يواصل المواطن السوري محمد أزرق، أحد آخر حرفيي النسيج اليدوي في مدينة حلب شمالي البلاد، الحفاظ على حرفة عريقة تواجه خطر الزوال، بعدما كان صوت الأنوال يملأ بيوت وأسواق المدينة قبل الحرب. أزرق، البالغ من العمر 80 عاما، يقول إنه تعلّم المهنة من والده وهو في العاشرة من عمره، وظلّ وفيّا لها رغم تقلّص سوقها وتراجع عدد العاملين فيها بشكل كبير. ( Kasim Yusuf - وكالة الأناضول )
يواصل المواطن السوري محمد أزرق، أحد آخر حرفيي النسيج اليدوي في مدينة حلب شمالي البلاد، الحفاظ على حرفة عريقة تواجه خطر الزوال، بعدما كان صوت الأنوال يملأ بيوت وأسواق المدينة قبل الحرب. أزرق، البالغ من العمر 80 عاما، يقول إنه تعلّم المهنة من والده وهو في العاشرة من عمره، وظلّ وفيّا لها رغم تقلّص سوقها وتراجع عدد العاملين فيها بشكل كبير. ( Kasim Yusuf - وكالة الأناضول )
يواصل المواطن السوري محمد أزرق، أحد آخر حرفيي النسيج اليدوي في مدينة حلب شمالي البلاد، الحفاظ على حرفة عريقة تواجه خطر الزوال، بعدما كان صوت الأنوال يملأ بيوت وأسواق المدينة قبل الحرب. أزرق، البالغ من العمر 80 عاما، يقول إنه تعلّم المهنة من والده وهو في العاشرة من عمره، وظلّ وفيّا لها رغم تقلّص سوقها وتراجع عدد العاملين فيها بشكل كبير. ( Kasim Yusuf - وكالة الأناضول )
يواصل المواطن السوري محمد أزرق، أحد آخر حرفيي النسيج اليدوي في مدينة حلب شمالي البلاد، الحفاظ على حرفة عريقة تواجه خطر الزوال، بعدما كان صوت الأنوال يملأ بيوت وأسواق المدينة قبل الحرب. أزرق، البالغ من العمر 80 عاما، يقول إنه تعلّم المهنة من والده وهو في العاشرة من عمره، وظلّ وفيّا لها رغم تقلّص سوقها وتراجع عدد العاملين فيها بشكل كبير. ( Kasim Yusuf - وكالة الأناضول )
يواصل المواطن السوري محمد أزرق، أحد آخر حرفيي النسيج اليدوي في مدينة حلب شمالي البلاد، الحفاظ على حرفة عريقة تواجه خطر الزوال، بعدما كان صوت الأنوال يملأ بيوت وأسواق المدينة قبل الحرب. أزرق، البالغ من العمر 80 عاما، يقول إنه تعلّم المهنة من والده وهو في العاشرة من عمره، وظلّ وفيّا لها رغم تقلّص سوقها وتراجع عدد العاملين فيها بشكل كبير. ( Kasim Yusuf - وكالة الأناضول )
يواصل المواطن السوري محمد أزرق، أحد آخر حرفيي النسيج اليدوي في مدينة حلب شمالي البلاد، الحفاظ على حرفة عريقة تواجه خطر الزوال، بعدما كان صوت الأنوال يملأ بيوت وأسواق المدينة قبل الحرب. أزرق، البالغ من العمر 80 عاما، يقول إنه تعلّم المهنة من والده وهو في العاشرة من عمره، وظلّ وفيّا لها رغم تقلّص سوقها وتراجع عدد العاملين فيها بشكل كبير. ( Kasim Yusuf - وكالة الأناضول )
يواصل المواطن السوري محمد أزرق، أحد آخر حرفيي النسيج اليدوي في مدينة حلب شمالي البلاد، الحفاظ على حرفة عريقة تواجه خطر الزوال، بعدما كان صوت الأنوال يملأ بيوت وأسواق المدينة قبل الحرب. أزرق، البالغ من العمر 80 عاما، يقول إنه تعلّم المهنة من والده وهو في العاشرة من عمره، وظلّ وفيّا لها رغم تقلّص سوقها وتراجع عدد العاملين فيها بشكل كبير. ( Kasim Yusuf - وكالة الأناضول )
يواصل المواطن السوري محمد أزرق، أحد آخر حرفيي النسيج اليدوي في مدينة حلب شمالي البلاد، الحفاظ على حرفة عريقة تواجه خطر الزوال، بعدما كان صوت الأنوال يملأ بيوت وأسواق المدينة قبل الحرب. أزرق، البالغ من العمر 80 عاما، يقول إنه تعلّم المهنة من والده وهو في العاشرة من عمره، وظلّ وفيّا لها رغم تقلّص سوقها وتراجع عدد العاملين فيها بشكل كبير. ( Kasim Yusuf - وكالة الأناضول )
يواصل المواطن السوري محمد أزرق، أحد آخر حرفيي النسيج اليدوي في مدينة حلب شمالي البلاد، الحفاظ على حرفة عريقة تواجه خطر الزوال، بعدما كان صوت الأنوال يملأ بيوت وأسواق المدينة قبل الحرب. أزرق، البالغ من العمر 80 عاما، يقول إنه تعلّم المهنة من والده وهو في العاشرة من عمره، وظلّ وفيّا لها رغم تقلّص سوقها وتراجع عدد العاملين فيها بشكل كبير. ( Kasim Yusuf - وكالة الأناضول )
يواصل المواطن السوري محمد أزرق، أحد آخر حرفيي النسيج اليدوي في مدينة حلب شمالي البلاد، الحفاظ على حرفة عريقة تواجه خطر الزوال، بعدما كان صوت الأنوال يملأ بيوت وأسواق المدينة قبل الحرب. أزرق، البالغ من العمر 80 عاما، يقول إنه تعلّم المهنة من والده وهو في العاشرة من عمره، وظلّ وفيّا لها رغم تقلّص سوقها وتراجع عدد العاملين فيها بشكل كبير. ( Kasim Yusuf - وكالة الأناضول )
يواصل المواطن السوري محمد أزرق، أحد آخر حرفيي النسيج اليدوي في مدينة حلب شمالي البلاد، الحفاظ على حرفة عريقة تواجه خطر الزوال، بعدما كان صوت الأنوال يملأ بيوت وأسواق المدينة قبل الحرب. أزرق، البالغ من العمر 80 عاما، يقول إنه تعلّم المهنة من والده وهو في العاشرة من عمره، وظلّ وفيّا لها رغم تقلّص سوقها وتراجع عدد العاملين فيها بشكل كبير. ( Kasim Yusuf - وكالة الأناضول )
يواصل المواطن السوري محمد أزرق، أحد آخر حرفيي النسيج اليدوي في مدينة حلب شمالي البلاد، الحفاظ على حرفة عريقة تواجه خطر الزوال، بعدما كان صوت الأنوال يملأ بيوت وأسواق المدينة قبل الحرب. أزرق، البالغ من العمر 80 عاما، يقول إنه تعلّم المهنة من والده وهو في العاشرة من عمره، وظلّ وفيّا لها رغم تقلّص سوقها وتراجع عدد العاملين فيها بشكل كبير. ( Kasim Yusuf - وكالة الأناضول )
يواصل المواطن السوري محمد أزرق، أحد آخر حرفيي النسيج اليدوي في مدينة حلب شمالي البلاد، الحفاظ على حرفة عريقة تواجه خطر الزوال، بعدما كان صوت الأنوال يملأ بيوت وأسواق المدينة قبل الحرب. أزرق، البالغ من العمر 80 عاما، يقول إنه تعلّم المهنة من والده وهو في العاشرة من عمره، وظلّ وفيّا لها رغم تقلّص سوقها وتراجع عدد العاملين فيها بشكل كبير. ( Kasim Yusuf - وكالة الأناضول )
يواصل المواطن السوري محمد أزرق، أحد آخر حرفيي النسيج اليدوي في مدينة حلب شمالي البلاد، الحفاظ على حرفة عريقة تواجه خطر الزوال، بعدما كان صوت الأنوال يملأ بيوت وأسواق المدينة قبل الحرب. أزرق، البالغ من العمر 80 عاما، يقول إنه تعلّم المهنة من والده وهو في العاشرة من عمره، وظلّ وفيّا لها رغم تقلّص سوقها وتراجع عدد العاملين فيها بشكل كبير. ( Kasim Yusuf - وكالة الأناضول )
يواصل المواطن السوري محمد أزرق، أحد آخر حرفيي النسيج اليدوي في مدينة حلب شمالي البلاد، الحفاظ على حرفة عريقة تواجه خطر الزوال، بعدما كان صوت الأنوال يملأ بيوت وأسواق المدينة قبل الحرب. أزرق، البالغ من العمر 80 عاما، يقول إنه تعلّم المهنة من والده وهو في العاشرة من عمره، وظلّ وفيّا لها رغم تقلّص سوقها وتراجع عدد العاملين فيها بشكل كبير. ( Kasim Yusuf - وكالة الأناضول )
يواصل المواطن السوري محمد أزرق، أحد آخر حرفيي النسيج اليدوي في مدينة حلب شمالي البلاد، الحفاظ على حرفة عريقة تواجه خطر الزوال، بعدما كان صوت الأنوال يملأ بيوت وأسواق المدينة قبل الحرب. أزرق، البالغ من العمر 80 عاما، يقول إنه تعلّم المهنة من والده وهو في العاشرة من عمره، وظلّ وفيّا لها رغم تقلّص سوقها وتراجع عدد العاملين فيها بشكل كبير. ( Kasim Yusuf - وكالة الأناضول )
يواصل المواطن السوري محمد أزرق، أحد آخر حرفيي النسيج اليدوي في مدينة حلب شمالي البلاد، الحفاظ على حرفة عريقة تواجه خطر الزوال، بعدما كان صوت الأنوال يملأ بيوت وأسواق المدينة قبل الحرب. أزرق، البالغ من العمر 80 عاما، يقول إنه تعلّم المهنة من والده وهو في العاشرة من عمره، وظلّ وفيّا لها رغم تقلّص سوقها وتراجع عدد العاملين فيها بشكل كبير. ( Kasim Yusuf - وكالة الأناضول )
يواصل المواطن السوري محمد أزرق، أحد آخر حرفيي النسيج اليدوي في مدينة حلب شمالي البلاد، الحفاظ على حرفة عريقة تواجه خطر الزوال، بعدما كان صوت الأنوال يملأ بيوت وأسواق المدينة قبل الحرب. أزرق، البالغ من العمر 80 عاما، يقول إنه تعلّم المهنة من والده وهو في العاشرة من عمره، وظلّ وفيّا لها رغم تقلّص سوقها وتراجع عدد العاملين فيها بشكل كبير. ( Kasim Yusuf - وكالة الأناضول )
يواصل المواطن السوري محمد أزرق، أحد آخر حرفيي النسيج اليدوي في مدينة حلب شمالي البلاد، الحفاظ على حرفة عريقة تواجه خطر الزوال، بعدما كان صوت الأنوال يملأ بيوت وأسواق المدينة قبل الحرب. أزرق، البالغ من العمر 80 عاما، يقول إنه تعلّم المهنة من والده وهو في العاشرة من عمره، وظلّ وفيّا لها رغم تقلّص سوقها وتراجع عدد العاملين فيها بشكل كبير. ( Kasim Yusuf - وكالة الأناضول )
يواصل المواطن السوري محمد أزرق، أحد آخر حرفيي النسيج اليدوي في مدينة حلب شمالي البلاد، الحفاظ على حرفة عريقة تواجه خطر الزوال، بعدما كان صوت الأنوال يملأ بيوت وأسواق المدينة قبل الحرب. أزرق، البالغ من العمر 80 عاما، يقول إنه تعلّم المهنة من والده وهو في العاشرة من عمره، وظلّ وفيّا لها رغم تقلّص سوقها وتراجع عدد العاملين فيها بشكل كبير. ( Kasim Yusuf - وكالة الأناضول )
يواصل المواطن السوري محمد أزرق، أحد آخر حرفيي النسيج اليدوي في مدينة حلب شمالي البلاد، الحفاظ على حرفة عريقة تواجه خطر الزوال، بعدما كان صوت الأنوال يملأ بيوت وأسواق المدينة قبل الحرب. أزرق، البالغ من العمر 80 عاما، يقول إنه تعلّم المهنة من والده وهو في العاشرة من عمره، وظلّ وفيّا لها رغم تقلّص سوقها وتراجع عدد العاملين فيها بشكل كبير. ( Kasim Yusuf - وكالة الأناضول )
يواصل المواطن السوري محمد أزرق، أحد آخر حرفيي النسيج اليدوي في مدينة حلب شمالي البلاد، الحفاظ على حرفة عريقة تواجه خطر الزوال، بعدما كان صوت الأنوال يملأ بيوت وأسواق المدينة قبل الحرب. أزرق، البالغ من العمر 80 عاما، يقول إنه تعلّم المهنة من والده وهو في العاشرة من عمره، وظلّ وفيّا لها رغم تقلّص سوقها وتراجع عدد العاملين فيها بشكل كبير. ( Kasim Yusuf - وكالة الأناضول )
يواصل المواطن السوري محمد أزرق، أحد آخر حرفيي النسيج اليدوي في مدينة حلب شمالي البلاد، الحفاظ على حرفة عريقة تواجه خطر الزوال، بعدما كان صوت الأنوال يملأ بيوت وأسواق المدينة قبل الحرب. أزرق، البالغ من العمر 80 عاما، يقول إنه تعلّم المهنة من والده وهو في العاشرة من عمره، وظلّ وفيّا لها رغم تقلّص سوقها وتراجع عدد العاملين فيها بشكل كبير. ( Kasim Yusuf - وكالة الأناضول )
يواصل المواطن السوري محمد أزرق، أحد آخر حرفيي النسيج اليدوي في مدينة حلب شمالي البلاد، الحفاظ على حرفة عريقة تواجه خطر الزوال، بعدما كان صوت الأنوال يملأ بيوت وأسواق المدينة قبل الحرب. أزرق، البالغ من العمر 80 عاما، يقول إنه تعلّم المهنة من والده وهو في العاشرة من عمره، وظلّ وفيّا لها رغم تقلّص سوقها وتراجع عدد العاملين فيها بشكل كبير. ( Kasim Yusuf - وكالة الأناضول )

