
تعد ولاية تكيرداغ التركية، مقصدا لعشاق الطبيعة ورياضة الطيران بالمظلات، فضلا عن احتضانها لمعالم أثرية من مختلف الحضارات. وتوصف الولاية (شمال غرب) بأنها "ألماسة" منطقة مرمرة في تركيا، نظرا لسواحلها الطويلة، وإرثها الثقافي وجمالها الطبيعي، وخاصة مناطق التقاء البحر بالجبال. وتشكل سفوح "أوجمق دره" في تكيرداغ، مقصدا لعشاق رياضة الطيران بالمظلات، حيث تتمتع المنطقة بمناظر خلابة تتخللها زرقة البحر وخضرة الطبيعة، ما يكسب تلك الرياضة متعة إضافية. ( Mesut Karaduman - وكالة الأناضول )

تعد ولاية تكيرداغ التركية، مقصدا لعشاق الطبيعة ورياضة الطيران بالمظلات، فضلا عن احتضانها لمعالم أثرية من مختلف الحضارات. وتوصف الولاية (شمال غرب) بأنها "ألماسة" منطقة مرمرة في تركيا، نظرا لسواحلها الطويلة، وإرثها الثقافي وجمالها الطبيعي، وخاصة مناطق التقاء البحر بالجبال. وتشكل سفوح "أوجمق دره" في تكيرداغ، مقصدا لعشاق رياضة الطيران بالمظلات، حيث تتمتع المنطقة بمناظر خلابة تتخللها زرقة البحر وخضرة الطبيعة، ما يكسب تلك الرياضة متعة إضافية. ( Mesut Karaduman - وكالة الأناضول )

تعد ولاية تكيرداغ التركية، مقصدا لعشاق الطبيعة ورياضة الطيران بالمظلات، فضلا عن احتضانها لمعالم أثرية من مختلف الحضارات. وتوصف الولاية (شمال غرب) بأنها "ألماسة" منطقة مرمرة في تركيا، نظرا لسواحلها الطويلة، وإرثها الثقافي وجمالها الطبيعي، وخاصة مناطق التقاء البحر بالجبال. وتشكل سفوح "أوجمق دره" في تكيرداغ، مقصدا لعشاق رياضة الطيران بالمظلات، حيث تتمتع المنطقة بمناظر خلابة تتخللها زرقة البحر وخضرة الطبيعة، ما يكسب تلك الرياضة متعة إضافية. ( Mesut Karaduman - وكالة الأناضول )

تعد ولاية تكيرداغ التركية، مقصدا لعشاق الطبيعة ورياضة الطيران بالمظلات، فضلا عن احتضانها لمعالم أثرية من مختلف الحضارات. وتوصف الولاية (شمال غرب) بأنها "ألماسة" منطقة مرمرة في تركيا، نظرا لسواحلها الطويلة، وإرثها الثقافي وجمالها الطبيعي، وخاصة مناطق التقاء البحر بالجبال. وتشكل سفوح "أوجمق دره" في تكيرداغ، مقصدا لعشاق رياضة الطيران بالمظلات، حيث تتمتع المنطقة بمناظر خلابة تتخللها زرقة البحر وخضرة الطبيعة، ما يكسب تلك الرياضة متعة إضافية. ( Mesut Karaduman - وكالة الأناضول )

تعد ولاية تكيرداغ التركية، مقصدا لعشاق الطبيعة ورياضة الطيران بالمظلات، فضلا عن احتضانها لمعالم أثرية من مختلف الحضارات. وتوصف الولاية (شمال غرب) بأنها "ألماسة" منطقة مرمرة في تركيا، نظرا لسواحلها الطويلة، وإرثها الثقافي وجمالها الطبيعي، وخاصة مناطق التقاء البحر بالجبال. وتشكل سفوح "أوجمق دره" في تكيرداغ، مقصدا لعشاق رياضة الطيران بالمظلات، حيث تتمتع المنطقة بمناظر خلابة تتخللها زرقة البحر وخضرة الطبيعة، ما يكسب تلك الرياضة متعة إضافية. ( Mesut Karaduman - وكالة الأناضول )

تعد ولاية تكيرداغ التركية، مقصدا لعشاق الطبيعة ورياضة الطيران بالمظلات، فضلا عن احتضانها لمعالم أثرية من مختلف الحضارات. وتوصف الولاية (شمال غرب) بأنها "ألماسة" منطقة مرمرة في تركيا، نظرا لسواحلها الطويلة، وإرثها الثقافي وجمالها الطبيعي، وخاصة مناطق التقاء البحر بالجبال. وتشكل سفوح "أوجمق دره" في تكيرداغ، مقصدا لعشاق رياضة الطيران بالمظلات، حيث تتمتع المنطقة بمناظر خلابة تتخللها زرقة البحر وخضرة الطبيعة، ما يكسب تلك الرياضة متعة إضافية. ( Mesut Karaduman - وكالة الأناضول )

تعد ولاية تكيرداغ التركية، مقصدا لعشاق الطبيعة ورياضة الطيران بالمظلات، فضلا عن احتضانها لمعالم أثرية من مختلف الحضارات. وتوصف الولاية (شمال غرب) بأنها "ألماسة" منطقة مرمرة في تركيا، نظرا لسواحلها الطويلة، وإرثها الثقافي وجمالها الطبيعي، وخاصة مناطق التقاء البحر بالجبال. وتشكل سفوح "أوجمق دره" في تكيرداغ، مقصدا لعشاق رياضة الطيران بالمظلات، حيث تتمتع المنطقة بمناظر خلابة تتخللها زرقة البحر وخضرة الطبيعة، ما يكسب تلك الرياضة متعة إضافية. ( Mesut Karaduman - وكالة الأناضول )

تعد ولاية تكيرداغ التركية، مقصدا لعشاق الطبيعة ورياضة الطيران بالمظلات، فضلا عن احتضانها لمعالم أثرية من مختلف الحضارات. وتوصف الولاية (شمال غرب) بأنها "ألماسة" منطقة مرمرة في تركيا، نظرا لسواحلها الطويلة، وإرثها الثقافي وجمالها الطبيعي، وخاصة مناطق التقاء البحر بالجبال. وتشكل سفوح "أوجمق دره" في تكيرداغ، مقصدا لعشاق رياضة الطيران بالمظلات، حيث تتمتع المنطقة بمناظر خلابة تتخللها زرقة البحر وخضرة الطبيعة، ما يكسب تلك الرياضة متعة إضافية. ( Mesut Karaduman - وكالة الأناضول )

تعد ولاية تكيرداغ التركية، مقصدا لعشاق الطبيعة ورياضة الطيران بالمظلات، فضلا عن احتضانها لمعالم أثرية من مختلف الحضارات. وتوصف الولاية (شمال غرب) بأنها "ألماسة" منطقة مرمرة في تركيا، نظرا لسواحلها الطويلة، وإرثها الثقافي وجمالها الطبيعي، وخاصة مناطق التقاء البحر بالجبال. وتشكل سفوح "أوجمق دره" في تكيرداغ، مقصدا لعشاق رياضة الطيران بالمظلات، حيث تتمتع المنطقة بمناظر خلابة تتخللها زرقة البحر وخضرة الطبيعة، ما يكسب تلك الرياضة متعة إضافية. ( Mesut Karaduman - وكالة الأناضول )

تعد ولاية تكيرداغ التركية، مقصدا لعشاق الطبيعة ورياضة الطيران بالمظلات، فضلا عن احتضانها لمعالم أثرية من مختلف الحضارات. وتوصف الولاية (شمال غرب) بأنها "ألماسة" منطقة مرمرة في تركيا، نظرا لسواحلها الطويلة، وإرثها الثقافي وجمالها الطبيعي، وخاصة مناطق التقاء البحر بالجبال. وتشكل سفوح "أوجمق دره" في تكيرداغ، مقصدا لعشاق رياضة الطيران بالمظلات، حيث تتمتع المنطقة بمناظر خلابة تتخللها زرقة البحر وخضرة الطبيعة، ما يكسب تلك الرياضة متعة إضافية. ( Mesut Karaduman - وكالة الأناضول )

تعد ولاية تكيرداغ التركية، مقصدا لعشاق الطبيعة ورياضة الطيران بالمظلات، فضلا عن احتضانها لمعالم أثرية من مختلف الحضارات. وتوصف الولاية (شمال غرب) بأنها "ألماسة" منطقة مرمرة في تركيا، نظرا لسواحلها الطويلة، وإرثها الثقافي وجمالها الطبيعي، وخاصة مناطق التقاء البحر بالجبال. وتشكل سفوح "أوجمق دره" في تكيرداغ، مقصدا لعشاق رياضة الطيران بالمظلات، حيث تتمتع المنطقة بمناظر خلابة تتخللها زرقة البحر وخضرة الطبيعة، ما يكسب تلك الرياضة متعة إضافية. ( Mesut Karaduman - وكالة الأناضول )