دولي, الحياة

"قرية السلاحف".. بوصلة السياحة في السنغال

محمية طبيعية بالعاصمة داكار تضم 11 نوعا من السلاحف.

20.02.2019 - محدث : 21.02.2019
"قرية السلاحف".. بوصلة السياحة في السنغال  "قرية السلاحف"، محمية طبيعية شهيرة في السنغال، وتعتبر من الوجهات السياحية المفضلة لزوار البلاد، حتى أن كثيرين يعتبرونها "بوصلة" السياحة المحلية بامتياز. وتعتبر "القرية" أكبر محمية مخصصة للسلاحف العملاقة المهددة بالانقراض، وتضم 11 نوعا من السلاحف، بمجموع 250 سلحفاة ضخمة، 70 منها مهددة بالإنقراض. ( Alaattin Doğru - وكالة الأناضول )

Dakar

دكار/ علاء الدين دوغرو/ الأناضول

"قرية السلاحف"، محمية طبيعية شهيرة في السنغال، وتعتبر من الوجهات السياحية المفضلة لزوار البلاد، حتى أن كثيرين يعتبرونها "بوصلة" السياحة المحلية بامتياز.

وتعتبر "القرية" أكبر محمية مخصصة للسلاحف العملاقة المهددة بالانقراض، وتضم 11 نوعا من السلاحف، بمجموع 250 سلحفاة ضخمة، 70 منها مهددة بالإنقراض.

وتأسست القرية في عام 1993 بتمويل أوروبي، شمال غربي العاصمة دكار، على مساحة 15 هكتارا، بهدف حماية أنواع السلاحف المهددة بالإنقراض، وزيادة عددها.

وتعد قرية السلاحف واحدة من أهم الوجهات السياحية في البلاد، حيث يبلغ عدد زوارها سنويا أكثر من 10 آلاف سائح أجنبي.

ويتم الاحتفاظ بالسلاحف حتى عمر 8 سنوات، وبعدها، يتم إطلاقها خارج القرية، وجرى إطلاق 50 سلحفاة بالأعوام من 2006 إلى2011.

ويمكن أن يصل وزن السلحفاة إلى 100 كيلو غرام، كما يمكنها أن تعيش لنحو 150 عاما.

الأخبار المنشورة على الصفحة الرسمية لوكالة الأناضول، هي اختصار لجزء من الأخبار التي تُعرض للمشتركين عبر نظام تدفق الأخبار (HAS). من أجل الاشتراك لدى الوكالة يُرجى الاتصال بالرابط التالي.