
سمكة مصنوعة من قرن حيوان في أحد أسواق مدينة إسطنبول، كانت كافية لإثارة فضول التركي عبد الرحمن شرين، ودفعه إلى احتراف نحت القرون وصناعة أعمال فنية منها. يعمل "شرين" (58 عاما) في ورشة بولاية كوتاهية (غرب)، وقد بدأت مسيرته في نحت وحف قرون الماعز والأغنام كهواية لديه في مطلع شبابه، إلى أن تحولت هذه الهواية إلى عمل احترافي. واليوم يحوّل شرين، قرون الماعز والأغنام والعجول إلى تحف فنية بعد دمجها مع الخشب أو الحجر. ( Alibey Aydın - وكالة الأناضول )

سمكة مصنوعة من قرن حيوان في أحد أسواق مدينة إسطنبول، كانت كافية لإثارة فضول التركي عبد الرحمن شرين، ودفعه إلى احتراف نحت القرون وصناعة أعمال فنية منها. يعمل "شرين" (58 عاما) في ورشة بولاية كوتاهية (غرب)، وقد بدأت مسيرته في نحت وحف قرون الماعز والأغنام كهواية لديه في مطلع شبابه، إلى أن تحولت هذه الهواية إلى عمل احترافي. واليوم يحوّل شرين، قرون الماعز والأغنام والعجول إلى تحف فنية بعد دمجها مع الخشب أو الحجر. ( Alibey Aydın - وكالة الأناضول )

سمكة مصنوعة من قرن حيوان في أحد أسواق مدينة إسطنبول، كانت كافية لإثارة فضول التركي عبد الرحمن شرين، ودفعه إلى احتراف نحت القرون وصناعة أعمال فنية منها. يعمل "شرين" (58 عاما) في ورشة بولاية كوتاهية (غرب)، وقد بدأت مسيرته في نحت وحف قرون الماعز والأغنام كهواية لديه في مطلع شبابه، إلى أن تحولت هذه الهواية إلى عمل احترافي. واليوم يحوّل شرين، قرون الماعز والأغنام والعجول إلى تحف فنية بعد دمجها مع الخشب أو الحجر. ( Alibey Aydın - وكالة الأناضول )

سمكة مصنوعة من قرن حيوان في أحد أسواق مدينة إسطنبول، كانت كافية لإثارة فضول التركي عبد الرحمن شرين، ودفعه إلى احتراف نحت القرون وصناعة أعمال فنية منها. يعمل "شرين" (58 عاما) في ورشة بولاية كوتاهية (غرب)، وقد بدأت مسيرته في نحت وحف قرون الماعز والأغنام كهواية لديه في مطلع شبابه، إلى أن تحولت هذه الهواية إلى عمل احترافي. واليوم يحوّل شرين، قرون الماعز والأغنام والعجول إلى تحف فنية بعد دمجها مع الخشب أو الحجر. ( Alibey Aydın - وكالة الأناضول )

سمكة مصنوعة من قرن حيوان في أحد أسواق مدينة إسطنبول، كانت كافية لإثارة فضول التركي عبد الرحمن شرين، ودفعه إلى احتراف نحت القرون وصناعة أعمال فنية منها. يعمل "شرين" (58 عاما) في ورشة بولاية كوتاهية (غرب)، وقد بدأت مسيرته في نحت وحف قرون الماعز والأغنام كهواية لديه في مطلع شبابه، إلى أن تحولت هذه الهواية إلى عمل احترافي. واليوم يحوّل شرين، قرون الماعز والأغنام والعجول إلى تحف فنية بعد دمجها مع الخشب أو الحجر. ( Alibey Aydın - وكالة الأناضول )

سمكة مصنوعة من قرن حيوان في أحد أسواق مدينة إسطنبول، كانت كافية لإثارة فضول التركي عبد الرحمن شرين، ودفعه إلى احتراف نحت القرون وصناعة أعمال فنية منها. يعمل "شرين" (58 عاما) في ورشة بولاية كوتاهية (غرب)، وقد بدأت مسيرته في نحت وحف قرون الماعز والأغنام كهواية لديه في مطلع شبابه، إلى أن تحولت هذه الهواية إلى عمل احترافي. واليوم يحوّل شرين، قرون الماعز والأغنام والعجول إلى تحف فنية بعد دمجها مع الخشب أو الحجر. ( Alibey Aydın - وكالة الأناضول )

سمكة مصنوعة من قرن حيوان في أحد أسواق مدينة إسطنبول، كانت كافية لإثارة فضول التركي عبد الرحمن شرين، ودفعه إلى احتراف نحت القرون وصناعة أعمال فنية منها. يعمل "شرين" (58 عاما) في ورشة بولاية كوتاهية (غرب)، وقد بدأت مسيرته في نحت وحف قرون الماعز والأغنام كهواية لديه في مطلع شبابه، إلى أن تحولت هذه الهواية إلى عمل احترافي. واليوم يحوّل شرين، قرون الماعز والأغنام والعجول إلى تحف فنية بعد دمجها مع الخشب أو الحجر. ( Alibey Aydın - وكالة الأناضول )

سمكة مصنوعة من قرن حيوان في أحد أسواق مدينة إسطنبول، كانت كافية لإثارة فضول التركي عبد الرحمن شرين، ودفعه إلى احتراف نحت القرون وصناعة أعمال فنية منها. يعمل "شرين" (58 عاما) في ورشة بولاية كوتاهية (غرب)، وقد بدأت مسيرته في نحت وحف قرون الماعز والأغنام كهواية لديه في مطلع شبابه، إلى أن تحولت هذه الهواية إلى عمل احترافي. واليوم يحوّل شرين، قرون الماعز والأغنام والعجول إلى تحف فنية بعد دمجها مع الخشب أو الحجر. ( Alibey Aydın - وكالة الأناضول )

سمكة مصنوعة من قرن حيوان في أحد أسواق مدينة إسطنبول، كانت كافية لإثارة فضول التركي عبد الرحمن شرين، ودفعه إلى احتراف نحت القرون وصناعة أعمال فنية منها. يعمل "شرين" (58 عاما) في ورشة بولاية كوتاهية (غرب)، وقد بدأت مسيرته في نحت وحف قرون الماعز والأغنام كهواية لديه في مطلع شبابه، إلى أن تحولت هذه الهواية إلى عمل احترافي. واليوم يحوّل شرين، قرون الماعز والأغنام والعجول إلى تحف فنية بعد دمجها مع الخشب أو الحجر. ( Alibey Aydın - وكالة الأناضول )

سمكة مصنوعة من قرن حيوان في أحد أسواق مدينة إسطنبول، كانت كافية لإثارة فضول التركي عبد الرحمن شرين، ودفعه إلى احتراف نحت القرون وصناعة أعمال فنية منها. يعمل "شرين" (58 عاما) في ورشة بولاية كوتاهية (غرب)، وقد بدأت مسيرته في نحت وحف قرون الماعز والأغنام كهواية لديه في مطلع شبابه، إلى أن تحولت هذه الهواية إلى عمل احترافي. واليوم يحوّل شرين، قرون الماعز والأغنام والعجول إلى تحف فنية بعد دمجها مع الخشب أو الحجر. ( Alibey Aydın - وكالة الأناضول )

سمكة مصنوعة من قرن حيوان في أحد أسواق مدينة إسطنبول، كانت كافية لإثارة فضول التركي عبد الرحمن شرين، ودفعه إلى احتراف نحت القرون وصناعة أعمال فنية منها. يعمل "شرين" (58 عاما) في ورشة بولاية كوتاهية (غرب)، وقد بدأت مسيرته في نحت وحف قرون الماعز والأغنام كهواية لديه في مطلع شبابه، إلى أن تحولت هذه الهواية إلى عمل احترافي. واليوم يحوّل شرين، قرون الماعز والأغنام والعجول إلى تحف فنية بعد دمجها مع الخشب أو الحجر. ( Alibey Aydın - وكالة الأناضول )

سمكة مصنوعة من قرن حيوان في أحد أسواق مدينة إسطنبول، كانت كافية لإثارة فضول التركي عبد الرحمن شرين، ودفعه إلى احتراف نحت القرون وصناعة أعمال فنية منها. يعمل "شرين" (58 عاما) في ورشة بولاية كوتاهية (غرب)، وقد بدأت مسيرته في نحت وحف قرون الماعز والأغنام كهواية لديه في مطلع شبابه، إلى أن تحولت هذه الهواية إلى عمل احترافي. واليوم يحوّل شرين، قرون الماعز والأغنام والعجول إلى تحف فنية بعد دمجها مع الخشب أو الحجر. ( Alibey Aydın - وكالة الأناضول )

سمكة مصنوعة من قرن حيوان في أحد أسواق مدينة إسطنبول، كانت كافية لإثارة فضول التركي عبد الرحمن شرين، ودفعه إلى احتراف نحت القرون وصناعة أعمال فنية منها. يعمل "شرين" (58 عاما) في ورشة بولاية كوتاهية (غرب)، وقد بدأت مسيرته في نحت وحف قرون الماعز والأغنام كهواية لديه في مطلع شبابه، إلى أن تحولت هذه الهواية إلى عمل احترافي. واليوم يحوّل شرين، قرون الماعز والأغنام والعجول إلى تحف فنية بعد دمجها مع الخشب أو الحجر. ( Alibey Aydın - وكالة الأناضول )

سمكة مصنوعة من قرن حيوان في أحد أسواق مدينة إسطنبول، كانت كافية لإثارة فضول التركي عبد الرحمن شرين، ودفعه إلى احتراف نحت القرون وصناعة أعمال فنية منها. يعمل "شرين" (58 عاما) في ورشة بولاية كوتاهية (غرب)، وقد بدأت مسيرته في نحت وحف قرون الماعز والأغنام كهواية لديه في مطلع شبابه، إلى أن تحولت هذه الهواية إلى عمل احترافي. واليوم يحوّل شرين، قرون الماعز والأغنام والعجول إلى تحف فنية بعد دمجها مع الخشب أو الحجر. ( Alibey Aydın - وكالة الأناضول )

سمكة مصنوعة من قرن حيوان في أحد أسواق مدينة إسطنبول، كانت كافية لإثارة فضول التركي عبد الرحمن شرين، ودفعه إلى احتراف نحت القرون وصناعة أعمال فنية منها. يعمل "شرين" (58 عاما) في ورشة بولاية كوتاهية (غرب)، وقد بدأت مسيرته في نحت وحف قرون الماعز والأغنام كهواية لديه في مطلع شبابه، إلى أن تحولت هذه الهواية إلى عمل احترافي. واليوم يحوّل شرين، قرون الماعز والأغنام والعجول إلى تحف فنية بعد دمجها مع الخشب أو الحجر. ( Alibey Aydın - وكالة الأناضول )

سمكة مصنوعة من قرن حيوان في أحد أسواق مدينة إسطنبول، كانت كافية لإثارة فضول التركي عبد الرحمن شرين، ودفعه إلى احتراف نحت القرون وصناعة أعمال فنية منها. يعمل "شرين" (58 عاما) في ورشة بولاية كوتاهية (غرب)، وقد بدأت مسيرته في نحت وحف قرون الماعز والأغنام كهواية لديه في مطلع شبابه، إلى أن تحولت هذه الهواية إلى عمل احترافي. واليوم يحوّل شرين، قرون الماعز والأغنام والعجول إلى تحف فنية بعد دمجها مع الخشب أو الحجر. ( Alibey Aydın - وكالة الأناضول )

سمكة مصنوعة من قرن حيوان في أحد أسواق مدينة إسطنبول، كانت كافية لإثارة فضول التركي عبد الرحمن شرين، ودفعه إلى احتراف نحت القرون وصناعة أعمال فنية منها. يعمل "شرين" (58 عاما) في ورشة بولاية كوتاهية (غرب)، وقد بدأت مسيرته في نحت وحف قرون الماعز والأغنام كهواية لديه في مطلع شبابه، إلى أن تحولت هذه الهواية إلى عمل احترافي. واليوم يحوّل شرين، قرون الماعز والأغنام والعجول إلى تحف فنية بعد دمجها مع الخشب أو الحجر. ( Alibey Aydın - وكالة الأناضول )

سمكة مصنوعة من قرن حيوان في أحد أسواق مدينة إسطنبول، كانت كافية لإثارة فضول التركي عبد الرحمن شرين، ودفعه إلى احتراف نحت القرون وصناعة أعمال فنية منها. يعمل "شرين" (58 عاما) في ورشة بولاية كوتاهية (غرب)، وقد بدأت مسيرته في نحت وحف قرون الماعز والأغنام كهواية لديه في مطلع شبابه، إلى أن تحولت هذه الهواية إلى عمل احترافي. واليوم يحوّل شرين، قرون الماعز والأغنام والعجول إلى تحف فنية بعد دمجها مع الخشب أو الحجر. ( Alibey Aydın - وكالة الأناضول )

سمكة مصنوعة من قرن حيوان في أحد أسواق مدينة إسطنبول، كانت كافية لإثارة فضول التركي عبد الرحمن شرين، ودفعه إلى احتراف نحت القرون وصناعة أعمال فنية منها. يعمل "شرين" (58 عاما) في ورشة بولاية كوتاهية (غرب)، وقد بدأت مسيرته في نحت وحف قرون الماعز والأغنام كهواية لديه في مطلع شبابه، إلى أن تحولت هذه الهواية إلى عمل احترافي. واليوم يحوّل شرين، قرون الماعز والأغنام والعجول إلى تحف فنية بعد دمجها مع الخشب أو الحجر. ( Alibey Aydın - وكالة الأناضول )

سمكة مصنوعة من قرن حيوان في أحد أسواق مدينة إسطنبول، كانت كافية لإثارة فضول التركي عبد الرحمن شرين، ودفعه إلى احتراف نحت القرون وصناعة أعمال فنية منها. يعمل "شرين" (58 عاما) في ورشة بولاية كوتاهية (غرب)، وقد بدأت مسيرته في نحت وحف قرون الماعز والأغنام كهواية لديه في مطلع شبابه، إلى أن تحولت هذه الهواية إلى عمل احترافي. واليوم يحوّل شرين، قرون الماعز والأغنام والعجول إلى تحف فنية بعد دمجها مع الخشب أو الحجر. ( Alibey Aydın - وكالة الأناضول )

سمكة مصنوعة من قرن حيوان في أحد أسواق مدينة إسطنبول، كانت كافية لإثارة فضول التركي عبد الرحمن شرين، ودفعه إلى احتراف نحت القرون وصناعة أعمال فنية منها. يعمل "شرين" (58 عاما) في ورشة بولاية كوتاهية (غرب)، وقد بدأت مسيرته في نحت وحف قرون الماعز والأغنام كهواية لديه في مطلع شبابه، إلى أن تحولت هذه الهواية إلى عمل احترافي. واليوم يحوّل شرين، قرون الماعز والأغنام والعجول إلى تحف فنية بعد دمجها مع الخشب أو الحجر. ( Alibey Aydın - وكالة الأناضول )