يثير منزل "دولقادير أوغلولاري" التاريخي، في ولاية جوروم شمالي تركيا، اهتمام السياح المحليين والأجانب، لرمزيته الحضارية والجمالية. ويقع المنزل المشيد قبل 350 عاما، في منطقة "حاتوشا"، عاصمة الإمبراطورية الحثية، ويحتضن مركزا للتعليم العام منذ إعادة ترميمه خلال الفترة الماضية. كما يحتضن المنزل أبحاثا حول الحضارة الحثية، إضافةً للعديد من الأنشطة الثقافية والاجتماعية، منذ انتهاء أعمال الترميم. ( Kemal Ceylan - وكالة الأناضول )
يثير منزل "دولقادير أوغلولاري" التاريخي، في ولاية جوروم شمالي تركيا، اهتمام السياح المحليين والأجانب، لرمزيته الحضارية والجمالية. ويقع المنزل المشيد قبل 350 عاما، في منطقة "حاتوشا"، عاصمة الإمبراطورية الحثية، ويحتضن مركزا للتعليم العام منذ إعادة ترميمه خلال الفترة الماضية. كما يحتضن المنزل أبحاثا حول الحضارة الحثية، إضافةً للعديد من الأنشطة الثقافية والاجتماعية، منذ انتهاء أعمال الترميم. ( Kemal Ceylan - وكالة الأناضول )
يثير منزل "دولقادير أوغلولاري" التاريخي، في ولاية جوروم شمالي تركيا، اهتمام السياح المحليين والأجانب، لرمزيته الحضارية والجمالية. ويقع المنزل المشيد قبل 350 عاما، في منطقة "حاتوشا"، عاصمة الإمبراطورية الحثية، ويحتضن مركزا للتعليم العام منذ إعادة ترميمه خلال الفترة الماضية. كما يحتضن المنزل أبحاثا حول الحضارة الحثية، إضافةً للعديد من الأنشطة الثقافية والاجتماعية، منذ انتهاء أعمال الترميم. ( Kemal Ceylan - وكالة الأناضول )
يثير منزل "دولقادير أوغلولاري" التاريخي، في ولاية جوروم شمالي تركيا، اهتمام السياح المحليين والأجانب، لرمزيته الحضارية والجمالية. ويقع المنزل المشيد قبل 350 عاما، في منطقة "حاتوشا"، عاصمة الإمبراطورية الحثية، ويحتضن مركزا للتعليم العام منذ إعادة ترميمه خلال الفترة الماضية. كما يحتضن المنزل أبحاثا حول الحضارة الحثية، إضافةً للعديد من الأنشطة الثقافية والاجتماعية، منذ انتهاء أعمال الترميم. ( Kemal Ceylan - وكالة الأناضول )
يثير منزل "دولقادير أوغلولاري" التاريخي، في ولاية جوروم شمالي تركيا، اهتمام السياح المحليين والأجانب، لرمزيته الحضارية والجمالية. ويقع المنزل المشيد قبل 350 عاما، في منطقة "حاتوشا"، عاصمة الإمبراطورية الحثية، ويحتضن مركزا للتعليم العام منذ إعادة ترميمه خلال الفترة الماضية. كما يحتضن المنزل أبحاثا حول الحضارة الحثية، إضافةً للعديد من الأنشطة الثقافية والاجتماعية، منذ انتهاء أعمال الترميم. ( Kemal Ceylan - وكالة الأناضول )
يثير منزل "دولقادير أوغلولاري" التاريخي، في ولاية جوروم شمالي تركيا، اهتمام السياح المحليين والأجانب، لرمزيته الحضارية والجمالية. ويقع المنزل المشيد قبل 350 عاما، في منطقة "حاتوشا"، عاصمة الإمبراطورية الحثية، ويحتضن مركزا للتعليم العام منذ إعادة ترميمه خلال الفترة الماضية. كما يحتضن المنزل أبحاثا حول الحضارة الحثية، إضافةً للعديد من الأنشطة الثقافية والاجتماعية، منذ انتهاء أعمال الترميم. ( Kemal Ceylan - وكالة الأناضول )
يثير منزل "دولقادير أوغلولاري" التاريخي، في ولاية جوروم شمالي تركيا، اهتمام السياح المحليين والأجانب، لرمزيته الحضارية والجمالية. ويقع المنزل المشيد قبل 350 عاما، في منطقة "حاتوشا"، عاصمة الإمبراطورية الحثية، ويحتضن مركزا للتعليم العام منذ إعادة ترميمه خلال الفترة الماضية. كما يحتضن المنزل أبحاثا حول الحضارة الحثية، إضافةً للعديد من الأنشطة الثقافية والاجتماعية، منذ انتهاء أعمال الترميم. ( Kemal Ceylan - وكالة الأناضول )
يثير منزل "دولقادير أوغلولاري" التاريخي، في ولاية جوروم شمالي تركيا، اهتمام السياح المحليين والأجانب، لرمزيته الحضارية والجمالية. ويقع المنزل المشيد قبل 350 عاما، في منطقة "حاتوشا"، عاصمة الإمبراطورية الحثية، ويحتضن مركزا للتعليم العام منذ إعادة ترميمه خلال الفترة الماضية. كما يحتضن المنزل أبحاثا حول الحضارة الحثية، إضافةً للعديد من الأنشطة الثقافية والاجتماعية، منذ انتهاء أعمال الترميم. ( Kemal Ceylan - وكالة الأناضول )
يثير منزل "دولقادير أوغلولاري" التاريخي، في ولاية جوروم شمالي تركيا، اهتمام السياح المحليين والأجانب، لرمزيته الحضارية والجمالية. ويقع المنزل المشيد قبل 350 عاما، في منطقة "حاتوشا"، عاصمة الإمبراطورية الحثية، ويحتضن مركزا للتعليم العام منذ إعادة ترميمه خلال الفترة الماضية. كما يحتضن المنزل أبحاثا حول الحضارة الحثية، إضافةً للعديد من الأنشطة الثقافية والاجتماعية، منذ انتهاء أعمال الترميم. ( Kemal Ceylan - وكالة الأناضول )
يثير منزل "دولقادير أوغلولاري" التاريخي، في ولاية جوروم شمالي تركيا، اهتمام السياح المحليين والأجانب، لرمزيته الحضارية والجمالية. ويقع المنزل المشيد قبل 350 عاما، في منطقة "حاتوشا"، عاصمة الإمبراطورية الحثية، ويحتضن مركزا للتعليم العام منذ إعادة ترميمه خلال الفترة الماضية. كما يحتضن المنزل أبحاثا حول الحضارة الحثية، إضافةً للعديد من الأنشطة الثقافية والاجتماعية، منذ انتهاء أعمال الترميم. ( Kemal Ceylan - وكالة الأناضول )
يثير منزل "دولقادير أوغلولاري" التاريخي، في ولاية جوروم شمالي تركيا، اهتمام السياح المحليين والأجانب، لرمزيته الحضارية والجمالية. ويقع المنزل المشيد قبل 350 عاما، في منطقة "حاتوشا"، عاصمة الإمبراطورية الحثية، ويحتضن مركزا للتعليم العام منذ إعادة ترميمه خلال الفترة الماضية. كما يحتضن المنزل أبحاثا حول الحضارة الحثية، إضافةً للعديد من الأنشطة الثقافية والاجتماعية، منذ انتهاء أعمال الترميم. ( Kemal Ceylan - وكالة الأناضول )
يثير منزل "دولقادير أوغلولاري" التاريخي، في ولاية جوروم شمالي تركيا، اهتمام السياح المحليين والأجانب، لرمزيته الحضارية والجمالية. ويقع المنزل المشيد قبل 350 عاما، في منطقة "حاتوشا"، عاصمة الإمبراطورية الحثية، ويحتضن مركزا للتعليم العام منذ إعادة ترميمه خلال الفترة الماضية. كما يحتضن المنزل أبحاثا حول الحضارة الحثية، إضافةً للعديد من الأنشطة الثقافية والاجتماعية، منذ انتهاء أعمال الترميم. ( Kemal Ceylan - وكالة الأناضول )
يثير منزل "دولقادير أوغلولاري" التاريخي، في ولاية جوروم شمالي تركيا، اهتمام السياح المحليين والأجانب، لرمزيته الحضارية والجمالية. ويقع المنزل المشيد قبل 350 عاما، في منطقة "حاتوشا"، عاصمة الإمبراطورية الحثية، ويحتضن مركزا للتعليم العام منذ إعادة ترميمه خلال الفترة الماضية. كما يحتضن المنزل أبحاثا حول الحضارة الحثية، إضافةً للعديد من الأنشطة الثقافية والاجتماعية، منذ انتهاء أعمال الترميم. ( Kemal Ceylan - وكالة الأناضول )
يثير منزل "دولقادير أوغلولاري" التاريخي، في ولاية جوروم شمالي تركيا، اهتمام السياح المحليين والأجانب، لرمزيته الحضارية والجمالية. ويقع المنزل المشيد قبل 350 عاما، في منطقة "حاتوشا"، عاصمة الإمبراطورية الحثية، ويحتضن مركزا للتعليم العام منذ إعادة ترميمه خلال الفترة الماضية. كما يحتضن المنزل أبحاثا حول الحضارة الحثية، إضافةً للعديد من الأنشطة الثقافية والاجتماعية، منذ انتهاء أعمال الترميم. ( Kemal Ceylan - وكالة الأناضول )