
رغم مرور عصور وتعاقب دول، لا يزال جامع الزيتونة في العاصمة تونس يحتفظ بروحه الحية، شاهدا على عمق التجربة الصوفية في بلاد المغرب العربي. لا ينظر إلى "جامع الزيتونة" على أنه معلم تاريخي فحسب، بل فضاء روحي نابض بالذكر، تتجدد فيه الممارسة الدينية يوميا ويجد فيه الزائر صفاء داخليا عند سماع صوت الذكر المتواصل. ( Enes Arslan - وكالة الأناضول )

رغم مرور عصور وتعاقب دول، لا يزال جامع الزيتونة في العاصمة تونس يحتفظ بروحه الحية، شاهدا على عمق التجربة الصوفية في بلاد المغرب العربي. لا ينظر إلى "جامع الزيتونة" على أنه معلم تاريخي فحسب، بل فضاء روحي نابض بالذكر، تتجدد فيه الممارسة الدينية يوميا ويجد فيه الزائر صفاء داخليا عند سماع صوت الذكر المتواصل. ( Enes Arslan - وكالة الأناضول )

رغم مرور عصور وتعاقب دول، لا يزال جامع الزيتونة في العاصمة تونس يحتفظ بروحه الحية، شاهدا على عمق التجربة الصوفية في بلاد المغرب العربي. لا ينظر إلى "جامع الزيتونة" على أنه معلم تاريخي فحسب، بل فضاء روحي نابض بالذكر، تتجدد فيه الممارسة الدينية يوميا ويجد فيه الزائر صفاء داخليا عند سماع صوت الذكر المتواصل. ( Enes Arslan - وكالة الأناضول )

رغم مرور عصور وتعاقب دول، لا يزال جامع الزيتونة في العاصمة تونس يحتفظ بروحه الحية، شاهدا على عمق التجربة الصوفية في بلاد المغرب العربي. لا ينظر إلى "جامع الزيتونة" على أنه معلم تاريخي فحسب، بل فضاء روحي نابض بالذكر، تتجدد فيه الممارسة الدينية يوميا ويجد فيه الزائر صفاء داخليا عند سماع صوت الذكر المتواصل. ( Enes Arslan - وكالة الأناضول )

رغم مرور عصور وتعاقب دول، لا يزال جامع الزيتونة في العاصمة تونس يحتفظ بروحه الحية، شاهدا على عمق التجربة الصوفية في بلاد المغرب العربي. لا ينظر إلى "جامع الزيتونة" على أنه معلم تاريخي فحسب، بل فضاء روحي نابض بالذكر، تتجدد فيه الممارسة الدينية يوميا ويجد فيه الزائر صفاء داخليا عند سماع صوت الذكر المتواصل. ( Enes Arslan - وكالة الأناضول )

رغم مرور عصور وتعاقب دول، لا يزال جامع الزيتونة في العاصمة تونس يحتفظ بروحه الحية، شاهدا على عمق التجربة الصوفية في بلاد المغرب العربي. لا ينظر إلى "جامع الزيتونة" على أنه معلم تاريخي فحسب، بل فضاء روحي نابض بالذكر، تتجدد فيه الممارسة الدينية يوميا ويجد فيه الزائر صفاء داخليا عند سماع صوت الذكر المتواصل. ( Enes Arslan - وكالة الأناضول )

رغم مرور عصور وتعاقب دول، لا يزال جامع الزيتونة في العاصمة تونس يحتفظ بروحه الحية، شاهدا على عمق التجربة الصوفية في بلاد المغرب العربي. لا ينظر إلى "جامع الزيتونة" على أنه معلم تاريخي فحسب، بل فضاء روحي نابض بالذكر، تتجدد فيه الممارسة الدينية يوميا ويجد فيه الزائر صفاء داخليا عند سماع صوت الذكر المتواصل. ( Enes Arslan - وكالة الأناضول )

رغم مرور عصور وتعاقب دول، لا يزال جامع الزيتونة في العاصمة تونس يحتفظ بروحه الحية، شاهدا على عمق التجربة الصوفية في بلاد المغرب العربي. لا ينظر إلى "جامع الزيتونة" على أنه معلم تاريخي فحسب، بل فضاء روحي نابض بالذكر، تتجدد فيه الممارسة الدينية يوميا ويجد فيه الزائر صفاء داخليا عند سماع صوت الذكر المتواصل. ( Enes Arslan - وكالة الأناضول )

رغم مرور عصور وتعاقب دول، لا يزال جامع الزيتونة في العاصمة تونس يحتفظ بروحه الحية، شاهدا على عمق التجربة الصوفية في بلاد المغرب العربي. لا ينظر إلى "جامع الزيتونة" على أنه معلم تاريخي فحسب، بل فضاء روحي نابض بالذكر، تتجدد فيه الممارسة الدينية يوميا ويجد فيه الزائر صفاء داخليا عند سماع صوت الذكر المتواصل. ( Enes Arslan - وكالة الأناضول )

رغم مرور عصور وتعاقب دول، لا يزال جامع الزيتونة في العاصمة تونس يحتفظ بروحه الحية، شاهدا على عمق التجربة الصوفية في بلاد المغرب العربي. لا ينظر إلى "جامع الزيتونة" على أنه معلم تاريخي فحسب، بل فضاء روحي نابض بالذكر، تتجدد فيه الممارسة الدينية يوميا ويجد فيه الزائر صفاء داخليا عند سماع صوت الذكر المتواصل. ( Enes Arslan - وكالة الأناضول )

رغم مرور عصور وتعاقب دول، لا يزال جامع الزيتونة في العاصمة تونس يحتفظ بروحه الحية، شاهدا على عمق التجربة الصوفية في بلاد المغرب العربي. لا ينظر إلى "جامع الزيتونة" على أنه معلم تاريخي فحسب، بل فضاء روحي نابض بالذكر، تتجدد فيه الممارسة الدينية يوميا ويجد فيه الزائر صفاء داخليا عند سماع صوت الذكر المتواصل. ( Enes Arslan - وكالة الأناضول )