"الأناضول" تواصل تقفي أثر آخر جندي عثماني في "الأقصى"
19.11.2019

لسنوات طويلة، بقي مظهر العريف حسن الإغدرلي، وهو آخر جندي عثماني، لازم المسجد الأقصى، حتى وفاته، مجهولا لغالبية الناس. ولكنّ جهودا، تابعتها وكالة الأناضول، أثمرت الكشف عن صورته؛ إلا أن مكان دفنه ما زال مجهولا، وإن كان يُعتقد أنه في القدس. وبين مجموعة آثار لدى "مقتني تحف فلسطيني"، يدعى بسام بدران، كانت هناك صورة لكهل كثيف اللحية، كُتب في أعلاها "آخر جندي تركي، بقي يحرس المسجد الأقصى من 1917 وتوفي في القدس 1982" . الصورة لفتت انتباه مدير المجلس الثقافي التركي، "رَها أرْمُومْجُو"، الذي كان استجاب لدعوة من مقتني الآثار، بسام بدران (في الصورة)، لزيارة متحفه الخاص في طولكرم في شمالي الضفة الغربية. بسام بدران، يقول لوكالة الأناضول:" أجمع التراث الفلسطيني منذ العام ١٩٧٢ لعدة أهداف، والهدف الرئيسي هو أنني أريد أن اثبت وجود الشعب الفلسطيني من خلال تراثه، لأن التراث هو السلوك اليومي للإنسان الفلسطيني على أرضه وهو ذاكرته غير القابلة للنسيان". ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

"الأناضول" تواصل تقفي أثر آخر جندي عثماني في "الأقصى"
Fotoğraf: Issam Rimawi

لسنوات طويلة، بقي مظهر العريف حسن الإغدرلي، وهو آخر جندي عثماني، لازم المسجد الأقصى، حتى وفاته، مجهولا لغالبية الناس. ولكنّ جهودا، تابعتها وكالة الأناضول، أثمرت الكشف عن صورته؛ إلا أن مكان دفنه ما زال مجهولا، وإن كان يُعتقد أنه في القدس. وبين مجموعة آثار لدى "مقتني تحف فلسطيني"، يدعى بسام بدران، كانت هناك صورة لكهل كثيف اللحية، كُتب في أعلاها "آخر جندي تركي، بقي يحرس المسجد الأقصى من 1917 وتوفي في القدس 1982" . الصورة لفتت انتباه مدير المجلس الثقافي التركي، "رَها أرْمُومْجُو"، الذي كان استجاب لدعوة من مقتني الآثار، بسام بدران (في الصورة)، لزيارة متحفه الخاص في طولكرم في شمالي الضفة الغربية. بسام بدران، يقول لوكالة الأناضول:" أجمع التراث الفلسطيني منذ العام ١٩٧٢ لعدة أهداف، والهدف الرئيسي هو أنني أريد أن اثبت وجود الشعب الفلسطيني من خلال تراثه، لأن التراث هو السلوك اليومي للإنسان الفلسطيني على أرضه وهو ذاكرته غير القابلة للنسيان". ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

"الأناضول" تواصل تقفي أثر آخر جندي عثماني في "الأقصى"
Fotoğraf: Issam Rimawi

لسنوات طويلة، بقي مظهر العريف حسن الإغدرلي، وهو آخر جندي عثماني، لازم المسجد الأقصى، حتى وفاته، مجهولا لغالبية الناس. ولكنّ جهودا، تابعتها وكالة الأناضول، أثمرت الكشف عن صورته؛ إلا أن مكان دفنه ما زال مجهولا، وإن كان يُعتقد أنه في القدس. وبين مجموعة آثار لدى "مقتني تحف فلسطيني"، يدعى بسام بدران، كانت هناك صورة لكهل كثيف اللحية، كُتب في أعلاها "آخر جندي تركي، بقي يحرس المسجد الأقصى من 1917 وتوفي في القدس 1982" . الصورة لفتت انتباه مدير المجلس الثقافي التركي، "رَها أرْمُومْجُو"، الذي كان استجاب لدعوة من مقتني الآثار، بسام بدران (في الصورة)، لزيارة متحفه الخاص في طولكرم في شمالي الضفة الغربية. بسام بدران، يقول لوكالة الأناضول:" أجمع التراث الفلسطيني منذ العام ١٩٧٢ لعدة أهداف، والهدف الرئيسي هو أنني أريد أن اثبت وجود الشعب الفلسطيني من خلال تراثه، لأن التراث هو السلوك اليومي للإنسان الفلسطيني على أرضه وهو ذاكرته غير القابلة للنسيان". ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

"الأناضول" تواصل تقفي أثر آخر جندي عثماني في "الأقصى"
Fotoğraf: Issam Rimawi

لسنوات طويلة، بقي مظهر العريف حسن الإغدرلي، وهو آخر جندي عثماني، لازم المسجد الأقصى، حتى وفاته، مجهولا لغالبية الناس. ولكنّ جهودا، تابعتها وكالة الأناضول، أثمرت الكشف عن صورته؛ إلا أن مكان دفنه ما زال مجهولا، وإن كان يُعتقد أنه في القدس. وبين مجموعة آثار لدى "مقتني تحف فلسطيني"، يدعى بسام بدران، كانت هناك صورة لكهل كثيف اللحية، كُتب في أعلاها "آخر جندي تركي، بقي يحرس المسجد الأقصى من 1917 وتوفي في القدس 1982" . الصورة لفتت انتباه مدير المجلس الثقافي التركي، "رَها أرْمُومْجُو"، الذي كان استجاب لدعوة من مقتني الآثار، بسام بدران (في الصورة)، لزيارة متحفه الخاص في طولكرم في شمالي الضفة الغربية. بسام بدران، يقول لوكالة الأناضول:" أجمع التراث الفلسطيني منذ العام ١٩٧٢ لعدة أهداف، والهدف الرئيسي هو أنني أريد أن اثبت وجود الشعب الفلسطيني من خلال تراثه، لأن التراث هو السلوك اليومي للإنسان الفلسطيني على أرضه وهو ذاكرته غير القابلة للنسيان". ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

"الأناضول" تواصل تقفي أثر آخر جندي عثماني في "الأقصى"
Fotoğraf: Issam Rimawi

لسنوات طويلة، بقي مظهر العريف حسن الإغدرلي، وهو آخر جندي عثماني، لازم المسجد الأقصى، حتى وفاته، مجهولا لغالبية الناس. ولكنّ جهودا، تابعتها وكالة الأناضول، أثمرت الكشف عن صورته؛ إلا أن مكان دفنه ما زال مجهولا، وإن كان يُعتقد أنه في القدس. وبين مجموعة آثار لدى "مقتني تحف فلسطيني"، يدعى بسام بدران، كانت هناك صورة لكهل كثيف اللحية، كُتب في أعلاها "آخر جندي تركي، بقي يحرس المسجد الأقصى من 1917 وتوفي في القدس 1982" . الصورة لفتت انتباه مدير المجلس الثقافي التركي، "رَها أرْمُومْجُو"، الذي كان استجاب لدعوة من مقتني الآثار، بسام بدران (في الصورة)، لزيارة متحفه الخاص في طولكرم في شمالي الضفة الغربية. بسام بدران، يقول لوكالة الأناضول:" أجمع التراث الفلسطيني منذ العام ١٩٧٢ لعدة أهداف، والهدف الرئيسي هو أنني أريد أن اثبت وجود الشعب الفلسطيني من خلال تراثه، لأن التراث هو السلوك اليومي للإنسان الفلسطيني على أرضه وهو ذاكرته غير القابلة للنسيان". ( Issam Rimawi - وكالة الأناضول )

"الأناضول" تواصل تقفي أثر آخر جندي عثماني في "الأقصى"
Fotoğraf: Mostafa Alkharouf

لسنوات طويلة، بقي مظهر العريف حسن الإغدرلي، وهو آخر جندي عثماني، لازم المسجد الأقصى، حتى وفاته، مجهولا لغالبية الناس. ولكنّ جهودا، تابعتها وكالة الأناضول، أثمرت الكشف عن صورته؛ إلا أن مكان دفنه ما زال مجهولا، وإن كان يُعتقد أنه في القدس. وبين مجموعة آثار لدى "مقتني تحف فلسطيني"، يدعى بسام بدران، كانت هناك صورة لكهل كثيف اللحية، كُتب في أعلاها "آخر جندي تركي، بقي يحرس المسجد الأقصى من 1917 وتوفي في القدس 1982" . وقال مدير المجلس الثقافي التركي، "رَها أرْمُومْجُو"، لوكالة الأناضول:" خلال مشاركتي في افتتاح معرض للصور في مدينة طولكرم، شمالي الضفة الغربية، تم تنظيمه بالشراكة ما بين المجلس الثقافي التركي، وبلدية طولكرم، التقيت مع بسام بدران، الذي عرض علي رؤية متحفه الخاص وهناك وجدت هذه الصورة". ( Mostafa Alkharouf - وكالة الأناضول )

"الأناضول" تواصل تقفي أثر آخر جندي عثماني في "الأقصى"
Fotoğraf: Mostafa Alkharouf

لسنوات طويلة، بقي مظهر العريف حسن الإغدرلي، وهو آخر جندي عثماني، لازم المسجد الأقصى، حتى وفاته، مجهولا لغالبية الناس. ولكنّ جهودا، تابعتها وكالة الأناضول، أثمرت الكشف عن صورته؛ إلا أن مكان دفنه ما زال مجهولا، وإن كان يُعتقد أنه في القدس. وبين مجموعة آثار لدى "مقتني تحف فلسطيني"، يدعى بسام بدران، كانت هناك صورة لكهل كثيف اللحية، كُتب في أعلاها "آخر جندي تركي، بقي يحرس المسجد الأقصى من 1917 وتوفي في القدس 1982" . وقال مدير المجلس الثقافي التركي، "رَها أرْمُومْجُو"، لوكالة الأناضول:" خلال مشاركتي في افتتاح معرض للصور في مدينة طولكرم، شمالي الضفة الغربية، تم تنظيمه بالشراكة ما بين المجلس الثقافي التركي، وبلدية طولكرم، التقيت مع بسام بدران، الذي عرض علي رؤية متحفه الخاص وهناك وجدت هذه الصورة". ( Mostafa Alkharouf - وكالة الأناضول )

"الأناضول" تواصل تقفي أثر آخر جندي عثماني في "الأقصى"
Fotoğraf: Mostafa Alkharouf

لسنوات طويلة، بقي مظهر العريف حسن الإغدرلي، وهو آخر جندي عثماني، لازم المسجد الأقصى، حتى وفاته، مجهولا لغالبية الناس. ولكنّ جهودا، تابعتها وكالة الأناضول، أثمرت الكشف عن صورته؛ إلا أن مكان دفنه ما زال مجهولا، وإن كان يُعتقد أنه في القدس. وبين مجموعة آثار لدى "مقتني تحف فلسطيني"، يدعى بسام بدران، كانت هناك صورة لكهل كثيف اللحية، كُتب في أعلاها "آخر جندي تركي، بقي يحرس المسجد الأقصى من 1917 وتوفي في القدس 1982" . ( Mostafa Alkharouf - وكالة الأناضول )

"الأناضول" تواصل تقفي أثر آخر جندي عثماني في "الأقصى"
Fotoğraf: Mostafa Alkharouf

لسنوات طويلة، بقي مظهر العريف حسن الإغدرلي، وهو آخر جندي عثماني، لازم المسجد الأقصى، حتى وفاته، مجهولا لغالبية الناس. ولكنّ جهودا، تابعتها وكالة الأناضول، أثمرت الكشف عن صورته؛ إلا أن مكان دفنه ما زال مجهولا، وإن كان يُعتقد أنه في القدس. وبين مجموعة آثار لدى "مقتني تحف فلسطيني"، يدعى بسام بدران، كانت هناك صورة لكهل كثيف اللحية، كُتب في أعلاها "آخر جندي تركي، بقي يحرس المسجد الأقصى من 1917 وتوفي في القدس 1982" . ( Mostafa Alkharouf - وكالة الأناضول )

"الأناضول" تواصل تقفي أثر آخر جندي عثماني في "الأقصى"
Fotoğraf: Mostafa Alkharouf

لسنوات طويلة، بقي مظهر العريف حسن الإغدرلي، وهو آخر جندي عثماني، لازم المسجد الأقصى، حتى وفاته، مجهولا لغالبية الناس. ولكنّ جهودا، تابعتها وكالة الأناضول، أثمرت الكشف عن صورته؛ إلا أن مكان دفنه ما زال مجهولا، وإن كان يُعتقد أنه في القدس. وبين مجموعة آثار لدى "مقتني تحف فلسطيني"، يدعى بسام بدران، كانت هناك صورة لكهل كثيف اللحية، كُتب في أعلاها "آخر جندي تركي، بقي يحرس المسجد الأقصى من 1917 وتوفي في القدس 1982" . ( Mostafa Alkharouf - وكالة الأناضول )

"الأناضول" تواصل تقفي أثر آخر جندي عثماني في "الأقصى"
Fotoğraf: Mostafa Alkharouf

لسنوات طويلة، بقي مظهر العريف حسن الإغدرلي، وهو آخر جندي عثماني، لازم المسجد الأقصى، حتى وفاته، مجهولا لغالبية الناس. ولكنّ جهودا، تابعتها وكالة الأناضول، أثمرت الكشف عن صورته؛ إلا أن مكان دفنه ما زال مجهولا، وإن كان يُعتقد أنه في القدس. وبين مجموعة آثار لدى "مقتني تحف فلسطيني"، يدعى بسام بدران، كانت هناك صورة لكهل كثيف اللحية، كُتب في أعلاها "آخر جندي تركي، بقي يحرس المسجد الأقصى من 1917 وتوفي في القدس 1982" . ( Mostafa Alkharouf - وكالة الأناضول )

"الأناضول" تواصل تقفي أثر آخر جندي عثماني في "الأقصى"
Fotoğraf: Mostafa Alkharouf

لسنوات طويلة، بقي مظهر العريف حسن الإغدرلي، وهو آخر جندي عثماني، لازم المسجد الأقصى، حتى وفاته، مجهولا لغالبية الناس. ولكنّ جهودا، تابعتها وكالة الأناضول، أثمرت الكشف عن صورته؛ إلا أن مكان دفنه ما زال مجهولا، وإن كان يُعتقد أنه في القدس. وبين مجموعة آثار لدى "مقتني تحف فلسطيني"، يدعى بسام بدران، كانت هناك صورة لكهل كثيف اللحية، كُتب في أعلاها "آخر جندي تركي، بقي يحرس المسجد الأقصى من 1917 وتوفي في القدس 1982" . ( Mostafa Alkharouf - وكالة الأناضول )

"الأناضول" تواصل تقفي أثر آخر جندي عثماني في "الأقصى"
Fotoğraf: Mostafa Alkharouf

لسنوات طويلة، بقي مظهر العريف حسن الإغدرلي، وهو آخر جندي عثماني، لازم المسجد الأقصى، حتى وفاته، مجهولا لغالبية الناس. ولكنّ جهودا، تابعتها وكالة الأناضول، أثمرت الكشف عن صورته؛ إلا أن مكان دفنه ما زال مجهولا، وإن كان يُعتقد أنه في القدس. وبين مجموعة آثار لدى "مقتني تحف فلسطيني"، يدعى بسام بدران، كانت هناك صورة لكهل كثيف اللحية، كُتب في أعلاها "آخر جندي تركي، بقي يحرس المسجد الأقصى من 1917 وتوفي في القدس 1982" . وقد تمكّن الشيخ عكرمة صبري، خطيب المسجد الأقصى، من التعرف فورا على الصورة، عندما عرضها طاقم وكالة الأناضول عليه، في منزله في القدس الشرقية. ( Mostafa Alkharouf - وكالة الأناضول )

instagram_banner

أفضل وأجمل الصور، التي التقطت من الجو والبر، لتعكس جميع مناحي الحياة في تركيا والعالم، تجدونها على حسابنا على الانستغرام. تابعونا

آخر الأخبار