أعمال الترميم الجارية بكنيسة المهد في مدينة بيت لحم جنوبي الضفة الغربية المحتلة، والتي يعتقد أنها شيدت على المغارة التي ولد فيها السيد المسيح عليه السلام، جعل المعلم يستعيد بريقا كاد يذوي بمرور الزمن. وبعودة ذلك الوهج المتدفق من أرجاء الكنيسة، دبت الطمأنينة في قلوب مسيحيي العالم وفلسطين على وجه الخصوص، ممن كانوا يخشون أن يأتي الزمن على كنيستهم الأولى، وتتفاقم المخاطر المحدقة بها على مدار عقود طويلة. وبفضل أعمال ترميم الكنيسة التي بدأت العام 2012 وما تزال جارية حتى اليوم، استعادت أجزاء هامة منها الحياة، وكشفت عن لوحات جمالية أخفاها الزمن. وتبدو الحركة السياحة في كنيسة المهد نشيطة، حيث يتوافد عليها السياح من مختلف أرجاء العالم، بحثا عن سبر أغوار مهد المسيح. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
أعمال الترميم الجارية بكنيسة المهد في مدينة بيت لحم جنوبي الضفة الغربية المحتلة، والتي يعتقد أنها شيدت على المغارة التي ولد فيها السيد المسيح عليه السلام، جعل المعلم يستعيد بريقا كاد يذوي بمرور الزمن. وبعودة ذلك الوهج المتدفق من أرجاء الكنيسة، دبت الطمأنينة في قلوب مسيحيي العالم وفلسطين على وجه الخصوص، ممن كانوا يخشون أن يأتي الزمن على كنيستهم الأولى، وتتفاقم المخاطر المحدقة بها على مدار عقود طويلة. وبفضل أعمال ترميم الكنيسة التي بدأت العام 2012 وما تزال جارية حتى اليوم، استعادت أجزاء هامة منها الحياة، وكشفت عن لوحات جمالية أخفاها الزمن. وتبدو الحركة السياحة في كنيسة المهد نشيطة، حيث يتوافد عليها السياح من مختلف أرجاء العالم، بحثا عن سبر أغوار مهد المسيح. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
أعمال الترميم الجارية بكنيسة المهد في مدينة بيت لحم جنوبي الضفة الغربية المحتلة، والتي يعتقد أنها شيدت على المغارة التي ولد فيها السيد المسيح عليه السلام، جعل المعلم يستعيد بريقا كاد يذوي بمرور الزمن. وبعودة ذلك الوهج المتدفق من أرجاء الكنيسة، دبت الطمأنينة في قلوب مسيحيي العالم وفلسطين على وجه الخصوص، ممن كانوا يخشون أن يأتي الزمن على كنيستهم الأولى، وتتفاقم المخاطر المحدقة بها على مدار عقود طويلة. وبفضل أعمال ترميم الكنيسة التي بدأت العام 2012 وما تزال جارية حتى اليوم، استعادت أجزاء هامة منها الحياة، وكشفت عن لوحات جمالية أخفاها الزمن. وتبدو الحركة السياحة في كنيسة المهد نشيطة، حيث يتوافد عليها السياح من مختلف أرجاء العالم، بحثا عن سبر أغوار مهد المسيح. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
أعمال الترميم الجارية بكنيسة المهد في مدينة بيت لحم جنوبي الضفة الغربية المحتلة، والتي يعتقد أنها شيدت على المغارة التي ولد فيها السيد المسيح عليه السلام، جعل المعلم يستعيد بريقا كاد يذوي بمرور الزمن. وبعودة ذلك الوهج المتدفق من أرجاء الكنيسة، دبت الطمأنينة في قلوب مسيحيي العالم وفلسطين على وجه الخصوص، ممن كانوا يخشون أن يأتي الزمن على كنيستهم الأولى، وتتفاقم المخاطر المحدقة بها على مدار عقود طويلة. وبفضل أعمال ترميم الكنيسة التي بدأت العام 2012 وما تزال جارية حتى اليوم، استعادت أجزاء هامة منها الحياة، وكشفت عن لوحات جمالية أخفاها الزمن. وتبدو الحركة السياحة في كنيسة المهد نشيطة، حيث يتوافد عليها السياح من مختلف أرجاء العالم، بحثا عن سبر أغوار مهد المسيح. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
أعمال الترميم الجارية بكنيسة المهد في مدينة بيت لحم جنوبي الضفة الغربية المحتلة، والتي يعتقد أنها شيدت على المغارة التي ولد فيها السيد المسيح عليه السلام، جعل المعلم يستعيد بريقا كاد يذوي بمرور الزمن. وبعودة ذلك الوهج المتدفق من أرجاء الكنيسة، دبت الطمأنينة في قلوب مسيحيي العالم وفلسطين على وجه الخصوص، ممن كانوا يخشون أن يأتي الزمن على كنيستهم الأولى، وتتفاقم المخاطر المحدقة بها على مدار عقود طويلة. وبفضل أعمال ترميم الكنيسة التي بدأت العام 2012 وما تزال جارية حتى اليوم، استعادت أجزاء هامة منها الحياة، وكشفت عن لوحات جمالية أخفاها الزمن. وتبدو الحركة السياحة في كنيسة المهد نشيطة، حيث يتوافد عليها السياح من مختلف أرجاء العالم، بحثا عن سبر أغوار مهد المسيح. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
أعمال الترميم الجارية بكنيسة المهد في مدينة بيت لحم جنوبي الضفة الغربية المحتلة، والتي يعتقد أنها شيدت على المغارة التي ولد فيها السيد المسيح عليه السلام، جعل المعلم يستعيد بريقا كاد يذوي بمرور الزمن. وبعودة ذلك الوهج المتدفق من أرجاء الكنيسة، دبت الطمأنينة في قلوب مسيحيي العالم وفلسطين على وجه الخصوص، ممن كانوا يخشون أن يأتي الزمن على كنيستهم الأولى، وتتفاقم المخاطر المحدقة بها على مدار عقود طويلة. وبفضل أعمال ترميم الكنيسة التي بدأت العام 2012 وما تزال جارية حتى اليوم، استعادت أجزاء هامة منها الحياة، وكشفت عن لوحات جمالية أخفاها الزمن. وتبدو الحركة السياحة في كنيسة المهد نشيطة، حيث يتوافد عليها السياح من مختلف أرجاء العالم، بحثا عن سبر أغوار مهد المسيح. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
أعمال الترميم الجارية بكنيسة المهد في مدينة بيت لحم جنوبي الضفة الغربية المحتلة، والتي يعتقد أنها شيدت على المغارة التي ولد فيها السيد المسيح عليه السلام، جعل المعلم يستعيد بريقا كاد يذوي بمرور الزمن. وبعودة ذلك الوهج المتدفق من أرجاء الكنيسة، دبت الطمأنينة في قلوب مسيحيي العالم وفلسطين على وجه الخصوص، ممن كانوا يخشون أن يأتي الزمن على كنيستهم الأولى، وتتفاقم المخاطر المحدقة بها على مدار عقود طويلة. وبفضل أعمال ترميم الكنيسة التي بدأت العام 2012 وما تزال جارية حتى اليوم، استعادت أجزاء هامة منها الحياة، وكشفت عن لوحات جمالية أخفاها الزمن. وتبدو الحركة السياحة في كنيسة المهد نشيطة، حيث يتوافد عليها السياح من مختلف أرجاء العالم، بحثا عن سبر أغوار مهد المسيح. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
أعمال الترميم الجارية بكنيسة المهد في مدينة بيت لحم جنوبي الضفة الغربية المحتلة، والتي يعتقد أنها شيدت على المغارة التي ولد فيها السيد المسيح عليه السلام، جعل المعلم يستعيد بريقا كاد يذوي بمرور الزمن. وبعودة ذلك الوهج المتدفق من أرجاء الكنيسة، دبت الطمأنينة في قلوب مسيحيي العالم وفلسطين على وجه الخصوص، ممن كانوا يخشون أن يأتي الزمن على كنيستهم الأولى، وتتفاقم المخاطر المحدقة بها على مدار عقود طويلة. وبفضل أعمال ترميم الكنيسة التي بدأت العام 2012 وما تزال جارية حتى اليوم، استعادت أجزاء هامة منها الحياة، وكشفت عن لوحات جمالية أخفاها الزمن. وتبدو الحركة السياحة في كنيسة المهد نشيطة، حيث يتوافد عليها السياح من مختلف أرجاء العالم، بحثا عن سبر أغوار مهد المسيح. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
أعمال الترميم الجارية بكنيسة المهد في مدينة بيت لحم جنوبي الضفة الغربية المحتلة، والتي يعتقد أنها شيدت على المغارة التي ولد فيها السيد المسيح عليه السلام، جعل المعلم يستعيد بريقا كاد يذوي بمرور الزمن. وبعودة ذلك الوهج المتدفق من أرجاء الكنيسة، دبت الطمأنينة في قلوب مسيحيي العالم وفلسطين على وجه الخصوص، ممن كانوا يخشون أن يأتي الزمن على كنيستهم الأولى، وتتفاقم المخاطر المحدقة بها على مدار عقود طويلة. وبفضل أعمال ترميم الكنيسة التي بدأت العام 2012 وما تزال جارية حتى اليوم، استعادت أجزاء هامة منها الحياة، وكشفت عن لوحات جمالية أخفاها الزمن. وتبدو الحركة السياحة في كنيسة المهد نشيطة، حيث يتوافد عليها السياح من مختلف أرجاء العالم، بحثا عن سبر أغوار مهد المسيح. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
أعمال الترميم الجارية بكنيسة المهد في مدينة بيت لحم جنوبي الضفة الغربية المحتلة، والتي يعتقد أنها شيدت على المغارة التي ولد فيها السيد المسيح عليه السلام، جعل المعلم يستعيد بريقا كاد يذوي بمرور الزمن. وبعودة ذلك الوهج المتدفق من أرجاء الكنيسة، دبت الطمأنينة في قلوب مسيحيي العالم وفلسطين على وجه الخصوص، ممن كانوا يخشون أن يأتي الزمن على كنيستهم الأولى، وتتفاقم المخاطر المحدقة بها على مدار عقود طويلة. وبفضل أعمال ترميم الكنيسة التي بدأت العام 2012 وما تزال جارية حتى اليوم، استعادت أجزاء هامة منها الحياة، وكشفت عن لوحات جمالية أخفاها الزمن. وتبدو الحركة السياحة في كنيسة المهد نشيطة، حيث يتوافد عليها السياح من مختلف أرجاء العالم، بحثا عن سبر أغوار مهد المسيح. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
أعمال الترميم الجارية بكنيسة المهد في مدينة بيت لحم جنوبي الضفة الغربية المحتلة، والتي يعتقد أنها شيدت على المغارة التي ولد فيها السيد المسيح عليه السلام، جعل المعلم يستعيد بريقا كاد يذوي بمرور الزمن. وبعودة ذلك الوهج المتدفق من أرجاء الكنيسة، دبت الطمأنينة في قلوب مسيحيي العالم وفلسطين على وجه الخصوص، ممن كانوا يخشون أن يأتي الزمن على كنيستهم الأولى، وتتفاقم المخاطر المحدقة بها على مدار عقود طويلة. وبفضل أعمال ترميم الكنيسة التي بدأت العام 2012 وما تزال جارية حتى اليوم، استعادت أجزاء هامة منها الحياة، وكشفت عن لوحات جمالية أخفاها الزمن. وتبدو الحركة السياحة في كنيسة المهد نشيطة، حيث يتوافد عليها السياح من مختلف أرجاء العالم، بحثا عن سبر أغوار مهد المسيح. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
أعمال الترميم الجارية بكنيسة المهد في مدينة بيت لحم جنوبي الضفة الغربية المحتلة، والتي يعتقد أنها شيدت على المغارة التي ولد فيها السيد المسيح عليه السلام، جعل المعلم يستعيد بريقا كاد يذوي بمرور الزمن. وبعودة ذلك الوهج المتدفق من أرجاء الكنيسة، دبت الطمأنينة في قلوب مسيحيي العالم وفلسطين على وجه الخصوص، ممن كانوا يخشون أن يأتي الزمن على كنيستهم الأولى، وتتفاقم المخاطر المحدقة بها على مدار عقود طويلة. وبفضل أعمال ترميم الكنيسة التي بدأت العام 2012 وما تزال جارية حتى اليوم، استعادت أجزاء هامة منها الحياة، وكشفت عن لوحات جمالية أخفاها الزمن. وتبدو الحركة السياحة في كنيسة المهد نشيطة، حيث يتوافد عليها السياح من مختلف أرجاء العالم، بحثا عن سبر أغوار مهد المسيح. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
أعمال الترميم الجارية بكنيسة المهد في مدينة بيت لحم جنوبي الضفة الغربية المحتلة، والتي يعتقد أنها شيدت على المغارة التي ولد فيها السيد المسيح عليه السلام، جعل المعلم يستعيد بريقا كاد يذوي بمرور الزمن. وبعودة ذلك الوهج المتدفق من أرجاء الكنيسة، دبت الطمأنينة في قلوب مسيحيي العالم وفلسطين على وجه الخصوص، ممن كانوا يخشون أن يأتي الزمن على كنيستهم الأولى، وتتفاقم المخاطر المحدقة بها على مدار عقود طويلة. وبفضل أعمال ترميم الكنيسة التي بدأت العام 2012 وما تزال جارية حتى اليوم، استعادت أجزاء هامة منها الحياة، وكشفت عن لوحات جمالية أخفاها الزمن. وتبدو الحركة السياحة في كنيسة المهد نشيطة، حيث يتوافد عليها السياح من مختلف أرجاء العالم، بحثا عن سبر أغوار مهد المسيح. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
أعمال الترميم الجارية بكنيسة المهد في مدينة بيت لحم جنوبي الضفة الغربية المحتلة، والتي يعتقد أنها شيدت على المغارة التي ولد فيها السيد المسيح عليه السلام، جعل المعلم يستعيد بريقا كاد يذوي بمرور الزمن. وبعودة ذلك الوهج المتدفق من أرجاء الكنيسة، دبت الطمأنينة في قلوب مسيحيي العالم وفلسطين على وجه الخصوص، ممن كانوا يخشون أن يأتي الزمن على كنيستهم الأولى، وتتفاقم المخاطر المحدقة بها على مدار عقود طويلة. وبفضل أعمال ترميم الكنيسة التي بدأت العام 2012 وما تزال جارية حتى اليوم، استعادت أجزاء هامة منها الحياة، وكشفت عن لوحات جمالية أخفاها الزمن. وتبدو الحركة السياحة في كنيسة المهد نشيطة، حيث يتوافد عليها السياح من مختلف أرجاء العالم، بحثا عن سبر أغوار مهد المسيح. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )
أعمال الترميم الجارية بكنيسة المهد في مدينة بيت لحم جنوبي الضفة الغربية المحتلة، والتي يعتقد أنها شيدت على المغارة التي ولد فيها السيد المسيح عليه السلام، جعل المعلم يستعيد بريقا كاد يذوي بمرور الزمن. وبعودة ذلك الوهج المتدفق من أرجاء الكنيسة، دبت الطمأنينة في قلوب مسيحيي العالم وفلسطين على وجه الخصوص، ممن كانوا يخشون أن يأتي الزمن على كنيستهم الأولى، وتتفاقم المخاطر المحدقة بها على مدار عقود طويلة. وبفضل أعمال ترميم الكنيسة التي بدأت العام 2012 وما تزال جارية حتى اليوم، استعادت أجزاء هامة منها الحياة، وكشفت عن لوحات جمالية أخفاها الزمن. وتبدو الحركة السياحة في كنيسة المهد نشيطة، حيث يتوافد عليها السياح من مختلف أرجاء العالم، بحثا عن سبر أغوار مهد المسيح. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )