
على جدار مدرسة ابتدائية بحي الزهروني الشعبي، غرب العاصمة تونس، انهمك مجموعة من الشبان في إحضار أدوات الرسم للتعبير بأسلوب فني جذاب عن تضامنهم مع القضية الفلسطينية، وكل صاحب حق. اختار شباب الحي التونسي رسم رموز للمقاومة الفلسطينية والعربية عموما، للتأكيد على دعمهم لأهالي قطاع غزة، وإبراز حقيقة أن الجرح واحد وإن بعدت المسافات. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

على جدار مدرسة ابتدائية بحي الزهروني الشعبي، غرب العاصمة تونس، انهمك مجموعة من الشبان في إحضار أدوات الرسم للتعبير بأسلوب فني جذاب عن تضامنهم مع القضية الفلسطينية، وكل صاحب حق. اختار شباب الحي التونسي رسم رموز للمقاومة الفلسطينية والعربية عموما، للتأكيد على دعمهم لأهالي قطاع غزة، وإبراز حقيقة أن الجرح واحد وإن بعدت المسافات. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

على جدار مدرسة ابتدائية بحي الزهروني الشعبي، غرب العاصمة تونس، انهمك مجموعة من الشبان في إحضار أدوات الرسم للتعبير بأسلوب فني جذاب عن تضامنهم مع القضية الفلسطينية، وكل صاحب حق. اختار شباب الحي التونسي رسم رموز للمقاومة الفلسطينية والعربية عموما، للتأكيد على دعمهم لأهالي قطاع غزة، وإبراز حقيقة أن الجرح واحد وإن بعدت المسافات. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

على جدار مدرسة ابتدائية بحي الزهروني الشعبي، غرب العاصمة تونس، انهمك مجموعة من الشبان في إحضار أدوات الرسم للتعبير بأسلوب فني جذاب عن تضامنهم مع القضية الفلسطينية، وكل صاحب حق. اختار شباب الحي التونسي رسم رموز للمقاومة الفلسطينية والعربية عموما، للتأكيد على دعمهم لأهالي قطاع غزة، وإبراز حقيقة أن الجرح واحد وإن بعدت المسافات. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

على جدار مدرسة ابتدائية بحي الزهروني الشعبي، غرب العاصمة تونس، انهمك مجموعة من الشبان في إحضار أدوات الرسم للتعبير بأسلوب فني جذاب عن تضامنهم مع القضية الفلسطينية، وكل صاحب حق. اختار شباب الحي التونسي رسم رموز للمقاومة الفلسطينية والعربية عموما، للتأكيد على دعمهم لأهالي قطاع غزة، وإبراز حقيقة أن الجرح واحد وإن بعدت المسافات. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

على جدار مدرسة ابتدائية بحي الزهروني الشعبي، غرب العاصمة تونس، انهمك مجموعة من الشبان في إحضار أدوات الرسم للتعبير بأسلوب فني جذاب عن تضامنهم مع القضية الفلسطينية، وكل صاحب حق. اختار شباب الحي التونسي رسم رموز للمقاومة الفلسطينية والعربية عموما، للتأكيد على دعمهم لأهالي قطاع غزة، وإبراز حقيقة أن الجرح واحد وإن بعدت المسافات. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

على جدار مدرسة ابتدائية بحي الزهروني الشعبي، غرب العاصمة تونس، انهمك مجموعة من الشبان في إحضار أدوات الرسم للتعبير بأسلوب فني جذاب عن تضامنهم مع القضية الفلسطينية، وكل صاحب حق. اختار شباب الحي التونسي رسم رموز للمقاومة الفلسطينية والعربية عموما، للتأكيد على دعمهم لأهالي قطاع غزة، وإبراز حقيقة أن الجرح واحد وإن بعدت المسافات. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

على جدار مدرسة ابتدائية بحي الزهروني الشعبي، غرب العاصمة تونس، انهمك مجموعة من الشبان في إحضار أدوات الرسم للتعبير بأسلوب فني جذاب عن تضامنهم مع القضية الفلسطينية، وكل صاحب حق. اختار شباب الحي التونسي رسم رموز للمقاومة الفلسطينية والعربية عموما، للتأكيد على دعمهم لأهالي قطاع غزة، وإبراز حقيقة أن الجرح واحد وإن بعدت المسافات. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

على جدار مدرسة ابتدائية بحي الزهروني الشعبي، غرب العاصمة تونس، انهمك مجموعة من الشبان في إحضار أدوات الرسم للتعبير بأسلوب فني جذاب عن تضامنهم مع القضية الفلسطينية، وكل صاحب حق. اختار شباب الحي التونسي رسم رموز للمقاومة الفلسطينية والعربية عموما، للتأكيد على دعمهم لأهالي قطاع غزة، وإبراز حقيقة أن الجرح واحد وإن بعدت المسافات. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

على جدار مدرسة ابتدائية بحي الزهروني الشعبي، غرب العاصمة تونس، انهمك مجموعة من الشبان في إحضار أدوات الرسم للتعبير بأسلوب فني جذاب عن تضامنهم مع القضية الفلسطينية، وكل صاحب حق. اختار شباب الحي التونسي رسم رموز للمقاومة الفلسطينية والعربية عموما، للتأكيد على دعمهم لأهالي قطاع غزة، وإبراز حقيقة أن الجرح واحد وإن بعدت المسافات. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

على جدار مدرسة ابتدائية بحي الزهروني الشعبي، غرب العاصمة تونس، انهمك مجموعة من الشبان في إحضار أدوات الرسم للتعبير بأسلوب فني جذاب عن تضامنهم مع القضية الفلسطينية، وكل صاحب حق. اختار شباب الحي التونسي رسم رموز للمقاومة الفلسطينية والعربية عموما، للتأكيد على دعمهم لأهالي قطاع غزة، وإبراز حقيقة أن الجرح واحد وإن بعدت المسافات. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

على جدار مدرسة ابتدائية بحي الزهروني الشعبي، غرب العاصمة تونس، انهمك مجموعة من الشبان في إحضار أدوات الرسم للتعبير بأسلوب فني جذاب عن تضامنهم مع القضية الفلسطينية، وكل صاحب حق. اختار شباب الحي التونسي رسم رموز للمقاومة الفلسطينية والعربية عموما، للتأكيد على دعمهم لأهالي قطاع غزة، وإبراز حقيقة أن الجرح واحد وإن بعدت المسافات. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

على جدار مدرسة ابتدائية بحي الزهروني الشعبي، غرب العاصمة تونس، انهمك مجموعة من الشبان في إحضار أدوات الرسم للتعبير بأسلوب فني جذاب عن تضامنهم مع القضية الفلسطينية، وكل صاحب حق. اختار شباب الحي التونسي رسم رموز للمقاومة الفلسطينية والعربية عموما، للتأكيد على دعمهم لأهالي قطاع غزة، وإبراز حقيقة أن الجرح واحد وإن بعدت المسافات. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

على جدار مدرسة ابتدائية بحي الزهروني الشعبي، غرب العاصمة تونس، انهمك مجموعة من الشبان في إحضار أدوات الرسم للتعبير بأسلوب فني جذاب عن تضامنهم مع القضية الفلسطينية، وكل صاحب حق. اختار شباب الحي التونسي رسم رموز للمقاومة الفلسطينية والعربية عموما، للتأكيد على دعمهم لأهالي قطاع غزة، وإبراز حقيقة أن الجرح واحد وإن بعدت المسافات. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )

على جدار مدرسة ابتدائية بحي الزهروني الشعبي، غرب العاصمة تونس، انهمك مجموعة من الشبان في إحضار أدوات الرسم للتعبير بأسلوب فني جذاب عن تضامنهم مع القضية الفلسطينية، وكل صاحب حق. اختار شباب الحي التونسي رسم رموز للمقاومة الفلسطينية والعربية عموما، للتأكيد على دعمهم لأهالي قطاع غزة، وإبراز حقيقة أن الجرح واحد وإن بعدت المسافات. ( Yassine Gaidi - وكالة الأناضول )