24.11.2020

لكسر الصورة النمطية.."سلمى" تعمل بمحطة "وقود"

تقول النجار لوكالة الأناضول "منذ أشهر وأنا أراقب العمال في داخل محطة الوقود، بحكم وجودي اليومي في شركة إعلانية وإعلامية مجاورة للمحطة، وقادني الشغف لمحاولة تجربة خوض هذه المهنة"



آلاف المقابلات، والقصص الإنسانية، والوثائقيات تجدونها على قناة اليوتيوب التابعة لنا.. اشتركوا اليوم

آخر الأخبار