
ستقطب بحيرتا نمرود البركانيتان في قضاء تطوان بولاية بيتليس شرقي تركيا، عشاق التخييم والطبيعة والتصوير، بفضل جمالهما الأخاذ وتنوعهما الطبيعي الفريد. وتتميّز المنطقة ببحيرتيها ذواتي اللونين الأزرق والأخضر، حيث تعود الأولى إلى التكوينات البركانية، فيما تكتسب الثانية لونها من الطحالب والمعادن المحيطة بها، ما يجعل المنطقة لوحة طبيعية فريدة تأسر الزوار على مدار العام. ( Şener Toktaş - وكالة الأناضول )

ستقطب بحيرتا نمرود البركانيتان في قضاء تطوان بولاية بيتليس شرقي تركيا، عشاق التخييم والطبيعة والتصوير، بفضل جمالهما الأخاذ وتنوعهما الطبيعي الفريد. وتتميّز المنطقة ببحيرتيها ذواتي اللونين الأزرق والأخضر، حيث تعود الأولى إلى التكوينات البركانية، فيما تكتسب الثانية لونها من الطحالب والمعادن المحيطة بها، ما يجعل المنطقة لوحة طبيعية فريدة تأسر الزوار على مدار العام. ( Şener Toktaş - وكالة الأناضول )

ستقطب بحيرتا نمرود البركانيتان في قضاء تطوان بولاية بيتليس شرقي تركيا، عشاق التخييم والطبيعة والتصوير، بفضل جمالهما الأخاذ وتنوعهما الطبيعي الفريد. وتتميّز المنطقة ببحيرتيها ذواتي اللونين الأزرق والأخضر، حيث تعود الأولى إلى التكوينات البركانية، فيما تكتسب الثانية لونها من الطحالب والمعادن المحيطة بها، ما يجعل المنطقة لوحة طبيعية فريدة تأسر الزوار على مدار العام. ( Şener Toktaş - وكالة الأناضول )

ستقطب بحيرتا نمرود البركانيتان في قضاء تطوان بولاية بيتليس شرقي تركيا، عشاق التخييم والطبيعة والتصوير، بفضل جمالهما الأخاذ وتنوعهما الطبيعي الفريد. وتتميّز المنطقة ببحيرتيها ذواتي اللونين الأزرق والأخضر، حيث تعود الأولى إلى التكوينات البركانية، فيما تكتسب الثانية لونها من الطحالب والمعادن المحيطة بها، ما يجعل المنطقة لوحة طبيعية فريدة تأسر الزوار على مدار العام. ( Şener Toktaş - وكالة الأناضول )

ستقطب بحيرتا نمرود البركانيتان في قضاء تطوان بولاية بيتليس شرقي تركيا، عشاق التخييم والطبيعة والتصوير، بفضل جمالهما الأخاذ وتنوعهما الطبيعي الفريد. وتتميّز المنطقة ببحيرتيها ذواتي اللونين الأزرق والأخضر، حيث تعود الأولى إلى التكوينات البركانية، فيما تكتسب الثانية لونها من الطحالب والمعادن المحيطة بها، ما يجعل المنطقة لوحة طبيعية فريدة تأسر الزوار على مدار العام. ( Şener Toktaş - وكالة الأناضول )

ستقطب بحيرتا نمرود البركانيتان في قضاء تطوان بولاية بيتليس شرقي تركيا، عشاق التخييم والطبيعة والتصوير، بفضل جمالهما الأخاذ وتنوعهما الطبيعي الفريد. وتتميّز المنطقة ببحيرتيها ذواتي اللونين الأزرق والأخضر، حيث تعود الأولى إلى التكوينات البركانية، فيما تكتسب الثانية لونها من الطحالب والمعادن المحيطة بها، ما يجعل المنطقة لوحة طبيعية فريدة تأسر الزوار على مدار العام. ( Şener Toktaş - وكالة الأناضول )

ستقطب بحيرتا نمرود البركانيتان في قضاء تطوان بولاية بيتليس شرقي تركيا، عشاق التخييم والطبيعة والتصوير، بفضل جمالهما الأخاذ وتنوعهما الطبيعي الفريد. وتتميّز المنطقة ببحيرتيها ذواتي اللونين الأزرق والأخضر، حيث تعود الأولى إلى التكوينات البركانية، فيما تكتسب الثانية لونها من الطحالب والمعادن المحيطة بها، ما يجعل المنطقة لوحة طبيعية فريدة تأسر الزوار على مدار العام. ( Şener Toktaş - وكالة الأناضول )

ستقطب بحيرتا نمرود البركانيتان في قضاء تطوان بولاية بيتليس شرقي تركيا، عشاق التخييم والطبيعة والتصوير، بفضل جمالهما الأخاذ وتنوعهما الطبيعي الفريد. وتتميّز المنطقة ببحيرتيها ذواتي اللونين الأزرق والأخضر، حيث تعود الأولى إلى التكوينات البركانية، فيما تكتسب الثانية لونها من الطحالب والمعادن المحيطة بها، ما يجعل المنطقة لوحة طبيعية فريدة تأسر الزوار على مدار العام. ( Şener Toktaş - وكالة الأناضول )

ستقطب بحيرتا نمرود البركانيتان في قضاء تطوان بولاية بيتليس شرقي تركيا، عشاق التخييم والطبيعة والتصوير، بفضل جمالهما الأخاذ وتنوعهما الطبيعي الفريد. وتتميّز المنطقة ببحيرتيها ذواتي اللونين الأزرق والأخضر، حيث تعود الأولى إلى التكوينات البركانية، فيما تكتسب الثانية لونها من الطحالب والمعادن المحيطة بها، ما يجعل المنطقة لوحة طبيعية فريدة تأسر الزوار على مدار العام. ( Şener Toktaş - وكالة الأناضول )

ستقطب بحيرتا نمرود البركانيتان في قضاء تطوان بولاية بيتليس شرقي تركيا، عشاق التخييم والطبيعة والتصوير، بفضل جمالهما الأخاذ وتنوعهما الطبيعي الفريد. وتتميّز المنطقة ببحيرتيها ذواتي اللونين الأزرق والأخضر، حيث تعود الأولى إلى التكوينات البركانية، فيما تكتسب الثانية لونها من الطحالب والمعادن المحيطة بها، ما يجعل المنطقة لوحة طبيعية فريدة تأسر الزوار على مدار العام. ( Şener Toktaş - وكالة الأناضول )

ستقطب بحيرتا نمرود البركانيتان في قضاء تطوان بولاية بيتليس شرقي تركيا، عشاق التخييم والطبيعة والتصوير، بفضل جمالهما الأخاذ وتنوعهما الطبيعي الفريد. وتتميّز المنطقة ببحيرتيها ذواتي اللونين الأزرق والأخضر، حيث تعود الأولى إلى التكوينات البركانية، فيما تكتسب الثانية لونها من الطحالب والمعادن المحيطة بها، ما يجعل المنطقة لوحة طبيعية فريدة تأسر الزوار على مدار العام. ( Şener Toktaş - وكالة الأناضول )

ستقطب بحيرتا نمرود البركانيتان في قضاء تطوان بولاية بيتليس شرقي تركيا، عشاق التخييم والطبيعة والتصوير، بفضل جمالهما الأخاذ وتنوعهما الطبيعي الفريد. وتتميّز المنطقة ببحيرتيها ذواتي اللونين الأزرق والأخضر، حيث تعود الأولى إلى التكوينات البركانية، فيما تكتسب الثانية لونها من الطحالب والمعادن المحيطة بها، ما يجعل المنطقة لوحة طبيعية فريدة تأسر الزوار على مدار العام. ( Şener Toktaş - وكالة الأناضول )