لاجئات على أعتاب اليونان يستغثن بنساء أوروبا
09.03.2020

طالبت لاجئات، ينتظرن عند الحدود اليونانية للانتقال إلى بلدان الاتحاد الأوروبي، نظيراتهن في القارة العجوز بمد يد العون لهن وسماع أصواتهن وتفهم حاجاتهن. وتواصل العديد من النساء اللائي يحملن الجنسيات السورية والأفغانية والإيرانية والأوزبكية، التوافد من العديد من الولايات التركية إلى ولاية أدرنة (شمال شرق) الحدودية مع اليونان، للوصول إلى بلدان الاتحاد الأوروبي. وتتضرر النساء والأطفال أكثر من غيرهم بالظروف القاسية لطالبي اللجوء الذين ينتظرون منذ عدّة أيام، في المنطقة العازلة عند بوابة "كاستانيي" الحدودية اليونانية، المقابلة لبوابة "بازاركوله" الحدودية التركية. وعبرت مجموعة من النساء اللائي فضلن عدم الإفصاح عن كامل معلوماتهن الشخصية، للأناضول، عن حاجتهن للذهاب إلى أوروبا وضرورة دعم وتفهم نساء أوروبا لقضاياهن. ( Şebnem Coşkun - وكالة الأناضول )

لاجئات على أعتاب اليونان يستغثن بنساء أوروبا
Fotoğraf: Şebnem Coşkun

طالبت لاجئات، ينتظرن عند الحدود اليونانية للانتقال إلى بلدان الاتحاد الأوروبي، نظيراتهن في القارة العجوز بمد يد العون لهن وسماع أصواتهن وتفهم حاجاتهن. وتواصل العديد من النساء اللائي يحملن الجنسيات السورية والأفغانية والإيرانية والأوزبكية، التوافد من العديد من الولايات التركية إلى ولاية أدرنة (شمال شرق) الحدودية مع اليونان، للوصول إلى بلدان الاتحاد الأوروبي. وتتضرر النساء والأطفال أكثر من غيرهم بالظروف القاسية لطالبي اللجوء الذين ينتظرون منذ عدّة أيام، في المنطقة العازلة عند بوابة "كاستانيي" الحدودية اليونانية، المقابلة لبوابة "بازاركوله" الحدودية التركية. وعبرت مجموعة من النساء اللائي فضلن عدم الإفصاح عن كامل معلوماتهن الشخصية، للأناضول، عن حاجتهن للذهاب إلى أوروبا وضرورة دعم وتفهم نساء أوروبا لقضاياهن. ( Şebnem Coşkun - وكالة الأناضول )

لاجئات على أعتاب اليونان يستغثن بنساء أوروبا
Fotoğraf: Şebnem Coşkun

طالبت لاجئات، ينتظرن عند الحدود اليونانية للانتقال إلى بلدان الاتحاد الأوروبي، نظيراتهن في القارة العجوز بمد يد العون لهن وسماع أصواتهن وتفهم حاجاتهن. وتواصل العديد من النساء اللائي يحملن الجنسيات السورية والأفغانية والإيرانية والأوزبكية، التوافد من العديد من الولايات التركية إلى ولاية أدرنة (شمال شرق) الحدودية مع اليونان، للوصول إلى بلدان الاتحاد الأوروبي. وتتضرر النساء والأطفال أكثر من غيرهم بالظروف القاسية لطالبي اللجوء الذين ينتظرون منذ عدّة أيام، في المنطقة العازلة عند بوابة "كاستانيي" الحدودية اليونانية، المقابلة لبوابة "بازاركوله" الحدودية التركية. وعبرت مجموعة من النساء اللائي فضلن عدم الإفصاح عن كامل معلوماتهن الشخصية، للأناضول، عن حاجتهن للذهاب إلى أوروبا وضرورة دعم وتفهم نساء أوروبا لقضاياهن. ( Şebnem Coşkun - وكالة الأناضول )

لاجئات على أعتاب اليونان يستغثن بنساء أوروبا
Fotoğraf: Şebnem Coşkun

طالبت لاجئات، ينتظرن عند الحدود اليونانية للانتقال إلى بلدان الاتحاد الأوروبي، نظيراتهن في القارة العجوز بمد يد العون لهن وسماع أصواتهن وتفهم حاجاتهن. وتواصل العديد من النساء اللائي يحملن الجنسيات السورية والأفغانية والإيرانية والأوزبكية، التوافد من العديد من الولايات التركية إلى ولاية أدرنة (شمال شرق) الحدودية مع اليونان، للوصول إلى بلدان الاتحاد الأوروبي. وتتضرر النساء والأطفال أكثر من غيرهم بالظروف القاسية لطالبي اللجوء الذين ينتظرون منذ عدّة أيام، في المنطقة العازلة عند بوابة "كاستانيي" الحدودية اليونانية، المقابلة لبوابة "بازاركوله" الحدودية التركية. وعبرت مجموعة من النساء اللائي فضلن عدم الإفصاح عن كامل معلوماتهن الشخصية، للأناضول، عن حاجتهن للذهاب إلى أوروبا وضرورة دعم وتفهم نساء أوروبا لقضاياهن. ( Şebnem Coşkun - وكالة الأناضول )

لاجئات على أعتاب اليونان يستغثن بنساء أوروبا
Fotoğraf: Şebnem Coşkun

طالبت لاجئات، ينتظرن عند الحدود اليونانية للانتقال إلى بلدان الاتحاد الأوروبي، نظيراتهن في القارة العجوز بمد يد العون لهن وسماع أصواتهن وتفهم حاجاتهن. وتواصل العديد من النساء اللائي يحملن الجنسيات السورية والأفغانية والإيرانية والأوزبكية، التوافد من العديد من الولايات التركية إلى ولاية أدرنة (شمال شرق) الحدودية مع اليونان، للوصول إلى بلدان الاتحاد الأوروبي. وتتضرر النساء والأطفال أكثر من غيرهم بالظروف القاسية لطالبي اللجوء الذين ينتظرون منذ عدّة أيام، في المنطقة العازلة عند بوابة "كاستانيي" الحدودية اليونانية، المقابلة لبوابة "بازاركوله" الحدودية التركية. وعبرت مجموعة من النساء اللائي فضلن عدم الإفصاح عن كامل معلوماتهن الشخصية، للأناضول، عن حاجتهن للذهاب إلى أوروبا وضرورة دعم وتفهم نساء أوروبا لقضاياهن. ( Şebnem Coşkun - وكالة الأناضول )

لاجئات على أعتاب اليونان يستغثن بنساء أوروبا
Fotoğraf: Şebnem Coşkun

طالبت لاجئات، ينتظرن عند الحدود اليونانية للانتقال إلى بلدان الاتحاد الأوروبي، نظيراتهن في القارة العجوز بمد يد العون لهن وسماع أصواتهن وتفهم حاجاتهن. وتواصل العديد من النساء اللائي يحملن الجنسيات السورية والأفغانية والإيرانية والأوزبكية، التوافد من العديد من الولايات التركية إلى ولاية أدرنة (شمال شرق) الحدودية مع اليونان، للوصول إلى بلدان الاتحاد الأوروبي. وتتضرر النساء والأطفال أكثر من غيرهم بالظروف القاسية لطالبي اللجوء الذين ينتظرون منذ عدّة أيام، في المنطقة العازلة عند بوابة "كاستانيي" الحدودية اليونانية، المقابلة لبوابة "بازاركوله" الحدودية التركية. وعبرت مجموعة من النساء اللائي فضلن عدم الإفصاح عن كامل معلوماتهن الشخصية، للأناضول، عن حاجتهن للذهاب إلى أوروبا وضرورة دعم وتفهم نساء أوروبا لقضاياهن. ( Şebnem Coşkun - وكالة الأناضول )

لاجئات على أعتاب اليونان يستغثن بنساء أوروبا
Fotoğraf: Şebnem Coşkun

طالبت لاجئات، ينتظرن عند الحدود اليونانية للانتقال إلى بلدان الاتحاد الأوروبي، نظيراتهن في القارة العجوز بمد يد العون لهن وسماع أصواتهن وتفهم حاجاتهن. وتواصل العديد من النساء اللائي يحملن الجنسيات السورية والأفغانية والإيرانية والأوزبكية، التوافد من العديد من الولايات التركية إلى ولاية أدرنة (شمال شرق) الحدودية مع اليونان، للوصول إلى بلدان الاتحاد الأوروبي. وتتضرر النساء والأطفال أكثر من غيرهم بالظروف القاسية لطالبي اللجوء الذين ينتظرون منذ عدّة أيام، في المنطقة العازلة عند بوابة "كاستانيي" الحدودية اليونانية، المقابلة لبوابة "بازاركوله" الحدودية التركية. وعبرت مجموعة من النساء اللائي فضلن عدم الإفصاح عن كامل معلوماتهن الشخصية، للأناضول، عن حاجتهن للذهاب إلى أوروبا وضرورة دعم وتفهم نساء أوروبا لقضاياهن. ( Şebnem Coşkun - وكالة الأناضول )

لاجئات على أعتاب اليونان يستغثن بنساء أوروبا
Fotoğraf: Şebnem Coşkun

طالبت لاجئات، ينتظرن عند الحدود اليونانية للانتقال إلى بلدان الاتحاد الأوروبي، نظيراتهن في القارة العجوز بمد يد العون لهن وسماع أصواتهن وتفهم حاجاتهن. وتواصل العديد من النساء اللائي يحملن الجنسيات السورية والأفغانية والإيرانية والأوزبكية، التوافد من العديد من الولايات التركية إلى ولاية أدرنة (شمال شرق) الحدودية مع اليونان، للوصول إلى بلدان الاتحاد الأوروبي. وتتضرر النساء والأطفال أكثر من غيرهم بالظروف القاسية لطالبي اللجوء الذين ينتظرون منذ عدّة أيام، في المنطقة العازلة عند بوابة "كاستانيي" الحدودية اليونانية، المقابلة لبوابة "بازاركوله" الحدودية التركية. وعبرت مجموعة من النساء اللائي فضلن عدم الإفصاح عن كامل معلوماتهن الشخصية، للأناضول، عن حاجتهن للذهاب إلى أوروبا وضرورة دعم وتفهم نساء أوروبا لقضاياهن. ( Şebnem Coşkun - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار