
متسلحةً بروحٍ معنوية عالية ورغبة في مد يد العون، كرّست المواطنة التركية سما دانيشماز (57 عامًا) حياتها للمساهمة في علاج الأطفال المصابين بسرطان الدم "اللوكيميا". سما، التي تقيم في ولاية صامسون المطلة على البحر الأسود شمالي تركيا، كانت قد تغلبت على السرطان 5 مرات، ما شكّل حافزها الأكبر للسعي لخدمة هذه الفئة من الأطفال. ( Mehmet Kumcağız - وكالة الأناضول )

متسلحةً بروحٍ معنوية عالية ورغبة في مد يد العون، كرّست المواطنة التركية سما دانيشماز (57 عامًا) حياتها للمساهمة في علاج الأطفال المصابين بسرطان الدم "اللوكيميا". سما، التي تقيم في ولاية صامسون المطلة على البحر الأسود شمالي تركيا، كانت قد تغلبت على السرطان 5 مرات، ما شكّل حافزها الأكبر للسعي لخدمة هذه الفئة من الأطفال. ( Mehmet Kumcağız - وكالة الأناضول )

متسلحةً بروحٍ معنوية عالية ورغبة في مد يد العون، كرّست المواطنة التركية سما دانيشماز (57 عامًا) حياتها للمساهمة في علاج الأطفال المصابين بسرطان الدم "اللوكيميا". سما، التي تقيم في ولاية صامسون المطلة على البحر الأسود شمالي تركيا، كانت قد تغلبت على السرطان 5 مرات، ما شكّل حافزها الأكبر للسعي لخدمة هذه الفئة من الأطفال. ( Mehmet Kumcağız - وكالة الأناضول )

متسلحةً بروحٍ معنوية عالية ورغبة في مد يد العون، كرّست المواطنة التركية سما دانيشماز (57 عامًا) حياتها للمساهمة في علاج الأطفال المصابين بسرطان الدم "اللوكيميا". سما، التي تقيم في ولاية صامسون المطلة على البحر الأسود شمالي تركيا، كانت قد تغلبت على السرطان 5 مرات، ما شكّل حافزها الأكبر للسعي لخدمة هذه الفئة من الأطفال. ( Mehmet Kumcağız - وكالة الأناضول )

متسلحةً بروحٍ معنوية عالية ورغبة في مد يد العون، كرّست المواطنة التركية سما دانيشماز (57 عامًا) حياتها للمساهمة في علاج الأطفال المصابين بسرطان الدم "اللوكيميا". سما، التي تقيم في ولاية صامسون المطلة على البحر الأسود شمالي تركيا، كانت قد تغلبت على السرطان 5 مرات، ما شكّل حافزها الأكبر للسعي لخدمة هذه الفئة من الأطفال. ( Mehmet Kumcağız - وكالة الأناضول )

متسلحةً بروحٍ معنوية عالية ورغبة في مد يد العون، كرّست المواطنة التركية سما دانيشماز (57 عامًا) حياتها للمساهمة في علاج الأطفال المصابين بسرطان الدم "اللوكيميا". سما، التي تقيم في ولاية صامسون المطلة على البحر الأسود شمالي تركيا، كانت قد تغلبت على السرطان 5 مرات، ما شكّل حافزها الأكبر للسعي لخدمة هذه الفئة من الأطفال. ( Mehmet Kumcağız - وكالة الأناضول )

متسلحةً بروحٍ معنوية عالية ورغبة في مد يد العون، كرّست المواطنة التركية سما دانيشماز (57 عامًا) حياتها للمساهمة في علاج الأطفال المصابين بسرطان الدم "اللوكيميا". سما، التي تقيم في ولاية صامسون المطلة على البحر الأسود شمالي تركيا، كانت قد تغلبت على السرطان 5 مرات، ما شكّل حافزها الأكبر للسعي لخدمة هذه الفئة من الأطفال. ( Mehmet Kumcağız - وكالة الأناضول )

متسلحةً بروحٍ معنوية عالية ورغبة في مد يد العون، كرّست المواطنة التركية سما دانيشماز (57 عامًا) حياتها للمساهمة في علاج الأطفال المصابين بسرطان الدم "اللوكيميا". سما، التي تقيم في ولاية صامسون المطلة على البحر الأسود شمالي تركيا، كانت قد تغلبت على السرطان 5 مرات، ما شكّل حافزها الأكبر للسعي لخدمة هذه الفئة من الأطفال. ( Mehmet Kumcağız - وكالة الأناضول )

متسلحةً بروحٍ معنوية عالية ورغبة في مد يد العون، كرّست المواطنة التركية سما دانيشماز (57 عامًا) حياتها للمساهمة في علاج الأطفال المصابين بسرطان الدم "اللوكيميا". سما، التي تقيم في ولاية صامسون المطلة على البحر الأسود شمالي تركيا، كانت قد تغلبت على السرطان 5 مرات، ما شكّل حافزها الأكبر للسعي لخدمة هذه الفئة من الأطفال. ( Mehmet Kumcağız - وكالة الأناضول )