على هيئة قارب شراعي، ترسو استراحة ملكية على الشط الشرقي لنيل القاهرة، استطاعت بمقتنياتها وتحفها الأثرية أن تجذب صنَّاع الفن السابع على مدار عقود. هي استراحة "ركن فاروق" بمدينة حلوان، جنوبي القاهرة، والتي تعود لملك مصر فاروق الأول (1936: 1952)، الذي أزاحته ثورة 1952. وبعد سنوات من تحول مصر من ملكية إلى جمهورية، قررت السلطات تحويل الاستراحة إلى متحف، جمعت فيها مقتنيات للملك من قصور واستراحات محافظات مصرية أخرى من بينها قصري عابدين بالقاهرة ورأس التين بمحافظة الإسكندرية (شمال). ( Ahmed Al Sayed - وكالة الأناضول )
على هيئة قارب شراعي، ترسو استراحة ملكية على الشط الشرقي لنيل القاهرة، استطاعت بمقتنياتها وتحفها الأثرية أن تجذب صنَّاع الفن السابع على مدار عقود. هي استراحة "ركن فاروق" بمدينة حلوان، جنوبي القاهرة، والتي تعود لملك مصر فاروق الأول (1936: 1952)، الذي أزاحته ثورة 1952. وبعد سنوات من تحول مصر من ملكية إلى جمهورية، قررت السلطات تحويل الاستراحة إلى متحف، جمعت فيها مقتنيات للملك من قصور واستراحات محافظات مصرية أخرى من بينها قصري عابدين بالقاهرة ورأس التين بمحافظة الإسكندرية (شمال). ( Ahmed Al Sayed - وكالة الأناضول )
على هيئة قارب شراعي، ترسو استراحة ملكية على الشط الشرقي لنيل القاهرة، استطاعت بمقتنياتها وتحفها الأثرية أن تجذب صنَّاع الفن السابع على مدار عقود. هي استراحة "ركن فاروق" بمدينة حلوان، جنوبي القاهرة، والتي تعود لملك مصر فاروق الأول (1936: 1952)، الذي أزاحته ثورة 1952. وبعد سنوات من تحول مصر من ملكية إلى جمهورية، قررت السلطات تحويل الاستراحة إلى متحف، جمعت فيها مقتنيات للملك من قصور واستراحات محافظات مصرية أخرى من بينها قصري عابدين بالقاهرة ورأس التين بمحافظة الإسكندرية (شمال). ( Ahmed Al Sayed - وكالة الأناضول )
على هيئة قارب شراعي، ترسو استراحة ملكية على الشط الشرقي لنيل القاهرة، استطاعت بمقتنياتها وتحفها الأثرية أن تجذب صنَّاع الفن السابع على مدار عقود. هي استراحة "ركن فاروق" بمدينة حلوان، جنوبي القاهرة، والتي تعود لملك مصر فاروق الأول (1936: 1952)، الذي أزاحته ثورة 1952. وبعد سنوات من تحول مصر من ملكية إلى جمهورية، قررت السلطات تحويل الاستراحة إلى متحف، جمعت فيها مقتنيات للملك من قصور واستراحات محافظات مصرية أخرى من بينها قصري عابدين بالقاهرة ورأس التين بمحافظة الإسكندرية (شمال). ( Ahmed Al Sayed - وكالة الأناضول )
على هيئة قارب شراعي، ترسو استراحة ملكية على الشط الشرقي لنيل القاهرة، استطاعت بمقتنياتها وتحفها الأثرية أن تجذب صنَّاع الفن السابع على مدار عقود. هي استراحة "ركن فاروق" بمدينة حلوان، جنوبي القاهرة، والتي تعود لملك مصر فاروق الأول (1936: 1952)، الذي أزاحته ثورة 1952. وبعد سنوات من تحول مصر من ملكية إلى جمهورية، قررت السلطات تحويل الاستراحة إلى متحف، جمعت فيها مقتنيات للملك من قصور واستراحات محافظات مصرية أخرى من بينها قصري عابدين بالقاهرة ورأس التين بمحافظة الإسكندرية (شمال). ( Ahmed Al Sayed - وكالة الأناضول )
على هيئة قارب شراعي، ترسو استراحة ملكية على الشط الشرقي لنيل القاهرة، استطاعت بمقتنياتها وتحفها الأثرية أن تجذب صنَّاع الفن السابع على مدار عقود. هي استراحة "ركن فاروق" بمدينة حلوان، جنوبي القاهرة، والتي تعود لملك مصر فاروق الأول (1936: 1952)، الذي أزاحته ثورة 1952. وبعد سنوات من تحول مصر من ملكية إلى جمهورية، قررت السلطات تحويل الاستراحة إلى متحف، جمعت فيها مقتنيات للملك من قصور واستراحات محافظات مصرية أخرى من بينها قصري عابدين بالقاهرة ورأس التين بمحافظة الإسكندرية (شمال). ( Ahmed Al Sayed - وكالة الأناضول )
على هيئة قارب شراعي، ترسو استراحة ملكية على الشط الشرقي لنيل القاهرة، استطاعت بمقتنياتها وتحفها الأثرية أن تجذب صنَّاع الفن السابع على مدار عقود. هي استراحة "ركن فاروق" بمدينة حلوان، جنوبي القاهرة، والتي تعود لملك مصر فاروق الأول (1936: 1952)، الذي أزاحته ثورة 1952. وبعد سنوات من تحول مصر من ملكية إلى جمهورية، قررت السلطات تحويل الاستراحة إلى متحف، جمعت فيها مقتنيات للملك من قصور واستراحات محافظات مصرية أخرى من بينها قصري عابدين بالقاهرة ورأس التين بمحافظة الإسكندرية (شمال). ( Ahmed Al Sayed - وكالة الأناضول )
على هيئة قارب شراعي، ترسو استراحة ملكية على الشط الشرقي لنيل القاهرة، استطاعت بمقتنياتها وتحفها الأثرية أن تجذب صنَّاع الفن السابع على مدار عقود. هي استراحة "ركن فاروق" بمدينة حلوان، جنوبي القاهرة، والتي تعود لملك مصر فاروق الأول (1936: 1952)، الذي أزاحته ثورة 1952. وبعد سنوات من تحول مصر من ملكية إلى جمهورية، قررت السلطات تحويل الاستراحة إلى متحف، جمعت فيها مقتنيات للملك من قصور واستراحات محافظات مصرية أخرى من بينها قصري عابدين بالقاهرة ورأس التين بمحافظة الإسكندرية (شمال). ( Ahmed Al Sayed - وكالة الأناضول )
على هيئة قارب شراعي، ترسو استراحة ملكية على الشط الشرقي لنيل القاهرة، استطاعت بمقتنياتها وتحفها الأثرية أن تجذب صنَّاع الفن السابع على مدار عقود. هي استراحة "ركن فاروق" بمدينة حلوان، جنوبي القاهرة، والتي تعود لملك مصر فاروق الأول (1936: 1952)، الذي أزاحته ثورة 1952. وبعد سنوات من تحول مصر من ملكية إلى جمهورية، قررت السلطات تحويل الاستراحة إلى متحف، جمعت فيها مقتنيات للملك من قصور واستراحات محافظات مصرية أخرى من بينها قصري عابدين بالقاهرة ورأس التين بمحافظة الإسكندرية (شمال). ( Ahmed Al Sayed - وكالة الأناضول )
على هيئة قارب شراعي، ترسو استراحة ملكية على الشط الشرقي لنيل القاهرة، استطاعت بمقتنياتها وتحفها الأثرية أن تجذب صنَّاع الفن السابع على مدار عقود. هي استراحة "ركن فاروق" بمدينة حلوان، جنوبي القاهرة، والتي تعود لملك مصر فاروق الأول (1936: 1952)، الذي أزاحته ثورة 1952. وبعد سنوات من تحول مصر من ملكية إلى جمهورية، قررت السلطات تحويل الاستراحة إلى متحف، جمعت فيها مقتنيات للملك من قصور واستراحات محافظات مصرية أخرى من بينها قصري عابدين بالقاهرة ورأس التين بمحافظة الإسكندرية (شمال). ( Ahmed Al Sayed - وكالة الأناضول )
على هيئة قارب شراعي، ترسو استراحة ملكية على الشط الشرقي لنيل القاهرة، استطاعت بمقتنياتها وتحفها الأثرية أن تجذب صنَّاع الفن السابع على مدار عقود. هي استراحة "ركن فاروق" بمدينة حلوان، جنوبي القاهرة، والتي تعود لملك مصر فاروق الأول (1936: 1952)، الذي أزاحته ثورة 1952. وبعد سنوات من تحول مصر من ملكية إلى جمهورية، قررت السلطات تحويل الاستراحة إلى متحف، جمعت فيها مقتنيات للملك من قصور واستراحات محافظات مصرية أخرى من بينها قصري عابدين بالقاهرة ورأس التين بمحافظة الإسكندرية (شمال). ( Ahmed Al Sayed - وكالة الأناضول )
على هيئة قارب شراعي، ترسو استراحة ملكية على الشط الشرقي لنيل القاهرة، استطاعت بمقتنياتها وتحفها الأثرية أن تجذب صنَّاع الفن السابع على مدار عقود. هي استراحة "ركن فاروق" بمدينة حلوان، جنوبي القاهرة، والتي تعود لملك مصر فاروق الأول (1936: 1952)، الذي أزاحته ثورة 1952. وبعد سنوات من تحول مصر من ملكية إلى جمهورية، قررت السلطات تحويل الاستراحة إلى متحف، جمعت فيها مقتنيات للملك من قصور واستراحات محافظات مصرية أخرى من بينها قصري عابدين بالقاهرة ورأس التين بمحافظة الإسكندرية (شمال). ( Ahmed Al Sayed - وكالة الأناضول )
على هيئة قارب شراعي، ترسو استراحة ملكية على الشط الشرقي لنيل القاهرة، استطاعت بمقتنياتها وتحفها الأثرية أن تجذب صنَّاع الفن السابع على مدار عقود. هي استراحة "ركن فاروق" بمدينة حلوان، جنوبي القاهرة، والتي تعود لملك مصر فاروق الأول (1936: 1952)، الذي أزاحته ثورة 1952. وبعد سنوات من تحول مصر من ملكية إلى جمهورية، قررت السلطات تحويل الاستراحة إلى متحف، جمعت فيها مقتنيات للملك من قصور واستراحات محافظات مصرية أخرى من بينها قصري عابدين بالقاهرة ورأس التين بمحافظة الإسكندرية (شمال). ( Ahmed Al Sayed - وكالة الأناضول )
على هيئة قارب شراعي، ترسو استراحة ملكية على الشط الشرقي لنيل القاهرة، استطاعت بمقتنياتها وتحفها الأثرية أن تجذب صنَّاع الفن السابع على مدار عقود. هي استراحة "ركن فاروق" بمدينة حلوان، جنوبي القاهرة، والتي تعود لملك مصر فاروق الأول (1936: 1952)، الذي أزاحته ثورة 1952. وبعد سنوات من تحول مصر من ملكية إلى جمهورية، قررت السلطات تحويل الاستراحة إلى متحف، جمعت فيها مقتنيات للملك من قصور واستراحات محافظات مصرية أخرى من بينها قصري عابدين بالقاهرة ورأس التين بمحافظة الإسكندرية (شمال). ( Ahmed Al Sayed - وكالة الأناضول )