لم يكن عيدُ عائلة "الرنتيسي" في رفح جنوبي قطاع غزة سعيداً، حين أحاله القصف الإسرائيلي مأتماً، وقضى صاروخُ مقاتلةٍ حربيةٍ على أفراد تلك العائلة، بينما كانت تتجهز - على استحياء – لاحتفالية صغيرة بالعيد. كانت الساعة تُشير إلى الثامنة مساء، حين تهيأت زوجات الإخوة من عائلة "الرنتيسي" بغزة، للالتقاء في جلسة سمر أول أيام عيد الفطر، الخميس الماضي، وأحضرن ما أعددنه من ضيافة العيد وحلوياته. لكنّ طائرات الجيش الإسرائيلي كان لها رأيها، فكتبت نهايةً من نوع آخر لتلك القصة.. مُلطَّخة بالدماء والأشلاء. ( Abed Rahim Khatib - وكالة الأناضول )
لم يكن عيدُ عائلة "الرنتيسي" في رفح جنوبي قطاع غزة سعيداً، حين أحاله القصف الإسرائيلي مأتماً، وقضى صاروخُ مقاتلةٍ حربيةٍ على أفراد تلك العائلة، بينما كانت تتجهز - على استحياء – لاحتفالية صغيرة بالعيد. كانت الساعة تُشير إلى الثامنة مساء، حين تهيأت زوجات الإخوة من عائلة "الرنتيسي" بغزة، للالتقاء في جلسة سمر أول أيام عيد الفطر، الخميس الماضي، وأحضرن ما أعددنه من ضيافة العيد وحلوياته. لكنّ طائرات الجيش الإسرائيلي كان لها رأيها، فكتبت نهايةً من نوع آخر لتلك القصة.. مُلطَّخة بالدماء والأشلاء. ( Abed Rahim Khatib - وكالة الأناضول )
لم يكن عيدُ عائلة "الرنتيسي" في رفح جنوبي قطاع غزة سعيداً، حين أحاله القصف الإسرائيلي مأتماً، وقضى صاروخُ مقاتلةٍ حربيةٍ على أفراد تلك العائلة، بينما كانت تتجهز - على استحياء – لاحتفالية صغيرة بالعيد. كانت الساعة تُشير إلى الثامنة مساء، حين تهيأت زوجات الإخوة من عائلة "الرنتيسي" بغزة، للالتقاء في جلسة سمر أول أيام عيد الفطر، الخميس الماضي، وأحضرن ما أعددنه من ضيافة العيد وحلوياته. لكنّ طائرات الجيش الإسرائيلي كان لها رأيها، فكتبت نهايةً من نوع آخر لتلك القصة.. مُلطَّخة بالدماء والأشلاء. ( Abed Rahim Khatib - وكالة الأناضول )
لم يكن عيدُ عائلة "الرنتيسي" في رفح جنوبي قطاع غزة سعيداً، حين أحاله القصف الإسرائيلي مأتماً، وقضى صاروخُ مقاتلةٍ حربيةٍ على أفراد تلك العائلة، بينما كانت تتجهز - على استحياء – لاحتفالية صغيرة بالعيد. كانت الساعة تُشير إلى الثامنة مساء، حين تهيأت زوجات الإخوة من عائلة "الرنتيسي" بغزة، للالتقاء في جلسة سمر أول أيام عيد الفطر، الخميس الماضي، وأحضرن ما أعددنه من ضيافة العيد وحلوياته. لكنّ طائرات الجيش الإسرائيلي كان لها رأيها، فكتبت نهايةً من نوع آخر لتلك القصة.. مُلطَّخة بالدماء والأشلاء. ( Abed Rahim Khatib - وكالة الأناضول )
لم يكن عيدُ عائلة "الرنتيسي" في رفح جنوبي قطاع غزة سعيداً، حين أحاله القصف الإسرائيلي مأتماً، وقضى صاروخُ مقاتلةٍ حربيةٍ على أفراد تلك العائلة، بينما كانت تتجهز - على استحياء – لاحتفالية صغيرة بالعيد. كانت الساعة تُشير إلى الثامنة مساء، حين تهيأت زوجات الإخوة من عائلة "الرنتيسي" بغزة، للالتقاء في جلسة سمر أول أيام عيد الفطر، الخميس الماضي، وأحضرن ما أعددنه من ضيافة العيد وحلوياته. لكنّ طائرات الجيش الإسرائيلي كان لها رأيها، فكتبت نهايةً من نوع آخر لتلك القصة.. مُلطَّخة بالدماء والأشلاء. ( Abed Rahim Khatib - وكالة الأناضول )
لم يكن عيدُ عائلة "الرنتيسي" في رفح جنوبي قطاع غزة سعيداً، حين أحاله القصف الإسرائيلي مأتماً، وقضى صاروخُ مقاتلةٍ حربيةٍ على أفراد تلك العائلة، بينما كانت تتجهز - على استحياء – لاحتفالية صغيرة بالعيد. كانت الساعة تُشير إلى الثامنة مساء، حين تهيأت زوجات الإخوة من عائلة "الرنتيسي" بغزة، للالتقاء في جلسة سمر أول أيام عيد الفطر، الخميس الماضي، وأحضرن ما أعددنه من ضيافة العيد وحلوياته. لكنّ طائرات الجيش الإسرائيلي كان لها رأيها، فكتبت نهايةً من نوع آخر لتلك القصة.. مُلطَّخة بالدماء والأشلاء. ( Abed Rahim Khatib - وكالة الأناضول )
لم يكن عيدُ عائلة "الرنتيسي" في رفح جنوبي قطاع غزة سعيداً، حين أحاله القصف الإسرائيلي مأتماً، وقضى صاروخُ مقاتلةٍ حربيةٍ على أفراد تلك العائلة، بينما كانت تتجهز - على استحياء – لاحتفالية صغيرة بالعيد. كانت الساعة تُشير إلى الثامنة مساء، حين تهيأت زوجات الإخوة من عائلة "الرنتيسي" بغزة، للالتقاء في جلسة سمر أول أيام عيد الفطر، الخميس الماضي، وأحضرن ما أعددنه من ضيافة العيد وحلوياته. لكنّ طائرات الجيش الإسرائيلي كان لها رأيها، فكتبت نهايةً من نوع آخر لتلك القصة.. مُلطَّخة بالدماء والأشلاء. ( Abed Rahim Khatib - وكالة الأناضول )
لم يكن عيدُ عائلة "الرنتيسي" في رفح جنوبي قطاع غزة سعيداً، حين أحاله القصف الإسرائيلي مأتماً، وقضى صاروخُ مقاتلةٍ حربيةٍ على أفراد تلك العائلة، بينما كانت تتجهز - على استحياء – لاحتفالية صغيرة بالعيد. كانت الساعة تُشير إلى الثامنة مساء، حين تهيأت زوجات الإخوة من عائلة "الرنتيسي" بغزة، للالتقاء في جلسة سمر أول أيام عيد الفطر، الخميس الماضي، وأحضرن ما أعددنه من ضيافة العيد وحلوياته. لكنّ طائرات الجيش الإسرائيلي كان لها رأيها، فكتبت نهايةً من نوع آخر لتلك القصة.. مُلطَّخة بالدماء والأشلاء. ( Abed Rahim Khatib - وكالة الأناضول )
لم يكن عيدُ عائلة "الرنتيسي" في رفح جنوبي قطاع غزة سعيداً، حين أحاله القصف الإسرائيلي مأتماً، وقضى صاروخُ مقاتلةٍ حربيةٍ على أفراد تلك العائلة، بينما كانت تتجهز - على استحياء – لاحتفالية صغيرة بالعيد. كانت الساعة تُشير إلى الثامنة مساء، حين تهيأت زوجات الإخوة من عائلة "الرنتيسي" بغزة، للالتقاء في جلسة سمر أول أيام عيد الفطر، الخميس الماضي، وأحضرن ما أعددنه من ضيافة العيد وحلوياته. لكنّ طائرات الجيش الإسرائيلي كان لها رأيها، فكتبت نهايةً من نوع آخر لتلك القصة.. مُلطَّخة بالدماء والأشلاء. ( Abed Rahim Khatib - وكالة الأناضول )
لم يكن عيدُ عائلة "الرنتيسي" في رفح جنوبي قطاع غزة سعيداً، حين أحاله القصف الإسرائيلي مأتماً، وقضى صاروخُ مقاتلةٍ حربيةٍ على أفراد تلك العائلة، بينما كانت تتجهز - على استحياء – لاحتفالية صغيرة بالعيد. كانت الساعة تُشير إلى الثامنة مساء، حين تهيأت زوجات الإخوة من عائلة "الرنتيسي" بغزة، للالتقاء في جلسة سمر أول أيام عيد الفطر، الخميس الماضي، وأحضرن ما أعددنه من ضيافة العيد وحلوياته. لكنّ طائرات الجيش الإسرائيلي كان لها رأيها، فكتبت نهايةً من نوع آخر لتلك القصة.. مُلطَّخة بالدماء والأشلاء. ( Abed Rahim Khatib - وكالة الأناضول )
لم يكن عيدُ عائلة "الرنتيسي" في رفح جنوبي قطاع غزة سعيداً، حين أحاله القصف الإسرائيلي مأتماً، وقضى صاروخُ مقاتلةٍ حربيةٍ على أفراد تلك العائلة، بينما كانت تتجهز - على استحياء – لاحتفالية صغيرة بالعيد. كانت الساعة تُشير إلى الثامنة مساء، حين تهيأت زوجات الإخوة من عائلة "الرنتيسي" بغزة، للالتقاء في جلسة سمر أول أيام عيد الفطر، الخميس الماضي، وأحضرن ما أعددنه من ضيافة العيد وحلوياته. لكنّ طائرات الجيش الإسرائيلي كان لها رأيها، فكتبت نهايةً من نوع آخر لتلك القصة.. مُلطَّخة بالدماء والأشلاء. ( Abed Rahim Khatib - وكالة الأناضول )
لم يكن عيدُ عائلة "الرنتيسي" في رفح جنوبي قطاع غزة سعيداً، حين أحاله القصف الإسرائيلي مأتماً، وقضى صاروخُ مقاتلةٍ حربيةٍ على أفراد تلك العائلة، بينما كانت تتجهز - على استحياء – لاحتفالية صغيرة بالعيد. كانت الساعة تُشير إلى الثامنة مساء، حين تهيأت زوجات الإخوة من عائلة "الرنتيسي" بغزة، للالتقاء في جلسة سمر أول أيام عيد الفطر، الخميس الماضي، وأحضرن ما أعددنه من ضيافة العيد وحلوياته. لكنّ طائرات الجيش الإسرائيلي كان لها رأيها، فكتبت نهايةً من نوع آخر لتلك القصة.. مُلطَّخة بالدماء والأشلاء. ( Abed Rahim Khatib - وكالة الأناضول )
لم يكن عيدُ عائلة "الرنتيسي" في رفح جنوبي قطاع غزة سعيداً، حين أحاله القصف الإسرائيلي مأتماً، وقضى صاروخُ مقاتلةٍ حربيةٍ على أفراد تلك العائلة، بينما كانت تتجهز - على استحياء – لاحتفالية صغيرة بالعيد. كانت الساعة تُشير إلى الثامنة مساء، حين تهيأت زوجات الإخوة من عائلة "الرنتيسي" بغزة، للالتقاء في جلسة سمر أول أيام عيد الفطر، الخميس الماضي، وأحضرن ما أعددنه من ضيافة العيد وحلوياته. لكنّ طائرات الجيش الإسرائيلي كان لها رأيها، فكتبت نهايةً من نوع آخر لتلك القصة.. مُلطَّخة بالدماء والأشلاء. ( Abed Rahim Khatib - وكالة الأناضول )
لم يكن عيدُ عائلة "الرنتيسي" في رفح جنوبي قطاع غزة سعيداً، حين أحاله القصف الإسرائيلي مأتماً، وقضى صاروخُ مقاتلةٍ حربيةٍ على أفراد تلك العائلة، بينما كانت تتجهز - على استحياء – لاحتفالية صغيرة بالعيد. كانت الساعة تُشير إلى الثامنة مساء، حين تهيأت زوجات الإخوة من عائلة "الرنتيسي" بغزة، للالتقاء في جلسة سمر أول أيام عيد الفطر، الخميس الماضي، وأحضرن ما أعددنه من ضيافة العيد وحلوياته. لكنّ طائرات الجيش الإسرائيلي كان لها رأيها، فكتبت نهايةً من نوع آخر لتلك القصة.. مُلطَّخة بالدماء والأشلاء. ( Abed Rahim Khatib - وكالة الأناضول )
لم يكن عيدُ عائلة "الرنتيسي" في رفح جنوبي قطاع غزة سعيداً، حين أحاله القصف الإسرائيلي مأتماً، وقضى صاروخُ مقاتلةٍ حربيةٍ على أفراد تلك العائلة، بينما كانت تتجهز - على استحياء – لاحتفالية صغيرة بالعيد. كانت الساعة تُشير إلى الثامنة مساء، حين تهيأت زوجات الإخوة من عائلة "الرنتيسي" بغزة، للالتقاء في جلسة سمر أول أيام عيد الفطر، الخميس الماضي، وأحضرن ما أعددنه من ضيافة العيد وحلوياته. لكنّ طائرات الجيش الإسرائيلي كان لها رأيها، فكتبت نهايةً من نوع آخر لتلك القصة.. مُلطَّخة بالدماء والأشلاء. ( Abed Rahim Khatib - وكالة الأناضول )
لم يكن عيدُ عائلة "الرنتيسي" في رفح جنوبي قطاع غزة سعيداً، حين أحاله القصف الإسرائيلي مأتماً، وقضى صاروخُ مقاتلةٍ حربيةٍ على أفراد تلك العائلة، بينما كانت تتجهز - على استحياء – لاحتفالية صغيرة بالعيد. كانت الساعة تُشير إلى الثامنة مساء، حين تهيأت زوجات الإخوة من عائلة "الرنتيسي" بغزة، للالتقاء في جلسة سمر أول أيام عيد الفطر، الخميس الماضي، وأحضرن ما أعددنه من ضيافة العيد وحلوياته. لكنّ طائرات الجيش الإسرائيلي كان لها رأيها، فكتبت نهايةً من نوع آخر لتلك القصة.. مُلطَّخة بالدماء والأشلاء. ( Abed Rahim Khatib - وكالة الأناضول )
لم يكن عيدُ عائلة "الرنتيسي" في رفح جنوبي قطاع غزة سعيداً، حين أحاله القصف الإسرائيلي مأتماً، وقضى صاروخُ مقاتلةٍ حربيةٍ على أفراد تلك العائلة، بينما كانت تتجهز - على استحياء – لاحتفالية صغيرة بالعيد. كانت الساعة تُشير إلى الثامنة مساء، حين تهيأت زوجات الإخوة من عائلة "الرنتيسي" بغزة، للالتقاء في جلسة سمر أول أيام عيد الفطر، الخميس الماضي، وأحضرن ما أعددنه من ضيافة العيد وحلوياته. لكنّ طائرات الجيش الإسرائيلي كان لها رأيها، فكتبت نهايةً من نوع آخر لتلك القصة.. مُلطَّخة بالدماء والأشلاء. ( Abed Rahim Khatib - وكالة الأناضول )
لم يكن عيدُ عائلة "الرنتيسي" في رفح جنوبي قطاع غزة سعيداً، حين أحاله القصف الإسرائيلي مأتماً، وقضى صاروخُ مقاتلةٍ حربيةٍ على أفراد تلك العائلة، بينما كانت تتجهز - على استحياء – لاحتفالية صغيرة بالعيد. كانت الساعة تُشير إلى الثامنة مساء، حين تهيأت زوجات الإخوة من عائلة "الرنتيسي" بغزة، للالتقاء في جلسة سمر أول أيام عيد الفطر، الخميس الماضي، وأحضرن ما أعددنه من ضيافة العيد وحلوياته. لكنّ طائرات الجيش الإسرائيلي كان لها رأيها، فكتبت نهايةً من نوع آخر لتلك القصة.. مُلطَّخة بالدماء والأشلاء. ( Abed Rahim Khatib - وكالة الأناضول )
لم يكن عيدُ عائلة "الرنتيسي" في رفح جنوبي قطاع غزة سعيداً، حين أحاله القصف الإسرائيلي مأتماً، وقضى صاروخُ مقاتلةٍ حربيةٍ على أفراد تلك العائلة، بينما كانت تتجهز - على استحياء – لاحتفالية صغيرة بالعيد. كانت الساعة تُشير إلى الثامنة مساء، حين تهيأت زوجات الإخوة من عائلة "الرنتيسي" بغزة، للالتقاء في جلسة سمر أول أيام عيد الفطر، الخميس الماضي، وأحضرن ما أعددنه من ضيافة العيد وحلوياته. لكنّ طائرات الجيش الإسرائيلي كان لها رأيها، فكتبت نهايةً من نوع آخر لتلك القصة.. مُلطَّخة بالدماء والأشلاء. ( Abed Rahim Khatib - وكالة الأناضول )
لم يكن عيدُ عائلة "الرنتيسي" في رفح جنوبي قطاع غزة سعيداً، حين أحاله القصف الإسرائيلي مأتماً، وقضى صاروخُ مقاتلةٍ حربيةٍ على أفراد تلك العائلة، بينما كانت تتجهز - على استحياء – لاحتفالية صغيرة بالعيد. كانت الساعة تُشير إلى الثامنة مساء، حين تهيأت زوجات الإخوة من عائلة "الرنتيسي" بغزة، للالتقاء في جلسة سمر أول أيام عيد الفطر، الخميس الماضي، وأحضرن ما أعددنه من ضيافة العيد وحلوياته. لكنّ طائرات الجيش الإسرائيلي كان لها رأيها، فكتبت نهايةً من نوع آخر لتلك القصة.. مُلطَّخة بالدماء والأشلاء. ( Abed Rahim Khatib - وكالة الأناضول )
لم يكن عيدُ عائلة "الرنتيسي" في رفح جنوبي قطاع غزة سعيداً، حين أحاله القصف الإسرائيلي مأتماً، وقضى صاروخُ مقاتلةٍ حربيةٍ على أفراد تلك العائلة، بينما كانت تتجهز - على استحياء – لاحتفالية صغيرة بالعيد. كانت الساعة تُشير إلى الثامنة مساء، حين تهيأت زوجات الإخوة من عائلة "الرنتيسي" بغزة، للالتقاء في جلسة سمر أول أيام عيد الفطر، الخميس الماضي، وأحضرن ما أعددنه من ضيافة العيد وحلوياته. لكنّ طائرات الجيش الإسرائيلي كان لها رأيها، فكتبت نهايةً من نوع آخر لتلك القصة.. مُلطَّخة بالدماء والأشلاء. ( Abed Rahim Khatib - وكالة الأناضول )
لم يكن عيدُ عائلة "الرنتيسي" في رفح جنوبي قطاع غزة سعيداً، حين أحاله القصف الإسرائيلي مأتماً، وقضى صاروخُ مقاتلةٍ حربيةٍ على أفراد تلك العائلة، بينما كانت تتجهز - على استحياء – لاحتفالية صغيرة بالعيد. كانت الساعة تُشير إلى الثامنة مساء، حين تهيأت زوجات الإخوة من عائلة "الرنتيسي" بغزة، للالتقاء في جلسة سمر أول أيام عيد الفطر، الخميس الماضي، وأحضرن ما أعددنه من ضيافة العيد وحلوياته. لكنّ طائرات الجيش الإسرائيلي كان لها رأيها، فكتبت نهايةً من نوع آخر لتلك القصة.. مُلطَّخة بالدماء والأشلاء. ( Abed Rahim Khatib - وكالة الأناضول )