على تلة وسط مدينة الكرك جنوبي الأردن، تتربع المدرسة "الرشدية" شامخة ببنائها الذي مضى عليه 123 عاماً، لتحكي بتصميمها الفريد تاريخاً عميقاً. بدأ إنشاء المدرسة عام 1893، وانتهى في 1899 كما تشير اللوحة الرخامية التي تعلو مدخلها، وما زال التعليم مستمراً فيها حتى الوقت الحاضر بمسمى "مدرسة الكرك الثانوية". وتنسب المدارس الرشدية إلى الطالب الرشيد وتشير إلى المرحلة التعليمية المتوسطة، وبنيت جميعها في عهد السلطان عبد المجيد بعد عام 1850، لكنها انتشرت في أماكن واسعة بالشرق الأوسط بعهد السلطان عبد الحميد الثاني. تتميز مدرسة الكرك عن سائر المدارس الرشدية بنمطها المعماري المميز، حيث يشير أرشيفها المحفوظ إلى أنه لا يشبهها في مباني الدولة العثمانية إلا المكتب الحربي في إسطنبول. ( Laith Al-jnaidi - وكالة الأناضول )
على تلة وسط مدينة الكرك جنوبي الأردن، تتربع المدرسة "الرشدية" شامخة ببنائها الذي مضى عليه 123 عاماً، لتحكي بتصميمها الفريد تاريخاً عميقاً. بدأ إنشاء المدرسة عام 1893، وانتهى في 1899 كما تشير اللوحة الرخامية التي تعلو مدخلها، وما زال التعليم مستمراً فيها حتى الوقت الحاضر بمسمى "مدرسة الكرك الثانوية". وتنسب المدارس الرشدية إلى الطالب الرشيد وتشير إلى المرحلة التعليمية المتوسطة، وبنيت جميعها في عهد السلطان عبد المجيد بعد عام 1850، لكنها انتشرت في أماكن واسعة بالشرق الأوسط بعهد السلطان عبد الحميد الثاني. تتميز مدرسة الكرك عن سائر المدارس الرشدية بنمطها المعماري المميز، حيث يشير أرشيفها المحفوظ إلى أنه لا يشبهها في مباني الدولة العثمانية إلا المكتب الحربي في إسطنبول. ( Laith Al-jnaidi - وكالة الأناضول )
على تلة وسط مدينة الكرك جنوبي الأردن، تتربع المدرسة "الرشدية" شامخة ببنائها الذي مضى عليه 123 عاماً، لتحكي بتصميمها الفريد تاريخاً عميقاً. بدأ إنشاء المدرسة عام 1893، وانتهى في 1899 كما تشير اللوحة الرخامية التي تعلو مدخلها، وما زال التعليم مستمراً فيها حتى الوقت الحاضر بمسمى "مدرسة الكرك الثانوية". وتنسب المدارس الرشدية إلى الطالب الرشيد وتشير إلى المرحلة التعليمية المتوسطة، وبنيت جميعها في عهد السلطان عبد المجيد بعد عام 1850، لكنها انتشرت في أماكن واسعة بالشرق الأوسط بعهد السلطان عبد الحميد الثاني. تتميز مدرسة الكرك عن سائر المدارس الرشدية بنمطها المعماري المميز، حيث يشير أرشيفها المحفوظ إلى أنه لا يشبهها في مباني الدولة العثمانية إلا المكتب الحربي في إسطنبول. ( Laith Al-jnaidi - وكالة الأناضول )
على تلة وسط مدينة الكرك جنوبي الأردن، تتربع المدرسة "الرشدية" شامخة ببنائها الذي مضى عليه 123 عاماً، لتحكي بتصميمها الفريد تاريخاً عميقاً. بدأ إنشاء المدرسة عام 1893، وانتهى في 1899 كما تشير اللوحة الرخامية التي تعلو مدخلها، وما زال التعليم مستمراً فيها حتى الوقت الحاضر بمسمى "مدرسة الكرك الثانوية". وتنسب المدارس الرشدية إلى الطالب الرشيد وتشير إلى المرحلة التعليمية المتوسطة، وبنيت جميعها في عهد السلطان عبد المجيد بعد عام 1850، لكنها انتشرت في أماكن واسعة بالشرق الأوسط بعهد السلطان عبد الحميد الثاني. تتميز مدرسة الكرك عن سائر المدارس الرشدية بنمطها المعماري المميز، حيث يشير أرشيفها المحفوظ إلى أنه لا يشبهها في مباني الدولة العثمانية إلا المكتب الحربي في إسطنبول. ( Laith Al-jnaidi - وكالة الأناضول )
على تلة وسط مدينة الكرك جنوبي الأردن، تتربع المدرسة "الرشدية" شامخة ببنائها الذي مضى عليه 123 عاماً، لتحكي بتصميمها الفريد تاريخاً عميقاً. بدأ إنشاء المدرسة عام 1893، وانتهى في 1899 كما تشير اللوحة الرخامية التي تعلو مدخلها، وما زال التعليم مستمراً فيها حتى الوقت الحاضر بمسمى "مدرسة الكرك الثانوية". وتنسب المدارس الرشدية إلى الطالب الرشيد وتشير إلى المرحلة التعليمية المتوسطة، وبنيت جميعها في عهد السلطان عبد المجيد بعد عام 1850، لكنها انتشرت في أماكن واسعة بالشرق الأوسط بعهد السلطان عبد الحميد الثاني. تتميز مدرسة الكرك عن سائر المدارس الرشدية بنمطها المعماري المميز، حيث يشير أرشيفها المحفوظ إلى أنه لا يشبهها في مباني الدولة العثمانية إلا المكتب الحربي في إسطنبول. ( Laith Al-jnaidi - وكالة الأناضول )
على تلة وسط مدينة الكرك جنوبي الأردن، تتربع المدرسة "الرشدية" شامخة ببنائها الذي مضى عليه 123 عاماً، لتحكي بتصميمها الفريد تاريخاً عميقاً. بدأ إنشاء المدرسة عام 1893، وانتهى في 1899 كما تشير اللوحة الرخامية التي تعلو مدخلها، وما زال التعليم مستمراً فيها حتى الوقت الحاضر بمسمى "مدرسة الكرك الثانوية". وتنسب المدارس الرشدية إلى الطالب الرشيد وتشير إلى المرحلة التعليمية المتوسطة، وبنيت جميعها في عهد السلطان عبد المجيد بعد عام 1850، لكنها انتشرت في أماكن واسعة بالشرق الأوسط بعهد السلطان عبد الحميد الثاني. تتميز مدرسة الكرك عن سائر المدارس الرشدية بنمطها المعماري المميز، حيث يشير أرشيفها المحفوظ إلى أنه لا يشبهها في مباني الدولة العثمانية إلا المكتب الحربي في إسطنبول. ( Laith Al-jnaidi - وكالة الأناضول )
على تلة وسط مدينة الكرك جنوبي الأردن، تتربع المدرسة "الرشدية" شامخة ببنائها الذي مضى عليه 123 عاماً، لتحكي بتصميمها الفريد تاريخاً عميقاً. بدأ إنشاء المدرسة عام 1893، وانتهى في 1899 كما تشير اللوحة الرخامية التي تعلو مدخلها، وما زال التعليم مستمراً فيها حتى الوقت الحاضر بمسمى "مدرسة الكرك الثانوية". وتنسب المدارس الرشدية إلى الطالب الرشيد وتشير إلى المرحلة التعليمية المتوسطة، وبنيت جميعها في عهد السلطان عبد المجيد بعد عام 1850، لكنها انتشرت في أماكن واسعة بالشرق الأوسط بعهد السلطان عبد الحميد الثاني. تتميز مدرسة الكرك عن سائر المدارس الرشدية بنمطها المعماري المميز، حيث يشير أرشيفها المحفوظ إلى أنه لا يشبهها في مباني الدولة العثمانية إلا المكتب الحربي في إسطنبول. ( Laith Al-jnaidi - وكالة الأناضول )

