مخيم "بحنين".. لاجئون سوريون يعيشون مأساة تهجير جديدة
07.01.2021

تتكرر مأساة اللاجئين السوريين في لبنان بشكل دائم في مخيمات اللجوء، لكن هذه المرة ليس بفعل الطبيعة أو خطأ فردي إنما بسبب إقدام شبان على إحراق مخيم "بحنين" في منطقة المنية شمال لبنان مشردين بذلك أكثر من 100 عائلة. بعد نحو عشرة أيام على إحراق المخيم ما زالت العائلات السورية مشتتة في عدة مخيمات أخرى منتشرة في منطقة الشمال والبعض الآخر وجدوا لهم مأوى عند عائلات لبنانية بشكل مؤقت. الأناضول التقت عددا من اللاجئين في مأواهم، حيث الحسرة تسكن قلوبهم والدمعة في عيونهم نتيجة الظلم الذي تعرضوا له هم وأطفالهم جراء حرق الخيام التي كانوا يسكنوها منذ أكثر من 10 سنوات. ​​​​​بدوره وصف محمد صادق اليوسف (45 عاما) اللحظات الأولى للحريق قائلا: "تشردنا على مرأى من أعين الناس أنا وأولادي الثلاثة وزوجتي، كنا نائمين فخرجنا حفاة واستخدمنا سلم للهروب من الحريق كان معلقا على سور المخيم وبتنا ليلتنا الأولى في الشارع". وأضاف: "اليوم نعيش في مخيم أبو عسكر القريب وليس لدينا أقارب، ونحن 3 عائلات في خيمة واحدة لم يقدموا لنا سواها". ( Mahmut Geldi - وكالة الأناضول )

مخيم "بحنين".. لاجئون سوريون يعيشون مأساة تهجير جديدة
Fotoğraf: Mahmut Geldi

تتكرر مأساة اللاجئين السوريين في لبنان بشكل دائم في مخيمات اللجوء، لكن هذه المرة ليس بفعل الطبيعة أو خطأ فردي إنما بسبب إقدام شبان على إحراق مخيم "بحنين" في منطقة المنية شمال لبنان مشردين بذلك أكثر من 100 عائلة. بعد نحو عشرة أيام على إحراق المخيم ما زالت العائلات السورية مشتتة في عدة مخيمات أخرى منتشرة في منطقة الشمال والبعض الآخر وجدوا لهم مأوى عند عائلات لبنانية بشكل مؤقت. الأناضول التقت عددا من اللاجئين في مأواهم، حيث الحسرة تسكن قلوبهم والدمعة في عيونهم نتيجة الظلم الذي تعرضوا له هم وأطفالهم جراء حرق الخيام التي كانوا يسكنوها منذ أكثر من 10 سنوات. ​​​​​من جهتها قالت المطلقة عويد العمري (50 عاما): "لدي 3 أولاد وأعيش في المخيم منذ عام 2011، عندما احترق المخيم خرجنا فجأة إلى الشارع". وأضافت: "اليوم نعيش عند أناس في مخيم أبو عسكر، نحن 4 عائلات نسكن في خيمة واحدة، وأنا امرأة مطلقة ليس جائزا أن أنام في مكان ضيق به رجال غرباء". ( Mahmut Geldi - وكالة الأناضول )

مخيم "بحنين".. لاجئون سوريون يعيشون مأساة تهجير جديدة
Fotoğraf: Mahmut Geldi

تتكرر مأساة اللاجئين السوريين في لبنان بشكل دائم في مخيمات اللجوء، لكن هذه المرة ليس بفعل الطبيعة أو خطأ فردي إنما بسبب إقدام شبان على إحراق مخيم "بحنين" في منطقة المنية شمال لبنان مشردين بذلك أكثر من 100 عائلة. بعد نحو عشرة أيام على إحراق المخيم ما زالت العائلات السورية مشتتة في عدة مخيمات أخرى منتشرة في منطقة الشمال والبعض الآخر وجدوا لهم مأوى عند عائلات لبنانية بشكل مؤقت. الأناضول التقت عددا من اللاجئين في مأواهم، حيث الحسرة تسكن قلوبهم والدمعة في عيونهم نتيجة الظلم الذي تعرضوا له هم وأطفالهم جراء حرق الخيام التي كانوا يسكنوها منذ أكثر من 10 سنوات. ​​​​​ ( Mahmut Geldi - وكالة الأناضول )

مخيم "بحنين".. لاجئون سوريون يعيشون مأساة تهجير جديدة
Fotoğraf: Mahmut Geldi

تتكرر مأساة اللاجئين السوريين في لبنان بشكل دائم في مخيمات اللجوء، لكن هذه المرة ليس بفعل الطبيعة أو خطأ فردي إنما بسبب إقدام شبان على إحراق مخيم "بحنين" في منطقة المنية شمال لبنان مشردين بذلك أكثر من 100 عائلة. بعد نحو عشرة أيام على إحراق المخيم ما زالت العائلات السورية مشتتة في عدة مخيمات أخرى منتشرة في منطقة الشمال والبعض الآخر وجدوا لهم مأوى عند عائلات لبنانية بشكل مؤقت. الأناضول التقت عددا من اللاجئين في مأواهم، حيث الحسرة تسكن قلوبهم والدمعة في عيونهم نتيجة الظلم الذي تعرضوا له هم وأطفالهم جراء حرق الخيام التي كانوا يسكنوها منذ أكثر من 10 سنوات. ​​​​​ ( Mahmut Geldi - وكالة الأناضول )

مخيم "بحنين".. لاجئون سوريون يعيشون مأساة تهجير جديدة
Fotoğraf: Mahmut Geldi

تتكرر مأساة اللاجئين السوريين في لبنان بشكل دائم في مخيمات اللجوء، لكن هذه المرة ليس بفعل الطبيعة أو خطأ فردي إنما بسبب إقدام شبان على إحراق مخيم "بحنين" في منطقة المنية شمال لبنان مشردين بذلك أكثر من 100 عائلة. بعد نحو عشرة أيام على إحراق المخيم ما زالت العائلات السورية مشتتة في عدة مخيمات أخرى منتشرة في منطقة الشمال والبعض الآخر وجدوا لهم مأوى عند عائلات لبنانية بشكل مؤقت. الأناضول التقت عددا من اللاجئين في مأواهم، حيث الحسرة تسكن قلوبهم والدمعة في عيونهم نتيجة الظلم الذي تعرضوا له هم وأطفالهم جراء حرق الخيام التي كانوا يسكنوها منذ أكثر من 10 سنوات. ​​​​​ ( Mahmut Geldi - وكالة الأناضول )

مخيم "بحنين".. لاجئون سوريون يعيشون مأساة تهجير جديدة
Fotoğraf: Mahmut Geldi

تتكرر مأساة اللاجئين السوريين في لبنان بشكل دائم في مخيمات اللجوء، لكن هذه المرة ليس بفعل الطبيعة أو خطأ فردي إنما بسبب إقدام شبان على إحراق مخيم "بحنين" في منطقة المنية شمال لبنان مشردين بذلك أكثر من 100 عائلة. بعد نحو عشرة أيام على إحراق المخيم ما زالت العائلات السورية مشتتة في عدة مخيمات أخرى منتشرة في منطقة الشمال والبعض الآخر وجدوا لهم مأوى عند عائلات لبنانية بشكل مؤقت. الأناضول التقت عددا من اللاجئين في مأواهم، حيث الحسرة تسكن قلوبهم والدمعة في عيونهم نتيجة الظلم الذي تعرضوا له هم وأطفالهم جراء حرق الخيام التي كانوا يسكنوها منذ أكثر من 10 سنوات. ​​​​​وقال اللاجئ شجاع عبد السلام المحمد (50 عاما) للأناضول: "أنا من سكان المخيم الذي تم إحراقه بعد شجار وقع بين شباب من المخيم وآخرين من أهل المنية". ( Mahmut Geldi - وكالة الأناضول )

مخيم "بحنين".. لاجئون سوريون يعيشون مأساة تهجير جديدة
Fotoğraf: Mahmut Geldi

تتكرر مأساة اللاجئين السوريين في لبنان بشكل دائم في مخيمات اللجوء، لكن هذه المرة ليس بفعل الطبيعة أو خطأ فردي إنما بسبب إقدام شبان على إحراق مخيم "بحنين" في منطقة المنية شمال لبنان مشردين بذلك أكثر من 100 عائلة. بعد نحو عشرة أيام على إحراق المخيم ما زالت العائلات السورية مشتتة في عدة مخيمات أخرى منتشرة في منطقة الشمال والبعض الآخر وجدوا لهم مأوى عند عائلات لبنانية بشكل مؤقت. الأناضول التقت عددا من اللاجئين في مأواهم، حيث الحسرة تسكن قلوبهم والدمعة في عيونهم نتيجة الظلم الذي تعرضوا له هم وأطفالهم جراء حرق الخيام التي كانوا يسكنوها منذ أكثر من 10 سنوات. ​​​​​وقال اللاجئ شجاع عبد السلام المحمد (50 عاما) للأناضول: "أنا من سكان المخيم الذي تم إحراقه بعد شجار وقع بين شباب من المخيم وآخرين من أهل المنية". ( Mahmut Geldi - وكالة الأناضول )

مخيم "بحنين".. لاجئون سوريون يعيشون مأساة تهجير جديدة
Fotoğraf: Mahmut Geldi

تتكرر مأساة اللاجئين السوريين في لبنان بشكل دائم في مخيمات اللجوء، لكن هذه المرة ليس بفعل الطبيعة أو خطأ فردي إنما بسبب إقدام شبان على إحراق مخيم "بحنين" في منطقة المنية شمال لبنان مشردين بذلك أكثر من 100 عائلة. بعد نحو عشرة أيام على إحراق المخيم ما زالت العائلات السورية مشتتة في عدة مخيمات أخرى منتشرة في منطقة الشمال والبعض الآخر وجدوا لهم مأوى عند عائلات لبنانية بشكل مؤقت. الأناضول التقت عددا من اللاجئين في مأواهم، حيث الحسرة تسكن قلوبهم والدمعة في عيونهم نتيجة الظلم الذي تعرضوا له هم وأطفالهم جراء حرق الخيام التي كانوا يسكنوها منذ أكثر من 10 سنوات. ​​​​​من جهته بشير محمد درويش (47 عاما) قال: "نجانا الله والحمدالله، معظم سكان المخيم سالمون ولم يصابوا بأذى، لكن أغراضنا كلها ذهبت ولم يبق لنا أي شيء". ولفت أن بعض سكان المخيم وجدوا لهم مأوى عند بعض أهالي المنطقة من معارفهم أو في مخيمات أخرى في المنية عند أقارب لهم. ( Mahmut Geldi - وكالة الأناضول )

مخيم "بحنين".. لاجئون سوريون يعيشون مأساة تهجير جديدة
Fotoğraf: Mahmut Geldi

تتكرر مأساة اللاجئين السوريين في لبنان بشكل دائم في مخيمات اللجوء، لكن هذه المرة ليس بفعل الطبيعة أو خطأ فردي إنما بسبب إقدام شبان على إحراق مخيم "بحنين" في منطقة المنية شمال لبنان مشردين بذلك أكثر من 100 عائلة. بعد نحو عشرة أيام على إحراق المخيم ما زالت العائلات السورية مشتتة في عدة مخيمات أخرى منتشرة في منطقة الشمال والبعض الآخر وجدوا لهم مأوى عند عائلات لبنانية بشكل مؤقت. الأناضول التقت عددا من اللاجئين في مأواهم، حيث الحسرة تسكن قلوبهم والدمعة في عيونهم نتيجة الظلم الذي تعرضوا له هم وأطفالهم جراء حرق الخيام التي كانوا يسكنوها منذ أكثر من 10 سنوات. ​​​​​ ( Mahmut Geldi - وكالة الأناضول )

مخيم "بحنين".. لاجئون سوريون يعيشون مأساة تهجير جديدة
Fotoğraf: Mahmut Geldi

تتكرر مأساة اللاجئين السوريين في لبنان بشكل دائم في مخيمات اللجوء، لكن هذه المرة ليس بفعل الطبيعة أو خطأ فردي إنما بسبب إقدام شبان على إحراق مخيم "بحنين" في منطقة المنية شمال لبنان مشردين بذلك أكثر من 100 عائلة. بعد نحو عشرة أيام على إحراق المخيم ما زالت العائلات السورية مشتتة في عدة مخيمات أخرى منتشرة في منطقة الشمال والبعض الآخر وجدوا لهم مأوى عند عائلات لبنانية بشكل مؤقت. الأناضول التقت عددا من اللاجئين في مأواهم، حيث الحسرة تسكن قلوبهم والدمعة في عيونهم نتيجة الظلم الذي تعرضوا له هم وأطفالهم جراء حرق الخيام التي كانوا يسكنوها منذ أكثر من 10 سنوات. ​​​​​ ( Mahmut Geldi - وكالة الأناضول )

مخيم "بحنين".. لاجئون سوريون يعيشون مأساة تهجير جديدة
Fotoğraf: Mahmut Geldi

تتكرر مأساة اللاجئين السوريين في لبنان بشكل دائم في مخيمات اللجوء، لكن هذه المرة ليس بفعل الطبيعة أو خطأ فردي إنما بسبب إقدام شبان على إحراق مخيم "بحنين" في منطقة المنية شمال لبنان مشردين بذلك أكثر من 100 عائلة. بعد نحو عشرة أيام على إحراق المخيم ما زالت العائلات السورية مشتتة في عدة مخيمات أخرى منتشرة في منطقة الشمال والبعض الآخر وجدوا لهم مأوى عند عائلات لبنانية بشكل مؤقت. الأناضول التقت عددا من اللاجئين في مأواهم، حيث الحسرة تسكن قلوبهم والدمعة في عيونهم نتيجة الظلم الذي تعرضوا له هم وأطفالهم جراء حرق الخيام التي كانوا يسكنوها منذ أكثر من 10 سنوات. ​​​​​ ( Mahmut Geldi - وكالة الأناضول )

مخيم "بحنين".. لاجئون سوريون يعيشون مأساة تهجير جديدة
Fotoğraf: Mahmut Geldi

تتكرر مأساة اللاجئين السوريين في لبنان بشكل دائم في مخيمات اللجوء، لكن هذه المرة ليس بفعل الطبيعة أو خطأ فردي إنما بسبب إقدام شبان على إحراق مخيم "بحنين" في منطقة المنية شمال لبنان مشردين بذلك أكثر من 100 عائلة. بعد نحو عشرة أيام على إحراق المخيم ما زالت العائلات السورية مشتتة في عدة مخيمات أخرى منتشرة في منطقة الشمال والبعض الآخر وجدوا لهم مأوى عند عائلات لبنانية بشكل مؤقت. الأناضول التقت عددا من اللاجئين في مأواهم، حيث الحسرة تسكن قلوبهم والدمعة في عيونهم نتيجة الظلم الذي تعرضوا له هم وأطفالهم جراء حرق الخيام التي كانوا يسكنوها منذ أكثر من 10 سنوات. ​​​​​ ( Mahmut Geldi - وكالة الأناضول )

مخيم "بحنين".. لاجئون سوريون يعيشون مأساة تهجير جديدة
Fotoğraf: Mahmut Geldi

تتكرر مأساة اللاجئين السوريين في لبنان بشكل دائم في مخيمات اللجوء، لكن هذه المرة ليس بفعل الطبيعة أو خطأ فردي إنما بسبب إقدام شبان على إحراق مخيم "بحنين" في منطقة المنية شمال لبنان مشردين بذلك أكثر من 100 عائلة. بعد نحو عشرة أيام على إحراق المخيم ما زالت العائلات السورية مشتتة في عدة مخيمات أخرى منتشرة في منطقة الشمال والبعض الآخر وجدوا لهم مأوى عند عائلات لبنانية بشكل مؤقت. الأناضول التقت عددا من اللاجئين في مأواهم، حيث الحسرة تسكن قلوبهم والدمعة في عيونهم نتيجة الظلم الذي تعرضوا له هم وأطفالهم جراء حرق الخيام التي كانوا يسكنوها منذ أكثر من 10 سنوات. ​​​​​ ( Mahmut Geldi - وكالة الأناضول )

مخيم "بحنين".. لاجئون سوريون يعيشون مأساة تهجير جديدة
Fotoğraf: Mahmut Geldi

تتكرر مأساة اللاجئين السوريين في لبنان بشكل دائم في مخيمات اللجوء، لكن هذه المرة ليس بفعل الطبيعة أو خطأ فردي إنما بسبب إقدام شبان على إحراق مخيم "بحنين" في منطقة المنية شمال لبنان مشردين بذلك أكثر من 100 عائلة. بعد نحو عشرة أيام على إحراق المخيم ما زالت العائلات السورية مشتتة في عدة مخيمات أخرى منتشرة في منطقة الشمال والبعض الآخر وجدوا لهم مأوى عند عائلات لبنانية بشكل مؤقت. الأناضول التقت عددا من اللاجئين في مأواهم، حيث الحسرة تسكن قلوبهم والدمعة في عيونهم نتيجة الظلم الذي تعرضوا له هم وأطفالهم جراء حرق الخيام التي كانوا يسكنوها منذ أكثر من 10 سنوات. ​​​​​ ( Mahmut Geldi - وكالة الأناضول )

مخيم "بحنين".. لاجئون سوريون يعيشون مأساة تهجير جديدة
Fotoğraf: Mahmut Geldi

تتكرر مأساة اللاجئين السوريين في لبنان بشكل دائم في مخيمات اللجوء، لكن هذه المرة ليس بفعل الطبيعة أو خطأ فردي إنما بسبب إقدام شبان على إحراق مخيم "بحنين" في منطقة المنية شمال لبنان مشردين بذلك أكثر من 100 عائلة. بعد نحو عشرة أيام على إحراق المخيم ما زالت العائلات السورية مشتتة في عدة مخيمات أخرى منتشرة في منطقة الشمال والبعض الآخر وجدوا لهم مأوى عند عائلات لبنانية بشكل مؤقت. الأناضول التقت عددا من اللاجئين في مأواهم، حيث الحسرة تسكن قلوبهم والدمعة في عيونهم نتيجة الظلم الذي تعرضوا له هم وأطفالهم جراء حرق الخيام التي كانوا يسكنوها منذ أكثر من 10 سنوات. ​​​​​ ( Mahmut Geldi - وكالة الأناضول )

مخيم "بحنين".. لاجئون سوريون يعيشون مأساة تهجير جديدة
Fotoğraf: Mahmut Geldi

تتكرر مأساة اللاجئين السوريين في لبنان بشكل دائم في مخيمات اللجوء، لكن هذه المرة ليس بفعل الطبيعة أو خطأ فردي إنما بسبب إقدام شبان على إحراق مخيم "بحنين" في منطقة المنية شمال لبنان مشردين بذلك أكثر من 100 عائلة. بعد نحو عشرة أيام على إحراق المخيم ما زالت العائلات السورية مشتتة في عدة مخيمات أخرى منتشرة في منطقة الشمال والبعض الآخر وجدوا لهم مأوى عند عائلات لبنانية بشكل مؤقت. الأناضول التقت عددا من اللاجئين في مأواهم، حيث الحسرة تسكن قلوبهم والدمعة في عيونهم نتيجة الظلم الذي تعرضوا له هم وأطفالهم جراء حرق الخيام التي كانوا يسكنوها منذ أكثر من 10 سنوات. ​​​​​ ( Mahmut Geldi - وكالة الأناضول )

مخيم "بحنين".. لاجئون سوريون يعيشون مأساة تهجير جديدة
Fotoğraf: Mahmut Geldi

تتكرر مأساة اللاجئين السوريين في لبنان بشكل دائم في مخيمات اللجوء، لكن هذه المرة ليس بفعل الطبيعة أو خطأ فردي إنما بسبب إقدام شبان على إحراق مخيم "بحنين" في منطقة المنية شمال لبنان مشردين بذلك أكثر من 100 عائلة. بعد نحو عشرة أيام على إحراق المخيم ما زالت العائلات السورية مشتتة في عدة مخيمات أخرى منتشرة في منطقة الشمال والبعض الآخر وجدوا لهم مأوى عند عائلات لبنانية بشكل مؤقت. الأناضول التقت عددا من اللاجئين في مأواهم، حيث الحسرة تسكن قلوبهم والدمعة في عيونهم نتيجة الظلم الذي تعرضوا له هم وأطفالهم جراء حرق الخيام التي كانوا يسكنوها منذ أكثر من 10 سنوات. ​​​​​ ( Mahmut Geldi - وكالة الأناضول )

مخيم "بحنين".. لاجئون سوريون يعيشون مأساة تهجير جديدة
Fotoğraf: Mahmut Geldi

تتكرر مأساة اللاجئين السوريين في لبنان بشكل دائم في مخيمات اللجوء، لكن هذه المرة ليس بفعل الطبيعة أو خطأ فردي إنما بسبب إقدام شبان على إحراق مخيم "بحنين" في منطقة المنية شمال لبنان مشردين بذلك أكثر من 100 عائلة. بعد نحو عشرة أيام على إحراق المخيم ما زالت العائلات السورية مشتتة في عدة مخيمات أخرى منتشرة في منطقة الشمال والبعض الآخر وجدوا لهم مأوى عند عائلات لبنانية بشكل مؤقت. الأناضول التقت عددا من اللاجئين في مأواهم، حيث الحسرة تسكن قلوبهم والدمعة في عيونهم نتيجة الظلم الذي تعرضوا له هم وأطفالهم جراء حرق الخيام التي كانوا يسكنوها منذ أكثر من 10 سنوات. ​​​​​ ( Mahmut Geldi - وكالة الأناضول )

مخيم "بحنين".. لاجئون سوريون يعيشون مأساة تهجير جديدة
Fotoğraf: Mahmut Geldi

تتكرر مأساة اللاجئين السوريين في لبنان بشكل دائم في مخيمات اللجوء، لكن هذه المرة ليس بفعل الطبيعة أو خطأ فردي إنما بسبب إقدام شبان على إحراق مخيم "بحنين" في منطقة المنية شمال لبنان مشردين بذلك أكثر من 100 عائلة. بعد نحو عشرة أيام على إحراق المخيم ما زالت العائلات السورية مشتتة في عدة مخيمات أخرى منتشرة في منطقة الشمال والبعض الآخر وجدوا لهم مأوى عند عائلات لبنانية بشكل مؤقت. الأناضول التقت عددا من اللاجئين في مأواهم، حيث الحسرة تسكن قلوبهم والدمعة في عيونهم نتيجة الظلم الذي تعرضوا له هم وأطفالهم جراء حرق الخيام التي كانوا يسكنوها منذ أكثر من 10 سنوات. ​​​​​ ( Mahmut Geldi - وكالة الأناضول )

مخيم "بحنين".. لاجئون سوريون يعيشون مأساة تهجير جديدة
Fotoğraf: Mahmut Geldi

تتكرر مأساة اللاجئين السوريين في لبنان بشكل دائم في مخيمات اللجوء، لكن هذه المرة ليس بفعل الطبيعة أو خطأ فردي إنما بسبب إقدام شبان على إحراق مخيم "بحنين" في منطقة المنية شمال لبنان مشردين بذلك أكثر من 100 عائلة. بعد نحو عشرة أيام على إحراق المخيم ما زالت العائلات السورية مشتتة في عدة مخيمات أخرى منتشرة في منطقة الشمال والبعض الآخر وجدوا لهم مأوى عند عائلات لبنانية بشكل مؤقت. الأناضول التقت عددا من اللاجئين في مأواهم، حيث الحسرة تسكن قلوبهم والدمعة في عيونهم نتيجة الظلم الذي تعرضوا له هم وأطفالهم جراء حرق الخيام التي كانوا يسكنوها منذ أكثر من 10 سنوات. ​​​​​ ( Mahmut Geldi - وكالة الأناضول )

مخيم "بحنين".. لاجئون سوريون يعيشون مأساة تهجير جديدة
Fotoğraf: Mahmut Geldi

تتكرر مأساة اللاجئين السوريين في لبنان بشكل دائم في مخيمات اللجوء، لكن هذه المرة ليس بفعل الطبيعة أو خطأ فردي إنما بسبب إقدام شبان على إحراق مخيم "بحنين" في منطقة المنية شمال لبنان مشردين بذلك أكثر من 100 عائلة. بعد نحو عشرة أيام على إحراق المخيم ما زالت العائلات السورية مشتتة في عدة مخيمات أخرى منتشرة في منطقة الشمال والبعض الآخر وجدوا لهم مأوى عند عائلات لبنانية بشكل مؤقت. الأناضول التقت عددا من اللاجئين في مأواهم، حيث الحسرة تسكن قلوبهم والدمعة في عيونهم نتيجة الظلم الذي تعرضوا له هم وأطفالهم جراء حرق الخيام التي كانوا يسكنوها منذ أكثر من 10 سنوات. ​​​​​ ( Mahmut Geldi - وكالة الأناضول )

مخيم "بحنين".. لاجئون سوريون يعيشون مأساة تهجير جديدة
Fotoğraf: Mahmut Geldi

تتكرر مأساة اللاجئين السوريين في لبنان بشكل دائم في مخيمات اللجوء، لكن هذه المرة ليس بفعل الطبيعة أو خطأ فردي إنما بسبب إقدام شبان على إحراق مخيم "بحنين" في منطقة المنية شمال لبنان مشردين بذلك أكثر من 100 عائلة. بعد نحو عشرة أيام على إحراق المخيم ما زالت العائلات السورية مشتتة في عدة مخيمات أخرى منتشرة في منطقة الشمال والبعض الآخر وجدوا لهم مأوى عند عائلات لبنانية بشكل مؤقت. الأناضول التقت عددا من اللاجئين في مأواهم، حيث الحسرة تسكن قلوبهم والدمعة في عيونهم نتيجة الظلم الذي تعرضوا له هم وأطفالهم جراء حرق الخيام التي كانوا يسكنوها منذ أكثر من 10 سنوات. ​​​​​ ( Mahmut Geldi - وكالة الأناضول )

مخيم "بحنين".. لاجئون سوريون يعيشون مأساة تهجير جديدة
Fotoğraf: Mahmut Geldi

تتكرر مأساة اللاجئين السوريين في لبنان بشكل دائم في مخيمات اللجوء، لكن هذه المرة ليس بفعل الطبيعة أو خطأ فردي إنما بسبب إقدام شبان على إحراق مخيم "بحنين" في منطقة المنية شمال لبنان مشردين بذلك أكثر من 100 عائلة. بعد نحو عشرة أيام على إحراق المخيم ما زالت العائلات السورية مشتتة في عدة مخيمات أخرى منتشرة في منطقة الشمال والبعض الآخر وجدوا لهم مأوى عند عائلات لبنانية بشكل مؤقت. الأناضول التقت عددا من اللاجئين في مأواهم، حيث الحسرة تسكن قلوبهم والدمعة في عيونهم نتيجة الظلم الذي تعرضوا له هم وأطفالهم جراء حرق الخيام التي كانوا يسكنوها منذ أكثر من 10 سنوات. ​​​​​ ( Mahmut Geldi - وكالة الأناضول )

مخيم "بحنين".. لاجئون سوريون يعيشون مأساة تهجير جديدة
Fotoğraf: Mahmut Geldi

تتكرر مأساة اللاجئين السوريين في لبنان بشكل دائم في مخيمات اللجوء، لكن هذه المرة ليس بفعل الطبيعة أو خطأ فردي إنما بسبب إقدام شبان على إحراق مخيم "بحنين" في منطقة المنية شمال لبنان مشردين بذلك أكثر من 100 عائلة. بعد نحو عشرة أيام على إحراق المخيم ما زالت العائلات السورية مشتتة في عدة مخيمات أخرى منتشرة في منطقة الشمال والبعض الآخر وجدوا لهم مأوى عند عائلات لبنانية بشكل مؤقت. الأناضول التقت عددا من اللاجئين في مأواهم، حيث الحسرة تسكن قلوبهم والدمعة في عيونهم نتيجة الظلم الذي تعرضوا له هم وأطفالهم جراء حرق الخيام التي كانوا يسكنوها منذ أكثر من 10 سنوات. ​​​​​ ( Mahmut Geldi - وكالة الأناضول )

مخيم "بحنين".. لاجئون سوريون يعيشون مأساة تهجير جديدة
Fotoğraf: Mahmut Geldi

تتكرر مأساة اللاجئين السوريين في لبنان بشكل دائم في مخيمات اللجوء، لكن هذه المرة ليس بفعل الطبيعة أو خطأ فردي إنما بسبب إقدام شبان على إحراق مخيم "بحنين" في منطقة المنية شمال لبنان مشردين بذلك أكثر من 100 عائلة. بعد نحو عشرة أيام على إحراق المخيم ما زالت العائلات السورية مشتتة في عدة مخيمات أخرى منتشرة في منطقة الشمال والبعض الآخر وجدوا لهم مأوى عند عائلات لبنانية بشكل مؤقت. الأناضول التقت عددا من اللاجئين في مأواهم، حيث الحسرة تسكن قلوبهم والدمعة في عيونهم نتيجة الظلم الذي تعرضوا له هم وأطفالهم جراء حرق الخيام التي كانوا يسكنوها منذ أكثر من 10 سنوات. ​​​​​ ( Mahmut Geldi - وكالة الأناضول )

مخيم "بحنين".. لاجئون سوريون يعيشون مأساة تهجير جديدة
Fotoğraf: Mahmut Geldi

تتكرر مأساة اللاجئين السوريين في لبنان بشكل دائم في مخيمات اللجوء، لكن هذه المرة ليس بفعل الطبيعة أو خطأ فردي إنما بسبب إقدام شبان على إحراق مخيم "بحنين" في منطقة المنية شمال لبنان مشردين بذلك أكثر من 100 عائلة. بعد نحو عشرة أيام على إحراق المخيم ما زالت العائلات السورية مشتتة في عدة مخيمات أخرى منتشرة في منطقة الشمال والبعض الآخر وجدوا لهم مأوى عند عائلات لبنانية بشكل مؤقت. الأناضول التقت عددا من اللاجئين في مأواهم، حيث الحسرة تسكن قلوبهم والدمعة في عيونهم نتيجة الظلم الذي تعرضوا له هم وأطفالهم جراء حرق الخيام التي كانوا يسكنوها منذ أكثر من 10 سنوات. ​​​​​ ( Mahmut Geldi - وكالة الأناضول )

مخيم "بحنين".. لاجئون سوريون يعيشون مأساة تهجير جديدة
Fotoğraf: Mahmut Geldi

تتكرر مأساة اللاجئين السوريين في لبنان بشكل دائم في مخيمات اللجوء، لكن هذه المرة ليس بفعل الطبيعة أو خطأ فردي إنما بسبب إقدام شبان على إحراق مخيم "بحنين" في منطقة المنية شمال لبنان مشردين بذلك أكثر من 100 عائلة. بعد نحو عشرة أيام على إحراق المخيم ما زالت العائلات السورية مشتتة في عدة مخيمات أخرى منتشرة في منطقة الشمال والبعض الآخر وجدوا لهم مأوى عند عائلات لبنانية بشكل مؤقت. الأناضول التقت عددا من اللاجئين في مأواهم، حيث الحسرة تسكن قلوبهم والدمعة في عيونهم نتيجة الظلم الذي تعرضوا له هم وأطفالهم جراء حرق الخيام التي كانوا يسكنوها منذ أكثر من 10 سنوات. ​​​​​ ( Mahmut Geldi - وكالة الأناضول )

مخيم "بحنين".. لاجئون سوريون يعيشون مأساة تهجير جديدة
Fotoğraf: Mahmut Geldi

تتكرر مأساة اللاجئين السوريين في لبنان بشكل دائم في مخيمات اللجوء، لكن هذه المرة ليس بفعل الطبيعة أو خطأ فردي إنما بسبب إقدام شبان على إحراق مخيم "بحنين" في منطقة المنية شمال لبنان مشردين بذلك أكثر من 100 عائلة. بعد نحو عشرة أيام على إحراق المخيم ما زالت العائلات السورية مشتتة في عدة مخيمات أخرى منتشرة في منطقة الشمال والبعض الآخر وجدوا لهم مأوى عند عائلات لبنانية بشكل مؤقت. الأناضول التقت عددا من اللاجئين في مأواهم، حيث الحسرة تسكن قلوبهم والدمعة في عيونهم نتيجة الظلم الذي تعرضوا له هم وأطفالهم جراء حرق الخيام التي كانوا يسكنوها منذ أكثر من 10 سنوات. ​​​​​ ( Mahmut Geldi - وكالة الأناضول )

مخيم "بحنين".. لاجئون سوريون يعيشون مأساة تهجير جديدة
Fotoğraf: Mahmut Geldi

تتكرر مأساة اللاجئين السوريين في لبنان بشكل دائم في مخيمات اللجوء، لكن هذه المرة ليس بفعل الطبيعة أو خطأ فردي إنما بسبب إقدام شبان على إحراق مخيم "بحنين" في منطقة المنية شمال لبنان مشردين بذلك أكثر من 100 عائلة. بعد نحو عشرة أيام على إحراق المخيم ما زالت العائلات السورية مشتتة في عدة مخيمات أخرى منتشرة في منطقة الشمال والبعض الآخر وجدوا لهم مأوى عند عائلات لبنانية بشكل مؤقت. الأناضول التقت عددا من اللاجئين في مأواهم، حيث الحسرة تسكن قلوبهم والدمعة في عيونهم نتيجة الظلم الذي تعرضوا له هم وأطفالهم جراء حرق الخيام التي كانوا يسكنوها منذ أكثر من 10 سنوات. ​​​​​ ( Mahmut Geldi - وكالة الأناضول )

مخيم "بحنين".. لاجئون سوريون يعيشون مأساة تهجير جديدة
Fotoğraf: Mahmut Geldi

تتكرر مأساة اللاجئين السوريين في لبنان بشكل دائم في مخيمات اللجوء، لكن هذه المرة ليس بفعل الطبيعة أو خطأ فردي إنما بسبب إقدام شبان على إحراق مخيم "بحنين" في منطقة المنية شمال لبنان مشردين بذلك أكثر من 100 عائلة. بعد نحو عشرة أيام على إحراق المخيم ما زالت العائلات السورية مشتتة في عدة مخيمات أخرى منتشرة في منطقة الشمال والبعض الآخر وجدوا لهم مأوى عند عائلات لبنانية بشكل مؤقت. الأناضول التقت عددا من اللاجئين في مأواهم، حيث الحسرة تسكن قلوبهم والدمعة في عيونهم نتيجة الظلم الذي تعرضوا له هم وأطفالهم جراء حرق الخيام التي كانوا يسكنوها منذ أكثر من 10 سنوات. ​​​​​ ( Mahmut Geldi - وكالة الأناضول )

مخيم "بحنين".. لاجئون سوريون يعيشون مأساة تهجير جديدة
Fotoğraf: Mahmut Geldi

تتكرر مأساة اللاجئين السوريين في لبنان بشكل دائم في مخيمات اللجوء، لكن هذه المرة ليس بفعل الطبيعة أو خطأ فردي إنما بسبب إقدام شبان على إحراق مخيم "بحنين" في منطقة المنية شمال لبنان مشردين بذلك أكثر من 100 عائلة. بعد نحو عشرة أيام على إحراق المخيم ما زالت العائلات السورية مشتتة في عدة مخيمات أخرى منتشرة في منطقة الشمال والبعض الآخر وجدوا لهم مأوى عند عائلات لبنانية بشكل مؤقت. الأناضول التقت عددا من اللاجئين في مأواهم، حيث الحسرة تسكن قلوبهم والدمعة في عيونهم نتيجة الظلم الذي تعرضوا له هم وأطفالهم جراء حرق الخيام التي كانوا يسكنوها منذ أكثر من 10 سنوات. ​​​​​ ( Mahmut Geldi - وكالة الأناضول )

مخيم "بحنين".. لاجئون سوريون يعيشون مأساة تهجير جديدة
Fotoğraf: Mahmut Geldi

تتكرر مأساة اللاجئين السوريين في لبنان بشكل دائم في مخيمات اللجوء، لكن هذه المرة ليس بفعل الطبيعة أو خطأ فردي إنما بسبب إقدام شبان على إحراق مخيم "بحنين" في منطقة المنية شمال لبنان مشردين بذلك أكثر من 100 عائلة. بعد نحو عشرة أيام على إحراق المخيم ما زالت العائلات السورية مشتتة في عدة مخيمات أخرى منتشرة في منطقة الشمال والبعض الآخر وجدوا لهم مأوى عند عائلات لبنانية بشكل مؤقت. الأناضول التقت عددا من اللاجئين في مأواهم، حيث الحسرة تسكن قلوبهم والدمعة في عيونهم نتيجة الظلم الذي تعرضوا له هم وأطفالهم جراء حرق الخيام التي كانوا يسكنوها منذ أكثر من 10 سنوات. ​​​​​ ( Mahmut Geldi - وكالة الأناضول )

مخيم "بحنين".. لاجئون سوريون يعيشون مأساة تهجير جديدة
Fotoğraf: Mahmut Geldi

تتكرر مأساة اللاجئين السوريين في لبنان بشكل دائم في مخيمات اللجوء، لكن هذه المرة ليس بفعل الطبيعة أو خطأ فردي إنما بسبب إقدام شبان على إحراق مخيم "بحنين" في منطقة المنية شمال لبنان مشردين بذلك أكثر من 100 عائلة. بعد نحو عشرة أيام على إحراق المخيم ما زالت العائلات السورية مشتتة في عدة مخيمات أخرى منتشرة في منطقة الشمال والبعض الآخر وجدوا لهم مأوى عند عائلات لبنانية بشكل مؤقت. الأناضول التقت عددا من اللاجئين في مأواهم، حيث الحسرة تسكن قلوبهم والدمعة في عيونهم نتيجة الظلم الذي تعرضوا له هم وأطفالهم جراء حرق الخيام التي كانوا يسكنوها منذ أكثر من 10 سنوات. ​​​​​ ( Mahmut Geldi - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار