مع حلول الشتاء القارس، تفاقمت معاناة المهاجرين بمخيم "ليبا" قرب مدينة "بيهاج"، شمال غربي البوسنة والهرسك، حيث يضطر نزلاء المخيم إلى الاستحمام في العراء، رغم البرد الشديد. ويلجأ قاطنو المخيم ويقدر عددهم بالمئات، إلى غسل ملابسهم في نهر قريب والاستحمام فيه، في ظل استمرار أعمال إعادة تجهيز المخيم، بعدما أحرقه مهاجرون أواخر العام المنصرم، احتجاجا على مخطط لنقلهم. ويسير المهاجرون يوميا عبر طرق تكسوها الثلوج والجليد، للوصول إلى النهر، ملتحفين البطاطين، أملا في أن تمنحهم بعض الدفء. ( Samır Jordamovıc - وكالة الأناضول )
مع حلول الشتاء القارس، تفاقمت معاناة المهاجرين بمخيم "ليبا" قرب مدينة "بيهاج"، شمال غربي البوسنة والهرسك، حيث يضطر نزلاء المخيم إلى الاستحمام في العراء، رغم البرد الشديد. ويلجأ قاطنو المخيم ويقدر عددهم بالمئات، إلى غسل ملابسهم في نهر قريب والاستحمام فيه، في ظل استمرار أعمال إعادة تجهيز المخيم، بعدما أحرقه مهاجرون أواخر العام المنصرم، احتجاجا على مخطط لنقلهم. ويسير المهاجرون يوميا عبر طرق تكسوها الثلوج والجليد، للوصول إلى النهر، ملتحفين البطاطين، أملا في أن تمنحهم بعض الدفء. ( Samır Jordamovıc - وكالة الأناضول )
مع حلول الشتاء القارس، تفاقمت معاناة المهاجرين بمخيم "ليبا" قرب مدينة "بيهاج"، شمال غربي البوسنة والهرسك، حيث يضطر نزلاء المخيم إلى الاستحمام في العراء، رغم البرد الشديد. ويلجأ قاطنو المخيم ويقدر عددهم بالمئات، إلى غسل ملابسهم في نهر قريب والاستحمام فيه، في ظل استمرار أعمال إعادة تجهيز المخيم، بعدما أحرقه مهاجرون أواخر العام المنصرم، احتجاجا على مخطط لنقلهم. ويسير المهاجرون يوميا عبر طرق تكسوها الثلوج والجليد، للوصول إلى النهر، ملتحفين البطاطين، أملا في أن تمنحهم بعض الدفء. ( Samır Jordamovıc - وكالة الأناضول )
مع حلول الشتاء القارس، تفاقمت معاناة المهاجرين بمخيم "ليبا" قرب مدينة "بيهاج"، شمال غربي البوسنة والهرسك، حيث يضطر نزلاء المخيم إلى الاستحمام في العراء، رغم البرد الشديد. ويلجأ قاطنو المخيم ويقدر عددهم بالمئات، إلى غسل ملابسهم في نهر قريب والاستحمام فيه، في ظل استمرار أعمال إعادة تجهيز المخيم، بعدما أحرقه مهاجرون أواخر العام المنصرم، احتجاجا على مخطط لنقلهم. ويسير المهاجرون يوميا عبر طرق تكسوها الثلوج والجليد، للوصول إلى النهر، ملتحفين البطاطين، أملا في أن تمنحهم بعض الدفء. ( Samır Jordamovıc - وكالة الأناضول )
مع حلول الشتاء القارس، تفاقمت معاناة المهاجرين بمخيم "ليبا" قرب مدينة "بيهاج"، شمال غربي البوسنة والهرسك، حيث يضطر نزلاء المخيم إلى الاستحمام في العراء، رغم البرد الشديد. ويلجأ قاطنو المخيم ويقدر عددهم بالمئات، إلى غسل ملابسهم في نهر قريب والاستحمام فيه، في ظل استمرار أعمال إعادة تجهيز المخيم، بعدما أحرقه مهاجرون أواخر العام المنصرم، احتجاجا على مخطط لنقلهم. ويسير المهاجرون يوميا عبر طرق تكسوها الثلوج والجليد، للوصول إلى النهر، ملتحفين البطاطين، أملا في أن تمنحهم بعض الدفء. ( Samır Jordamovıc - وكالة الأناضول )
مع حلول الشتاء القارس، تفاقمت معاناة المهاجرين بمخيم "ليبا" قرب مدينة "بيهاج"، شمال غربي البوسنة والهرسك، حيث يضطر نزلاء المخيم إلى الاستحمام في العراء، رغم البرد الشديد. ويلجأ قاطنو المخيم ويقدر عددهم بالمئات، إلى غسل ملابسهم في نهر قريب والاستحمام فيه، في ظل استمرار أعمال إعادة تجهيز المخيم، بعدما أحرقه مهاجرون أواخر العام المنصرم، احتجاجا على مخطط لنقلهم. ويسير المهاجرون يوميا عبر طرق تكسوها الثلوج والجليد، للوصول إلى النهر، ملتحفين البطاطين، أملا في أن تمنحهم بعض الدفء. ( Samır Jordamovıc - وكالة الأناضول )
مع حلول الشتاء القارس، تفاقمت معاناة المهاجرين بمخيم "ليبا" قرب مدينة "بيهاج"، شمال غربي البوسنة والهرسك، حيث يضطر نزلاء المخيم إلى الاستحمام في العراء، رغم البرد الشديد. ويلجأ قاطنو المخيم ويقدر عددهم بالمئات، إلى غسل ملابسهم في نهر قريب والاستحمام فيه، في ظل استمرار أعمال إعادة تجهيز المخيم، بعدما أحرقه مهاجرون أواخر العام المنصرم، احتجاجا على مخطط لنقلهم. ويسير المهاجرون يوميا عبر طرق تكسوها الثلوج والجليد، للوصول إلى النهر، ملتحفين البطاطين، أملا في أن تمنحهم بعض الدفء. ( Samır Jordamovıc - وكالة الأناضول )
مع حلول الشتاء القارس، تفاقمت معاناة المهاجرين بمخيم "ليبا" قرب مدينة "بيهاج"، شمال غربي البوسنة والهرسك، حيث يضطر نزلاء المخيم إلى الاستحمام في العراء، رغم البرد الشديد. ويلجأ قاطنو المخيم ويقدر عددهم بالمئات، إلى غسل ملابسهم في نهر قريب والاستحمام فيه، في ظل استمرار أعمال إعادة تجهيز المخيم، بعدما أحرقه مهاجرون أواخر العام المنصرم، احتجاجا على مخطط لنقلهم. ويسير المهاجرون يوميا عبر طرق تكسوها الثلوج والجليد، للوصول إلى النهر، ملتحفين البطاطين، أملا في أن تمنحهم بعض الدفء. ( Samır Jordamovıc - وكالة الأناضول )
مع حلول الشتاء القارس، تفاقمت معاناة المهاجرين بمخيم "ليبا" قرب مدينة "بيهاج"، شمال غربي البوسنة والهرسك، حيث يضطر نزلاء المخيم إلى الاستحمام في العراء، رغم البرد الشديد. ويلجأ قاطنو المخيم ويقدر عددهم بالمئات، إلى غسل ملابسهم في نهر قريب والاستحمام فيه، في ظل استمرار أعمال إعادة تجهيز المخيم، بعدما أحرقه مهاجرون أواخر العام المنصرم، احتجاجا على مخطط لنقلهم. ويسير المهاجرون يوميا عبر طرق تكسوها الثلوج والجليد، للوصول إلى النهر، ملتحفين البطاطين، أملا في أن تمنحهم بعض الدفء. ( Samır Jordamovıc - وكالة الأناضول )
مع حلول الشتاء القارس، تفاقمت معاناة المهاجرين بمخيم "ليبا" قرب مدينة "بيهاج"، شمال غربي البوسنة والهرسك، حيث يضطر نزلاء المخيم إلى الاستحمام في العراء، رغم البرد الشديد. ويلجأ قاطنو المخيم ويقدر عددهم بالمئات، إلى غسل ملابسهم في نهر قريب والاستحمام فيه، في ظل استمرار أعمال إعادة تجهيز المخيم، بعدما أحرقه مهاجرون أواخر العام المنصرم، احتجاجا على مخطط لنقلهم. ويسير المهاجرون يوميا عبر طرق تكسوها الثلوج والجليد، للوصول إلى النهر، ملتحفين البطاطين، أملا في أن تمنحهم بعض الدفء. ( Samır Jordamovıc - وكالة الأناضول )
مع حلول الشتاء القارس، تفاقمت معاناة المهاجرين بمخيم "ليبا" قرب مدينة "بيهاج"، شمال غربي البوسنة والهرسك، حيث يضطر نزلاء المخيم إلى الاستحمام في العراء، رغم البرد الشديد. ويلجأ قاطنو المخيم ويقدر عددهم بالمئات، إلى غسل ملابسهم في نهر قريب والاستحمام فيه، في ظل استمرار أعمال إعادة تجهيز المخيم، بعدما أحرقه مهاجرون أواخر العام المنصرم، احتجاجا على مخطط لنقلهم. ويسير المهاجرون يوميا عبر طرق تكسوها الثلوج والجليد، للوصول إلى النهر، ملتحفين البطاطين، أملا في أن تمنحهم بعض الدفء. ( Samır Jordamovıc - وكالة الأناضول )
مع حلول الشتاء القارس، تفاقمت معاناة المهاجرين بمخيم "ليبا" قرب مدينة "بيهاج"، شمال غربي البوسنة والهرسك، حيث يضطر نزلاء المخيم إلى الاستحمام في العراء، رغم البرد الشديد. ويلجأ قاطنو المخيم ويقدر عددهم بالمئات، إلى غسل ملابسهم في نهر قريب والاستحمام فيه، في ظل استمرار أعمال إعادة تجهيز المخيم، بعدما أحرقه مهاجرون أواخر العام المنصرم، احتجاجا على مخطط لنقلهم. ويسير المهاجرون يوميا عبر طرق تكسوها الثلوج والجليد، للوصول إلى النهر، ملتحفين البطاطين، أملا في أن تمنحهم بعض الدفء. ( Samır Jordamovıc - وكالة الأناضول )
مع حلول الشتاء القارس، تفاقمت معاناة المهاجرين بمخيم "ليبا" قرب مدينة "بيهاج"، شمال غربي البوسنة والهرسك، حيث يضطر نزلاء المخيم إلى الاستحمام في العراء، رغم البرد الشديد. ويلجأ قاطنو المخيم ويقدر عددهم بالمئات، إلى غسل ملابسهم في نهر قريب والاستحمام فيه، في ظل استمرار أعمال إعادة تجهيز المخيم، بعدما أحرقه مهاجرون أواخر العام المنصرم، احتجاجا على مخطط لنقلهم. ويسير المهاجرون يوميا عبر طرق تكسوها الثلوج والجليد، للوصول إلى النهر، ملتحفين البطاطين، أملا في أن تمنحهم بعض الدفء. ( Samır Jordamovıc - وكالة الأناضول )
مع حلول الشتاء القارس، تفاقمت معاناة المهاجرين بمخيم "ليبا" قرب مدينة "بيهاج"، شمال غربي البوسنة والهرسك، حيث يضطر نزلاء المخيم إلى الاستحمام في العراء، رغم البرد الشديد. ويلجأ قاطنو المخيم ويقدر عددهم بالمئات، إلى غسل ملابسهم في نهر قريب والاستحمام فيه، في ظل استمرار أعمال إعادة تجهيز المخيم، بعدما أحرقه مهاجرون أواخر العام المنصرم، احتجاجا على مخطط لنقلهم. ويسير المهاجرون يوميا عبر طرق تكسوها الثلوج والجليد، للوصول إلى النهر، ملتحفين البطاطين، أملا في أن تمنحهم بعض الدفء. ( Samır Jordamovıc - وكالة الأناضول )