"أهل الكهف" يظهرون في فلسطين
30.12.2019

تمسكا بأرضه، وتحديا لمحاولات إسرائيل ترحيله من قريته، عاد الفلسطيني محمد حسن (50 عاما)، للسكن مع عائلته في كهف ورثه عن والده، بعدما هدمت قوات الاحتلال، منزله العام الماضي. وإلى جانب عائلة "حسن" المكونة من 7 أفراد، تسكن نحو 19 عائلة فلسطينية، يبلغ مجموع أفرادها نحو 100 شخص، داخل قرية "المفَقَّرَة" التي تقع على تلّة بها كهوف، جنوبي مدنية الخليل، أقصى جنوب الضفة الغربية المحتلة. ويقول مختار القرية محمود حمامدة، للأناضول، إن منازل ومنشآت "المفَقَّرة" عُرضة لعمليات هدم في أي وقت. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

"أهل الكهف" يظهرون في فلسطين
Fotoğraf: Issam Rimawi

تمسكا بأرضه، وتحديا لمحاولات إسرائيل ترحيله من قريته، عاد الفلسطيني محمد حسن (50 عاما)، للسكن مع عائلته في كهف ورثه عن والده، بعدما هدمت قوات الاحتلال، منزله العام الماضي. وإلى جانب عائلة "حسن" المكونة من 7 أفراد، تسكن نحو 19 عائلة فلسطينية، يبلغ مجموع أفرادها نحو 100 شخص، داخل قرية "المفَقَّرَة" التي تقع على تلّة بها كهوف، جنوبي مدنية الخليل، أقصى جنوب الضفة الغربية المحتلة. المواطن نعمان حمامدة (53 عاما)، يسكن وعائلته المكونة من 15 فردا في كهف بمساحة 150 مترا مربعا. ويقول حمامدة لوكالة الأناضول "الكهف ملجأنا من عمليات الهدم الإسرائيلية". ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

"أهل الكهف" يظهرون في فلسطين
Fotoğraf: Issam Rimawi

تمسكا بأرضه، وتحديا لمحاولات إسرائيل ترحيله من قريته، عاد الفلسطيني محمد حسن (50 عاما)، للسكن مع عائلته في كهف ورثه عن والده، بعدما هدمت قوات الاحتلال، منزله العام الماضي. وإلى جانب عائلة "حسن" المكونة من 7 أفراد، تسكن نحو 19 عائلة فلسطينية، يبلغ مجموع أفرادها نحو 100 شخص، داخل قرية "المفَقَّرَة" التي تقع على تلّة بها كهوف، جنوبي مدنية الخليل، أقصى جنوب الضفة الغربية المحتلة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

"أهل الكهف" يظهرون في فلسطين
Fotoğraf: Issam Rimawi

تمسكا بأرضه، وتحديا لمحاولات إسرائيل ترحيله من قريته، عاد الفلسطيني محمد حسن (50 عاما)، للسكن مع عائلته في كهف ورثه عن والده، بعدما هدمت قوات الاحتلال، منزله العام الماضي. وإلى جانب عائلة "حسن" المكونة من 7 أفراد، تسكن نحو 19 عائلة فلسطينية، يبلغ مجموع أفرادها نحو 100 شخص، داخل قرية "المفَقَّرَة" التي تقع على تلّة بها كهوف، جنوبي مدنية الخليل، أقصى جنوب الضفة الغربية المحتلة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

"أهل الكهف" يظهرون في فلسطين
Fotoğraf: Issam Rimawi

تمسكا بأرضه، وتحديا لمحاولات إسرائيل ترحيله من قريته، عاد الفلسطيني محمد حسن (50 عاما)، للسكن مع عائلته في كهف ورثه عن والده، بعدما هدمت قوات الاحتلال، منزله العام الماضي. وإلى جانب عائلة "حسن" المكونة من 7 أفراد، تسكن نحو 19 عائلة فلسطينية، يبلغ مجموع أفرادها نحو 100 شخص، داخل قرية "المفَقَّرَة" التي تقع على تلّة بها كهوف، جنوبي مدنية الخليل، أقصى جنوب الضفة الغربية المحتلة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

"أهل الكهف" يظهرون في فلسطين
Fotoğraf: Issam Rimawi

تمسكا بأرضه، وتحديا لمحاولات إسرائيل ترحيله من قريته، عاد الفلسطيني محمد حسن (50 عاما)، للسكن مع عائلته في كهف ورثه عن والده، بعدما هدمت قوات الاحتلال، منزله العام الماضي. وإلى جانب عائلة "حسن" المكونة من 7 أفراد، تسكن نحو 19 عائلة فلسطينية، يبلغ مجموع أفرادها نحو 100 شخص، داخل قرية "المفَقَّرَة" التي تقع على تلّة بها كهوف، جنوبي مدنية الخليل، أقصى جنوب الضفة الغربية المحتلة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

"أهل الكهف" يظهرون في فلسطين
Fotoğraf: Issam Rimawi

تمسكا بأرضه، وتحديا لمحاولات إسرائيل ترحيله من قريته، عاد الفلسطيني محمد حسن (50 عاما)، للسكن مع عائلته في كهف ورثه عن والده، بعدما هدمت قوات الاحتلال، منزله العام الماضي. وإلى جانب عائلة "حسن" المكونة من 7 أفراد، تسكن نحو 19 عائلة فلسطينية، يبلغ مجموع أفرادها نحو 100 شخص، داخل قرية "المفَقَّرَة" التي تقع على تلّة بها كهوف، جنوبي مدنية الخليل، أقصى جنوب الضفة الغربية المحتلة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

"أهل الكهف" يظهرون في فلسطين
Fotoğraf: Issam Rimawi

تمسكا بأرضه، وتحديا لمحاولات إسرائيل ترحيله من قريته، عاد الفلسطيني محمد حسن (50 عاما)، للسكن مع عائلته في كهف ورثه عن والده، بعدما هدمت قوات الاحتلال، منزله العام الماضي. وإلى جانب عائلة "حسن" المكونة من 7 أفراد، تسكن نحو 19 عائلة فلسطينية، يبلغ مجموع أفرادها نحو 100 شخص، داخل قرية "المفَقَّرَة" التي تقع على تلّة بها كهوف، جنوبي مدنية الخليل، أقصى جنوب الضفة الغربية المحتلة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

"أهل الكهف" يظهرون في فلسطين
Fotoğraf: Issam Rimawi

تمسكا بأرضه، وتحديا لمحاولات إسرائيل ترحيله من قريته، عاد الفلسطيني محمد حسن (50 عاما)، للسكن مع عائلته في كهف ورثه عن والده، بعدما هدمت قوات الاحتلال، منزله العام الماضي. وإلى جانب عائلة "حسن" المكونة من 7 أفراد، تسكن نحو 19 عائلة فلسطينية، يبلغ مجموع أفرادها نحو 100 شخص، داخل قرية "المفَقَّرَة" التي تقع على تلّة بها كهوف، جنوبي مدنية الخليل، أقصى جنوب الضفة الغربية المحتلة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

"أهل الكهف" يظهرون في فلسطين
Fotoğraf: Issam Rimawi

تمسكا بأرضه، وتحديا لمحاولات إسرائيل ترحيله من قريته، عاد الفلسطيني محمد حسن (50 عاما)، للسكن مع عائلته في كهف ورثه عن والده، بعدما هدمت قوات الاحتلال، منزله العام الماضي. وإلى جانب عائلة "حسن" المكونة من 7 أفراد، تسكن نحو 19 عائلة فلسطينية، يبلغ مجموع أفرادها نحو 100 شخص، داخل قرية "المفَقَّرَة" التي تقع على تلّة بها كهوف، جنوبي مدنية الخليل، أقصى جنوب الضفة الغربية المحتلة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

"أهل الكهف" يظهرون في فلسطين
Fotoğraf: Issam Rimawi

تمسكا بأرضه، وتحديا لمحاولات إسرائيل ترحيله من قريته، عاد الفلسطيني محمد حسن (50 عاما)، للسكن مع عائلته في كهف ورثه عن والده، بعدما هدمت قوات الاحتلال، منزله العام الماضي. وإلى جانب عائلة "حسن" المكونة من 7 أفراد، تسكن نحو 19 عائلة فلسطينية، يبلغ مجموع أفرادها نحو 100 شخص، داخل قرية "المفَقَّرَة" التي تقع على تلّة بها كهوف، جنوبي مدنية الخليل، أقصى جنوب الضفة الغربية المحتلة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

"أهل الكهف" يظهرون في فلسطين
Fotoğraf: Issam Rimawi

تمسكا بأرضه، وتحديا لمحاولات إسرائيل ترحيله من قريته، عاد الفلسطيني محمد حسن (50 عاما)، للسكن مع عائلته في كهف ورثه عن والده، بعدما هدمت قوات الاحتلال، منزله العام الماضي. وإلى جانب عائلة "حسن" المكونة من 7 أفراد، تسكن نحو 19 عائلة فلسطينية، يبلغ مجموع أفرادها نحو 100 شخص، داخل قرية "المفَقَّرَة" التي تقع على تلّة بها كهوف، جنوبي مدنية الخليل، أقصى جنوب الضفة الغربية المحتلة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

"أهل الكهف" يظهرون في فلسطين
Fotoğraf: Issam Rimawi

تمسكا بأرضه، وتحديا لمحاولات إسرائيل ترحيله من قريته، عاد الفلسطيني محمد حسن (50 عاما)، للسكن مع عائلته في كهف ورثه عن والده، بعدما هدمت قوات الاحتلال، منزله العام الماضي. وإلى جانب عائلة "حسن" المكونة من 7 أفراد، تسكن نحو 19 عائلة فلسطينية، يبلغ مجموع أفرادها نحو 100 شخص، داخل قرية "المفَقَّرَة" التي تقع على تلّة بها كهوف، جنوبي مدنية الخليل، أقصى جنوب الضفة الغربية المحتلة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

"أهل الكهف" يظهرون في فلسطين
Fotoğraf: Issam Rimawi

تمسكا بأرضه، وتحديا لمحاولات إسرائيل ترحيله من قريته، عاد الفلسطيني محمد حسن (50 عاما)، للسكن مع عائلته في كهف ورثه عن والده، بعدما هدمت قوات الاحتلال، منزله العام الماضي. وإلى جانب عائلة "حسن" المكونة من 7 أفراد، تسكن نحو 19 عائلة فلسطينية، يبلغ مجموع أفرادها نحو 100 شخص، داخل قرية "المفَقَّرَة" التي تقع على تلّة بها كهوف، جنوبي مدنية الخليل، أقصى جنوب الضفة الغربية المحتلة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

"أهل الكهف" يظهرون في فلسطين
Fotoğraf: Issam Rimawi

تمسكا بأرضه، وتحديا لمحاولات إسرائيل ترحيله من قريته، عاد الفلسطيني محمد حسن (50 عاما)، للسكن مع عائلته في كهف ورثه عن والده، بعدما هدمت قوات الاحتلال، منزله العام الماضي. وإلى جانب عائلة "حسن" المكونة من 7 أفراد، تسكن نحو 19 عائلة فلسطينية، يبلغ مجموع أفرادها نحو 100 شخص، داخل قرية "المفَقَّرَة" التي تقع على تلّة بها كهوف، جنوبي مدنية الخليل، أقصى جنوب الضفة الغربية المحتلة. ويعتمد السكان في حياتهم على تربية المواشي (الأغنام والأبقار، والإبل). ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

"أهل الكهف" يظهرون في فلسطين
Fotoğraf: Issam Rimawi

تمسكا بأرضه، وتحديا لمحاولات إسرائيل ترحيله من قريته، عاد الفلسطيني محمد حسن (50 عاما)، للسكن مع عائلته في كهف ورثه عن والده، بعدما هدمت قوات الاحتلال، منزله العام الماضي. وإلى جانب عائلة "حسن" المكونة من 7 أفراد، تسكن نحو 19 عائلة فلسطينية، يبلغ مجموع أفرادها نحو 100 شخص، داخل قرية "المفَقَّرَة" التي تقع على تلّة بها كهوف، جنوبي مدنية الخليل، أقصى جنوب الضفة الغربية المحتلة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

"أهل الكهف" يظهرون في فلسطين
Fotoğraf: Issam Rimawi

تمسكا بأرضه، وتحديا لمحاولات إسرائيل ترحيله من قريته، عاد الفلسطيني محمد حسن (50 عاما)، للسكن مع عائلته في كهف ورثه عن والده، بعدما هدمت قوات الاحتلال، منزله العام الماضي. وإلى جانب عائلة "حسن" المكونة من 7 أفراد، تسكن نحو 19 عائلة فلسطينية، يبلغ مجموع أفرادها نحو 100 شخص، داخل قرية "المفَقَّرَة" التي تقع على تلّة بها كهوف، جنوبي مدنية الخليل، أقصى جنوب الضفة الغربية المحتلة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

"أهل الكهف" يظهرون في فلسطين
Fotoğraf: Issam Rimawi

تمسكا بأرضه، وتحديا لمحاولات إسرائيل ترحيله من قريته، عاد الفلسطيني محمد حسن (50 عاما)، للسكن مع عائلته في كهف ورثه عن والده، بعدما هدمت قوات الاحتلال، منزله العام الماضي. وإلى جانب عائلة "حسن" المكونة من 7 أفراد، تسكن نحو 19 عائلة فلسطينية، يبلغ مجموع أفرادها نحو 100 شخص، داخل قرية "المفَقَّرَة" التي تقع على تلّة بها كهوف، جنوبي مدنية الخليل، أقصى جنوب الضفة الغربية المحتلة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

"أهل الكهف" يظهرون في فلسطين
Fotoğraf: Issam Rimawi

تمسكا بأرضه، وتحديا لمحاولات إسرائيل ترحيله من قريته، عاد الفلسطيني محمد حسن (50 عاما)، للسكن مع عائلته في كهف ورثه عن والده، بعدما هدمت قوات الاحتلال، منزله العام الماضي. وإلى جانب عائلة "حسن" المكونة من 7 أفراد، تسكن نحو 19 عائلة فلسطينية، يبلغ مجموع أفرادها نحو 100 شخص، داخل قرية "المفَقَّرَة" التي تقع على تلّة بها كهوف، جنوبي مدنية الخليل، أقصى جنوب الضفة الغربية المحتلة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

"أهل الكهف" يظهرون في فلسطين
Fotoğraf: Issam Rimawi

تمسكا بأرضه، وتحديا لمحاولات إسرائيل ترحيله من قريته، عاد الفلسطيني محمد حسن (50 عاما)، للسكن مع عائلته في كهف ورثه عن والده، بعدما هدمت قوات الاحتلال، منزله العام الماضي. وإلى جانب عائلة "حسن" المكونة من 7 أفراد، تسكن نحو 19 عائلة فلسطينية، يبلغ مجموع أفرادها نحو 100 شخص، داخل قرية "المفَقَّرَة" التي تقع على تلّة بها كهوف، جنوبي مدنية الخليل، أقصى جنوب الضفة الغربية المحتلة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

"أهل الكهف" يظهرون في فلسطين
Fotoğraf: Issam Rimawi

تمسكا بأرضه، وتحديا لمحاولات إسرائيل ترحيله من قريته، عاد الفلسطيني محمد حسن (50 عاما)، للسكن مع عائلته في كهف ورثه عن والده، بعدما هدمت قوات الاحتلال، منزله العام الماضي. وإلى جانب عائلة "حسن" المكونة من 7 أفراد، تسكن نحو 19 عائلة فلسطينية، يبلغ مجموع أفرادها نحو 100 شخص، داخل قرية "المفَقَّرَة" التي تقع على تلّة بها كهوف، جنوبي مدنية الخليل، أقصى جنوب الضفة الغربية المحتلة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

"أهل الكهف" يظهرون في فلسطين
Fotoğraf: Issam Rimawi

تمسكا بأرضه، وتحديا لمحاولات إسرائيل ترحيله من قريته، عاد الفلسطيني محمد حسن (50 عاما)، للسكن مع عائلته في كهف ورثه عن والده، بعدما هدمت قوات الاحتلال، منزله العام الماضي. وإلى جانب عائلة "حسن" المكونة من 7 أفراد، تسكن نحو 19 عائلة فلسطينية، يبلغ مجموع أفرادها نحو 100 شخص، داخل قرية "المفَقَّرَة" التي تقع على تلّة بها كهوف، جنوبي مدنية الخليل، أقصى جنوب الضفة الغربية المحتلة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

"أهل الكهف" يظهرون في فلسطين
Fotoğraf: Issam Rimawi

تمسكا بأرضه، وتحديا لمحاولات إسرائيل ترحيله من قريته، عاد الفلسطيني محمد حسن (50 عاما)، للسكن مع عائلته في كهف ورثه عن والده، بعدما هدمت قوات الاحتلال، منزله العام الماضي. وإلى جانب عائلة "حسن" المكونة من 7 أفراد، تسكن نحو 19 عائلة فلسطينية، يبلغ مجموع أفرادها نحو 100 شخص، داخل قرية "المفَقَّرَة" التي تقع على تلّة بها كهوف، جنوبي مدنية الخليل، أقصى جنوب الضفة الغربية المحتلة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

"أهل الكهف" يظهرون في فلسطين
Fotoğraf: Issam Rimawi

تمسكا بأرضه، وتحديا لمحاولات إسرائيل ترحيله من قريته، عاد الفلسطيني محمد حسن (50 عاما)، للسكن مع عائلته في كهف ورثه عن والده، بعدما هدمت قوات الاحتلال، منزله العام الماضي. وإلى جانب عائلة "حسن" المكونة من 7 أفراد، تسكن نحو 19 عائلة فلسطينية، يبلغ مجموع أفرادها نحو 100 شخص، داخل قرية "المفَقَّرَة" التي تقع على تلّة بها كهوف، جنوبي مدنية الخليل، أقصى جنوب الضفة الغربية المحتلة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

"أهل الكهف" يظهرون في فلسطين
Fotoğraf: Issam Rimawi

تمسكا بأرضه، وتحديا لمحاولات إسرائيل ترحيله من قريته، عاد الفلسطيني محمد حسن (50 عاما)، للسكن مع عائلته في كهف ورثه عن والده، بعدما هدمت قوات الاحتلال، منزله العام الماضي. وإلى جانب عائلة "حسن" المكونة من 7 أفراد، تسكن نحو 19 عائلة فلسطينية، يبلغ مجموع أفرادها نحو 100 شخص، داخل قرية "المفَقَّرَة" التي تقع على تلّة بها كهوف، جنوبي مدنية الخليل، أقصى جنوب الضفة الغربية المحتلة. ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار