بمنظرها الطبيعي الجذّاب وما تحتويه من أسرار تاريخية بين جدرانها، تجذب قلعة "برتك" في ولاية طونجلي، شرقي تركيا، السياح المحليين والأجانب، لا سيما وأنها تبدو أشبه بالجزيرة بسبب موقعها وسط البحيرة. القلعة، التي لا يُعرف بالتحديد تاريخ تشييدها، استخدمتها الدولة العثمانية في بعض المراحل، وهي الآن إحدى أهم معالم قضاء "برتك" التي تقع فيه. وبُنيت القلعة فوق قمة التلة، الواقعة على شاطئ نهر مراد، إلا أن مياه سد "كبان" في المنطقة، غمرت ما حولها مع مرور الأيام لتتحول القلعة إلى ما هو أشبه بالجزيرة. ومع اجتماع دورها التاريخي عبر الحضارات المختلفة التي تعاقبت عليها، بمنظرها الطبيعي الخلاّب، تحولت القلعة إلى نقطة جذب للسياح المحليين والأجانب القادمين من كل حدب وصوب. ( Yunus Okur - وكالة الأناضول )
بمنظرها الطبيعي الجذّاب وما تحتويه من أسرار تاريخية بين جدرانها، تجذب قلعة "برتك" في ولاية طونجلي، شرقي تركيا، السياح المحليين والأجانب، لا سيما وأنها تبدو أشبه بالجزيرة بسبب موقعها وسط البحيرة. القلعة، التي لا يُعرف بالتحديد تاريخ تشييدها، استخدمتها الدولة العثمانية في بعض المراحل، وهي الآن إحدى أهم معالم قضاء "برتك" التي تقع فيه. وبُنيت القلعة فوق قمة التلة، الواقعة على شاطئ نهر مراد، إلا أن مياه سد "كبان" في المنطقة، غمرت ما حولها مع مرور الأيام لتتحول القلعة إلى ما هو أشبه بالجزيرة. ومع اجتماع دورها التاريخي عبر الحضارات المختلفة التي تعاقبت عليها، بمنظرها الطبيعي الخلاّب، تحولت القلعة إلى نقطة جذب للسياح المحليين والأجانب القادمين من كل حدب وصوب. ( Yunus Okur - وكالة الأناضول )
بمنظرها الطبيعي الجذّاب وما تحتويه من أسرار تاريخية بين جدرانها، تجذب قلعة "برتك" في ولاية طونجلي، شرقي تركيا، السياح المحليين والأجانب، لا سيما وأنها تبدو أشبه بالجزيرة بسبب موقعها وسط البحيرة. القلعة، التي لا يُعرف بالتحديد تاريخ تشييدها، استخدمتها الدولة العثمانية في بعض المراحل، وهي الآن إحدى أهم معالم قضاء "برتك" التي تقع فيه. وبُنيت القلعة فوق قمة التلة، الواقعة على شاطئ نهر مراد، إلا أن مياه سد "كبان" في المنطقة، غمرت ما حولها مع مرور الأيام لتتحول القلعة إلى ما هو أشبه بالجزيرة. ومع اجتماع دورها التاريخي عبر الحضارات المختلفة التي تعاقبت عليها، بمنظرها الطبيعي الخلاّب، تحولت القلعة إلى نقطة جذب للسياح المحليين والأجانب القادمين من كل حدب وصوب. ( Yunus Okur - وكالة الأناضول )
بمنظرها الطبيعي الجذّاب وما تحتويه من أسرار تاريخية بين جدرانها، تجذب قلعة "برتك" في ولاية طونجلي، شرقي تركيا، السياح المحليين والأجانب، لا سيما وأنها تبدو أشبه بالجزيرة بسبب موقعها وسط البحيرة. القلعة، التي لا يُعرف بالتحديد تاريخ تشييدها، استخدمتها الدولة العثمانية في بعض المراحل، وهي الآن إحدى أهم معالم قضاء "برتك" التي تقع فيه. وبُنيت القلعة فوق قمة التلة، الواقعة على شاطئ نهر مراد، إلا أن مياه سد "كبان" في المنطقة، غمرت ما حولها مع مرور الأيام لتتحول القلعة إلى ما هو أشبه بالجزيرة. ومع اجتماع دورها التاريخي عبر الحضارات المختلفة التي تعاقبت عليها، بمنظرها الطبيعي الخلاّب، تحولت القلعة إلى نقطة جذب للسياح المحليين والأجانب القادمين من كل حدب وصوب. ( Yunus Okur - وكالة الأناضول )
بمنظرها الطبيعي الجذّاب وما تحتويه من أسرار تاريخية بين جدرانها، تجذب قلعة "برتك" في ولاية طونجلي، شرقي تركيا، السياح المحليين والأجانب، لا سيما وأنها تبدو أشبه بالجزيرة بسبب موقعها وسط البحيرة. القلعة، التي لا يُعرف بالتحديد تاريخ تشييدها، استخدمتها الدولة العثمانية في بعض المراحل، وهي الآن إحدى أهم معالم قضاء "برتك" التي تقع فيه. وبُنيت القلعة فوق قمة التلة، الواقعة على شاطئ نهر مراد، إلا أن مياه سد "كبان" في المنطقة، غمرت ما حولها مع مرور الأيام لتتحول القلعة إلى ما هو أشبه بالجزيرة. ومع اجتماع دورها التاريخي عبر الحضارات المختلفة التي تعاقبت عليها، بمنظرها الطبيعي الخلاّب، تحولت القلعة إلى نقطة جذب للسياح المحليين والأجانب القادمين من كل حدب وصوب. ( Yunus Okur - وكالة الأناضول )
بمنظرها الطبيعي الجذّاب وما تحتويه من أسرار تاريخية بين جدرانها، تجذب قلعة "برتك" في ولاية طونجلي، شرقي تركيا، السياح المحليين والأجانب، لا سيما وأنها تبدو أشبه بالجزيرة بسبب موقعها وسط البحيرة. القلعة، التي لا يُعرف بالتحديد تاريخ تشييدها، استخدمتها الدولة العثمانية في بعض المراحل، وهي الآن إحدى أهم معالم قضاء "برتك" التي تقع فيه. وبُنيت القلعة فوق قمة التلة، الواقعة على شاطئ نهر مراد، إلا أن مياه سد "كبان" في المنطقة، غمرت ما حولها مع مرور الأيام لتتحول القلعة إلى ما هو أشبه بالجزيرة. ومع اجتماع دورها التاريخي عبر الحضارات المختلفة التي تعاقبت عليها، بمنظرها الطبيعي الخلاّب، تحولت القلعة إلى نقطة جذب للسياح المحليين والأجانب القادمين من كل حدب وصوب. ( Yunus Okur - وكالة الأناضول )
بمنظرها الطبيعي الجذّاب وما تحتويه من أسرار تاريخية بين جدرانها، تجذب قلعة "برتك" في ولاية طونجلي، شرقي تركيا، السياح المحليين والأجانب، لا سيما وأنها تبدو أشبه بالجزيرة بسبب موقعها وسط البحيرة. القلعة، التي لا يُعرف بالتحديد تاريخ تشييدها، استخدمتها الدولة العثمانية في بعض المراحل، وهي الآن إحدى أهم معالم قضاء "برتك" التي تقع فيه. وبُنيت القلعة فوق قمة التلة، الواقعة على شاطئ نهر مراد، إلا أن مياه سد "كبان" في المنطقة، غمرت ما حولها مع مرور الأيام لتتحول القلعة إلى ما هو أشبه بالجزيرة. ومع اجتماع دورها التاريخي عبر الحضارات المختلفة التي تعاقبت عليها، بمنظرها الطبيعي الخلاّب، تحولت القلعة إلى نقطة جذب للسياح المحليين والأجانب القادمين من كل حدب وصوب. ( Yunus Okur - وكالة الأناضول )
بمنظرها الطبيعي الجذّاب وما تحتويه من أسرار تاريخية بين جدرانها، تجذب قلعة "برتك" في ولاية طونجلي، شرقي تركيا، السياح المحليين والأجانب، لا سيما وأنها تبدو أشبه بالجزيرة بسبب موقعها وسط البحيرة. القلعة، التي لا يُعرف بالتحديد تاريخ تشييدها، استخدمتها الدولة العثمانية في بعض المراحل، وهي الآن إحدى أهم معالم قضاء "برتك" التي تقع فيه. وبُنيت القلعة فوق قمة التلة، الواقعة على شاطئ نهر مراد، إلا أن مياه سد "كبان" في المنطقة، غمرت ما حولها مع مرور الأيام لتتحول القلعة إلى ما هو أشبه بالجزيرة. ومع اجتماع دورها التاريخي عبر الحضارات المختلفة التي تعاقبت عليها، بمنظرها الطبيعي الخلاّب، تحولت القلعة إلى نقطة جذب للسياح المحليين والأجانب القادمين من كل حدب وصوب. ( Yunus Okur - وكالة الأناضول )
بمنظرها الطبيعي الجذّاب وما تحتويه من أسرار تاريخية بين جدرانها، تجذب قلعة "برتك" في ولاية طونجلي، شرقي تركيا، السياح المحليين والأجانب، لا سيما وأنها تبدو أشبه بالجزيرة بسبب موقعها وسط البحيرة. القلعة، التي لا يُعرف بالتحديد تاريخ تشييدها، استخدمتها الدولة العثمانية في بعض المراحل، وهي الآن إحدى أهم معالم قضاء "برتك" التي تقع فيه. وبُنيت القلعة فوق قمة التلة، الواقعة على شاطئ نهر مراد، إلا أن مياه سد "كبان" في المنطقة، غمرت ما حولها مع مرور الأيام لتتحول القلعة إلى ما هو أشبه بالجزيرة. ومع اجتماع دورها التاريخي عبر الحضارات المختلفة التي تعاقبت عليها، بمنظرها الطبيعي الخلاّب، تحولت القلعة إلى نقطة جذب للسياح المحليين والأجانب القادمين من كل حدب وصوب. ( Yunus Okur - وكالة الأناضول )
بمنظرها الطبيعي الجذّاب وما تحتويه من أسرار تاريخية بين جدرانها، تجذب قلعة "برتك" في ولاية طونجلي، شرقي تركيا، السياح المحليين والأجانب، لا سيما وأنها تبدو أشبه بالجزيرة بسبب موقعها وسط البحيرة. القلعة، التي لا يُعرف بالتحديد تاريخ تشييدها، استخدمتها الدولة العثمانية في بعض المراحل، وهي الآن إحدى أهم معالم قضاء "برتك" التي تقع فيه. وبُنيت القلعة فوق قمة التلة، الواقعة على شاطئ نهر مراد، إلا أن مياه سد "كبان" في المنطقة، غمرت ما حولها مع مرور الأيام لتتحول القلعة إلى ما هو أشبه بالجزيرة. ومع اجتماع دورها التاريخي عبر الحضارات المختلفة التي تعاقبت عليها، بمنظرها الطبيعي الخلاّب، تحولت القلعة إلى نقطة جذب للسياح المحليين والأجانب القادمين من كل حدب وصوب. ( Yunus Okur - وكالة الأناضول )
بمنظرها الطبيعي الجذّاب وما تحتويه من أسرار تاريخية بين جدرانها، تجذب قلعة "برتك" في ولاية طونجلي، شرقي تركيا، السياح المحليين والأجانب، لا سيما وأنها تبدو أشبه بالجزيرة بسبب موقعها وسط البحيرة. القلعة، التي لا يُعرف بالتحديد تاريخ تشييدها، استخدمتها الدولة العثمانية في بعض المراحل، وهي الآن إحدى أهم معالم قضاء "برتك" التي تقع فيه. وبُنيت القلعة فوق قمة التلة، الواقعة على شاطئ نهر مراد، إلا أن مياه سد "كبان" في المنطقة، غمرت ما حولها مع مرور الأيام لتتحول القلعة إلى ما هو أشبه بالجزيرة. ومع اجتماع دورها التاريخي عبر الحضارات المختلفة التي تعاقبت عليها، بمنظرها الطبيعي الخلاّب، تحولت القلعة إلى نقطة جذب للسياح المحليين والأجانب القادمين من كل حدب وصوب. ( Yunus Okur - وكالة الأناضول )