لوحات ساحرة يرسمها الخريف بحلوله في منطقة شافشاط بولاية أرتفين التركية، بمشاهد طبيعية خلابة تسحر الزوار. وتقع ولاية أرتفين شمال شرقي تركيا، وتشتهر بطبيعتها الخضراء، وبحيراتها ومنازلها الخشبية ومعالمها التاريخية. وتكتسي بلدة شافشاط بجمال فريد في مختلف فصول السنة، غير أنها تتألق بشكل استثنائي في الخريف، وتعد من إحدى "المدن الهادئة" الـ17 في تركيا. وحازت شافشاط على لقب المدينة الهادئة، في اجتماع الجمعية العامة لشبكة "سيتا سلو" بمدينة ميلانو الإيطالية عام 2015. وتتميز المنطقة بجمال هضابها ووديانها فضلا عن قلعتها التاريخية التي تعود للقرن العاشر، وكنيسة "تيبت" الأثرية، وغيرها من المعالم. وفي الخريف، ترتسم في المنطقة مشاهدة أخاذة، أشبه بلوحات رسم زيتية، تمتزج فيها أطياف الأخضر، مع الأصفر والبرتقالي والأحمر والبني. ( Yusuf Okur - وكالة الأناضول )

لوحات ساحرة يرسمها الخريف بحلوله في منطقة شافشاط بولاية أرتفين التركية، بمشاهد طبيعية خلابة تسحر الزوار. وتقع ولاية أرتفين شمال شرقي تركيا، وتشتهر بطبيعتها الخضراء، وبحيراتها ومنازلها الخشبية ومعالمها التاريخية. وتكتسي بلدة شافشاط بجمال فريد في مختلف فصول السنة، غير أنها تتألق بشكل استثنائي في الخريف، وتعد من إحدى "المدن الهادئة" الـ17 في تركيا. وحازت شافشاط على لقب المدينة الهادئة، في اجتماع الجمعية العامة لشبكة "سيتا سلو" بمدينة ميلانو الإيطالية عام 2015. وتتميز المنطقة بجمال هضابها ووديانها فضلا عن قلعتها التاريخية التي تعود للقرن العاشر، وكنيسة "تيبت" الأثرية، وغيرها من المعالم. وفي الخريف، ترتسم في المنطقة مشاهدة أخاذة، أشبه بلوحات رسم زيتية، تمتزج فيها أطياف الأخضر، مع الأصفر والبرتقالي والأحمر والبني. ( Yusuf Okur - وكالة الأناضول )

لوحات ساحرة يرسمها الخريف بحلوله في منطقة شافشاط بولاية أرتفين التركية، بمشاهد طبيعية خلابة تسحر الزوار. وتقع ولاية أرتفين شمال شرقي تركيا، وتشتهر بطبيعتها الخضراء، وبحيراتها ومنازلها الخشبية ومعالمها التاريخية. وتكتسي بلدة شافشاط بجمال فريد في مختلف فصول السنة، غير أنها تتألق بشكل استثنائي في الخريف، وتعد من إحدى "المدن الهادئة" الـ17 في تركيا. وحازت شافشاط على لقب المدينة الهادئة، في اجتماع الجمعية العامة لشبكة "سيتا سلو" بمدينة ميلانو الإيطالية عام 2015. وتتميز المنطقة بجمال هضابها ووديانها فضلا عن قلعتها التاريخية التي تعود للقرن العاشر، وكنيسة "تيبت" الأثرية، وغيرها من المعالم. وفي الخريف، ترتسم في المنطقة مشاهدة أخاذة، أشبه بلوحات رسم زيتية، تمتزج فيها أطياف الأخضر، مع الأصفر والبرتقالي والأحمر والبني. ( Yusuf Okur - وكالة الأناضول )

لوحات ساحرة يرسمها الخريف بحلوله في منطقة شافشاط بولاية أرتفين التركية، بمشاهد طبيعية خلابة تسحر الزوار. وتقع ولاية أرتفين شمال شرقي تركيا، وتشتهر بطبيعتها الخضراء، وبحيراتها ومنازلها الخشبية ومعالمها التاريخية. وتكتسي بلدة شافشاط بجمال فريد في مختلف فصول السنة، غير أنها تتألق بشكل استثنائي في الخريف، وتعد من إحدى "المدن الهادئة" الـ17 في تركيا. وحازت شافشاط على لقب المدينة الهادئة، في اجتماع الجمعية العامة لشبكة "سيتا سلو" بمدينة ميلانو الإيطالية عام 2015. وتتميز المنطقة بجمال هضابها ووديانها فضلا عن قلعتها التاريخية التي تعود للقرن العاشر، وكنيسة "تيبت" الأثرية، وغيرها من المعالم. وفي الخريف، ترتسم في المنطقة مشاهدة أخاذة، أشبه بلوحات رسم زيتية، تمتزج فيها أطياف الأخضر، مع الأصفر والبرتقالي والأحمر والبني. ( Yusuf Okur - وكالة الأناضول )

لوحات ساحرة يرسمها الخريف بحلوله في منطقة شافشاط بولاية أرتفين التركية، بمشاهد طبيعية خلابة تسحر الزوار. وتقع ولاية أرتفين شمال شرقي تركيا، وتشتهر بطبيعتها الخضراء، وبحيراتها ومنازلها الخشبية ومعالمها التاريخية. وتكتسي بلدة شافشاط بجمال فريد في مختلف فصول السنة، غير أنها تتألق بشكل استثنائي في الخريف، وتعد من إحدى "المدن الهادئة" الـ17 في تركيا. وحازت شافشاط على لقب المدينة الهادئة، في اجتماع الجمعية العامة لشبكة "سيتا سلو" بمدينة ميلانو الإيطالية عام 2015. وتتميز المنطقة بجمال هضابها ووديانها فضلا عن قلعتها التاريخية التي تعود للقرن العاشر، وكنيسة "تيبت" الأثرية، وغيرها من المعالم. وفي الخريف، ترتسم في المنطقة مشاهدة أخاذة، أشبه بلوحات رسم زيتية، تمتزج فيها أطياف الأخضر، مع الأصفر والبرتقالي والأحمر والبني. ( Yusuf Okur - وكالة الأناضول )

لوحات ساحرة يرسمها الخريف بحلوله في منطقة شافشاط بولاية أرتفين التركية، بمشاهد طبيعية خلابة تسحر الزوار. وتقع ولاية أرتفين شمال شرقي تركيا، وتشتهر بطبيعتها الخضراء، وبحيراتها ومنازلها الخشبية ومعالمها التاريخية. وتكتسي بلدة شافشاط بجمال فريد في مختلف فصول السنة، غير أنها تتألق بشكل استثنائي في الخريف، وتعد من إحدى "المدن الهادئة" الـ17 في تركيا. وحازت شافشاط على لقب المدينة الهادئة، في اجتماع الجمعية العامة لشبكة "سيتا سلو" بمدينة ميلانو الإيطالية عام 2015. وتتميز المنطقة بجمال هضابها ووديانها فضلا عن قلعتها التاريخية التي تعود للقرن العاشر، وكنيسة "تيبت" الأثرية، وغيرها من المعالم. وفي الخريف، ترتسم في المنطقة مشاهدة أخاذة، أشبه بلوحات رسم زيتية، تمتزج فيها أطياف الأخضر، مع الأصفر والبرتقالي والأحمر والبني. ( Yusuf Okur - وكالة الأناضول )

لوحات ساحرة يرسمها الخريف بحلوله في منطقة شافشاط بولاية أرتفين التركية، بمشاهد طبيعية خلابة تسحر الزوار. وتقع ولاية أرتفين شمال شرقي تركيا، وتشتهر بطبيعتها الخضراء، وبحيراتها ومنازلها الخشبية ومعالمها التاريخية. وتكتسي بلدة شافشاط بجمال فريد في مختلف فصول السنة، غير أنها تتألق بشكل استثنائي في الخريف، وتعد من إحدى "المدن الهادئة" الـ17 في تركيا. وحازت شافشاط على لقب المدينة الهادئة، في اجتماع الجمعية العامة لشبكة "سيتا سلو" بمدينة ميلانو الإيطالية عام 2015. وتتميز المنطقة بجمال هضابها ووديانها فضلا عن قلعتها التاريخية التي تعود للقرن العاشر، وكنيسة "تيبت" الأثرية، وغيرها من المعالم. وفي الخريف، ترتسم في المنطقة مشاهدة أخاذة، أشبه بلوحات رسم زيتية، تمتزج فيها أطياف الأخضر، مع الأصفر والبرتقالي والأحمر والبني. ( Yusuf Okur - وكالة الأناضول )

لوحات ساحرة يرسمها الخريف بحلوله في منطقة شافشاط بولاية أرتفين التركية، بمشاهد طبيعية خلابة تسحر الزوار. وتقع ولاية أرتفين شمال شرقي تركيا، وتشتهر بطبيعتها الخضراء، وبحيراتها ومنازلها الخشبية ومعالمها التاريخية. وتكتسي بلدة شافشاط بجمال فريد في مختلف فصول السنة، غير أنها تتألق بشكل استثنائي في الخريف، وتعد من إحدى "المدن الهادئة" الـ17 في تركيا. وحازت شافشاط على لقب المدينة الهادئة، في اجتماع الجمعية العامة لشبكة "سيتا سلو" بمدينة ميلانو الإيطالية عام 2015. وتتميز المنطقة بجمال هضابها ووديانها فضلا عن قلعتها التاريخية التي تعود للقرن العاشر، وكنيسة "تيبت" الأثرية، وغيرها من المعالم. وفي الخريف، ترتسم في المنطقة مشاهدة أخاذة، أشبه بلوحات رسم زيتية، تمتزج فيها أطياف الأخضر، مع الأصفر والبرتقالي والأحمر والبني. ( Yusuf Okur - وكالة الأناضول )

لوحات ساحرة يرسمها الخريف بحلوله في منطقة شافشاط بولاية أرتفين التركية، بمشاهد طبيعية خلابة تسحر الزوار. وتقع ولاية أرتفين شمال شرقي تركيا، وتشتهر بطبيعتها الخضراء، وبحيراتها ومنازلها الخشبية ومعالمها التاريخية. وتكتسي بلدة شافشاط بجمال فريد في مختلف فصول السنة، غير أنها تتألق بشكل استثنائي في الخريف، وتعد من إحدى "المدن الهادئة" الـ17 في تركيا. وحازت شافشاط على لقب المدينة الهادئة، في اجتماع الجمعية العامة لشبكة "سيتا سلو" بمدينة ميلانو الإيطالية عام 2015. وتتميز المنطقة بجمال هضابها ووديانها فضلا عن قلعتها التاريخية التي تعود للقرن العاشر، وكنيسة "تيبت" الأثرية، وغيرها من المعالم. وفي الخريف، ترتسم في المنطقة مشاهدة أخاذة، أشبه بلوحات رسم زيتية، تمتزج فيها أطياف الأخضر، مع الأصفر والبرتقالي والأحمر والبني. ( Yusuf Okur - وكالة الأناضول )

لوحات ساحرة يرسمها الخريف بحلوله في منطقة شافشاط بولاية أرتفين التركية، بمشاهد طبيعية خلابة تسحر الزوار. وتقع ولاية أرتفين شمال شرقي تركيا، وتشتهر بطبيعتها الخضراء، وبحيراتها ومنازلها الخشبية ومعالمها التاريخية. وتكتسي بلدة شافشاط بجمال فريد في مختلف فصول السنة، غير أنها تتألق بشكل استثنائي في الخريف، وتعد من إحدى "المدن الهادئة" الـ17 في تركيا. وحازت شافشاط على لقب المدينة الهادئة، في اجتماع الجمعية العامة لشبكة "سيتا سلو" بمدينة ميلانو الإيطالية عام 2015. وتتميز المنطقة بجمال هضابها ووديانها فضلا عن قلعتها التاريخية التي تعود للقرن العاشر، وكنيسة "تيبت" الأثرية، وغيرها من المعالم. وفي الخريف، ترتسم في المنطقة مشاهدة أخاذة، أشبه بلوحات رسم زيتية، تمتزج فيها أطياف الأخضر، مع الأصفر والبرتقالي والأحمر والبني. ( Yusuf Okur - وكالة الأناضول )

لوحات ساحرة يرسمها الخريف بحلوله في منطقة شافشاط بولاية أرتفين التركية، بمشاهد طبيعية خلابة تسحر الزوار. وتقع ولاية أرتفين شمال شرقي تركيا، وتشتهر بطبيعتها الخضراء، وبحيراتها ومنازلها الخشبية ومعالمها التاريخية. وتكتسي بلدة شافشاط بجمال فريد في مختلف فصول السنة، غير أنها تتألق بشكل استثنائي في الخريف، وتعد من إحدى "المدن الهادئة" الـ17 في تركيا. وحازت شافشاط على لقب المدينة الهادئة، في اجتماع الجمعية العامة لشبكة "سيتا سلو" بمدينة ميلانو الإيطالية عام 2015. وتتميز المنطقة بجمال هضابها ووديانها فضلا عن قلعتها التاريخية التي تعود للقرن العاشر، وكنيسة "تيبت" الأثرية، وغيرها من المعالم. وفي الخريف، ترتسم في المنطقة مشاهدة أخاذة، أشبه بلوحات رسم زيتية، تمتزج فيها أطياف الأخضر، مع الأصفر والبرتقالي والأحمر والبني. ( Yusuf Okur - وكالة الأناضول )

لوحات ساحرة يرسمها الخريف بحلوله في منطقة شافشاط بولاية أرتفين التركية، بمشاهد طبيعية خلابة تسحر الزوار. وتقع ولاية أرتفين شمال شرقي تركيا، وتشتهر بطبيعتها الخضراء، وبحيراتها ومنازلها الخشبية ومعالمها التاريخية. وتكتسي بلدة شافشاط بجمال فريد في مختلف فصول السنة، غير أنها تتألق بشكل استثنائي في الخريف، وتعد من إحدى "المدن الهادئة" الـ17 في تركيا. وحازت شافشاط على لقب المدينة الهادئة، في اجتماع الجمعية العامة لشبكة "سيتا سلو" بمدينة ميلانو الإيطالية عام 2015. وتتميز المنطقة بجمال هضابها ووديانها فضلا عن قلعتها التاريخية التي تعود للقرن العاشر، وكنيسة "تيبت" الأثرية، وغيرها من المعالم. وفي الخريف، ترتسم في المنطقة مشاهدة أخاذة، أشبه بلوحات رسم زيتية، تمتزج فيها أطياف الأخضر، مع الأصفر والبرتقالي والأحمر والبني. ( Yusuf Okur - وكالة الأناضول )

لوحات ساحرة يرسمها الخريف بحلوله في منطقة شافشاط بولاية أرتفين التركية، بمشاهد طبيعية خلابة تسحر الزوار. وتقع ولاية أرتفين شمال شرقي تركيا، وتشتهر بطبيعتها الخضراء، وبحيراتها ومنازلها الخشبية ومعالمها التاريخية. وتكتسي بلدة شافشاط بجمال فريد في مختلف فصول السنة، غير أنها تتألق بشكل استثنائي في الخريف، وتعد من إحدى "المدن الهادئة" الـ17 في تركيا. وحازت شافشاط على لقب المدينة الهادئة، في اجتماع الجمعية العامة لشبكة "سيتا سلو" بمدينة ميلانو الإيطالية عام 2015. وتتميز المنطقة بجمال هضابها ووديانها فضلا عن قلعتها التاريخية التي تعود للقرن العاشر، وكنيسة "تيبت" الأثرية، وغيرها من المعالم. وفي الخريف، ترتسم في المنطقة مشاهدة أخاذة، أشبه بلوحات رسم زيتية، تمتزج فيها أطياف الأخضر، مع الأصفر والبرتقالي والأحمر والبني. ( Yusuf Okur - وكالة الأناضول )

لوحات ساحرة يرسمها الخريف بحلوله في منطقة شافشاط بولاية أرتفين التركية، بمشاهد طبيعية خلابة تسحر الزوار. وتقع ولاية أرتفين شمال شرقي تركيا، وتشتهر بطبيعتها الخضراء، وبحيراتها ومنازلها الخشبية ومعالمها التاريخية. وتكتسي بلدة شافشاط بجمال فريد في مختلف فصول السنة، غير أنها تتألق بشكل استثنائي في الخريف، وتعد من إحدى "المدن الهادئة" الـ17 في تركيا. وحازت شافشاط على لقب المدينة الهادئة، في اجتماع الجمعية العامة لشبكة "سيتا سلو" بمدينة ميلانو الإيطالية عام 2015. وتتميز المنطقة بجمال هضابها ووديانها فضلا عن قلعتها التاريخية التي تعود للقرن العاشر، وكنيسة "تيبت" الأثرية، وغيرها من المعالم. وفي الخريف، ترتسم في المنطقة مشاهدة أخاذة، أشبه بلوحات رسم زيتية، تمتزج فيها أطياف الأخضر، مع الأصفر والبرتقالي والأحمر والبني. ( Yusuf Okur - وكالة الأناضول )