
كخلية نحل، تعمل سبعُ سيداتٍ فلسطينيات في إنتاج وبيع أثاث الحدائق المنزلية، وتشكيل قطع فنية، من خلال الخشب المُعاد تدويره. وفي خضم عملهنّ، بمشغلٍ "الرويسات" النسويّ فوق أحد المنازل بقرية "الولجة"، التابعة لمحافظة بيت لحم جنوبي الضفة الغربية، ترى ذواتُ الأيادي الناعمة، أنهن استطعن بعملهن كسر المألوف، بخوض غمار مهنةٍ شاقّة؛ سعياً لتحقيق هامش ربح وإن كان بسيطاً. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

كخلية نحل، تعمل سبعُ سيداتٍ فلسطينيات في إنتاج وبيع أثاث الحدائق المنزلية، وتشكيل قطع فنية، من خلال الخشب المُعاد تدويره. وفي خضم عملهنّ، بمشغلٍ "الرويسات" النسويّ فوق أحد المنازل بقرية "الولجة"، التابعة لمحافظة بيت لحم جنوبي الضفة الغربية، ترى ذواتُ الأيادي الناعمة، أنهن استطعن بعملهن كسر المألوف، بخوض غمار مهنةٍ شاقّة؛ سعياً لتحقيق هامش ربح وإن كان بسيطاً. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

كخلية نحل، تعمل سبعُ سيداتٍ فلسطينيات في إنتاج وبيع أثاث الحدائق المنزلية، وتشكيل قطع فنية، من خلال الخشب المُعاد تدويره. وفي خضم عملهنّ، بمشغلٍ "الرويسات" النسويّ فوق أحد المنازل بقرية "الولجة"، التابعة لمحافظة بيت لحم جنوبي الضفة الغربية، ترى ذواتُ الأيادي الناعمة، أنهن استطعن بعملهن كسر المألوف، بخوض غمار مهنةٍ شاقّة؛ سعياً لتحقيق هامش ربح وإن كان بسيطاً. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

كخلية نحل، تعمل سبعُ سيداتٍ فلسطينيات في إنتاج وبيع أثاث الحدائق المنزلية، وتشكيل قطع فنية، من خلال الخشب المُعاد تدويره. وفي خضم عملهنّ، بمشغلٍ "الرويسات" النسويّ فوق أحد المنازل بقرية "الولجة"، التابعة لمحافظة بيت لحم جنوبي الضفة الغربية، ترى ذواتُ الأيادي الناعمة، أنهن استطعن بعملهن كسر المألوف، بخوض غمار مهنةٍ شاقّة؛ سعياً لتحقيق هامش ربح وإن كان بسيطاً. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

كخلية نحل، تعمل سبعُ سيداتٍ فلسطينيات في إنتاج وبيع أثاث الحدائق المنزلية، وتشكيل قطع فنية، من خلال الخشب المُعاد تدويره. وفي خضم عملهنّ، بمشغلٍ "الرويسات" النسويّ فوق أحد المنازل بقرية "الولجة"، التابعة لمحافظة بيت لحم جنوبي الضفة الغربية، ترى ذواتُ الأيادي الناعمة، أنهن استطعن بعملهن كسر المألوف، بخوض غمار مهنةٍ شاقّة؛ سعياً لتحقيق هامش ربح وإن كان بسيطاً. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

كخلية نحل، تعمل سبعُ سيداتٍ فلسطينيات في إنتاج وبيع أثاث الحدائق المنزلية، وتشكيل قطع فنية، من خلال الخشب المُعاد تدويره. وفي خضم عملهنّ، بمشغلٍ "الرويسات" النسويّ فوق أحد المنازل بقرية "الولجة"، التابعة لمحافظة بيت لحم جنوبي الضفة الغربية، ترى ذواتُ الأيادي الناعمة، أنهن استطعن بعملهن كسر المألوف، بخوض غمار مهنةٍ شاقّة؛ سعياً لتحقيق هامش ربح وإن كان بسيطاً. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

كخلية نحل، تعمل سبعُ سيداتٍ فلسطينيات في إنتاج وبيع أثاث الحدائق المنزلية، وتشكيل قطع فنية، من خلال الخشب المُعاد تدويره. وفي خضم عملهنّ، بمشغلٍ "الرويسات" النسويّ فوق أحد المنازل بقرية "الولجة"، التابعة لمحافظة بيت لحم جنوبي الضفة الغربية، ترى ذواتُ الأيادي الناعمة، أنهن استطعن بعملهن كسر المألوف، بخوض غمار مهنةٍ شاقّة؛ سعياً لتحقيق هامش ربح وإن كان بسيطاً. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

كخلية نحل، تعمل سبعُ سيداتٍ فلسطينيات في إنتاج وبيع أثاث الحدائق المنزلية، وتشكيل قطع فنية، من خلال الخشب المُعاد تدويره. وفي خضم عملهنّ، بمشغلٍ "الرويسات" النسويّ فوق أحد المنازل بقرية "الولجة"، التابعة لمحافظة بيت لحم جنوبي الضفة الغربية، ترى ذواتُ الأيادي الناعمة، أنهن استطعن بعملهن كسر المألوف، بخوض غمار مهنةٍ شاقّة؛ سعياً لتحقيق هامش ربح وإن كان بسيطاً. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

كخلية نحل، تعمل سبعُ سيداتٍ فلسطينيات في إنتاج وبيع أثاث الحدائق المنزلية، وتشكيل قطع فنية، من خلال الخشب المُعاد تدويره. وفي خضم عملهنّ، بمشغلٍ "الرويسات" النسويّ فوق أحد المنازل بقرية "الولجة"، التابعة لمحافظة بيت لحم جنوبي الضفة الغربية، ترى ذواتُ الأيادي الناعمة، أنهن استطعن بعملهن كسر المألوف، بخوض غمار مهنةٍ شاقّة؛ سعياً لتحقيق هامش ربح وإن كان بسيطاً. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

كخلية نحل، تعمل سبعُ سيداتٍ فلسطينيات في إنتاج وبيع أثاث الحدائق المنزلية، وتشكيل قطع فنية، من خلال الخشب المُعاد تدويره. وفي خضم عملهنّ، بمشغلٍ "الرويسات" النسويّ فوق أحد المنازل بقرية "الولجة"، التابعة لمحافظة بيت لحم جنوبي الضفة الغربية، ترى ذواتُ الأيادي الناعمة، أنهن استطعن بعملهن كسر المألوف، بخوض غمار مهنةٍ شاقّة؛ سعياً لتحقيق هامش ربح وإن كان بسيطاً. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

كخلية نحل، تعمل سبعُ سيداتٍ فلسطينيات في إنتاج وبيع أثاث الحدائق المنزلية، وتشكيل قطع فنية، من خلال الخشب المُعاد تدويره. وفي خضم عملهنّ، بمشغلٍ "الرويسات" النسويّ فوق أحد المنازل بقرية "الولجة"، التابعة لمحافظة بيت لحم جنوبي الضفة الغربية، ترى ذواتُ الأيادي الناعمة، أنهن استطعن بعملهن كسر المألوف، بخوض غمار مهنةٍ شاقّة؛ سعياً لتحقيق هامش ربح وإن كان بسيطاً. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

كخلية نحل، تعمل سبعُ سيداتٍ فلسطينيات في إنتاج وبيع أثاث الحدائق المنزلية، وتشكيل قطع فنية، من خلال الخشب المُعاد تدويره. وفي خضم عملهنّ، بمشغلٍ "الرويسات" النسويّ فوق أحد المنازل بقرية "الولجة"، التابعة لمحافظة بيت لحم جنوبي الضفة الغربية، ترى ذواتُ الأيادي الناعمة، أنهن استطعن بعملهن كسر المألوف، بخوض غمار مهنةٍ شاقّة؛ سعياً لتحقيق هامش ربح وإن كان بسيطاً. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

كخلية نحل، تعمل سبعُ سيداتٍ فلسطينيات في إنتاج وبيع أثاث الحدائق المنزلية، وتشكيل قطع فنية، من خلال الخشب المُعاد تدويره. وفي خضم عملهنّ، بمشغلٍ "الرويسات" النسويّ فوق أحد المنازل بقرية "الولجة"، التابعة لمحافظة بيت لحم جنوبي الضفة الغربية، ترى ذواتُ الأيادي الناعمة، أنهن استطعن بعملهن كسر المألوف، بخوض غمار مهنةٍ شاقّة؛ سعياً لتحقيق هامش ربح وإن كان بسيطاً. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

كخلية نحل، تعمل سبعُ سيداتٍ فلسطينيات في إنتاج وبيع أثاث الحدائق المنزلية، وتشكيل قطع فنية، من خلال الخشب المُعاد تدويره. وفي خضم عملهنّ، بمشغلٍ "الرويسات" النسويّ فوق أحد المنازل بقرية "الولجة"، التابعة لمحافظة بيت لحم جنوبي الضفة الغربية، ترى ذواتُ الأيادي الناعمة، أنهن استطعن بعملهن كسر المألوف، بخوض غمار مهنةٍ شاقّة؛ سعياً لتحقيق هامش ربح وإن كان بسيطاً. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

كخلية نحل، تعمل سبعُ سيداتٍ فلسطينيات في إنتاج وبيع أثاث الحدائق المنزلية، وتشكيل قطع فنية، من خلال الخشب المُعاد تدويره. وفي خضم عملهنّ، بمشغلٍ "الرويسات" النسويّ فوق أحد المنازل بقرية "الولجة"، التابعة لمحافظة بيت لحم جنوبي الضفة الغربية، ترى ذواتُ الأيادي الناعمة، أنهن استطعن بعملهن كسر المألوف، بخوض غمار مهنةٍ شاقّة؛ سعياً لتحقيق هامش ربح وإن كان بسيطاً. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

كخلية نحل، تعمل سبعُ سيداتٍ فلسطينيات في إنتاج وبيع أثاث الحدائق المنزلية، وتشكيل قطع فنية، من خلال الخشب المُعاد تدويره. وفي خضم عملهنّ، بمشغلٍ "الرويسات" النسويّ فوق أحد المنازل بقرية "الولجة"، التابعة لمحافظة بيت لحم جنوبي الضفة الغربية، ترى ذواتُ الأيادي الناعمة، أنهن استطعن بعملهن كسر المألوف، بخوض غمار مهنةٍ شاقّة؛ سعياً لتحقيق هامش ربح وإن كان بسيطاً. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

كخلية نحل، تعمل سبعُ سيداتٍ فلسطينيات في إنتاج وبيع أثاث الحدائق المنزلية، وتشكيل قطع فنية، من خلال الخشب المُعاد تدويره. وفي خضم عملهنّ، بمشغلٍ "الرويسات" النسويّ فوق أحد المنازل بقرية "الولجة"، التابعة لمحافظة بيت لحم جنوبي الضفة الغربية، ترى ذواتُ الأيادي الناعمة، أنهن استطعن بعملهن كسر المألوف، بخوض غمار مهنةٍ شاقّة؛ سعياً لتحقيق هامش ربح وإن كان بسيطاً. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

كخلية نحل، تعمل سبعُ سيداتٍ فلسطينيات في إنتاج وبيع أثاث الحدائق المنزلية، وتشكيل قطع فنية، من خلال الخشب المُعاد تدويره. وفي خضم عملهنّ، بمشغلٍ "الرويسات" النسويّ فوق أحد المنازل بقرية "الولجة"، التابعة لمحافظة بيت لحم جنوبي الضفة الغربية، ترى ذواتُ الأيادي الناعمة، أنهن استطعن بعملهن كسر المألوف، بخوض غمار مهنةٍ شاقّة؛ سعياً لتحقيق هامش ربح وإن كان بسيطاً. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

كخلية نحل، تعمل سبعُ سيداتٍ فلسطينيات في إنتاج وبيع أثاث الحدائق المنزلية، وتشكيل قطع فنية، من خلال الخشب المُعاد تدويره. وفي خضم عملهنّ، بمشغلٍ "الرويسات" النسويّ فوق أحد المنازل بقرية "الولجة"، التابعة لمحافظة بيت لحم جنوبي الضفة الغربية، ترى ذواتُ الأيادي الناعمة، أنهن استطعن بعملهن كسر المألوف، بخوض غمار مهنةٍ شاقّة؛ سعياً لتحقيق هامش ربح وإن كان بسيطاً. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

كخلية نحل، تعمل سبعُ سيداتٍ فلسطينيات في إنتاج وبيع أثاث الحدائق المنزلية، وتشكيل قطع فنية، من خلال الخشب المُعاد تدويره. وفي خضم عملهنّ، بمشغلٍ "الرويسات" النسويّ فوق أحد المنازل بقرية "الولجة"، التابعة لمحافظة بيت لحم جنوبي الضفة الغربية، ترى ذواتُ الأيادي الناعمة، أنهن استطعن بعملهن كسر المألوف، بخوض غمار مهنةٍ شاقّة؛ سعياً لتحقيق هامش ربح وإن كان بسيطاً. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

كخلية نحل، تعمل سبعُ سيداتٍ فلسطينيات في إنتاج وبيع أثاث الحدائق المنزلية، وتشكيل قطع فنية، من خلال الخشب المُعاد تدويره. وفي خضم عملهنّ، بمشغلٍ "الرويسات" النسويّ فوق أحد المنازل بقرية "الولجة"، التابعة لمحافظة بيت لحم جنوبي الضفة الغربية، ترى ذواتُ الأيادي الناعمة، أنهن استطعن بعملهن كسر المألوف، بخوض غمار مهنةٍ شاقّة؛ سعياً لتحقيق هامش ربح وإن كان بسيطاً. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

كخلية نحل، تعمل سبعُ سيداتٍ فلسطينيات في إنتاج وبيع أثاث الحدائق المنزلية، وتشكيل قطع فنية، من خلال الخشب المُعاد تدويره. وفي خضم عملهنّ، بمشغلٍ "الرويسات" النسويّ فوق أحد المنازل بقرية "الولجة"، التابعة لمحافظة بيت لحم جنوبي الضفة الغربية، ترى ذواتُ الأيادي الناعمة، أنهن استطعن بعملهن كسر المألوف، بخوض غمار مهنةٍ شاقّة؛ سعياً لتحقيق هامش ربح وإن كان بسيطاً. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

كخلية نحل، تعمل سبعُ سيداتٍ فلسطينيات في إنتاج وبيع أثاث الحدائق المنزلية، وتشكيل قطع فنية، من خلال الخشب المُعاد تدويره. وفي خضم عملهنّ، بمشغلٍ "الرويسات" النسويّ فوق أحد المنازل بقرية "الولجة"، التابعة لمحافظة بيت لحم جنوبي الضفة الغربية، ترى ذواتُ الأيادي الناعمة، أنهن استطعن بعملهن كسر المألوف، بخوض غمار مهنةٍ شاقّة؛ سعياً لتحقيق هامش ربح وإن كان بسيطاً. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

كخلية نحل، تعمل سبعُ سيداتٍ فلسطينيات في إنتاج وبيع أثاث الحدائق المنزلية، وتشكيل قطع فنية، من خلال الخشب المُعاد تدويره. وفي خضم عملهنّ، بمشغلٍ "الرويسات" النسويّ فوق أحد المنازل بقرية "الولجة"، التابعة لمحافظة بيت لحم جنوبي الضفة الغربية، ترى ذواتُ الأيادي الناعمة، أنهن استطعن بعملهن كسر المألوف، بخوض غمار مهنةٍ شاقّة؛ سعياً لتحقيق هامش ربح وإن كان بسيطاً. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

كخلية نحل، تعمل سبعُ سيداتٍ فلسطينيات في إنتاج وبيع أثاث الحدائق المنزلية، وتشكيل قطع فنية، من خلال الخشب المُعاد تدويره. وفي خضم عملهنّ، بمشغلٍ "الرويسات" النسويّ فوق أحد المنازل بقرية "الولجة"، التابعة لمحافظة بيت لحم جنوبي الضفة الغربية، ترى ذواتُ الأيادي الناعمة، أنهن استطعن بعملهن كسر المألوف، بخوض غمار مهنةٍ شاقّة؛ سعياً لتحقيق هامش ربح وإن كان بسيطاً. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

كخلية نحل، تعمل سبعُ سيداتٍ فلسطينيات في إنتاج وبيع أثاث الحدائق المنزلية، وتشكيل قطع فنية، من خلال الخشب المُعاد تدويره. وفي خضم عملهنّ، بمشغلٍ "الرويسات" النسويّ فوق أحد المنازل بقرية "الولجة"، التابعة لمحافظة بيت لحم جنوبي الضفة الغربية، ترى ذواتُ الأيادي الناعمة، أنهن استطعن بعملهن كسر المألوف، بخوض غمار مهنةٍ شاقّة؛ سعياً لتحقيق هامش ربح وإن كان بسيطاً. تقول إحدى أولئك السيدات للأناضول، وهي سامية الأعرج (42 عاماً)، إن مهنتها ليست سهلة على الإطلاق، بل هي محفوفة بالمخاطر، لكنها كانت فكرة تراودها ونجحت في تحويلها لواقع عملي". ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )