
متزينا بأبهى حُلة، استقبل "المسجد الكبير" المُصمم على الطراز التركي، بالعاصمة السودانية الخرطوم، ضيوف شهر رمضان المعظم، لإقامة صلوات التراويح والتهجد، وتناول الإفطار والسحور. وفي 17 مارس/آذار الجاري، افتتح عضو مجلس السيادة الانتقالي الهادي إدريس، بحضور وزير الشؤون الدينية والأوقاف عبدالعاطي أحمد عباس، المرحلة الأولى من المسجد الكبير بعد إعادة تأهيله، استعدادا لدخول رمضان. ونظرا لموقعه في الخرطوم، يعد المسجد الكبير ملجأ مهما للمتسوقين والعاملين بوسط المدينة لأداء الصلوات خلال رمضان، أو لتناول الفقراء ومن انقطعت بهم السبل الإفطار والسحور فيه.وتزداد حاجة البلاد للمبادرات الاجتماعية، بسبب ضغوط اقتصادية على المواطن، لا سيما بعد إجراءات اقتصادية صعبة للحكومات السابقة، من بينها رفع الدعم عن الوقود والكهرباء وتحرير سعر الصرف. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

متزينا بأبهى حُلة، استقبل "المسجد الكبير" المُصمم على الطراز التركي، بالعاصمة السودانية الخرطوم، ضيوف شهر رمضان المعظم، لإقامة صلوات التراويح والتهجد، وتناول الإفطار والسحور. وفي 17 مارس/آذار الجاري، افتتح عضو مجلس السيادة الانتقالي الهادي إدريس، بحضور وزير الشؤون الدينية والأوقاف عبدالعاطي أحمد عباس، المرحلة الأولى من المسجد الكبير بعد إعادة تأهيله، استعدادا لدخول رمضان. ونظرا لموقعه في الخرطوم، يعد المسجد الكبير ملجأ مهما للمتسوقين والعاملين بوسط المدينة لأداء الصلوات خلال رمضان، أو لتناول الفقراء ومن انقطعت بهم السبل الإفطار والسحور فيه.وتزداد حاجة البلاد للمبادرات الاجتماعية، بسبب ضغوط اقتصادية على المواطن، لا سيما بعد إجراءات اقتصادية صعبة للحكومات السابقة، من بينها رفع الدعم عن الوقود والكهرباء وتحرير سعر الصرف. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

متزينا بأبهى حُلة، استقبل "المسجد الكبير" المُصمم على الطراز التركي، بالعاصمة السودانية الخرطوم، ضيوف شهر رمضان المعظم، لإقامة صلوات التراويح والتهجد، وتناول الإفطار والسحور. وفي 17 مارس/آذار الجاري، افتتح عضو مجلس السيادة الانتقالي الهادي إدريس، بحضور وزير الشؤون الدينية والأوقاف عبدالعاطي أحمد عباس، المرحلة الأولى من المسجد الكبير بعد إعادة تأهيله، استعدادا لدخول رمضان. ونظرا لموقعه في الخرطوم، يعد المسجد الكبير ملجأ مهما للمتسوقين والعاملين بوسط المدينة لأداء الصلوات خلال رمضان، أو لتناول الفقراء ومن انقطعت بهم السبل الإفطار والسحور فيه.وتزداد حاجة البلاد للمبادرات الاجتماعية، بسبب ضغوط اقتصادية على المواطن، لا سيما بعد إجراءات اقتصادية صعبة للحكومات السابقة، من بينها رفع الدعم عن الوقود والكهرباء وتحرير سعر الصرف. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

متزينا بأبهى حُلة، استقبل "المسجد الكبير" المُصمم على الطراز التركي، بالعاصمة السودانية الخرطوم، ضيوف شهر رمضان المعظم، لإقامة صلوات التراويح والتهجد، وتناول الإفطار والسحور. وفي 17 مارس/آذار الجاري، افتتح عضو مجلس السيادة الانتقالي الهادي إدريس، بحضور وزير الشؤون الدينية والأوقاف عبدالعاطي أحمد عباس، المرحلة الأولى من المسجد الكبير بعد إعادة تأهيله، استعدادا لدخول رمضان. ونظرا لموقعه في الخرطوم، يعد المسجد الكبير ملجأ مهما للمتسوقين والعاملين بوسط المدينة لأداء الصلوات خلال رمضان، أو لتناول الفقراء ومن انقطعت بهم السبل الإفطار والسحور فيه.وتزداد حاجة البلاد للمبادرات الاجتماعية، بسبب ضغوط اقتصادية على المواطن، لا سيما بعد إجراءات اقتصادية صعبة للحكومات السابقة، من بينها رفع الدعم عن الوقود والكهرباء وتحرير سعر الصرف. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

متزينا بأبهى حُلة، استقبل "المسجد الكبير" المُصمم على الطراز التركي، بالعاصمة السودانية الخرطوم، ضيوف شهر رمضان المعظم، لإقامة صلوات التراويح والتهجد، وتناول الإفطار والسحور. وفي 17 مارس/آذار الجاري، افتتح عضو مجلس السيادة الانتقالي الهادي إدريس، بحضور وزير الشؤون الدينية والأوقاف عبدالعاطي أحمد عباس، المرحلة الأولى من المسجد الكبير بعد إعادة تأهيله، استعدادا لدخول رمضان. ونظرا لموقعه في الخرطوم، يعد المسجد الكبير ملجأ مهما للمتسوقين والعاملين بوسط المدينة لأداء الصلوات خلال رمضان، أو لتناول الفقراء ومن انقطعت بهم السبل الإفطار والسحور فيه.وتزداد حاجة البلاد للمبادرات الاجتماعية، بسبب ضغوط اقتصادية على المواطن، لا سيما بعد إجراءات اقتصادية صعبة للحكومات السابقة، من بينها رفع الدعم عن الوقود والكهرباء وتحرير سعر الصرف. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

متزينا بأبهى حُلة، استقبل "المسجد الكبير" المُصمم على الطراز التركي، بالعاصمة السودانية الخرطوم، ضيوف شهر رمضان المعظم، لإقامة صلوات التراويح والتهجد، وتناول الإفطار والسحور. وفي 17 مارس/آذار الجاري، افتتح عضو مجلس السيادة الانتقالي الهادي إدريس، بحضور وزير الشؤون الدينية والأوقاف عبدالعاطي أحمد عباس، المرحلة الأولى من المسجد الكبير بعد إعادة تأهيله، استعدادا لدخول رمضان. ونظرا لموقعه في الخرطوم، يعد المسجد الكبير ملجأ مهما للمتسوقين والعاملين بوسط المدينة لأداء الصلوات خلال رمضان، أو لتناول الفقراء ومن انقطعت بهم السبل الإفطار والسحور فيه.وتزداد حاجة البلاد للمبادرات الاجتماعية، بسبب ضغوط اقتصادية على المواطن، لا سيما بعد إجراءات اقتصادية صعبة للحكومات السابقة، من بينها رفع الدعم عن الوقود والكهرباء وتحرير سعر الصرف. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

متزينا بأبهى حُلة، استقبل "المسجد الكبير" المُصمم على الطراز التركي، بالعاصمة السودانية الخرطوم، ضيوف شهر رمضان المعظم، لإقامة صلوات التراويح والتهجد، وتناول الإفطار والسحور. وفي 17 مارس/آذار الجاري، افتتح عضو مجلس السيادة الانتقالي الهادي إدريس، بحضور وزير الشؤون الدينية والأوقاف عبدالعاطي أحمد عباس، المرحلة الأولى من المسجد الكبير بعد إعادة تأهيله، استعدادا لدخول رمضان. ونظرا لموقعه في الخرطوم، يعد المسجد الكبير ملجأ مهما للمتسوقين والعاملين بوسط المدينة لأداء الصلوات خلال رمضان، أو لتناول الفقراء ومن انقطعت بهم السبل الإفطار والسحور فيه.وتزداد حاجة البلاد للمبادرات الاجتماعية، بسبب ضغوط اقتصادية على المواطن، لا سيما بعد إجراءات اقتصادية صعبة للحكومات السابقة، من بينها رفع الدعم عن الوقود والكهرباء وتحرير سعر الصرف. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

متزينا بأبهى حُلة، استقبل "المسجد الكبير" المُصمم على الطراز التركي، بالعاصمة السودانية الخرطوم، ضيوف شهر رمضان المعظم، لإقامة صلوات التراويح والتهجد، وتناول الإفطار والسحور. وفي 17 مارس/آذار الجاري، افتتح عضو مجلس السيادة الانتقالي الهادي إدريس، بحضور وزير الشؤون الدينية والأوقاف عبدالعاطي أحمد عباس، المرحلة الأولى من المسجد الكبير بعد إعادة تأهيله، استعدادا لدخول رمضان. ونظرا لموقعه في الخرطوم، يعد المسجد الكبير ملجأ مهما للمتسوقين والعاملين بوسط المدينة لأداء الصلوات خلال رمضان، أو لتناول الفقراء ومن انقطعت بهم السبل الإفطار والسحور فيه.وتزداد حاجة البلاد للمبادرات الاجتماعية، بسبب ضغوط اقتصادية على المواطن، لا سيما بعد إجراءات اقتصادية صعبة للحكومات السابقة، من بينها رفع الدعم عن الوقود والكهرباء وتحرير سعر الصرف. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

متزينا بأبهى حُلة، استقبل "المسجد الكبير" المُصمم على الطراز التركي، بالعاصمة السودانية الخرطوم، ضيوف شهر رمضان المعظم، لإقامة صلوات التراويح والتهجد، وتناول الإفطار والسحور. وفي 17 مارس/آذار الجاري، افتتح عضو مجلس السيادة الانتقالي الهادي إدريس، بحضور وزير الشؤون الدينية والأوقاف عبدالعاطي أحمد عباس، المرحلة الأولى من المسجد الكبير بعد إعادة تأهيله، استعدادا لدخول رمضان. ونظرا لموقعه في الخرطوم، يعد المسجد الكبير ملجأ مهما للمتسوقين والعاملين بوسط المدينة لأداء الصلوات خلال رمضان، أو لتناول الفقراء ومن انقطعت بهم السبل الإفطار والسحور فيه.وتزداد حاجة البلاد للمبادرات الاجتماعية، بسبب ضغوط اقتصادية على المواطن، لا سيما بعد إجراءات اقتصادية صعبة للحكومات السابقة، من بينها رفع الدعم عن الوقود والكهرباء وتحرير سعر الصرف. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

متزينا بأبهى حُلة، استقبل "المسجد الكبير" المُصمم على الطراز التركي، بالعاصمة السودانية الخرطوم، ضيوف شهر رمضان المعظم، لإقامة صلوات التراويح والتهجد، وتناول الإفطار والسحور. وفي 17 مارس/آذار الجاري، افتتح عضو مجلس السيادة الانتقالي الهادي إدريس، بحضور وزير الشؤون الدينية والأوقاف عبدالعاطي أحمد عباس، المرحلة الأولى من المسجد الكبير بعد إعادة تأهيله، استعدادا لدخول رمضان. ونظرا لموقعه في الخرطوم، يعد المسجد الكبير ملجأ مهما للمتسوقين والعاملين بوسط المدينة لأداء الصلوات خلال رمضان، أو لتناول الفقراء ومن انقطعت بهم السبل الإفطار والسحور فيه.وتزداد حاجة البلاد للمبادرات الاجتماعية، بسبب ضغوط اقتصادية على المواطن، لا سيما بعد إجراءات اقتصادية صعبة للحكومات السابقة، من بينها رفع الدعم عن الوقود والكهرباء وتحرير سعر الصرف. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

متزينا بأبهى حُلة، استقبل "المسجد الكبير" المُصمم على الطراز التركي، بالعاصمة السودانية الخرطوم، ضيوف شهر رمضان المعظم، لإقامة صلوات التراويح والتهجد، وتناول الإفطار والسحور. وفي 17 مارس/آذار الجاري، افتتح عضو مجلس السيادة الانتقالي الهادي إدريس، بحضور وزير الشؤون الدينية والأوقاف عبدالعاطي أحمد عباس، المرحلة الأولى من المسجد الكبير بعد إعادة تأهيله، استعدادا لدخول رمضان. ونظرا لموقعه في الخرطوم، يعد المسجد الكبير ملجأ مهما للمتسوقين والعاملين بوسط المدينة لأداء الصلوات خلال رمضان، أو لتناول الفقراء ومن انقطعت بهم السبل الإفطار والسحور فيه.وتزداد حاجة البلاد للمبادرات الاجتماعية، بسبب ضغوط اقتصادية على المواطن، لا سيما بعد إجراءات اقتصادية صعبة للحكومات السابقة، من بينها رفع الدعم عن الوقود والكهرباء وتحرير سعر الصرف. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

متزينا بأبهى حُلة، استقبل "المسجد الكبير" المُصمم على الطراز التركي، بالعاصمة السودانية الخرطوم، ضيوف شهر رمضان المعظم، لإقامة صلوات التراويح والتهجد، وتناول الإفطار والسحور. وفي 17 مارس/آذار الجاري، افتتح عضو مجلس السيادة الانتقالي الهادي إدريس، بحضور وزير الشؤون الدينية والأوقاف عبدالعاطي أحمد عباس، المرحلة الأولى من المسجد الكبير بعد إعادة تأهيله، استعدادا لدخول رمضان. ونظرا لموقعه في الخرطوم، يعد المسجد الكبير ملجأ مهما للمتسوقين والعاملين بوسط المدينة لأداء الصلوات خلال رمضان، أو لتناول الفقراء ومن انقطعت بهم السبل الإفطار والسحور فيه.وتزداد حاجة البلاد للمبادرات الاجتماعية، بسبب ضغوط اقتصادية على المواطن، لا سيما بعد إجراءات اقتصادية صعبة للحكومات السابقة، من بينها رفع الدعم عن الوقود والكهرباء وتحرير سعر الصرف. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )

متزينا بأبهى حُلة، استقبل "المسجد الكبير" المُصمم على الطراز التركي، بالعاصمة السودانية الخرطوم، ضيوف شهر رمضان المعظم، لإقامة صلوات التراويح والتهجد، وتناول الإفطار والسحور. وفي 17 مارس/آذار الجاري، افتتح عضو مجلس السيادة الانتقالي الهادي إدريس، بحضور وزير الشؤون الدينية والأوقاف عبدالعاطي أحمد عباس، المرحلة الأولى من المسجد الكبير بعد إعادة تأهيله، استعدادا لدخول رمضان. ونظرا لموقعه في الخرطوم، يعد المسجد الكبير ملجأ مهما للمتسوقين والعاملين بوسط المدينة لأداء الصلوات خلال رمضان، أو لتناول الفقراء ومن انقطعت بهم السبل الإفطار والسحور فيه.وتزداد حاجة البلاد للمبادرات الاجتماعية، بسبب ضغوط اقتصادية على المواطن، لا سيما بعد إجراءات اقتصادية صعبة للحكومات السابقة، من بينها رفع الدعم عن الوقود والكهرباء وتحرير سعر الصرف. ( Mahmoud Hjaj - وكالة الأناضول )