وكأنها تقطر حزنا، تخلت شجرة الميلاد في بيروت هذا العام عن زينتها، ليستقبل سكان المناطق المتضررة من انفجار المرفأ أول احتفال بعيد الميلاد بخيبة وضائقة مالية وأطلال خراب. ورغم بدء انحسار مظاهر الدمار الذي خلفه انفجار المرفأ في 4 أغسطس/آب الماضي، والمساعي الحكومية والأهلية لتجاوز الأضرار المادية والنفسية للحادث، لا يزال الفقر والحزن يخيمان على بيروت. ( Mahmut Geldi - وكالة الأناضول )
وكأنها تقطر حزنا، تخلت شجرة الميلاد في بيروت هذا العام عن زينتها، ليستقبل سكان المناطق المتضررة من انفجار المرفأ أول احتفال بعيد الميلاد بخيبة وضائقة مالية وأطلال خراب. ورغم بدء انحسار مظاهر الدمار الذي خلفه انفجار المرفأ في 4 أغسطس/آب الماضي، والمساعي الحكومية والأهلية لتجاوز الأضرار المادية والنفسية للحادث، لا يزال الفقر والحزن يخيمان على بيروت. ( Mahmut Geldi - وكالة الأناضول )
وكأنها تقطر حزنا، تخلت شجرة الميلاد في بيروت هذا العام عن زينتها، ليستقبل سكان المناطق المتضررة من انفجار المرفأ أول احتفال بعيد الميلاد بخيبة وضائقة مالية وأطلال خراب. ورغم بدء انحسار مظاهر الدمار الذي خلفه انفجار المرفأ في 4 أغسطس/آب الماضي، والمساعي الحكومية والأهلية لتجاوز الأضرار المادية والنفسية للحادث، لا يزال الفقر والحزن يخيمان على بيروت. ( Mahmut Geldi - وكالة الأناضول )
وكأنها تقطر حزنا، تخلت شجرة الميلاد في بيروت هذا العام عن زينتها، ليستقبل سكان المناطق المتضررة من انفجار المرفأ أول احتفال بعيد الميلاد بخيبة وضائقة مالية وأطلال خراب. ورغم بدء انحسار مظاهر الدمار الذي خلفه انفجار المرفأ في 4 أغسطس/آب الماضي، والمساعي الحكومية والأهلية لتجاوز الأضرار المادية والنفسية للحادث، لا يزال الفقر والحزن يخيمان على بيروت. ( Mahmut Geldi - وكالة الأناضول )
وكأنها تقطر حزنا، تخلت شجرة الميلاد في بيروت هذا العام عن زينتها، ليستقبل سكان المناطق المتضررة من انفجار المرفأ أول احتفال بعيد الميلاد بخيبة وضائقة مالية وأطلال خراب. ورغم بدء انحسار مظاهر الدمار الذي خلفه انفجار المرفأ في 4 أغسطس/آب الماضي، والمساعي الحكومية والأهلية لتجاوز الأضرار المادية والنفسية للحادث، لا يزال الفقر والحزن يخيمان على بيروت. ( Mahmut Geldi - وكالة الأناضول )
وكأنها تقطر حزنا، تخلت شجرة الميلاد في بيروت هذا العام عن زينتها، ليستقبل سكان المناطق المتضررة من انفجار المرفأ أول احتفال بعيد الميلاد بخيبة وضائقة مالية وأطلال خراب. ورغم بدء انحسار مظاهر الدمار الذي خلفه انفجار المرفأ في 4 أغسطس/آب الماضي، والمساعي الحكومية والأهلية لتجاوز الأضرار المادية والنفسية للحادث، لا يزال الفقر والحزن يخيمان على بيروت. ( Mahmut Geldi - وكالة الأناضول )
وكأنها تقطر حزنا، تخلت شجرة الميلاد في بيروت هذا العام عن زينتها، ليستقبل سكان المناطق المتضررة من انفجار المرفأ أول احتفال بعيد الميلاد بخيبة وضائقة مالية وأطلال خراب. ورغم بدء انحسار مظاهر الدمار الذي خلفه انفجار المرفأ في 4 أغسطس/آب الماضي، والمساعي الحكومية والأهلية لتجاوز الأضرار المادية والنفسية للحادث، لا يزال الفقر والحزن يخيمان على بيروت. ( Mahmut Geldi - وكالة الأناضول )
وكأنها تقطر حزنا، تخلت شجرة الميلاد في بيروت هذا العام عن زينتها، ليستقبل سكان المناطق المتضررة من انفجار المرفأ أول احتفال بعيد الميلاد بخيبة وضائقة مالية وأطلال خراب. ورغم بدء انحسار مظاهر الدمار الذي خلفه انفجار المرفأ في 4 أغسطس/آب الماضي، والمساعي الحكومية والأهلية لتجاوز الأضرار المادية والنفسية للحادث، لا يزال الفقر والحزن يخيمان على بيروت. ( Mahmut Geldi - وكالة الأناضول )
وكأنها تقطر حزنا، تخلت شجرة الميلاد في بيروت هذا العام عن زينتها، ليستقبل سكان المناطق المتضررة من انفجار المرفأ أول احتفال بعيد الميلاد بخيبة وضائقة مالية وأطلال خراب. ورغم بدء انحسار مظاهر الدمار الذي خلفه انفجار المرفأ في 4 أغسطس/آب الماضي، والمساعي الحكومية والأهلية لتجاوز الأضرار المادية والنفسية للحادث، لا يزال الفقر والحزن يخيمان على بيروت. ( Mahmut Geldi - وكالة الأناضول )
وكأنها تقطر حزنا، تخلت شجرة الميلاد في بيروت هذا العام عن زينتها، ليستقبل سكان المناطق المتضررة من انفجار المرفأ أول احتفال بعيد الميلاد بخيبة وضائقة مالية وأطلال خراب. ورغم بدء انحسار مظاهر الدمار الذي خلفه انفجار المرفأ في 4 أغسطس/آب الماضي، والمساعي الحكومية والأهلية لتجاوز الأضرار المادية والنفسية للحادث، لا يزال الفقر والحزن يخيمان على بيروت. ( Mahmut Geldi - وكالة الأناضول )
وكأنها تقطر حزنا، تخلت شجرة الميلاد في بيروت هذا العام عن زينتها، ليستقبل سكان المناطق المتضررة من انفجار المرفأ أول احتفال بعيد الميلاد بخيبة وضائقة مالية وأطلال خراب. ورغم بدء انحسار مظاهر الدمار الذي خلفه انفجار المرفأ في 4 أغسطس/آب الماضي، والمساعي الحكومية والأهلية لتجاوز الأضرار المادية والنفسية للحادث، لا يزال الفقر والحزن يخيمان على بيروت. ( Mahmut Geldi - وكالة الأناضول )
وكأنها تقطر حزنا، تخلت شجرة الميلاد في بيروت هذا العام عن زينتها، ليستقبل سكان المناطق المتضررة من انفجار المرفأ أول احتفال بعيد الميلاد بخيبة وضائقة مالية وأطلال خراب. ورغم بدء انحسار مظاهر الدمار الذي خلفه انفجار المرفأ في 4 أغسطس/آب الماضي، والمساعي الحكومية والأهلية لتجاوز الأضرار المادية والنفسية للحادث، لا يزال الفقر والحزن يخيمان على بيروت. ( Mahmut Geldi - وكالة الأناضول )
وكأنها تقطر حزنا، تخلت شجرة الميلاد في بيروت هذا العام عن زينتها، ليستقبل سكان المناطق المتضررة من انفجار المرفأ أول احتفال بعيد الميلاد بخيبة وضائقة مالية وأطلال خراب. ورغم بدء انحسار مظاهر الدمار الذي خلفه انفجار المرفأ في 4 أغسطس/آب الماضي، والمساعي الحكومية والأهلية لتجاوز الأضرار المادية والنفسية للحادث، لا يزال الفقر والحزن يخيمان على بيروت. ( Mahmut Geldi - وكالة الأناضول )
وكأنها تقطر حزنا، تخلت شجرة الميلاد في بيروت هذا العام عن زينتها، ليستقبل سكان المناطق المتضررة من انفجار المرفأ أول احتفال بعيد الميلاد بخيبة وضائقة مالية وأطلال خراب. ورغم بدء انحسار مظاهر الدمار الذي خلفه انفجار المرفأ في 4 أغسطس/آب الماضي، والمساعي الحكومية والأهلية لتجاوز الأضرار المادية والنفسية للحادث، لا يزال الفقر والحزن يخيمان على بيروت. ( Mahmut Geldi - وكالة الأناضول )

