
يشكل سوق أمدرمان، غربي الخرطوم، معلمًا بارزًا من تاريخ التراث السوداني، لاحتوائه على منتجات يدوية من الجلد الطبيعي، والخشب، والخزف، ما جعله وجهة بارزة للمواطنين، والسياح الأجانب. تبدأ جغرافية السوق، من مبنى "البوستة" أو البريد العتيق جنوبا، وتنتهي بحى "المسالمة" العريق شمالا، إضافة لشارعي "كرري" شرقا، و"الشنقيطي" غربا. تاريخ السوق يعود إلى نحو قرنين، وهو نموذج مصغر لمدينة أمدرمان التاريخية، التي تعتبر العاصمة القومية للسودان، التي تعيش فيها الأعراق والديانات المختلفة، الإسلامية واليهودية والمسيحية والبوذية. ففي هذا السوق الكبير كانت محلات التجار الهنود، وتجاور محلات الأقباط، الذين جاؤوا من صعيد مصر ويتخصصون في المنسوجات والمفروشات. ( Mahmoud Hajaj - وكالة الأناضول )

يشكل سوق أمدرمان، غربي الخرطوم، معلمًا بارزًا من تاريخ التراث السوداني، لاحتوائه على منتجات يدوية من الجلد الطبيعي، والخشب، والخزف، ما جعله وجهة بارزة للمواطنين، والسياح الأجانب. تبدأ جغرافية السوق، من مبنى "البوستة" أو البريد العتيق جنوبا، وتنتهي بحى "المسالمة" العريق شمالا، إضافة لشارعي "كرري" شرقا، و"الشنقيطي" غربا. تاريخ السوق يعود إلى نحو قرنين، وهو نموذج مصغر لمدينة أمدرمان التاريخية، التي تعتبر العاصمة القومية للسودان، التي تعيش فيها الأعراق والديانات المختلفة، الإسلامية واليهودية والمسيحية والبوذية. ففي هذا السوق الكبير كانت محلات التجار الهنود، وتجاور محلات الأقباط، الذين جاؤوا من صعيد مصر ويتخصصون في المنسوجات والمفروشات. ( Mahmoud Hajaj - وكالة الأناضول )

يشكل سوق أمدرمان، غربي الخرطوم، معلمًا بارزًا من تاريخ التراث السوداني، لاحتوائه على منتجات يدوية من الجلد الطبيعي، والخشب، والخزف، ما جعله وجهة بارزة للمواطنين، والسياح الأجانب. تبدأ جغرافية السوق، من مبنى "البوستة" أو البريد العتيق جنوبا، وتنتهي بحى "المسالمة" العريق شمالا، إضافة لشارعي "كرري" شرقا، و"الشنقيطي" غربا. تاريخ السوق يعود إلى نحو قرنين، وهو نموذج مصغر لمدينة أمدرمان التاريخية، التي تعتبر العاصمة القومية للسودان، التي تعيش فيها الأعراق والديانات المختلفة، الإسلامية واليهودية والمسيحية والبوذية. ففي هذا السوق الكبير كانت محلات التجار الهنود، وتجاور محلات الأقباط، الذين جاؤوا من صعيد مصر ويتخصصون في المنسوجات والمفروشات. ( Mahmoud Hajaj - وكالة الأناضول )

يشكل سوق أمدرمان، غربي الخرطوم، معلمًا بارزًا من تاريخ التراث السوداني، لاحتوائه على منتجات يدوية من الجلد الطبيعي، والخشب، والخزف، ما جعله وجهة بارزة للمواطنين، والسياح الأجانب. تبدأ جغرافية السوق، من مبنى "البوستة" أو البريد العتيق جنوبا، وتنتهي بحى "المسالمة" العريق شمالا، إضافة لشارعي "كرري" شرقا، و"الشنقيطي" غربا. تاريخ السوق يعود إلى نحو قرنين، وهو نموذج مصغر لمدينة أمدرمان التاريخية، التي تعتبر العاصمة القومية للسودان، التي تعيش فيها الأعراق والديانات المختلفة، الإسلامية واليهودية والمسيحية والبوذية. ففي هذا السوق الكبير كانت محلات التجار الهنود، وتجاور محلات الأقباط، الذين جاؤوا من صعيد مصر ويتخصصون في المنسوجات والمفروشات. ( Mahmoud Hajaj - وكالة الأناضول )

يشكل سوق أمدرمان، غربي الخرطوم، معلمًا بارزًا من تاريخ التراث السوداني، لاحتوائه على منتجات يدوية من الجلد الطبيعي، والخشب، والخزف، ما جعله وجهة بارزة للمواطنين، والسياح الأجانب. تبدأ جغرافية السوق، من مبنى "البوستة" أو البريد العتيق جنوبا، وتنتهي بحى "المسالمة" العريق شمالا، إضافة لشارعي "كرري" شرقا، و"الشنقيطي" غربا. تاريخ السوق يعود إلى نحو قرنين، وهو نموذج مصغر لمدينة أمدرمان التاريخية، التي تعتبر العاصمة القومية للسودان، التي تعيش فيها الأعراق والديانات المختلفة، الإسلامية واليهودية والمسيحية والبوذية. ففي هذا السوق الكبير كانت محلات التجار الهنود، وتجاور محلات الأقباط، الذين جاؤوا من صعيد مصر ويتخصصون في المنسوجات والمفروشات. ( Mahmoud Hajaj - وكالة الأناضول )

يشكل سوق أمدرمان، غربي الخرطوم، معلمًا بارزًا من تاريخ التراث السوداني، لاحتوائه على منتجات يدوية من الجلد الطبيعي، والخشب، والخزف، ما جعله وجهة بارزة للمواطنين، والسياح الأجانب. تبدأ جغرافية السوق، من مبنى "البوستة" أو البريد العتيق جنوبا، وتنتهي بحى "المسالمة" العريق شمالا، إضافة لشارعي "كرري" شرقا، و"الشنقيطي" غربا. تاريخ السوق يعود إلى نحو قرنين، وهو نموذج مصغر لمدينة أمدرمان التاريخية، التي تعتبر العاصمة القومية للسودان، التي تعيش فيها الأعراق والديانات المختلفة، الإسلامية واليهودية والمسيحية والبوذية. ففي هذا السوق الكبير كانت محلات التجار الهنود، وتجاور محلات الأقباط، الذين جاؤوا من صعيد مصر ويتخصصون في المنسوجات والمفروشات. ( Mahmoud Hajaj - وكالة الأناضول )

يشكل سوق أمدرمان، غربي الخرطوم، معلمًا بارزًا من تاريخ التراث السوداني، لاحتوائه على منتجات يدوية من الجلد الطبيعي، والخشب، والخزف، ما جعله وجهة بارزة للمواطنين، والسياح الأجانب. تبدأ جغرافية السوق، من مبنى "البوستة" أو البريد العتيق جنوبا، وتنتهي بحى "المسالمة" العريق شمالا، إضافة لشارعي "كرري" شرقا، و"الشنقيطي" غربا. تاريخ السوق يعود إلى نحو قرنين، وهو نموذج مصغر لمدينة أمدرمان التاريخية، التي تعتبر العاصمة القومية للسودان، التي تعيش فيها الأعراق والديانات المختلفة، الإسلامية واليهودية والمسيحية والبوذية. ففي هذا السوق الكبير كانت محلات التجار الهنود، وتجاور محلات الأقباط، الذين جاؤوا من صعيد مصر ويتخصصون في المنسوجات والمفروشات. ( Mahmoud Hajaj - وكالة الأناضول )

يشكل سوق أمدرمان، غربي الخرطوم، معلمًا بارزًا من تاريخ التراث السوداني، لاحتوائه على منتجات يدوية من الجلد الطبيعي، والخشب، والخزف، ما جعله وجهة بارزة للمواطنين، والسياح الأجانب. تبدأ جغرافية السوق، من مبنى "البوستة" أو البريد العتيق جنوبا، وتنتهي بحى "المسالمة" العريق شمالا، إضافة لشارعي "كرري" شرقا، و"الشنقيطي" غربا. تاريخ السوق يعود إلى نحو قرنين، وهو نموذج مصغر لمدينة أمدرمان التاريخية، التي تعتبر العاصمة القومية للسودان، التي تعيش فيها الأعراق والديانات المختلفة، الإسلامية واليهودية والمسيحية والبوذية. ففي هذا السوق الكبير كانت محلات التجار الهنود، وتجاور محلات الأقباط، الذين جاؤوا من صعيد مصر ويتخصصون في المنسوجات والمفروشات. ( Mahmoud Hajaj - وكالة الأناضول )

يشكل سوق أمدرمان، غربي الخرطوم، معلمًا بارزًا من تاريخ التراث السوداني، لاحتوائه على منتجات يدوية من الجلد الطبيعي، والخشب، والخزف، ما جعله وجهة بارزة للمواطنين، والسياح الأجانب. تبدأ جغرافية السوق، من مبنى "البوستة" أو البريد العتيق جنوبا، وتنتهي بحى "المسالمة" العريق شمالا، إضافة لشارعي "كرري" شرقا، و"الشنقيطي" غربا. تاريخ السوق يعود إلى نحو قرنين، وهو نموذج مصغر لمدينة أمدرمان التاريخية، التي تعتبر العاصمة القومية للسودان، التي تعيش فيها الأعراق والديانات المختلفة، الإسلامية واليهودية والمسيحية والبوذية. ففي هذا السوق الكبير كانت محلات التجار الهنود، وتجاور محلات الأقباط، الذين جاؤوا من صعيد مصر ويتخصصون في المنسوجات والمفروشات. ( Mahmoud Hajaj - وكالة الأناضول )

يشكل سوق أمدرمان، غربي الخرطوم، معلمًا بارزًا من تاريخ التراث السوداني، لاحتوائه على منتجات يدوية من الجلد الطبيعي، والخشب، والخزف، ما جعله وجهة بارزة للمواطنين، والسياح الأجانب. تبدأ جغرافية السوق، من مبنى "البوستة" أو البريد العتيق جنوبا، وتنتهي بحى "المسالمة" العريق شمالا، إضافة لشارعي "كرري" شرقا، و"الشنقيطي" غربا. تاريخ السوق يعود إلى نحو قرنين، وهو نموذج مصغر لمدينة أمدرمان التاريخية، التي تعتبر العاصمة القومية للسودان، التي تعيش فيها الأعراق والديانات المختلفة، الإسلامية واليهودية والمسيحية والبوذية. ففي هذا السوق الكبير كانت محلات التجار الهنود، وتجاور محلات الأقباط، الذين جاؤوا من صعيد مصر ويتخصصون في المنسوجات والمفروشات. ( Mahmoud Hajaj - وكالة الأناضول )

يشكل سوق أمدرمان، غربي الخرطوم، معلمًا بارزًا من تاريخ التراث السوداني، لاحتوائه على منتجات يدوية من الجلد الطبيعي، والخشب، والخزف، ما جعله وجهة بارزة للمواطنين، والسياح الأجانب. تبدأ جغرافية السوق، من مبنى "البوستة" أو البريد العتيق جنوبا، وتنتهي بحى "المسالمة" العريق شمالا، إضافة لشارعي "كرري" شرقا، و"الشنقيطي" غربا. تاريخ السوق يعود إلى نحو قرنين، وهو نموذج مصغر لمدينة أمدرمان التاريخية، التي تعتبر العاصمة القومية للسودان، التي تعيش فيها الأعراق والديانات المختلفة، الإسلامية واليهودية والمسيحية والبوذية. ففي هذا السوق الكبير كانت محلات التجار الهنود، وتجاور محلات الأقباط، الذين جاؤوا من صعيد مصر ويتخصصون في المنسوجات والمفروشات. ( Mahmoud Hajaj - وكالة الأناضول )

يشكل سوق أمدرمان، غربي الخرطوم، معلمًا بارزًا من تاريخ التراث السوداني، لاحتوائه على منتجات يدوية من الجلد الطبيعي، والخشب، والخزف، ما جعله وجهة بارزة للمواطنين، والسياح الأجانب. تبدأ جغرافية السوق، من مبنى "البوستة" أو البريد العتيق جنوبا، وتنتهي بحى "المسالمة" العريق شمالا، إضافة لشارعي "كرري" شرقا، و"الشنقيطي" غربا. تاريخ السوق يعود إلى نحو قرنين، وهو نموذج مصغر لمدينة أمدرمان التاريخية، التي تعتبر العاصمة القومية للسودان، التي تعيش فيها الأعراق والديانات المختلفة، الإسلامية واليهودية والمسيحية والبوذية. ففي هذا السوق الكبير كانت محلات التجار الهنود، وتجاور محلات الأقباط، الذين جاؤوا من صعيد مصر ويتخصصون في المنسوجات والمفروشات. ( Mahmoud Hajaj - وكالة الأناضول )

يشكل سوق أمدرمان، غربي الخرطوم، معلمًا بارزًا من تاريخ التراث السوداني، لاحتوائه على منتجات يدوية من الجلد الطبيعي، والخشب، والخزف، ما جعله وجهة بارزة للمواطنين، والسياح الأجانب. تبدأ جغرافية السوق، من مبنى "البوستة" أو البريد العتيق جنوبا، وتنتهي بحى "المسالمة" العريق شمالا، إضافة لشارعي "كرري" شرقا، و"الشنقيطي" غربا. تاريخ السوق يعود إلى نحو قرنين، وهو نموذج مصغر لمدينة أمدرمان التاريخية، التي تعتبر العاصمة القومية للسودان، التي تعيش فيها الأعراق والديانات المختلفة، الإسلامية واليهودية والمسيحية والبوذية. ففي هذا السوق الكبير كانت محلات التجار الهنود، وتجاور محلات الأقباط، الذين جاؤوا من صعيد مصر ويتخصصون في المنسوجات والمفروشات. ( Mahmoud Hajaj - وكالة الأناضول )