بين "صارب" التركية و"صاربي" الجورجية.. ترابط القلوب على جانبي الحدود
19.06.2025

منذ ترسيم الحدود بين تركيا وجورجيا عام 1921، جرى تقسيم إحدى القرى إلى شطرين، سُمّي الشطر الواقع داخل الأراضي التركية باسم "صارب"، وحمل الآخر في الجانب الجورجي اسم "صاربي". ورغم مضي أكثر من قرن على تقسيم القرية، لا تزال علاقات القرابة والروابط الثقافية بين السكان قائمة، غير عابئة بالفاصل الحدودي. وتحتضن قرية "صارب" واحدا من أهم المعابر البرية بين تركيا ومنطقة القوقاز وآسيا الوسطى، ويحمل المعبر اسم "معبر صارب الحدودي" الشهير بين تركيا وجورجيا. وبسبب الحدود التي تمر من وسط القرية، انفصل عدد من العائلات بين شطري القرية، ما أجبر أفراد الأسرة الواحدة على العيش في بلدين مختلفين، رغم تشاركهم روابط الدم والقربى منذ أكثر من 100 عام. ( Yusuf Okur - وكالة الأناضول )

بين "صارب" التركية و"صاربي" الجورجية.. ترابط القلوب على جانبي الحدود
Fotoğraf: Yusuf Okur

منذ ترسيم الحدود بين تركيا وجورجيا عام 1921، جرى تقسيم إحدى القرى إلى شطرين، سُمّي الشطر الواقع داخل الأراضي التركية باسم "صارب"، وحمل الآخر في الجانب الجورجي اسم "صاربي". ورغم مضي أكثر من قرن على تقسيم القرية، لا تزال علاقات القرابة والروابط الثقافية بين السكان قائمة، غير عابئة بالفاصل الحدودي. وتحتضن قرية "صارب" واحدا من أهم المعابر البرية بين تركيا ومنطقة القوقاز وآسيا الوسطى، ويحمل المعبر اسم "معبر صارب الحدودي" الشهير بين تركيا وجورجيا. وبسبب الحدود التي تمر من وسط القرية، انفصل عدد من العائلات بين شطري القرية، ما أجبر أفراد الأسرة الواحدة على العيش في بلدين مختلفين، رغم تشاركهم روابط الدم والقربى منذ أكثر من 100 عام. ( Yusuf Okur - وكالة الأناضول )

بين "صارب" التركية و"صاربي" الجورجية.. ترابط القلوب على جانبي الحدود
Fotoğraf: Yusuf Okur

منذ ترسيم الحدود بين تركيا وجورجيا عام 1921، جرى تقسيم إحدى القرى إلى شطرين، سُمّي الشطر الواقع داخل الأراضي التركية باسم "صارب"، وحمل الآخر في الجانب الجورجي اسم "صاربي". ورغم مضي أكثر من قرن على تقسيم القرية، لا تزال علاقات القرابة والروابط الثقافية بين السكان قائمة، غير عابئة بالفاصل الحدودي. وتحتضن قرية "صارب" واحدا من أهم المعابر البرية بين تركيا ومنطقة القوقاز وآسيا الوسطى، ويحمل المعبر اسم "معبر صارب الحدودي" الشهير بين تركيا وجورجيا. وبسبب الحدود التي تمر من وسط القرية، انفصل عدد من العائلات بين شطري القرية، ما أجبر أفراد الأسرة الواحدة على العيش في بلدين مختلفين، رغم تشاركهم روابط الدم والقربى منذ أكثر من 100 عام. ( Yusuf Okur - وكالة الأناضول )

بين "صارب" التركية و"صاربي" الجورجية.. ترابط القلوب على جانبي الحدود
Fotoğraf: Yusuf Okur

منذ ترسيم الحدود بين تركيا وجورجيا عام 1921، جرى تقسيم إحدى القرى إلى شطرين، سُمّي الشطر الواقع داخل الأراضي التركية باسم "صارب"، وحمل الآخر في الجانب الجورجي اسم "صاربي". ورغم مضي أكثر من قرن على تقسيم القرية، لا تزال علاقات القرابة والروابط الثقافية بين السكان قائمة، غير عابئة بالفاصل الحدودي. وتحتضن قرية "صارب" واحدا من أهم المعابر البرية بين تركيا ومنطقة القوقاز وآسيا الوسطى، ويحمل المعبر اسم "معبر صارب الحدودي" الشهير بين تركيا وجورجيا. وبسبب الحدود التي تمر من وسط القرية، انفصل عدد من العائلات بين شطري القرية، ما أجبر أفراد الأسرة الواحدة على العيش في بلدين مختلفين، رغم تشاركهم روابط الدم والقربى منذ أكثر من 100 عام. ( Yusuf Okur - وكالة الأناضول )

بين "صارب" التركية و"صاربي" الجورجية.. ترابط القلوب على جانبي الحدود
Fotoğraf: Yusuf Okur

منذ ترسيم الحدود بين تركيا وجورجيا عام 1921، جرى تقسيم إحدى القرى إلى شطرين، سُمّي الشطر الواقع داخل الأراضي التركية باسم "صارب"، وحمل الآخر في الجانب الجورجي اسم "صاربي". ورغم مضي أكثر من قرن على تقسيم القرية، لا تزال علاقات القرابة والروابط الثقافية بين السكان قائمة، غير عابئة بالفاصل الحدودي. وتحتضن قرية "صارب" واحدا من أهم المعابر البرية بين تركيا ومنطقة القوقاز وآسيا الوسطى، ويحمل المعبر اسم "معبر صارب الحدودي" الشهير بين تركيا وجورجيا. وبسبب الحدود التي تمر من وسط القرية، انفصل عدد من العائلات بين شطري القرية، ما أجبر أفراد الأسرة الواحدة على العيش في بلدين مختلفين، رغم تشاركهم روابط الدم والقربى منذ أكثر من 100 عام. ( Yusuf Okur - وكالة الأناضول )

بين "صارب" التركية و"صاربي" الجورجية.. ترابط القلوب على جانبي الحدود
Fotoğraf: Yusuf Okur

منذ ترسيم الحدود بين تركيا وجورجيا عام 1921، جرى تقسيم إحدى القرى إلى شطرين، سُمّي الشطر الواقع داخل الأراضي التركية باسم "صارب"، وحمل الآخر في الجانب الجورجي اسم "صاربي". ورغم مضي أكثر من قرن على تقسيم القرية، لا تزال علاقات القرابة والروابط الثقافية بين السكان قائمة، غير عابئة بالفاصل الحدودي. وتحتضن قرية "صارب" واحدا من أهم المعابر البرية بين تركيا ومنطقة القوقاز وآسيا الوسطى، ويحمل المعبر اسم "معبر صارب الحدودي" الشهير بين تركيا وجورجيا. وبسبب الحدود التي تمر من وسط القرية، انفصل عدد من العائلات بين شطري القرية، ما أجبر أفراد الأسرة الواحدة على العيش في بلدين مختلفين، رغم تشاركهم روابط الدم والقربى منذ أكثر من 100 عام. ( Yusuf Okur - وكالة الأناضول )

بين "صارب" التركية و"صاربي" الجورجية.. ترابط القلوب على جانبي الحدود
Fotoğraf: Yusuf Okur

منذ ترسيم الحدود بين تركيا وجورجيا عام 1921، جرى تقسيم إحدى القرى إلى شطرين، سُمّي الشطر الواقع داخل الأراضي التركية باسم "صارب"، وحمل الآخر في الجانب الجورجي اسم "صاربي". ورغم مضي أكثر من قرن على تقسيم القرية، لا تزال علاقات القرابة والروابط الثقافية بين السكان قائمة، غير عابئة بالفاصل الحدودي. وتحتضن قرية "صارب" واحدا من أهم المعابر البرية بين تركيا ومنطقة القوقاز وآسيا الوسطى، ويحمل المعبر اسم "معبر صارب الحدودي" الشهير بين تركيا وجورجيا. وبسبب الحدود التي تمر من وسط القرية، انفصل عدد من العائلات بين شطري القرية، ما أجبر أفراد الأسرة الواحدة على العيش في بلدين مختلفين، رغم تشاركهم روابط الدم والقربى منذ أكثر من 100 عام. ( Yusuf Okur - وكالة الأناضول )

بين "صارب" التركية و"صاربي" الجورجية.. ترابط القلوب على جانبي الحدود
Fotoğraf: Yusuf Okur

منذ ترسيم الحدود بين تركيا وجورجيا عام 1921، جرى تقسيم إحدى القرى إلى شطرين، سُمّي الشطر الواقع داخل الأراضي التركية باسم "صارب"، وحمل الآخر في الجانب الجورجي اسم "صاربي". ورغم مضي أكثر من قرن على تقسيم القرية، لا تزال علاقات القرابة والروابط الثقافية بين السكان قائمة، غير عابئة بالفاصل الحدودي. وتحتضن قرية "صارب" واحدا من أهم المعابر البرية بين تركيا ومنطقة القوقاز وآسيا الوسطى، ويحمل المعبر اسم "معبر صارب الحدودي" الشهير بين تركيا وجورجيا. وبسبب الحدود التي تمر من وسط القرية، انفصل عدد من العائلات بين شطري القرية، ما أجبر أفراد الأسرة الواحدة على العيش في بلدين مختلفين، رغم تشاركهم روابط الدم والقربى منذ أكثر من 100 عام. ( Yusuf Okur - وكالة الأناضول )

بين "صارب" التركية و"صاربي" الجورجية.. ترابط القلوب على جانبي الحدود
Fotoğraf: Yusuf Okur

منذ ترسيم الحدود بين تركيا وجورجيا عام 1921، جرى تقسيم إحدى القرى إلى شطرين، سُمّي الشطر الواقع داخل الأراضي التركية باسم "صارب"، وحمل الآخر في الجانب الجورجي اسم "صاربي". ورغم مضي أكثر من قرن على تقسيم القرية، لا تزال علاقات القرابة والروابط الثقافية بين السكان قائمة، غير عابئة بالفاصل الحدودي. وتحتضن قرية "صارب" واحدا من أهم المعابر البرية بين تركيا ومنطقة القوقاز وآسيا الوسطى، ويحمل المعبر اسم "معبر صارب الحدودي" الشهير بين تركيا وجورجيا. وبسبب الحدود التي تمر من وسط القرية، انفصل عدد من العائلات بين شطري القرية، ما أجبر أفراد الأسرة الواحدة على العيش في بلدين مختلفين، رغم تشاركهم روابط الدم والقربى منذ أكثر من 100 عام. ( Yusuf Okur - وكالة الأناضول )

بين "صارب" التركية و"صاربي" الجورجية.. ترابط القلوب على جانبي الحدود
Fotoğraf: Yusuf Okur

منذ ترسيم الحدود بين تركيا وجورجيا عام 1921، جرى تقسيم إحدى القرى إلى شطرين، سُمّي الشطر الواقع داخل الأراضي التركية باسم "صارب"، وحمل الآخر في الجانب الجورجي اسم "صاربي". ورغم مضي أكثر من قرن على تقسيم القرية، لا تزال علاقات القرابة والروابط الثقافية بين السكان قائمة، غير عابئة بالفاصل الحدودي. وتحتضن قرية "صارب" واحدا من أهم المعابر البرية بين تركيا ومنطقة القوقاز وآسيا الوسطى، ويحمل المعبر اسم "معبر صارب الحدودي" الشهير بين تركيا وجورجيا. وبسبب الحدود التي تمر من وسط القرية، انفصل عدد من العائلات بين شطري القرية، ما أجبر أفراد الأسرة الواحدة على العيش في بلدين مختلفين، رغم تشاركهم روابط الدم والقربى منذ أكثر من 100 عام. ( Yusuf Okur - وكالة الأناضول )

بين "صارب" التركية و"صاربي" الجورجية.. ترابط القلوب على جانبي الحدود
Fotoğraf: Yusuf Okur

منذ ترسيم الحدود بين تركيا وجورجيا عام 1921، جرى تقسيم إحدى القرى إلى شطرين، سُمّي الشطر الواقع داخل الأراضي التركية باسم "صارب"، وحمل الآخر في الجانب الجورجي اسم "صاربي". ورغم مضي أكثر من قرن على تقسيم القرية، لا تزال علاقات القرابة والروابط الثقافية بين السكان قائمة، غير عابئة بالفاصل الحدودي. وتحتضن قرية "صارب" واحدا من أهم المعابر البرية بين تركيا ومنطقة القوقاز وآسيا الوسطى، ويحمل المعبر اسم "معبر صارب الحدودي" الشهير بين تركيا وجورجيا. وبسبب الحدود التي تمر من وسط القرية، انفصل عدد من العائلات بين شطري القرية، ما أجبر أفراد الأسرة الواحدة على العيش في بلدين مختلفين، رغم تشاركهم روابط الدم والقربى منذ أكثر من 100 عام. ( Yusuf Okur - وكالة الأناضول )

بين "صارب" التركية و"صاربي" الجورجية.. ترابط القلوب على جانبي الحدود
Fotoğraf: Yusuf Okur

منذ ترسيم الحدود بين تركيا وجورجيا عام 1921، جرى تقسيم إحدى القرى إلى شطرين، سُمّي الشطر الواقع داخل الأراضي التركية باسم "صارب"، وحمل الآخر في الجانب الجورجي اسم "صاربي". ورغم مضي أكثر من قرن على تقسيم القرية، لا تزال علاقات القرابة والروابط الثقافية بين السكان قائمة، غير عابئة بالفاصل الحدودي. وتحتضن قرية "صارب" واحدا من أهم المعابر البرية بين تركيا ومنطقة القوقاز وآسيا الوسطى، ويحمل المعبر اسم "معبر صارب الحدودي" الشهير بين تركيا وجورجيا. وبسبب الحدود التي تمر من وسط القرية، انفصل عدد من العائلات بين شطري القرية، ما أجبر أفراد الأسرة الواحدة على العيش في بلدين مختلفين، رغم تشاركهم روابط الدم والقربى منذ أكثر من 100 عام. ( Yusuf Okur - وكالة الأناضول )

بين "صارب" التركية و"صاربي" الجورجية.. ترابط القلوب على جانبي الحدود
Fotoğraf: Yusuf Okur

منذ ترسيم الحدود بين تركيا وجورجيا عام 1921، جرى تقسيم إحدى القرى إلى شطرين، سُمّي الشطر الواقع داخل الأراضي التركية باسم "صارب"، وحمل الآخر في الجانب الجورجي اسم "صاربي". ورغم مضي أكثر من قرن على تقسيم القرية، لا تزال علاقات القرابة والروابط الثقافية بين السكان قائمة، غير عابئة بالفاصل الحدودي. وتحتضن قرية "صارب" واحدا من أهم المعابر البرية بين تركيا ومنطقة القوقاز وآسيا الوسطى، ويحمل المعبر اسم "معبر صارب الحدودي" الشهير بين تركيا وجورجيا. وبسبب الحدود التي تمر من وسط القرية، انفصل عدد من العائلات بين شطري القرية، ما أجبر أفراد الأسرة الواحدة على العيش في بلدين مختلفين، رغم تشاركهم روابط الدم والقربى منذ أكثر من 100 عام. ( Yusuf Okur - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار