علي، 8 من أحفادها الصغار رغم قلة الموارد والمعاناة بعدما أجبرتهم هجمات نظام على النزوح قرب الحدود مع تركيا. وتعيش الجدة (62 عاما) رفقة أحفادها بمنطقة مخيمات "أطمة" للنازحين قرب الحدود السورية التركية، بعدما نزحوا قبل 4 أشهر جراء هجمات كثيفة لنظام الأسد على منطقة "خان العسل" بمحافظة حلب (شمال). وتؤدي دور الأب والأم للأحفاد الثمانية، بعدما راح أحد أبنائها والأب لخمسة منهم ضحية للحرب الداخلية السورية، وإصابة الآخر الأب للثلاثة الباقين، ونقله لتلقي العلاج في تركيا. ( Muhammed Abdullah - وكالة الأناضول )

جدة سورية تكافح للعيش بالمخيمات: عيد الأم لا يمر من هنا
Fotoğraf: Muhammed Abdullah

ترعى الجدة السورية فتحية علي، 8 من أحفادها الصغار رغم قلة الموارد والمعاناة بعدما أجبرتهم هجمات نظام على النزوح قرب الحدود مع تركيا. وتعيش الجدة (62 عاما) رفقة أحفادها بمنطقة مخيمات "أطمة" للنازحين قرب الحدود السورية التركية، بعدما نزحوا قبل 4 أشهر جراء هجمات كثيفة لنظام الأسد على منطقة "خان العسل" بمحافظة حلب (شمال). وتؤدي دور الأب والأم للأحفاد الثمانية، بعدما راح أحد أبنائها والأب لخمسة منهم ضحية للحرب الداخلية السورية، وإصابة الآخر الأب للثلاثة الباقين، ونقله لتلقي العلاج في تركيا. ( Muhammed Abdullah - وكالة الأناضول )

جدة سورية تكافح للعيش بالمخيمات: عيد الأم لا يمر من هنا
Fotoğraf: Muhammed Abdullah

ترعى الجدة السورية فتحية علي، 8 من أحفادها الصغار رغم قلة الموارد والمعاناة بعدما أجبرتهم هجمات نظام على النزوح قرب الحدود مع تركيا. وتعيش الجدة (62 عاما) رفقة أحفادها بمنطقة مخيمات "أطمة" للنازحين قرب الحدود السورية التركية، بعدما نزحوا قبل 4 أشهر جراء هجمات كثيفة لنظام الأسد على منطقة "خان العسل" بمحافظة حلب (شمال). وتؤدي دور الأب والأم للأحفاد الثمانية، بعدما راح أحد أبنائها والأب لخمسة منهم ضحية للحرب الداخلية السورية، وإصابة الآخر الأب للثلاثة الباقين، ونقله لتلقي العلاج في تركيا. ( Muhammed Abdullah - وكالة الأناضول )

جدة سورية تكافح للعيش بالمخيمات: عيد الأم لا يمر من هنا
Fotoğraf: Muhammed Abdullah

ترعى الجدة السورية فتحية علي، 8 من أحفادها الصغار رغم قلة الموارد والمعاناة بعدما أجبرتهم هجمات نظام على النزوح قرب الحدود مع تركيا. وتعيش الجدة (62 عاما) رفقة أحفادها بمنطقة مخيمات "أطمة" للنازحين قرب الحدود السورية التركية، بعدما نزحوا قبل 4 أشهر جراء هجمات كثيفة لنظام الأسد على منطقة "خان العسل" بمحافظة حلب (شمال). وتؤدي دور الأب والأم للأحفاد الثمانية، بعدما راح أحد أبنائها والأب لخمسة منهم ضحية للحرب الداخلية السورية، وإصابة الآخر الأب للثلاثة الباقين، ونقله لتلقي العلاج في تركيا. ( Muhammed Abdullah - وكالة الأناضول )

جدة سورية تكافح للعيش بالمخيمات: عيد الأم لا يمر من هنا
Fotoğraf: Muhammed Abdullah

ترعى الجدة السورية فتحية علي، 8 من أحفادها الصغار رغم قلة الموارد والمعاناة بعدما أجبرتهم هجمات نظام على النزوح قرب الحدود مع تركيا. وتعيش الجدة (62 عاما) رفقة أحفادها بمنطقة مخيمات "أطمة" للنازحين قرب الحدود السورية التركية، بعدما نزحوا قبل 4 أشهر جراء هجمات كثيفة لنظام الأسد على منطقة "خان العسل" بمحافظة حلب (شمال). وتؤدي دور الأب والأم للأحفاد الثمانية، بعدما راح أحد أبنائها والأب لخمسة منهم ضحية للحرب الداخلية السورية، وإصابة الآخر الأب للثلاثة الباقين، ونقله لتلقي العلاج في تركيا. ( Muhammed Abdullah - وكالة الأناضول )

جدة سورية تكافح للعيش بالمخيمات: عيد الأم لا يمر من هنا
Fotoğraf: Muhammed Abdullah

ترعى الجدة السورية فتحية علي، 8 من أحفادها الصغار رغم قلة الموارد والمعاناة بعدما أجبرتهم هجمات نظام على النزوح قرب الحدود مع تركيا. وتعيش الجدة (62 عاما) رفقة أحفادها بمنطقة مخيمات "أطمة" للنازحين قرب الحدود السورية التركية، بعدما نزحوا قبل 4 أشهر جراء هجمات كثيفة لنظام الأسد على منطقة "خان العسل" بمحافظة حلب (شمال). وتؤدي دور الأب والأم للأحفاد الثمانية، بعدما راح أحد أبنائها والأب لخمسة منهم ضحية للحرب الداخلية السورية، وإصابة الآخر الأب للثلاثة الباقين، ونقله لتلقي العلاج في تركيا. ( Muhammed Abdullah - وكالة الأناضول )

جدة سورية تكافح للعيش بالمخيمات: عيد الأم لا يمر من هنا
Fotoğraf: Muhammed Abdullah

ترعى الجدة السورية فتحية علي، 8 من أحفادها الصغار رغم قلة الموارد والمعاناة بعدما أجبرتهم هجمات نظام على النزوح قرب الحدود مع تركيا. وتعيش الجدة (62 عاما) رفقة أحفادها بمنطقة مخيمات "أطمة" للنازحين قرب الحدود السورية التركية، بعدما نزحوا قبل 4 أشهر جراء هجمات كثيفة لنظام الأسد على منطقة "خان العسل" بمحافظة حلب (شمال). وتؤدي دور الأب والأم للأحفاد الثمانية، بعدما راح أحد أبنائها والأب لخمسة منهم ضحية للحرب الداخلية السورية، وإصابة الآخر الأب للثلاثة الباقين، ونقله لتلقي العلاج في تركيا. ( Muhammed Abdullah - وكالة الأناضول )

جدة سورية تكافح للعيش بالمخيمات: عيد الأم لا يمر من هنا
Fotoğraf: Muhammed Abdullah

ترعى الجدة السورية فتحية علي، 8 من أحفادها الصغار رغم قلة الموارد والمعاناة بعدما أجبرتهم هجمات نظام على النزوح قرب الحدود مع تركيا. وتعيش الجدة (62 عاما) رفقة أحفادها بمنطقة مخيمات "أطمة" للنازحين قرب الحدود السورية التركية، بعدما نزحوا قبل 4 أشهر جراء هجمات كثيفة لنظام الأسد على منطقة "خان العسل" بمحافظة حلب (شمال). وتؤدي دور الأب والأم للأحفاد الثمانية، بعدما راح أحد أبنائها والأب لخمسة منهم ضحية للحرب الداخلية السورية، وإصابة الآخر الأب للثلاثة الباقين، ونقله لتلقي العلاج في تركيا. ( Muhammed Abdullah - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار