في محافظة المفرق الأردنية، شمالي شرقي البلاد، وعلى بعد 20 كم شرق مركز المدينة، يقع مخيم الزعتري الخاص بالسوريين، أحد أكبر مخيمات اللجوء في العالم. المخيم يحوي آلاف السوريين، الذين فروا من ويلات الحروب في بلادهم، بحثاً عن ملاذ آمن، وفي جعبهم قصص لا تنتهي، تجمع الحزن والأمل عبر نجاحات خرجت من رحم المعاناة، التي تدخل هذه الأيام سنتها التاسعة. "زاد الخير الزعبي" (19 عاماً)، لم يمنعها صغر سنها من التفكير في البحث عن ابتكار خاص، تخفف من خلاله آلامًا يوميةً يعيشها كثيرون من مواطني بلادها، الذين مزقتهم الحرب. مراسل الأناضول، التقى زاد الخير في أحد بيوت اللاجئين الذين كانوا على جدول زيارتها في مدينة المفرق، واستمع منها إلى دورها في تخفيف معاناة أبناء بلدها، الذين قضت الحرب على أحلامهم. ( Laith Joneidi - وكالة الأناضول )
في محافظة المفرق الأردنية، شمالي شرقي البلاد، وعلى بعد 20 كم شرق مركز المدينة، يقع مخيم الزعتري الخاص بالسوريين، أحد أكبر مخيمات اللجوء في العالم. المخيم يحوي آلاف السوريين، الذين فروا من ويلات الحروب في بلادهم، بحثاً عن ملاذ آمن، وفي جعبهم قصص لا تنتهي، تجمع الحزن والأمل عبر نجاحات خرجت من رحم المعاناة، التي تدخل هذه الأيام سنتها التاسعة. "زاد الخير الزعبي" (19 عاماً)، لم يمنعها صغر سنها من التفكير في البحث عن ابتكار خاص، تخفف من خلاله آلامًا يوميةً يعيشها كثيرون من مواطني بلادها، الذين مزقتهم الحرب. مراسل الأناضول، التقى زاد الخير في أحد بيوت اللاجئين الذين كانوا على جدول زيارتها في مدينة المفرق، واستمع منها إلى دورها في تخفيف معاناة أبناء بلدها، الذين قضت الحرب على أحلامهم. ( Laith Joneidi - وكالة الأناضول )
في محافظة المفرق الأردنية، شمالي شرقي البلاد، وعلى بعد 20 كم شرق مركز المدينة، يقع مخيم الزعتري الخاص بالسوريين، أحد أكبر مخيمات اللجوء في العالم. المخيم يحوي آلاف السوريين، الذين فروا من ويلات الحروب في بلادهم، بحثاً عن ملاذ آمن، وفي جعبهم قصص لا تنتهي، تجمع الحزن والأمل عبر نجاحات خرجت من رحم المعاناة، التي تدخل هذه الأيام سنتها التاسعة. "زاد الخير الزعبي" (19 عاماً)، لم يمنعها صغر سنها من التفكير في البحث عن ابتكار خاص، تخفف من خلاله آلامًا يوميةً يعيشها كثيرون من مواطني بلادها، الذين مزقتهم الحرب. مراسل الأناضول، التقى زاد الخير في أحد بيوت اللاجئين الذين كانوا على جدول زيارتها في مدينة المفرق، واستمع منها إلى دورها في تخفيف معاناة أبناء بلدها، الذين قضت الحرب على أحلامهم. من جانبه، أعرب اللاجئ السوري وليد أبو سليمان (45 عاماً)، عن سعادته لزيارة زاد لهم، مؤكداً أنه "على يقين بأنها ستوصل صوت اللاجئين السوريين للمسؤولين. حتى ينتبهوا لنا". ( Laith Joneidi - وكالة الأناضول )
في محافظة المفرق الأردنية، شمالي شرقي البلاد، وعلى بعد 20 كم شرق مركز المدينة، يقع مخيم الزعتري الخاص بالسوريين، أحد أكبر مخيمات اللجوء في العالم. المخيم يحوي آلاف السوريين، الذين فروا من ويلات الحروب في بلادهم، بحثاً عن ملاذ آمن، وفي جعبهم قصص لا تنتهي، تجمع الحزن والأمل عبر نجاحات خرجت من رحم المعاناة، التي تدخل هذه الأيام سنتها التاسعة. "زاد الخير الزعبي" (19 عاماً)، لم يمنعها صغر سنها من التفكير في البحث عن ابتكار خاص، تخفف من خلاله آلامًا يوميةً يعيشها كثيرون من مواطني بلادها، الذين مزقتهم الحرب. مراسل الأناضول، التقى زاد الخير في أحد بيوت اللاجئين الذين كانوا على جدول زيارتها في مدينة المفرق، واستمع منها إلى دورها في تخفيف معاناة أبناء بلدها، الذين قضت الحرب على أحلامهم. ( Laith Joneidi - وكالة الأناضول )
في محافظة المفرق الأردنية، شمالي شرقي البلاد، وعلى بعد 20 كم شرق مركز المدينة، يقع مخيم الزعتري الخاص بالسوريين، أحد أكبر مخيمات اللجوء في العالم. المخيم يحوي آلاف السوريين، الذين فروا من ويلات الحروب في بلادهم، بحثاً عن ملاذ آمن، وفي جعبهم قصص لا تنتهي، تجمع الحزن والأمل عبر نجاحات خرجت من رحم المعاناة، التي تدخل هذه الأيام سنتها التاسعة. "زاد الخير الزعبي" (19 عاماً)، لم يمنعها صغر سنها من التفكير في البحث عن ابتكار خاص، تخفف من خلاله آلامًا يوميةً يعيشها كثيرون من مواطني بلادها، الذين مزقتهم الحرب. مراسل الأناضول، التقى زاد الخير في أحد بيوت اللاجئين الذين كانوا على جدول زيارتها في مدينة المفرق، واستمع منها إلى دورها في تخفيف معاناة أبناء بلدها، الذين قضت الحرب على أحلامهم. ( Laith Joneidi - وكالة الأناضول )