عقب رفض اللواء المتقاعد خليفة حفتر، توقيع اتفاق وقف إطلاق النار خلال المباحثات التي عقدت في روسيا مع حكومة الوفاق الوطني الليبية المعترف بها دولياً، تأهبت قوات الأخيرة للدفاع عن العاصمة طرابلس، ضد أي هجوم محتمل لقوات حفتر. وبمبادرة تركية روسية، يتواصل منذ الأحد 12 يناير/كانون الثاني الجاري، وقف هش لإطلاق النار بين قوات الحكومة الليبية وقوات حفتر، الذي ينازع الحكومة على الشرعية والسلطة في البلد الغني بالنفط. وكالة الأناضول، رصدت خطوط دفاع قوات "الوفاق الوطني" في بلدة الرملة الواقعة جنوب شرقي العاصمة طرابلس، والتي كانت قد شهدت قبل وقف إطلاق النار، أعنف الاشتباكات، حيث تقع بالقرب من مطار طرابلس القديم. ( Hazem Turkia - وكالة الأناضول )
عقب رفض اللواء المتقاعد خليفة حفتر، توقيع اتفاق وقف إطلاق النار خلال المباحثات التي عقدت في روسيا مع حكومة الوفاق الوطني الليبية المعترف بها دولياً، تأهبت قوات الأخيرة للدفاع عن العاصمة طرابلس، ضد أي هجوم محتمل لقوات حفتر. وبمبادرة تركية روسية، يتواصل منذ الأحد 12 يناير/كانون الثاني الجاري، وقف هش لإطلاق النار بين قوات الحكومة الليبية وقوات حفتر، الذي ينازع الحكومة على الشرعية والسلطة في البلد الغني بالنفط. وكالة الأناضول، رصدت خطوط دفاع قوات "الوفاق الوطني" في بلدة الرملة الواقعة جنوب شرقي العاصمة طرابلس، والتي كانت قد شهدت قبل وقف إطلاق النار، أعنف الاشتباكات، حيث تقع بالقرب من مطار طرابلس القديم. ( Hazem Turkia - وكالة الأناضول )
عقب رفض اللواء المتقاعد خليفة حفتر، توقيع اتفاق وقف إطلاق النار خلال المباحثات التي عقدت في روسيا مع حكومة الوفاق الوطني الليبية المعترف بها دولياً، تأهبت قوات الأخيرة للدفاع عن العاصمة طرابلس، ضد أي هجوم محتمل لقوات حفتر. وبمبادرة تركية روسية، يتواصل منذ الأحد 12 يناير/كانون الثاني الجاري، وقف هش لإطلاق النار بين قوات الحكومة الليبية وقوات حفتر، الذي ينازع الحكومة على الشرعية والسلطة في البلد الغني بالنفط. وكالة الأناضول، رصدت خطوط دفاع قوات "الوفاق الوطني" في بلدة الرملة الواقعة جنوب شرقي العاصمة طرابلس، والتي كانت قد شهدت قبل وقف إطلاق النار، أعنف الاشتباكات، حيث تقع بالقرب من مطار طرابلس القديم. ( Hazem Turkia - وكالة الأناضول )
عقب رفض اللواء المتقاعد خليفة حفتر، توقيع اتفاق وقف إطلاق النار خلال المباحثات التي عقدت في روسيا مع حكومة الوفاق الوطني الليبية المعترف بها دولياً، تأهبت قوات الأخيرة للدفاع عن العاصمة طرابلس، ضد أي هجوم محتمل لقوات حفتر. وبمبادرة تركية روسية، يتواصل منذ الأحد 12 يناير/كانون الثاني الجاري، وقف هش لإطلاق النار بين قوات الحكومة الليبية وقوات حفتر، الذي ينازع الحكومة على الشرعية والسلطة في البلد الغني بالنفط. وكالة الأناضول، رصدت خطوط دفاع قوات "الوفاق الوطني" في بلدة الرملة الواقعة جنوب شرقي العاصمة طرابلس، والتي كانت قد شهدت قبل وقف إطلاق النار، أعنف الاشتباكات، حيث تقع بالقرب من مطار طرابلس القديم. ( Hazem Turkia - وكالة الأناضول )
عقب رفض اللواء المتقاعد خليفة حفتر، توقيع اتفاق وقف إطلاق النار خلال المباحثات التي عقدت في روسيا مع حكومة الوفاق الوطني الليبية المعترف بها دولياً، تأهبت قوات الأخيرة للدفاع عن العاصمة طرابلس، ضد أي هجوم محتمل لقوات حفتر. وبمبادرة تركية روسية، يتواصل منذ الأحد 12 يناير/كانون الثاني الجاري، وقف هش لإطلاق النار بين قوات الحكومة الليبية وقوات حفتر، الذي ينازع الحكومة على الشرعية والسلطة في البلد الغني بالنفط. وكالة الأناضول، رصدت خطوط دفاع قوات "الوفاق الوطني" في بلدة الرملة الواقعة جنوب شرقي العاصمة طرابلس، والتي كانت قد شهدت قبل وقف إطلاق النار، أعنف الاشتباكات، حيث تقع بالقرب من مطار طرابلس القديم. ( Hazem Turkia - وكالة الأناضول )
عقب رفض اللواء المتقاعد خليفة حفتر، توقيع اتفاق وقف إطلاق النار خلال المباحثات التي عقدت في روسيا مع حكومة الوفاق الوطني الليبية المعترف بها دولياً، تأهبت قوات الأخيرة للدفاع عن العاصمة طرابلس، ضد أي هجوم محتمل لقوات حفتر. وبمبادرة تركية روسية، يتواصل منذ الأحد 12 يناير/كانون الثاني الجاري، وقف هش لإطلاق النار بين قوات الحكومة الليبية وقوات حفتر، الذي ينازع الحكومة على الشرعية والسلطة في البلد الغني بالنفط. وكالة الأناضول، رصدت خطوط دفاع قوات "الوفاق الوطني" في بلدة الرملة الواقعة جنوب شرقي العاصمة طرابلس، والتي كانت قد شهدت قبل وقف إطلاق النار، أعنف الاشتباكات، حيث تقع بالقرب من مطار طرابلس القديم. ( Hazem Turkia - وكالة الأناضول )
عقب رفض اللواء المتقاعد خليفة حفتر، توقيع اتفاق وقف إطلاق النار خلال المباحثات التي عقدت في روسيا مع حكومة الوفاق الوطني الليبية المعترف بها دولياً، تأهبت قوات الأخيرة للدفاع عن العاصمة طرابلس، ضد أي هجوم محتمل لقوات حفتر. وبمبادرة تركية روسية، يتواصل منذ الأحد 12 يناير/كانون الثاني الجاري، وقف هش لإطلاق النار بين قوات الحكومة الليبية وقوات حفتر، الذي ينازع الحكومة على الشرعية والسلطة في البلد الغني بالنفط. وكالة الأناضول، رصدت خطوط دفاع قوات "الوفاق الوطني" في بلدة الرملة الواقعة جنوب شرقي العاصمة طرابلس، والتي كانت قد شهدت قبل وقف إطلاق النار، أعنف الاشتباكات، حيث تقع بالقرب من مطار طرابلس القديم. ( Hazem Turkia - وكالة الأناضول )
عقب رفض اللواء المتقاعد خليفة حفتر، توقيع اتفاق وقف إطلاق النار خلال المباحثات التي عقدت في روسيا مع حكومة الوفاق الوطني الليبية المعترف بها دولياً، تأهبت قوات الأخيرة للدفاع عن العاصمة طرابلس، ضد أي هجوم محتمل لقوات حفتر. وبمبادرة تركية روسية، يتواصل منذ الأحد 12 يناير/كانون الثاني الجاري، وقف هش لإطلاق النار بين قوات الحكومة الليبية وقوات حفتر، الذي ينازع الحكومة على الشرعية والسلطة في البلد الغني بالنفط. وكالة الأناضول، رصدت خطوط دفاع قوات "الوفاق الوطني" في بلدة الرملة الواقعة جنوب شرقي العاصمة طرابلس، والتي كانت قد شهدت قبل وقف إطلاق النار، أعنف الاشتباكات، حيث تقع بالقرب من مطار طرابلس القديم. ( Hazem Turkia - وكالة الأناضول )
عقب رفض اللواء المتقاعد خليفة حفتر، توقيع اتفاق وقف إطلاق النار خلال المباحثات التي عقدت في روسيا مع حكومة الوفاق الوطني الليبية المعترف بها دولياً، تأهبت قوات الأخيرة للدفاع عن العاصمة طرابلس، ضد أي هجوم محتمل لقوات حفتر. وبمبادرة تركية روسية، يتواصل منذ الأحد 12 يناير/كانون الثاني الجاري، وقف هش لإطلاق النار بين قوات الحكومة الليبية وقوات حفتر، الذي ينازع الحكومة على الشرعية والسلطة في البلد الغني بالنفط. وكالة الأناضول، رصدت خطوط دفاع قوات "الوفاق الوطني" في بلدة الرملة الواقعة جنوب شرقي العاصمة طرابلس، والتي كانت قد شهدت قبل وقف إطلاق النار، أعنف الاشتباكات، حيث تقع بالقرب من مطار طرابلس القديم. ( Hazem Turkia - وكالة الأناضول )
عقب رفض اللواء المتقاعد خليفة حفتر، توقيع اتفاق وقف إطلاق النار خلال المباحثات التي عقدت في روسيا مع حكومة الوفاق الوطني الليبية المعترف بها دولياً، تأهبت قوات الأخيرة للدفاع عن العاصمة طرابلس، ضد أي هجوم محتمل لقوات حفتر. وبمبادرة تركية روسية، يتواصل منذ الأحد 12 يناير/كانون الثاني الجاري، وقف هش لإطلاق النار بين قوات الحكومة الليبية وقوات حفتر، الذي ينازع الحكومة على الشرعية والسلطة في البلد الغني بالنفط. وكالة الأناضول، رصدت خطوط دفاع قوات "الوفاق الوطني" في بلدة الرملة الواقعة جنوب شرقي العاصمة طرابلس، والتي كانت قد شهدت قبل وقف إطلاق النار، أعنف الاشتباكات، حيث تقع بالقرب من مطار طرابلس القديم. ( Hazem Turkia - وكالة الأناضول )
عقب رفض اللواء المتقاعد خليفة حفتر، توقيع اتفاق وقف إطلاق النار خلال المباحثات التي عقدت في روسيا مع حكومة الوفاق الوطني الليبية المعترف بها دولياً، تأهبت قوات الأخيرة للدفاع عن العاصمة طرابلس، ضد أي هجوم محتمل لقوات حفتر. وبمبادرة تركية روسية، يتواصل منذ الأحد 12 يناير/كانون الثاني الجاري، وقف هش لإطلاق النار بين قوات الحكومة الليبية وقوات حفتر، الذي ينازع الحكومة على الشرعية والسلطة في البلد الغني بالنفط. وكالة الأناضول، رصدت خطوط دفاع قوات "الوفاق الوطني" في بلدة الرملة الواقعة جنوب شرقي العاصمة طرابلس، والتي كانت قد شهدت قبل وقف إطلاق النار، أعنف الاشتباكات، حيث تقع بالقرب من مطار طرابلس القديم. ( Hazem Turkia - وكالة الأناضول )
عقب رفض اللواء المتقاعد خليفة حفتر، توقيع اتفاق وقف إطلاق النار خلال المباحثات التي عقدت في روسيا مع حكومة الوفاق الوطني الليبية المعترف بها دولياً، تأهبت قوات الأخيرة للدفاع عن العاصمة طرابلس، ضد أي هجوم محتمل لقوات حفتر. وبمبادرة تركية روسية، يتواصل منذ الأحد 12 يناير/كانون الثاني الجاري، وقف هش لإطلاق النار بين قوات الحكومة الليبية وقوات حفتر، الذي ينازع الحكومة على الشرعية والسلطة في البلد الغني بالنفط. وكالة الأناضول، رصدت خطوط دفاع قوات "الوفاق الوطني" في بلدة الرملة الواقعة جنوب شرقي العاصمة طرابلس، والتي كانت قد شهدت قبل وقف إطلاق النار، أعنف الاشتباكات، حيث تقع بالقرب من مطار طرابلس القديم. ( Hazem Turkia - وكالة الأناضول )
عقب رفض اللواء المتقاعد خليفة حفتر، توقيع اتفاق وقف إطلاق النار خلال المباحثات التي عقدت في روسيا مع حكومة الوفاق الوطني الليبية المعترف بها دولياً، تأهبت قوات الأخيرة للدفاع عن العاصمة طرابلس، ضد أي هجوم محتمل لقوات حفتر. وبمبادرة تركية روسية، يتواصل منذ الأحد 12 يناير/كانون الثاني الجاري، وقف هش لإطلاق النار بين قوات الحكومة الليبية وقوات حفتر، الذي ينازع الحكومة على الشرعية والسلطة في البلد الغني بالنفط. وكالة الأناضول، رصدت خطوط دفاع قوات "الوفاق الوطني" في بلدة الرملة الواقعة جنوب شرقي العاصمة طرابلس، والتي كانت قد شهدت قبل وقف إطلاق النار، أعنف الاشتباكات، حيث تقع بالقرب من مطار طرابلس القديم. ( Hazem Turkia - وكالة الأناضول )
عقب رفض اللواء المتقاعد خليفة حفتر، توقيع اتفاق وقف إطلاق النار خلال المباحثات التي عقدت في روسيا مع حكومة الوفاق الوطني الليبية المعترف بها دولياً، تأهبت قوات الأخيرة للدفاع عن العاصمة طرابلس، ضد أي هجوم محتمل لقوات حفتر. وبمبادرة تركية روسية، يتواصل منذ الأحد 12 يناير/كانون الثاني الجاري، وقف هش لإطلاق النار بين قوات الحكومة الليبية وقوات حفتر، الذي ينازع الحكومة على الشرعية والسلطة في البلد الغني بالنفط. وكالة الأناضول، رصدت خطوط دفاع قوات "الوفاق الوطني" في بلدة الرملة الواقعة جنوب شرقي العاصمة طرابلس، والتي كانت قد شهدت قبل وقف إطلاق النار، أعنف الاشتباكات، حيث تقع بالقرب من مطار طرابلس القديم. ( Hazem Turkia - وكالة الأناضول )
عقب رفض اللواء المتقاعد خليفة حفتر، توقيع اتفاق وقف إطلاق النار خلال المباحثات التي عقدت في روسيا مع حكومة الوفاق الوطني الليبية المعترف بها دولياً، تأهبت قوات الأخيرة للدفاع عن العاصمة طرابلس، ضد أي هجوم محتمل لقوات حفتر. وبمبادرة تركية روسية، يتواصل منذ الأحد 12 يناير/كانون الثاني الجاري، وقف هش لإطلاق النار بين قوات الحكومة الليبية وقوات حفتر، الذي ينازع الحكومة على الشرعية والسلطة في البلد الغني بالنفط. وكالة الأناضول، رصدت خطوط دفاع قوات "الوفاق الوطني" في بلدة الرملة الواقعة جنوب شرقي العاصمة طرابلس، والتي كانت قد شهدت قبل وقف إطلاق النار، أعنف الاشتباكات، حيث تقع بالقرب من مطار طرابلس القديم. ( Hazem Turkia - وكالة الأناضول )
عقب رفض اللواء المتقاعد خليفة حفتر، توقيع اتفاق وقف إطلاق النار خلال المباحثات التي عقدت في روسيا مع حكومة الوفاق الوطني الليبية المعترف بها دولياً، تأهبت قوات الأخيرة للدفاع عن العاصمة طرابلس، ضد أي هجوم محتمل لقوات حفتر. وبمبادرة تركية روسية، يتواصل منذ الأحد 12 يناير/كانون الثاني الجاري، وقف هش لإطلاق النار بين قوات الحكومة الليبية وقوات حفتر، الذي ينازع الحكومة على الشرعية والسلطة في البلد الغني بالنفط. وكالة الأناضول، رصدت خطوط دفاع قوات "الوفاق الوطني" في بلدة الرملة الواقعة جنوب شرقي العاصمة طرابلس، والتي كانت قد شهدت قبل وقف إطلاق النار، أعنف الاشتباكات، حيث تقع بالقرب من مطار طرابلس القديم. ( Hazem Turkia - وكالة الأناضول )